logo
‫ نادي قطر للسباق والفروسية يرعى جائزة قطر ليلوفاج (الفئة الثانية) في فرنسا

‫ نادي قطر للسباق والفروسية يرعى جائزة قطر ليلوفاج (الفئة الثانية) في فرنسا

العرب القطرية١٣-٠٥-٢٠٢٥

قنا
برعاية نادي قطر للسباق والفروسية، يقام في 21 مايو الجاري على مضمار تولوز في فرنسا سباق جائزة قطر ليلوفاج من الفئة الثانية لعام 2025 المخصص للخيل العربية الأصيلة الإناث بعمر أربع سنوات فما فوق، لمسافة 2000 متر.
وتأتي هذه الرعاية انطلاقا من اعتزاز نادي قطر للسباق والفروسية بدعمه لسباقات الخيل العربية الأصيلة، حيث يعد هذا السباق من السباقات الرئيسية لهذه الفئة ضمن برنامج السباقات الفرنسي.
وقد جرى الإعلان، اليوم، عن قائمة الخيل المشاركة التي ستضم ثماني مهرات وأفراس، من بينهن بطلات حققن إنجازات متميزة، ومن المنتظر أن يتنافسن بقوة على اللقب.
ومن بين المشاركات الفرس "نورما الموريط ملك الشقب ريسنغ، بطلة جائزة قطر من الفئة الأولى للخيل العربية الإناث بعمر ثلاث سنوات في عام 2023، ويشرف عليها المدرب إكزافييه توما دوموت، والمهرة "ليدي دو فوست" ملك خليفة بن شعيل الكواري، بإشراف المدرب توما فورسي، والتي أحرزت مراكز متقدمة في عدد من أشواط الفئات.
وتشمل القائمة أيضا الفرس "اتحاد الشحانية" ملك سعادة الشيخة ياسمين بنت محمد بن خليفة آل ثاني، والمهرة "هجمة"، ملك الشقب ريسنغ، وكلتاهما تحت إشراف المدرب توما فورسي، وقد سبق لكل منهما تحقيق انتصارين.
وستشارك أيضا المهرة "انتصار دو مونلو" ملك مبارك علي مبارك الحيي النعيمي، بإشراف المدربة إليزابيث برنار، والتي فازت بجائزة نيفتا على مضمار لاتيست.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انطلاق مهرجان المسرح.. الليلة
انطلاق مهرجان المسرح.. الليلة

