logo
إطلاق نار في مقر وكالة المخابرات المركزية في واشنطن #عاجل

إطلاق نار في مقر وكالة المخابرات المركزية في واشنطن #عاجل

جو 24منذ 8 ساعات

جو 24 :
أعلنت وسائل إعلام أميركية، أنّ حراس الأمن أطلقوا النار على سائقة بعد محاولتها إقتحام بوابة مقرّ المخابرات المركزية "سي آية إيه" في ولاية فرجينيا.
ولفتت وسائل الإعلام إلى أنّ الحادثة هي الثانية في مقرّ وكالة المخابرات المركزية خلال شهرين.
وقالت مصادر لـ"سي بي إس" إنّ المرأة أصيبت في الجزء العلوي من جسدها ونقلت إلى منشأة طبية ويعتقد أن إصابتها غير مميتة.
وأشارت الـ"سي آي إيه" إلى إغلاق بوابة المقرّ الرئيسي للوكالة القريب من العاصمة واشنطن بعد حادث إطلاق النار.
وقال متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية إن البوابة الرئيسية للمقر أغلقت حتى إشعار آخر.
وقال مصدر مطلع على التفاصيل إنه لا يبدو أن هناك صلة بين حادثة إطلاق النار هذه والهجوم الذي وقع الليلة الماضية والذي قتل فيه عاملون في السفارة الإسرائيلية.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة
رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة

جو 24 : تُحقق الشرطة الأميركية، فيما إذا كان منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن إلياس رودريغز الذي اتهم بقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية، قد نشر بياناً مطولاً معادياً لإسرائيل على الإنترنت قبيل ارتكاب الجريمة بيوم واحد، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية لموقع "نيويورك بوست". وتركز الشرطة على التحقق من صحة بيان تداولته منصات التواصل الاجتماعي، مكون من 900 كلمة يحمل اسم إلياس رودريغز فور اعتقاله. والرسالة، المؤرخة في 20 مايو 2025 أي قبل يوم من الهجوم توحي بأن الحادثة كانت ردا على الحرب الإسرائيلية في غزة. "فظائع تتحدى الوصف" وجاء في مقاطع من الرسالة المطولة: "إن الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد الفلسطينيين تتحدى الوصف.."، مضيفاً "قضت إسرائيل على القدرة على مواصلة إحصاء القتلى، الأمر الذي خدم إبادة جماعية بشكل ناجح.."، مشيرا "حتى وقت كتابة هذا التقرير، سجلت وزارة الصحة في غزة 53,000 قتيل، وما لا يقل عن عشرة آلاف تحت الأنقاض، ومن يدري كم من آلاف آخرين ماتوا بسبب الأمراض والجوع..". وتساءل في الرسالة عن "عن نسبة الأطفال الذين تعرضوا للتشويه والحروق والانفجارات"، مضيفاً "نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدا غفران الفلسطينيين". كذلك قال في الرسالة المتداولة "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكرياً.. عادة ما يكون مسرحاً واستعراضاً، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة.."، مضيفاً "بدا الاحتجاج السلمي في الأسابيع الأولى للإبادة الجماعية وكأنه يُشير إلى نقطة تحول. لم يسبق قط أن انضم عشرات الآلاف إلى الفلسطينيين في شوارع الغرب.. لم يسبق قط أن أُجبر هذا العدد الكبير من السياسيين الأميركيين على الاعتراف، خطابياً على الأقل، بأن الفلسطينيين بشر أيضاً". إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست "الإفلات من العقاب" وتابع في الرسالة قائلاً "لكن حتى الآن، لم يُحدث الخطاب صدىً يُذكر.. ويتباهى الإسرائيليون أنفسهم بصدمتهم من الحرية التي منحهم إياها الأميركيون لإبادة الفلسطينيين". كما أضاف "إن الإفلات من العقاب الذي نراه هو الأسوأ بالنسبة لنا نحن القريبين من مرتكبي الإبادة الجماعية". وتابع "نحن المعارضون للإبادة الجماعية نكتفي بالقول إن الجناة والمحرضين قد فقدوا إنسانيتهم. أتعاطف مع هذا الرأي وأدرك قيمته في تهدئة النفس التي لا تطيق تقبّل الفظائع التي تشهدها، حتى لو كانت معروضة عبر الشاشة. لكن اللاإنسانية أثبتت منذ زمن طويل أنها شائعة بشكل صادم وعادية، وإنسانية.. قد يكون الجاني أبًا محبًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا وخيّرًا، أو غريبًا ودودًا، قادرًا على التحلي بالقوة الأخلاقية حين تناسبه الظروف، وأحيانًا حتى عندما لا تناسبه، ومع ذلك يكون وحشًا في النهاية.". وفي النهاية كتب "أحبكم يا أمي، وأبي، وأختي الصغيرة، وبقية عائلتي وأنتي O". وختم رسالته بالقول "فلسطين حرة"، مضيفاً توقيعه "إلياس رودريغيز". وقتل موظفا السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويرديهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي. يذكر أن السفارة الإسرائيلية كانت أعلنت مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي"، وكانا يخططان للزواج بحسب السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر. تابعو الأردن 24 على

