logo
كتبها قبل 300 سنة.. رسالة لـ نيوتن تنبأ فيها بنهاية العالم تتصدر السوشيال ميديا

كتبها قبل 300 سنة.. رسالة لـ نيوتن تنبأ فيها بنهاية العالم تتصدر السوشيال ميديا

24 القاهرة١٤-٠٢-٢٠٢٥

عثر أحد علماء التاريخ، على رسالة تاريخية تعود لـ العالم الشهير السير إسحاق نيوتن، الذي اكتشف الجاذبية وقوانين الحركة، والذي تنبأ فيها بـ نهاية العالم، عام 2060 في رسالة مرعبة كتبها فوق عملية حسابية رياضية منذ أكثر من 300 عام.
رسالة لـ نيوتن تنبأ فيها بنهاية العالم تتصدر السوشيال ميديا
ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، عثر أحد علماء التاريخ، على رسالة تعود لـ العالم الشهير نيوتن، الذي اكتشف الجاذبية واخترع حساب التفاضل والتكامل، تشير إلى نهاية الحياة كما نعرفها في عام 2060. كتب نيوتن هذا التحذير المشؤوم على رسالة في عام 1704.
وتوقع نيوتن، الذي كتب تحت الاسم المستعار يهوه سانكتوس أونوس، أن العالم سيعود إلى حالته الأولى في عام 2060، إذ ستصبح الأرض مرة أخرى كما بدأت.
وكتب نيوتن: إذن، فإن الوقت ونصف الوقت يساويان 42 شهرًا أو 1260 يومًا أو ثلاث سنوات ونصف، أي أن اثني عشر شهرًا يساوي عامًا واحدًا و30 يومًا يساوي شهرًا كما كان الحال في تقويم السنة البدائية، وبعد حساب الأيام القصيرة العمر لسنوات الممالك الحية، فإن فترة الـ 1260 يومًا، إذا تم تأريخها من الفتح الكامل للملوك الثلاثة عام 800 بعد الميلاد، ستنتهي عام 2060 بعد الميلاد، قد تنتهي لاحقًا، لكنني لا أرى سببًا لانتهائها في وقت أقرب.
يعود تاريخه لـ 450 سنة قبل الميلاد.. سرقة تمثال روماني نادر من متحف شهير في هولندا
يعود تاريخها لـ112 عامًا.. تيفاني آند كو تشتري أغلى ساعة تذكارية من تيتانيك

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة
ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة

بوابة ماسبيرو

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة ماسبيرو

ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة

تمكن علماء في الصين من ابتكار عدسات لاصقة شفافة، تسمح لمن يرتديها بالرؤية في الظلام وحتى عند إغلاق عينيه. العدسات المبتكرة لا تحتاج إلى مصدر طاقة، وتسمح لمن يرتديها برؤية مجموعة من الأطوال الموجية للأشعة تحت الحمراء، وفق ما نشر موقع "ديلي ميل" البريطاني. وذكر المصدر أن هذه العدسات تعمل بشكل أفضل عندما تكون العيون مغمضة، فيما قال باحثون إن العدسات قد تمنح الناس "رؤية خارقة". وقال البروفيسور تيان شيو، المؤلف الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين: "يفتح بحثنا المجال أمام أجهزة قابلة للارتداء وغير جراحية تمنح الناس رؤية خارقة". وأضاف: "هناك العديد من التطبيقات المحتملة لهذا النوع من المواد على الفور. على سبيل المثال، يمكن استخدام الضوء المتقطع بالأشعة تحت الحمراء لنقل المعلومات في مجالات الأمن، والإنقاذ، والتشفير، أو الحماية من التزوير". ويستطيع البشر رؤية نطاق من موجات الضوء يعرف بالطيف الضوئي المرئي، والذي يتراوح بين 380 إلى 700 نانومتر تقريبا. وتعتمد تقنية العدسات اللاصقة على جزيئات نانوية تمتص الضوء غير المرئي وتحوله إلى أطوال موجية مرئية. وتتيح هذه الجزيئات النانوية الكشف عن "الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء"، والذي يتراوح بين 800 إلى 1600 نانومتر، أي خارج نطاق الرؤية البشرية الطبيعية. أظهرت الاختبارات أن العدسات مكنت البشر من الكشف بدقة عن إشارات بالأشعة تحت الحمراء تشبه شفرة مورس في الظلام الدامس، وكان بإمكانهم الرؤية بشكل أفضل عند إغماض أعينهم، إذ أن ذلك يمنع تداخل الضوء المرئي مع الأشعة تحت الحمراء. وقال البروفيسور شيو: "الأمر واضح تماما: من دون العدسات اللاصقة، لا يستطيع الشخص رؤية أي شيء، ولكن عند ارتدائها، يتمكن من رؤية وميض الضوء بالأشعة تحت الحمراء بوضوح". وعلى عكس نظارات الرؤية الليلية، فإن هذه العدسات لا تحتاج إلى مصدر طاقة وتتيح للرائي إدراك نطاق من أطوال الأشعة تحت الحمراء، وأظهرت الاختبارات أن العدسات مرنة ومريحة، وتمكن المشاركون من اكتشاف أطوال موجية لا تكون مرئية عادة للبشر. وقال البروفيسور شيو: "وجدنا أيضا أنه عندما يغلق الشخص عينيه، يكون قادرا بشكل أفضل على استقبال هذه المعلومات الوميضية، لأن الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء يخترق الجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، مما يقلل التداخل". قد تساعد هذه التقنية يوما ما الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية أطوال موجية لا يستطيعون رؤيتها عادة. قال شيو: "من خلال تحويل الضوء الأحمر المرئي إلى ضوء أخضر مرئي مثلًا، يمكن لهذه التقنية أن تجعل غير المرئي مرئيًا للمصابين بعمى الألوان". وتابع البروفيسور شيو: "في المستقبل، وبالتعاون مع علماء المواد وخبراء البصريات، نأمل في صنع عدسة لاصقة ذات دقة مكانية أعلى وحساسية أكبر".