جريدة الوطن

timeمنذ 14 ساعات

  • جريدة الوطن

انطلاق مهرجان المسرح.. الليلة

تنطلق اليوم الدورة الـ37 من مهرجان الدوحة المسرحي، الذي يُعدُّ منصة حيوية لإبراز الإبداع المحلي والعربي. تشهد هذه الدورة تنافسًا قويًّا بين 10 عروض مسرحية، ثلاثة منها لفرق أهلية وسبعة لشركات إنتاج خاصة، مع تخصيص 16 جائزة. وقام الدكتور غانم بن مبارك العلي، الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، بزيارة ميدانية إلى مسرح يوفنيو الذي سيحتضن ابتداءً من اليوم فعاليات المهرجان، حيث اطّلع خلال الزيارة على كافة التجهيزات والترتيبات الجارية قبيل انطلاق العروض، وتفقد عن كثب التوسعات والتحديثات التي أُجريت مؤخراً استعداداً لهذا الحدث البارز. وتتواصل العروض والفعاليات خلال الفترة من 21 إلى 31 مايو 2025 على مسرح «يوفنيو» في منطقة مريخ، بمشاركة عروض مسرحية متنوعة تبدأ يوميًا في الساعة 8 مساءً، وتشمل: مسرحية «كون سيئ السمعة» لشركة الموال للإنتاج الفني في الليلة الافتتاحية، تليها «غرق» لفرقة الوطن المسرحية، و«الساعة التاسعة» لفرقة قطر المسرحية، ثم عروض مثل «أنتم مدعوون إلى حفلة»، و«الغريب»، و«الربان»، و«نخل»، و«ريحة الهيل»، و«مطلوب مهرجين»، وختامًا «البهلول» لشركة مشيرب. يُعدُّ مهرجان الدوحة المسرحي منصة حيوية لإبراز الإبداع المحلي والعربي. وتشهد الدورة الحالية تخصيص 16 جائزة، وهي كالتالي: الجوائز الرئيسية: أفضل تأليف، أفضل إخراج، أفضل ديكور، أفضل إضاءة، أفضل ألحان ومؤثرات صوتية، أفضل مكياج، أفضل أزياء واكسسوارات، أفضل ديكور، أفضل دور ممثل أوّل، أفضل دور ممثلة أولى، أفضل دور ممثل ثاني، أفضل دور ممثلة ثانية، أفضل تأليف، أفضل إخراج، أفضل عرض مسرحي متكامل. أما الجوائز التشجيعية: أفضل ممثل واعد، أفضل ممثلة واعدة، أفضل إنتاج، أفضل فنان عربي مشارك. وتهدف وزارة الثقافة ممثلة في مركز شؤون المسرح من خلال هذه الجوائز إلى تحفيز المواهب الشابة وتكريم التجارب الرائدة التي تسهم في إثراء المشهد المسرحي القطري. كما يُقام على هامش المهرجان سلسلة من الفعاليات المصاحبة، مثل الندوات الفكرية التي تناقش قضايا كـ«ندرة الخشبات المسرحية في الخليج» و«المسرح في ظل الذكاء الاصطناعي»، بمشاركة نقاد وفنانين عرب. إلى جانب ذلك، يُدشن المهرجان إصدارين ثقافيين هما كتاب عن سيرة الناقد الدكتور حسن رشيد، وكتاب عن تجربة المخرج فالح فايز، كجزء من جهود توثيق الإرث المسرحي القطري. كما تُعقد ورش تطبيقية مع المخرجين والممثلين بعد كل عرض لتحليل الأعمال فنياً، بهدف تعزيز الحوار المسرحي وتبادل الخبرات بين الأجيال. تترأس لجنة التحكيم هذا العام د. هدى النعيمي، وتضم خبراء مثل عبد الكريم جواد وموسى آرت، مع تركيز على معايير الإبداع والابتكار في تقييم العروض. ويُذكر أن المهرجان يأتي ضمن استراتيجية وزارة الثقافة لدعم المواهب الشابة وضخ دماء جديدة في الحركة المسرحية، من خلال تخصيص موازنة متميزة وضمان تكافؤ الفرص بين الفرق الأهلية وشركات الإنتاج. يستضيف المهرجان مجموعة من نجوم الخليج والعالم العربي، بينهم نجوم ونقاد وكتّاب مسرحيون، مما يعكس دوره كجسر للتواصل الثقافي العربي. كما يُقام حفل الاختتام في الليلة الأخيرة بعرض خاص من إنتاج مركز شؤون المسرح، يُلخص روح المهرجان وأهدافه في دعم الإبداع وتجسيد الهوية المسرحية القطرية التي باتت تتمتع بسمعة عربية متميزة. يُختتم المهرجان في 31 مايو بحفل تكريم الفائزين، الذي يشهد تكريم ثلاثة فنانين بارزين هم: يوسف أحمد من فرقة الوطن، وسعد البورشيد من فرقة قطر، وأحمد المفتاح من فرقة الدوحة، تقديرًا لإسهاماتهم في تعزيز المسرح القطري.

‫ وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وجامعة إتش إي سي باريس في الدوحة تطلقان دراسة حول حل أنظمة الإدارة الفورية للحشود والنقل
‫ وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وجامعة إتش إي سي باريس في الدوحة تطلقان دراسة حول حل أنظمة الإدارة الفورية للحشود والنقل

العرب القطرية

timeمنذ 18 ساعات

  • العرب القطرية

‫ وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وجامعة إتش إي سي باريس في الدوحة تطلقان دراسة حول حل أنظمة الإدارة الفورية للحشود والنقل

