
بتكوين تواصل ارتفاعها مدعومة بتدفقات صناديق المؤشرات
سجلت عملة بتكوين ارتفاعا طفيفا بنسبة 0.1% صباح اليوم /الثلاثاء/؛ لتصل إلى 94،335.3 دولار، مقتربة من أعلى مستوياتها في شهرين.
وذكر موقع (كوين ديسك) الأمريكي المختص في العملات الرقمية، أن ذلك جاء وسط تفاؤل في أسواق العملات المشفرة بدعم من استمرار تدفقات صناديق المؤشرات المتداولة (ETF)، وزيادة مشتريات شركة "ستراتيجي" (الاسم الجديد لشركة مايكروستراتيجي)، بالإضافة إلى إشارات إيجابية من البيت الأبيض بشأن تنظيم العملات الرقمية.
وكشف ملف تنظيمي أن شركة "ستراتيجي" اشترت 15،355 وحدة بتكوين بقيمة إجمالية بلغت 1.42 مليار دولار بين 21 و27 أبريل، لترتفع حيازتها الإجمالية إلى 553،555 وحدة؛ ما يعزز موقعها كأكبر شركة تمتلك بتكوين.
وقد موّلت الشركة معظم مشترياتها من خلال إصدارات الأسهم والديون؛ ما انعكس إيجابا على سعر سهمها الذي ارتفع بنسبة 23% منذ بداية 2025، متجاوزا أداء بتكوين التي ارتفعت بنسبة تقارب 1%.
وفي السياق، أسهم إعلان البيت الأبيض بأن الرئيس دونالد ترامب يدرس تقديم تنازلات في رسوم السيارات الجمركية للتخفيف من آثارها الاقتصادية، في دعم المعنويات الإيجابية في الأسواق، وسط آمال بتخفيف التوترات التجارية بشكل عام.
أما العملات المشفرة الأخرى، فظلت ضمن نطاقات ضيقة، فقد تراجعت إيثريوم بنسبة 0.1% إلى 1،793.96 دولار، دون تأثر كبير بالتحديث الجديد من مؤسسة إيثيريوم.
وهبط رمز ترامب $TRUMP بنسبة 6% بعد موجة ارتفاع حادة، مع تقارير عن قيام بعض كبار المالكين بتحويل العملة إلى منصات مركزية تمهيدًا للبيع.
وانخفضت اكس ار بي (XRP) بشكل طفيف إلى 2.2720 دولار، فيما تراجعت كاردانو وسولانا بنسبة 2% لكل منهما، كما هبطت دوجكوين بنسبة 0.7%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الذهب يصعد إلى أعلى مستوى في أسبوع وسط ضعف الدولار
صعد الذهب اليوم الأربعاء إلى أعلى مستوياته في أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، حيث يناقش الكونجرس مشروعاً شاملاً للضرائب. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 بالمئة إلى 3293.98 دولار للأوقية، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3295.80 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو ، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحائزي العملات الأجنبية. وقال إدوارد مائير المحلل في شركة ماريكس "خسر مؤشر الدولار العام أكثر من نقطة كاملة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية مع استمرار تصنيف موديز الائتماني بالإضافة إلى الشكوك حول مشروع قانون الضرائب الذي قدمه (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب في تقويض الدولار". كان ترامب قد ضغط أمس الثلاثاء على رفاقه الجمهوريين في الكونجرس لتوحيد صفوفهم خلف مشروع قانون شامل لخفض الضرائب، لكنه فشل على ما يبدو في إقناع مجموعة من الرافضين الذين لا يزال بإمكانهم عرقلة المشروع. وقال تيم ووترير كبير محللي السوق في كيه.سي.إم "من المرجح أن يشهد الذهب مزيدا من الارتفاع على المدى المتوسط إلى الطويل، على الرغم من أنه إذا ظهرت أي عناوين إيجابية لصفقات تجارية، فقد يكون ذلك عقبة أمام الذهب في محاولة استعادة مستوى 3500 دولار". وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 32.99 دولار للأونصة، ونزل البلاتين 0.3 بالمئة إلى 1050.25 دولار بينما صعد البلاديوم بنسبة 0.5 بالمئة إلى 1017.93 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الرابع من فبراير.


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
الذهب يصعد إلى أعلى مستوى في أسبوع
صعد الذهب اليوم الأربعاء إلى أعلى مستوياته في أسبوع مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن. وارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2 بالمئة إلى 3293.98 دولار للأوقية، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو في وقت سابق من الجلسة. وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3 بالمئة إلى 3295.80 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أرخص لحائزي العملات الأجنبية. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 32.99 دولار للأونصة، ونزل البلاتين 0.3 بالمئة إلى 1050.25 دولار بينما صعد البلاديوم بنسبة 0.5 بالمئة إلى 1017.93 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ الرابع من فبراير.


العين الإخبارية
منذ 2 ساعات
- العين الإخبارية
الصين ترفض «الترهيب» الأمريكي وتتعهد بـ«رد حازم» على «قيود الشرائح»
تعهّدت بكين "الردّ بحزم" على "ترهيب" تمارسه واشنطن ضدّها عبر فرض قيودا جديدة على الورادات الصينية من الرقائق الإلكترونية المتقدّمة. وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية في بيان إنّ "الإجراءات الأمريكية نموذجية لنزعة أحادية، فهي تجمع بين الترهيب والحمائية، وتقوّض بشكل خطر استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية لأشباه الموصلات"، متوعدا باتخاذ "إجراءات حازمة" ردّا على ذلك. وفي الأسبوع الماضي، تراجعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي وكانت ستطول خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكنّ وزارة التجارة الأمريكية استبدلت هذه القيود الجديدة بتوصيات "تحذّر" فيها، من بين أمور أخرى، "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". وأوضحت الوزارة أنّ سياستها تهدف إلى مشاركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأمريكية "مع الدول الأجنبية الموثوق بها في سائر أنحاء العالم، مع منع وقوعها في أيدي خصومنا". غير أنّ هذه المبادئ التوجيهية ليست ملزمة، على عكس القيود التي أرادت الإدارة السابقة بقيادة جو بايدن فرضها. لكن بكين أدانت بشدّة هذه الخطوة، متّهمة واشنطن "بإساءة استخدام ضوابط التصدير لاحتواء الصين وقمعها". وحذّرت وزارة التجارة الصينية "أيّ منظمة أو فرد ينفّذ أو يساعد في تنفيذ هذه التدابير الأمريكية قد يكون ينتهك" القوانين الصينية. aXA6IDgyLjI1LjI0OS4xNjEg جزيرة ام اند امز FI