
تبعد 85 كم شرق مدينة الجبيل .. "المساحة الجيولوجية" ترصد هزة أرضية في الخليج العربي
رصدت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، من خلال محطات الشبكة الوطنية للرصد الزلزالي، هزة أرضية في الخليج العربي مساء الثلاثاء في تمام الساعة 17:12:55، بقدر زلزالي 3.35 درجات على مقياس ريختر تبعد 85 كم شرق مدينة الجبيل.
وأوضح المتحدث الرسمي لهيئة المساحة الجيولوجية السعودية طارق أبا الخيل أن هذه الهزة الأرضية تعد صغيرة على مقياس ريختر ولا تشكل خطرًا على الحدود السعودية والوضع آمن ولله الحمد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
«زالي»... تقنية وطنية لحفظ الأمن على الحدود
عززت المديرية العامة لحرس الحدود منظومتها التقنية باستخدام نظام "زالي"، أحد أبرز التقنيات السعودية الحديثة في تأمين الحدود ورفع كفاءة المهام الأمنية الميدانية. ويتميز النظام بكفاءة تقنية عالية، ويعمل في جميع الأوقات والظروف المناخية، كما يدعم سرعة الاستجابة لمباشرة الأحداث، ويُسهم في حماية الحدود من خلال المسح الأمني الجغرافي، وتحديد الأهداف بدقة متقدمة. ويحمل النظام اسم "زالي" المستوحى من زرقاء اليمامة، رمز البصيرة وحدة النظر، في دلالة رمزية على دقة الرؤية والاستشعار المبكر، ويجسد نقلة نوعية في دعم قدرات حرس الحدود عبر تقنيات وطنية متقدمة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
جامعة الأمير سطام ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً في تصنيف «التايمز» للتأثير لعام 2025
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز قفزة نوعية في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025، إذ أظهرت النتائج التي أُعلن عنها خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي الذي استضافته إسطنبول، دخول الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالمياً من بين نحو 2500 جامعة حول العالم، في الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين)، كما تصدّرت الجامعات السعودية في الهدف الخامس، واحتلت المركز الثاني وطنياً في الهدف الرابع. وأوضحت الجامعة في بيان صحفي اليوم أن هذا التقدّم يأتي ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الجامعة في دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة التعليم والتمكين والمساواة. يذكر أن تصنيف التايمز للتأثير، يعتبر أحد أبرز المؤشرات العالمية التي تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي أقرتها الأمم المتحدة، من خلال التعليم، والبحث العلمي، والممارسات المؤسسية، والشراكة المجتمعية. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
القنبلة "جي بي يو-57".. السلاح الأميركي القادر على اختراق "فوردو" النووية.. 13 طن من الفولاذ المكثف
وسط تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران، عاد الحديث مجددًا عن القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات «GBU-57»، بوصفها السلاح التقليدي الوحيد القادر على تدمير منشأة 'فوردو' النووية الإيرانية، المحصّنة تحت مئات الأمتار من الصخور. وتُعرف القنبلة أيضًا باسم 'MOP' (Massive Ordnance Penetrator)، ويبلغ وزنها أكثر من 30 ألف رطل (13.6 طنًا)، وقد صُمّمت خصيصًا لاختراق 200 قدم (61 مترًا) في الأرض قبل أن تنفجر. وهي غير موجودة في الترسانة الإسرائيلية، التي تفتقر إلى القدرة على تدمير منشآت نووية عميقة مثل 'فوردو'، بحسب تقارير أميركية وغربية. وبحسب وزارة الدفاع الأميركية، تمتلك قنبلة «جي بي يو-57» هيكلًا فولاذيًا كثيفًا وصاعقًا خاصًا، ويمكن إطلاقها فقط عبر القاذفة الشبح B-2، وهي طائرة استراتيجية بعيدة المدى نادرة الاستخدام، تتطلب أجواءً صافية وسيطرة جوية كاملة، ما يعني أن استخدام القنبلة يرتبط بتحقيق تفوّق جوي تام في سماء إيران. وقد أشارت تقارير إلى نشر قاذفات B-2 في قواعد أميركية بالمحيط الهندي، إضافة إلى إرسال أكثر من 30 طائرة أميركية للتزويد بالوقود جوًا إلى الشرق الأوسط، تحضيرًا لأي تدخل محتمل. وتقع منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم على عمق يُقدّر بـ260 قدمًا (نحو 79 مترًا) داخل جبل، جنوب طهران، وتُعد الأكثر تحصينًا بين المنشآت النووية الإيرانية. وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن الهجمات الإسرائيلية الأخيرة لم تُلحق بها أي ضرر. ويرى خبراء في الشأن النووي أن ضرب 'فوردو' يتطلب أكثر من مجرد قصف تقليدي، بل سلسلة ضربات دقيقة باستخدام قنابل خارقة قد تشمل استخدام قنبلتين متتاليتين من طراز GBU-57، وهو ما تستطيع الولايات المتحدة فقط تنفيذه. ويقول محللون إن إسرائيل، رغم تفوقها الاستخباراتي، لا تملك الوسائل التقنية الكافية لتدمير منشآت مثل 'فوردو' دون دعم أميركي مباشر، مشيرين إلى أن أي استخدام للقنبلة العملاقة 'جي بي يو-57' سيكون رسالة ردع دولية كبرى، تتجاوز أثرها العسكري إلى نتائج سياسية وأمنية عميقة في المنطقة.