قنا أطلقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالتعاون مع جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال إتش إي سي باريس - HEC Paris في الدوحة، دراسة حالة جديدة حول حل الإدارة الفورية للحشود والنقل، الذي طور ضمن برنامج قطر الذكية "تسمو"، وأثبت فعاليته خلال كبرى الفعاليات التي استضافتها الدولة، وفي مقدمتها بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، وكأس آسيا قطر 2023. جاء ذلك خلال فعالية نظمتها الجامعة وشاركت فيها الوزارة، حول منصة الإدارة الفورية للحشود والنقل. وذكرت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، في بيان اليوم، أن هذه الدراسة تهدف إلى توثيق تجربة دولة قطر في تصميم وتنفيذ حل متكامل يعتمد على البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي لدعم إدارة النقل والحشود، إذ يعد هذا المشروع مثالا بارزا على التعاون الفعال بين القطاع الحكومي والمؤسسات الأكاديمية والقطاع الخاص. وبينت أنه قد تولى إعداد الدراسة مجموعة من أعضاء هيئة التدريس في الجامعة، بقيادة البروفيسور وولفغانغ أمان، أحد أبرز المتخصصين في مجال إدارة الأعمال والابتكار الرقمي. وأشارت إلى أنه خلال الفعالية، أدار البروفيسور أمان نقاشا تفاعليا سلط فيه الضوء على الإنجازات المتعلقة بالموضوع المطروح، فيما قدمت السيدة إيمان الكواري مدير إدارة الابتكار الرقمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، عرضا شاملا عن المراحل التي مر بها تطوير النظام، والرؤية المستقبلية لتوسيع نطاق استخدامه. وفي هذا الإطار، قالت السيدة ريم محمد المنصوري وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: "أدى حل الإدارة الفورية للحشود والنقل دورا أساسيا في دعم جاهزية الدولة لتنظيم الفعاليات الكبرى، وعلى رأسها بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، إذ تمكن من دمج كميات ضخمة من البيانات من مختلف شركاء قطاع النقل، ما مكن من إدارة حركة الملايين بكفاءة وأمان في جميع أنحاء البلاد". وأضافت المنصوري أن "مشاركة هذه التجربة لا تبرز إنجازات دولة قطر فحسب، بل تلهم الجيل القادم من المبتكرين لمواصلة تطوير النظام وتوسيع نطاق استخدامه". وتابعت أنه "من المهم البناء على هذا النجاح، لا سيما من خلال التعاون مع مؤسسات أكاديمية عالمية مرموقة مثل جامعة إتش إي سي باريس في الدوحة، كما أن إصدار دراسة الحالة التي نعلن عنها اليوم، يدعم بشكل مباشر رؤية دولة قطر لبناء اقتصاد حيوي قائم على المعرفة، ويعزز تنفيذ أجندتها الرقمية". وأوضحت وكيل الوزارة المساعد لشؤون الصناعة الرقمية في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أن الشراكة مع الباحثين والطلاب تسرع من نقل الأفكار المبتكرة من قاعات الدراسة إلى أرض الواقع، قائلة: "إن تسليط الضوء على هذه التجربة الناجحة يلهم الجيل القادم من المبتكرين لقيادة مسيرة التحول الرقمي". من جانبه، قال الدكتور بابلو مارتن دي هولان، عميد جامعة الدراسات العليا لإدارة الأعمال إتش إي سي باريس في الدوحة: "إن دراسة الحالة الجديدة حول برنامج قطر الذكية تجسد نموذجا لبحوثنا الاستشرافية ذات الجذور الإقليمية والامتداد العالمي، بما يعكس جوهر مهمة مختبر أبحاث الأعمال لدينا". وأضاف أن "الدراسة لا تسلط الضوء على ريادة دولة قطر في مجال الابتكار فحسب، وإنما تزود المشاركين في برامج الجامعة برؤى عملية حول مستقبل المدن الذكية والاستراتيجية الرقمية"، مبينا أن الدراسة تعد شهادة على دور تعليم الأعمال في دعم أولويات التنمية الوطنية. يشار إلى أن تجربة منصة الإدارة الفورية للحشود والنقل تعد مثالا ملموسا على إمكانيات دولة قطر في ابتكار حلول ذكية شاملة تخدم قطاعات النقل والفعاليات الحضرية، وتفتح المجال أمام نماذج قابلة للتوسع دوليا، فيما يبرهن هذا المشروع على كيف يمكن للابتكار المدفوع بالبيانات أن يحول التحديات المعقدة إلى فرص للتميز على المستوى العالمي، ويعزز دور دولة قطر كوجهة عالمية للمدن الذكية.

آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة كمركز عالمي للفنون
آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة كمركز عالمي للفنون

