
صراع ثلاثي إنجليزي على ضم نجم برشلونة
كشفت تقارير إعلامية إسبانية أن ثلاثة أندية إنجليزية دخلت صراع المنافسة للظفر بخدمات نجم نادي برشلونة الإسباني، فرينكي دي يونغ، في فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وينتهي عقد الهولندي دي يونغ مع برشلونة في 30 يونيو/ حزيران من عام 2026، علمًا بأن الفريق تعاقد مع اللاعب في عام 2019 قادمًا من نادي أياكس أمستردام.
ويعيش فرينكي موسمًا رائعًا تحت قيادة المدرب الألماني هانز فليك، حيث شارك في 40 مباراة رفقة ناديه برشلونة هذا الموسم في جميع المسابقات، ونجح في تسجيل هدفين وتقديم تمريرتين حاسمتين لزملائه.
نجح النادي الكتالوني في التتويج بلقب كأس ملك إسبانيا على حساب نادي ريال مدريد، مع بقائه متصدرًا للدوري الإسباني بفارق 4 نقاط عن الغريم الأزلي "الميرنغي"، بالإضافة لوصوله للدور نصف نهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
نجم برشلونة دي يونغ على رادار الأندية الإنجليزية
أصبح دي يونغ أحد الأهداف الكبرى في الصيف لثلاثة من أقوى أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، وهي ليفربول وأرسنال ومانشستر سيتي.
ووفقا لشبكة "fichajes " الإسبانية، فإن الثلاثة أندية ترى بأن الهولندي لاعب رئيسي لتعزيز خط وسطها قبل موسم 2025-26، وهو ما أثار منافسة رفيعة المستوى على توقيعه، حيث سيضطر برشلونة الذي يعاني من أزمة مالية، إلى الاستماع إلى العروض، بسبب عدم إحراز تقدم في تجديد عقده.
برشلونة يتقدم خطوة إضافية ويقترب من تمديد عقد فليك
ففي ملعب "أنفيلد" يسعى المدرب أرني سلوت إلى تكوين وسط ميدان جديد حول الهولندي، إلى جانب ماك أليستر وسوبوسلاي، مع التركيز على السيطرة والاستحواذ داخل الملعب.
وفي لندن، يريد ميكيل أرتيتا إضافة الذكاء التكتيكي والتنوع إلى فريق أرسنال، ويرى في الهولندي الشريك المثالي لديكلان رايس ومارتن أوديغارد. من جانبه، يأمل بيب غوارديولا في الاعتماد عليه في تشكيل محور ثنائي مع رودري، وهو ما سيسمح له باستعادة هيمنة السيتي في إنجلترا وأوروبا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ 3 ساعات
- الأيام
هذا هو ترتيب الليغا من دون 'الفار'.. ريال مدريد يتفوق على برشلونة
أسهمت تقنية الفيديو المساعد (فار) بشكل كبير في تتويج برشلونة بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم للموسم الحالي 2024-2025. وحسم برشلونة لقب الليغا قبل جولتين من نهاية الموسم، بعد فوزين ثمينين على ريال مدريد وإسبانيول بنتيجة 4-3 و2-0 في الجولتين 35 و36، مما يعني أن خسارته الأخيرة أمام فياريال (2-3) كانت تحصيل حاصل. ورغم حسم لقب الليغا، فإن هناك بعض المعارك التي ما زالت قائمة، خاصة تلك المتعلقة ببطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي وأخرى لدوري المؤتمر، وثالثة لضمان البقاء في الليغا بعد تأكد هبوط بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية. وأكدت صحيفة 'آس' الإسبانية أن جدول الترتيب الحالي الذي يتصدره برشلونة (85 نقطة) بفارق 4 نقاط عن ريال مدريد سيكون مختلفا تماما بدون تدخّل تقنية 'الفار'. وقالت 'إن لقب الدوري وحتى الصراع على البقاء كانا سيختلفان كثيرا لولا تدخلات تقنية الفيديو في تصحيح قرارات الحكّام، إذ كان ريال مدريد سيُتوج باللقب، بينما كان سيواجه ريال مايوركا شبح الهبوط'. وأدت تدخلات 