ثقافة : دراسة حديثة: الإغريق تحدثوا عن "قوانين الطبيعة" قبل نيوتن
ثقافة : دراسة حديثة: الإغريق تحدثوا عن "قوانين الطبيعة" قبل نيوتن

نافذة على العالم

timeمنذ 10 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : دراسة حديثة: الإغريق تحدثوا عن "قوانين الطبيعة" قبل نيوتن

الجمعة 23 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - قبل أن يشكل نيوتن وديكارت نظرتنا الحديثة للعلم بوقت طويل، كان فلاسفة اليونان القدماء يفكرون فى القوانين التى تنظم العالم الطبيعى، وعلى عكس ما اعتقده كثير من العلماء لعقود، تظهر أبحاث جديدة أن العديد من فلاسفة اليونان القدماء لم يكتفوا بوصف هذه القوانين، بل أطلقوا عليها اسم "قوانين الطبيعة". وأجرت جاكلين فيكى، الفيلسوفة بجامعة واترلو، تحقيقًا مفصلًا فى كتابات فلاسفة قدماء، منهم أفلاطون وأرسطو وفيلون الإسكندرى ونيقوماخوس الجرجسى وجالينوس حيث تشكك دراستها فى الاعتقاد السائد بأن فكرة القوانين الطبيعية ظهرت لأول مرة فى أوروبا الحديثة المبكرة، وكثيراً ما عزا المؤرخون مفهوم القوانين الطبيعية إلى فلاسفة القرن السابع عشر المسيحيين. ووجدت أن بعض الفلاسفة اليونانيين استخدموا عبارة "قوانين الطبيعة" بوضوح، لا سيما فى نقاشاتهم المتعلقة بالرياضيات والطب، وتشير أعمالهم إلى إيمانهم بأنماط طبيعية متسقة وعالمية، وهي السمات ذاتها التي شكلت لاحقًا أساس العلم الحديث ومن أقدم الأمثلة على ذلك ما جاء في حوار أفلاطون مع طيماوس، حيث ربط بين الأمراض والانتهاكات بحق ما أسماه "قوانين الطبيعة". ويقول أفلاطون فى نظريته إن الدم يجب أن يغذى بشكل سليم، وإلا، تنتشر المواد الضارة في الجسم، مخلةً بتوازنه الطبيعي، في هذه الحالة، لا يكون قانون الطبيعة ثابتًا أو غير قابل للكسر، بل يمكن انتهاكه، مما يؤدي إلى المرض، وفقا لما ذكره موقع جريك ريبتوس. ويذكر أرسطو، تلميذ أفلاطون، أيضًا "قوانين الطبيعة"، وينسب الفكرة إلى فيثاغورس، وهم جماعة اشتهرت بإيمانها الصوفي بالأعداد، يصف أرسطو كيف كان ينظر إلى الرقم ثلاثة الذي يمثل البداية والوسط والنهاية كنوع من القانون الطبيعي الذي يشكل الكون. كما كتب فيلون الإسكندري، وهو فيلسوف يهودي متأثر بالفلسفة اليونانية، أن الكون خلق وفقًا لقوانين الطبيعة الثابتة أما نيقوماخوس الجراسي وهو فيلسوف من القرن الثاني، فذهب بهذا المفهوم إلى أبعد من ذلك فكتابه "مقدمة في الحساب" وفيه يصف قوانين الطبيعة بمصطلحات رياضية. الطبيب جالينوس، المشهور بكتاباته الطبية، استخدم بدوره مصطلح "قانون الطبيعة"، وبالنسبة له، كان هذا القانون يصف وظيفة الجسم الصحية، وعندما يختل هذا النظام الطبيعي، يتبعه المرض. وتشير أبحاث "فيكى" الواردة فى الدراسة إلى أن هذه الأفكار لم تنشأ بمعزل عن غيرها فالعديد من الفلاسفة الذين درستهم استلهموا من المدرستين الأفلاطونية والفيثاغورية، وقد اعتبرت كلتا المدرستين الفكريتين النظام والانسجام جوهر الكون، وهي معتقدات مهدت الطريق للتفكير وفق قواعد أو قوانين.

باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام
باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام

24 القاهرة

timeمنذ 15 ساعات

  • 24 القاهرة

باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام

في إنجاز علمي جديد، نجح باحثون في تطوير عدسات لاصقة تتيح الرؤية في الظلام دون الحاجة إلى أي مصدر طاقة خارجي، على عكس نظارات الرؤية الليلية التقليدية. هذه التقنية الجديدة، التي طوّرها علماء من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، تعتمد على جسيمات نانوية متقدمة يمكنها تحويل ضوء الأشعة تحت الحمراء غير المرئية للعين البشرية، إلى أطوال موجية يمكن رؤيتها، ووفقًا لـ ديلي ميل. باحثون يتوصلون إلى عدسات لاصقة تمكن من الرؤية في الظلام وتُعد هذه العدسات ثورة في مجال الأجهزة البصرية القابلة للارتداء، إذ تسمح برؤية طيف واسع من الأشعة تحت الحمراء يتراوح بين 800 و1600 نانومتر، وهو نطاق يتجاوز بكثير ما تستطيع العين البشرية إدراكه عادة 380 إلى 700 نانومتر، والمدهش أن هذه العدسات تظل فعالة حتى عند إغلاق العينين، حيث يمكن للأشعة تحت الحمراء اختراق الجفون بسهولة أكبر من الضوء المرئي، ما يوفر رؤية أوضح وتقليلًا للتشويش البصري. وتستند التكنولوجيا إلى تجارب سابقة استخدم فيها الفريق جسيمات نانوية لتمكين الفئران من رؤية الأشعة تحت الحمراء عبر حقنها مباشرة في العين، أما الآن، فقد تم دمج هذه الجسيمات في عدسات لاصقة مرنة وناعمة، لتوفير حل غير جراحي للبشر. ومن التطورات اللافتة في المشروع، قدرة العدسات على ترميز الأطوال الموجية المختلفة من الأشعة تحت الحمراء إلى ألوان مرئية، مثل تحويل 980 نانومتر إلى الأزرق، و808 نانومتر إلى الأخضر، و1532 نانومتر إلى الأحمر، مما يساعد في التمييز الدقيق بين مصادر الضوء المختلفة في الظلام. وفقًا للبروفيسور تيان شيويه، فإن للتقنية تطبيقات واعدة في مجالات الأمن، وإنقاذ الأرواح، ومكافحة التزييف، بل وقد تُستخدم مستقبلًا لمساعدة المصابين بعمى الألوان. ورغم أن العدسات حاليًا تستجيب فقط لمصادر LED، فإن الباحثين يعملون على تحسين حساسيتها لاكتشاف إشعاع أضعف، وربما دمجها مع حلول طبية مستقبلية. ضبط أصحاب مصنع محلول عدسات لاصقة مجهولة المصدر.. واستخدام علامة تجارية دون ترخيص بالقاهرة أطباء صينيون يعثرون على 5 عدسات لاصقة مفقودة خلف عين امرأة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store