حدث أمني أمام مقر وكالة الاستخبارات المركزية في فرجينيا
حدث أمني أمام مقر وكالة الاستخبارات المركزية في فرجينيا

وطنا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • وطنا نيوز

حدث أمني أمام مقر وكالة الاستخبارات المركزية في فرجينيا

وطنا اليوم:أعلنت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) أن عناصر الأمن تصدوا لشخص أمام مقر الوكالة في لانغلي بولاية فرجينيا -اليوم الخميس- مبينة أن هذا الشخص قيد الاحتجاز، في حين أفادت تقارير صحفية بإطلاق النار على امرأة حاولت اقتحام بوابة المقر بسيارتها. وقالت الوكالة -في منشور على منصة إكس- إن البوابة الرئيسية للمقر قد أغلقت، ووجهت الموظفين إلى استخدام مسارات بديلة. وفي وقت سابق، قال متحدث باسم الوكالة إن 'حدثا أمنيا' وقع أمام مقر الوكالة وإن أجهزة إنفاذ القانون تعاملت معه، من دون الخوض في التفاصيل. وأفادت وسائل إعلام أميركية بأن عناصر الأمن أطلقوا النار على امرأة حاولت اقتحام بوابة المقر بسيارتها، مشيرة إلى أنها الحادثة الثانية في المقر خلال شهرين. ونقلت شبكة 'سي بي إس' عن مصادر قولها إن حراس المقر أطلقوا النار على السائقة عندما اقتربت من البوابة ولم تتوقف. وأضافت المصادر نفسها أن المرأة أصيبت في الجزء العلوي من جسدها ونقلت إلى منشأة طبية، ويعتقد أن إصابتها غير مميتة. ويأتي هذا عقب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية وسط واشنطن ليل الأربعاء، على يد شخص مسلح هتف 'الحرية لفلسطين'.

جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد
جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد

جو 24

timeمنذ 5 ساعات

  • جو 24

جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد

جو 24 : في حادث مأساوي هزّ تركيا، قُتلت سكرتيرة طبية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة كهرمان مرعش، على يد طليقها الذي أطلق عليها النار من بندقية صيد داخل مقر عملها. وبحسب تقارير إعلامية، وقعت الجريمة أمام زملائها في العمل، وتسببت في حالة من الذعر داخل المؤسسة الصحية، لتسلط الضوء مجدداً على ملف العنف الأسري في تركيا. ووقعت الجريمة المروعة بينما كانت إيسر كراجة، البالغة من العمر 42 عاماً، تمارس مهامها الاعتيادية كسكرتيرة طبية داخل المستشفى الخاص، حينما باغتها طليقها أ.أ.، ببندقية صيد محلية الصنع، وأطلق عليها النار مباشرة من مسافة قريبة. وأصيبت القتيلة بطلقات وشظايا متعددة في أماكن قاتلة، وهرع زملاؤها لإسعافها فوراً، في محاولة يائسة لإنقاذ حياتها، ورغم تدخل الفريق الطبي داخل المستشفى نفسه، فإن محاولات إنعاشها باءت بالفشل، وأُعلنت وفاتها بعد دقائق من إصابتها. وبعد تنفيذ جريمته، ألقى الجاني السلاح داخل مبنى المستشفى ولاذ بالفرار، الأمر الذي أثار ذعراً واسعاً بين العاملين والمرضى، فيما استُنفرت فرق الشرطة فوراً إلى الموقع، وبدأت عمليات بحث مكثفة في محيط المنطقة. كما أغلقت فرق التحقيق موقع الجريمة وبدأت عملية تمشيط دقيقة، وخلال فترة قصيرة تم تحديد موقع الجاني وإلقاء القبض عليه، قبل أن يتم اقتياده إلى مركز الشرطة لاستجوابه، حيث لم تُكشف بعد دوافعه التفصيلية وراء الجريمة. تواصل الجهات الأمنية التركية تحقيقاتها في الحادث الذي أثار ضجة واسعة داخل المجتمع المحلي، وسط مطالب بتوفير حماية قانونية أكبر للنساء المهددات بالعنف، خاصة في ظل تنامي عدد الجرائم المرتكبة ضد النساء من شركاء سابقين. وتسببت الجريمة في موجة استنكار واسعة عبر وسائل التواصل، حيث عبّر مستخدمون كُثر عن غضبهم من سهولة ارتكاب مثل هذه الجرائم داخل منشآت يُفترض أن تكون آمنة ومحاطة بإجراءات مراقبة صارمة، لا سيما المستشفيات. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store