'الفار' إلى خسارة ريال مدريد 7 نقاط هذا الموسم، بينما أضافت 5 نقاط لرصيد برشلونة. وعلّقت الصحيفة على ذلك بالقول: 'في واقع مواز خال من هذه التكنولوجيا كان ريال مدريد سيتقدم على غريمه برشلونة بفارق 8 نقاط، بينما يُظهر الواقع على الأرض تقدّم فريق المدرب الألماني هانسي فليك بـ4 نقاط على النادي الملكي'. ولا يظهر تأثير تقنية الفيديو المساعد على القمة فقط، فصراع الهبوط كان سيختلف كليا في غياب 'الفار' على اعتبار أن فريقي بلد الوليد وليغانيس كانا سيهبطان بالفعل، بينما كان سيتصارع ريال مايوركا ولاس بالماس على آخر مقعد للبقاء. أما في وجود التقنية، فقد هبط ناديا بلد الوليد ولاس بالماس إلى الدرجة الثانية، في حين انحصر صراع النجاة من الهبوط بين إسبانيول وليغانيس. ✅ ترتيب الدوري بعد نهاية الجولة الـ37. — LALIGA (@LaLigaArab) جدول ترتيب الليغا بوجود تقنية الفيديو المساعد بعد انتهاء مباريات الجولة 37: برشلونة: 85 نقطة. ريال مدريد: 81 نقطة. أتلتيكو مدريد: 73 نقطة. أتلتيك بلباو: 70 نقطة. فياريال: 67 نقطة. ريال بيتيس: 59 نقطة. سيلتا فيغو: 52 نقطة. رايو فاييكانو: 51 نقطة. أوساسونا: 51 نقطة. ريال مايوركا: 47 نقطة. ريال سوسيداد: 46 نقطة. فالنسيا: 45 نقطة. خيتافي: 42 نقطة. ديبورتيفو ألافيس: 41 نقطة. جيرونا: 41 نقطة. إشبيلية: 41 نقطة. إسبانيول: 39 نقطة. ليغانيس: 37 نقطة. لاس بالماس: 32 نقطة. بلد الوليد: 16 نقطة. AS | 🚨 ⚪️🏆 8️⃣ بدون تدّخل تقنية الفيديو المُساعد (VAR) نادي ريال مدريد سيكون بطلاً لليغا 🇪🇸 لهذا الموسم مُتفوقاً على نادي 🔵🔴 برشلونة البطل الحالي و بفارق ثماني نقاط . — Copa (@Copa_Lal) جدول ترتيب الليغا في غياب تقنية الفيديو المساعد بعد انتهاء مباريات الجولة 37: ريال مدريد: 88 نقطة. برشلونة: 80 نقطة. أتلتيكو مدريد: 77 نقطة. أتلتيك بلباو: 72 نقطة. فياريال: 72 نقطة. ريال بيتيس: 56 نقطة. سيلتا فيغو: 55 نقطة. رايو فاييكانو: 50 نقطة. ديبورتيفو ألافيس: 47 نقطة. ريال سوسيداد: 47 نقطة. أوساسونا: 46 نقطة. جيرونا: 44 نقطة. إشبيلية: 43 نقطة. فالنسيا: 41 نقطة. خيتافي: 40 نقطة. إسبانيول: 40 نقطة. ريال مايوركا: 37 نقطة. لاس بالماس: 36 نقطة. ليغانيس: 31 نقطة. بلد الوليد: 16 نقطة.


WinWin
منذ 3 ساعات
- WinWin
4 مواهب تنتظر السير على خطى لامين يامال في برشلونة
يسعى برشلونة إلى استنساخ تجربة لامين يامال المثيرة، للسيطرة على كرة القدم في السنوات القليلة المقبلة، عبر تخريج المزيد من المواهب المتألقة من خلال مدرسته الخاصة التي تعرف باسم "لاماسيا". وينتظر 4 مهاجمين واعدين الحصول على فرصة حقيقية مع الفريق الأول في برشلونة خلال المستقبل القريب، يتقدمهم داني رودريغيز الجناح الأيسر الذي يبلغ من العمر (19) عامًا، والذي ينظر إليه كواحد من أفضل المواهب في الوقت الراهن. النجم الإسباني الشاب عانى من سوء طالع كبير هذا الموسم، حيث غاب عن المشاركة في المباريات لفترة تزيد عن 5 أشهر، وحينما تحصل على فرصة اللعب مع الكبار للمرة الأولى أمام بلد الوليد، خرج مصابًا بخلع في الكتف. ورغم سلسلة الإصابات، يثق هانز فليك بصورة كبيرة في الموهبة الإسبانية، وسط معلومات تؤكد أن المدرب الألماني يستعد لمنح داني رودريغيز فرصًا أكبر مع النادي الكتالوني في الموسم المقبل. مواهب أخرى تنتظر السير على خطى لامين يامال لا يقتصر الأمر على داني رودريغيز، حيث يملك برشلونة موهبة أخرى هو توني فيرنانديز الذي اعتاد اللعب في مركز الجناح الأيمن، ويبلغ من العمر 16 عامًا، بعد أن سبق له الظهور في مباراة واحدة مع كبار برشلونة أمام بارباسترو في كأس ملك إسبانيا، والتي انتهت لصالح الكتالونيين برباعية بيضاء، لكنه شارك في 23 مواجهة مع فرق الشباب، ساهم خلالها في 11 هدفًا. لابورتا يكشف جديد عقد يامال ويحدد أهداف برشلونة في الميركاتو اقرأ المزيد أما الموهبة الثالثة، فهو يان فيرجيلي الذي تألق بشدة في دوري أبطال أوروبا للشباب، حيث يشغل مركز الجناح الأيسر، وسجل 4 أهداف مع تقديم 3 تمريرات حاسمة، ليسهم في تتويج النادي الكتالوني باللقب الأوروبي، من دون أن يحظى اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا، بفرصة اللعب تحت قيادة هانز فليك، بانتظار ظهوره للمرة الأول مع كبار النادي الكتالوني في الفترة التحضيرية للموسم المقبل. من جانبه، يبدو فودي ديالو صاحب الأصول الغينية أحد المواهب التي تحلم بالسير على خطى لامين يامال في المستقبل، حيث يقدم الناشئ البالغ من العمر 13 عامًا، مستويات مذهلة بتسجيله 97 هدفًا في 30 مواجهة هذا الموسم، وهي المعدلات القياسية التي حطم من خلالها أرقام لامين يامال وتاكيفوسا كوبو وأنسو فاتي عبر الفئات السنية المختلفة. وينظر كثيرون إلى فودي ديالو بوصفه مستقبل هجوم برشلونة في المواسم المقبلة، ما يجعل النادي الكتالوني في مأمن، وسط آمال كبيرة بأن تصبح هذه المواهب جاهزة للمشاركة مع لامين يامال في المستقبل، الأمر الذي يعزز من فرص النادي الكتالوني في العودة للواجهة الأوروبية، في ظل ابتعاده عن التتويج بلقب دوري الأبطال منذ عام 2015.


العالم24
منذ 6 ساعات
- العالم24
النجم لامين يامال يستعد لحمل إرث ليونيل ميسي
حسم نادي برشلونة قراره بمنح القميص الأسطوري رقم 10 للنجم الصاعد لامين يامال، وذلك ابتداءً من موسم 2025-2026. هذا القرار يأتي بعيدًا عن أي اعتبار مرتبط بمستقبل أنسو فاتي، الذي يحمل الرقم في الوقت الحالي، وسط مؤشرات قوية ترجّح رحيله خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وبرغم صغر سنه، فإن يامال الذي سيبلغ الثامنة عشرة في يوليو 2025، نجح في إثبات نفسه داخل تشكيلة الفريق، بعدما وقع على موسم استثنائي توّج فيه برشلونة بثلاثية محلية، وكان لامين أحد أبرز المساهمين فيها بتسجيله 18 هدفاً وتقديمه 18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة. من جهة أخرى، من المنتظر أن يتزامن الإعلان عن منحه الرقم 10 مع توقيع عقد جديد يعتبره كثيرون تاريخيًا، إذ يتضمن شرطًا جزائيًا بقيمة مليار يورو، في رسالة واضحة من النادي بأن مشروعه المستقبلي يرتكز بشكل أساسي على هذا اللاعب الواعد. ورغم أن القميص رقم 10 يحمل دلالة رياضية، إلا أن قيمته تتجاوز حدود المستطيل الأخضر، إذ يشكّل أيضًا رافعة تسويقية ضخمة، خاصة إذا ارتبط باسم لاعب شاب بحجم موهبة يامال، ما يفتح الباب أمام مداخيل مالية معتبرة في السنوات المقبلة. بمنحه هذا القميص الذي ارتداه أساطير في تاريخ النادي وعلى رأسهم ليونيل ميسي، يعلن برشلونة بشكل غير مباشر عن بداية حقبة جديدة، لا تعتمد فقط على بناء فريق تنافسي، بل على صناعة رمز كروي جديد قادر على حمل إرث الرقم 10 بكل ما يحمله من مسؤولية، وإعادة إحياء العلاقة الخاصة بين القميص والجمهور الكتالوني في مرحلة ما بعد ميسي.