الجزيرة

timeمنذ 21 ساعات

  • الجزيرة

آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة كمركز عالمي للفنون

الدوحة- أعلنت كل من منصة "آرت بازل" الشهيرة وشركتها الأم "مجموعة إم سي إتش"، إلى جانب "قطر للاستثمارات الرياضية" و"كيو سي+"، عن إطلاق شراكة إستراتيجية لإقامة أول نسخة من معرض "آرت بازل قطر" في العاصمة الدوحة، ابتداء من فبراير/شباط 2026، في خطوة تهدف إلى ترسيخ مكانة قطر كوجهة عالمية مرموقة للفن الحديث والمعاصر. وتأتي هذه المبادرة الطموحة ضمن توجه قطري حثيث لتعزيز البنية التحتية الثقافية في البلاد، إذ سيُقام المعرض في المركز الإبداعي "إم 7″، وفي حيّ الدوحة للتصميم بمنطقة مشيرب، قرب عدد من المعالم البارزة مثل متحف قطر الوطني. وسيجمع الحدث بين صالات العرض والفنانين والمهتمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا والعالم، ليكون منصة سنوية تحتفي بالإبداع وتدعم حركة الفن المعاصر إقليميا ودوليا. وتستند هذه الشراكة الجديدة إلى الرؤية الثقافية لدولة قطر، وتسعى لتفعيل حضور الفن في الحياة العامة، عبر دمج المعرض ضمن شبكة من المبادرات الثقافية والمجتمعية التي تمتد على مدى العام، وتربط الدوحة بمنصات آرت بازل العالمية (تأسس عام 1970 في بازل بسويسرا، ويعد من أبرز المعارض الدولية للفن الحديث والمعاصر) في بازل، وميامي بيتش، وهونغ كونغ، وباريس. وقالت رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني للجزيرة نت "يُجسد آرت بازل قطر قدرة الفنون على تغيير السرديات، وتوحيد الشعوب، وإعلاء أصوات الشرق الأوسط. وفي عالم يزداد انقساما، تظل الثقافة قوة مُوحِّدة، وستكون الدوحة ملتقى لهذا الحوار. نرى الاستثمار الثقافي شكلا من أشكال التمكين ووسيلة لسرد قصصنا الخاصة وبلورة هويتنا على الساحة العالمية. وسيدعم آرت بازل قطر الفنانين الذين يروون قصصنا، ويعكسون عمق ثقافتنا، ويُعيدون تشكيل نظرة العالم لنا". "يُجسد آرت بازل قطر قدرة الفنون على تغيير السرديات، وتوحيد الشعوب، وإعلاء أصوات الشرق الأوسط. وفي عالم يزداد انقساما، تظل الثقافة قوة مُوحِّدة، وستكون الدوحة ملتقى لهذا الحوار. نرى الاستثمار الثقافي شكلا من أشكال التمكين ووسيلة لسرد قصصنا الخاصة وبلورة هويتنا على الساحة العالمية. وسيدعم آرت بازل قطر الفنانين الذين يروون قصصنا، ويعكسون عمق ثقافتنا، ويُعيدون تشكيل نظرة العالم لنا" رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر وأكد القائمون على المعرض أن النسخة القطرية ستكون "عرضا مُنسقا بعناية"، يضم عددا مختارا من المعارض الفنية البارزة والمواهب الواعدة، ضمن تجربة مصممة بعناية لتواكب تحولات السوق، وتبني قاعدة راسخة للمقتنين وصالات العرض في المنطقة. وينتظر أن يتحول "آرت بازل قطر" إلى حدث سنوي بارز في خريطة المعارض الفنية العالمية، منفتحا على الممارسات الإبداعية من الجنوب العالمي، ومجددا في صيغته الفنية والتجارية. ومن شأن هذا الحدث أن يعزز السياحة الثقافية، ويدعم الاقتصاد الإبداعي، ويكرّس مكانة الدوحة كمدينة للثقافة والحداثة. ورسخت الدوحة موقعها كمركز عالمي للحوار الثقافي عبر تأسيس متاحف مرموقة، ومبادرات مثل مهرجانات التصميم والتصوير، إلى جانب مشاريع قيد الإنشاء مثل متحف "مطاحن الفن" ومتحف لوسيل، والجناح الدائم لقطر في بينالي البندقية. إرث ثقافي واستثمار تحويلي من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة شركة قطر للاستثمارات الرياضية ناصر الخليفي أن هذه الشراكة تعكس التزام المؤسسة بالاستثمار النوعي في مجالات تتجاوز الرياضة إلى الثقافة والفنون. وقال: "نحن فخورون بجلب معرض آرت بازل العالمي إلى قطر، في امتداد لإرث كأس العالم "فيفا" (FIFA) قطر 2022، الذي بيّن بجلاء قدرة الثقافة والرياضة على توحيد الشعوب وتقريب الرؤى". وأضاف أن هذا التعاون مع "آرت بازل" و"كيو سي+" سيُسهم في تعزيز بيئة الاستثمار الثقافي في المنطقة، ويدعم قطاع الإبداع كمسار اقتصادي مستدام. أما شركة "كيو سي+"، فقد وُصفت بدورها بأنها شريك محوري في تطوير البنية التحتية الثقافية في قطر، نظرا لما تمتلكه من خبرة عميقة في مجالات التنظيم الفني، وتصميم المعارض، وإدارة التجارب الثقافية التفاعلية. منصة جديدة للفن العالمي وأكد رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "إم سي إتش أندريا زابيا" أن المعرض الجديد يشكل "مشروعا طموحا ومشتركا"، قائلا: "نحن ملتزمون بتقديم مواردنا وخبراتنا لضمان نجاح هذه الشراكة على المدى الطويل، تماما كما فعلنا مع إطلاق آرت بازل باريس في 2022. إن إضافة الدوحة كخامس مدينة لمعارض آرت بازل يعكس تطلعنا لتوسيع نطاق تأثيرنا الثقافي عبر العالم، لا سيما في منطقة تشهد حيوية متزايدة في الحراك الفني". وفي السياق ذاته، صرّح الرئيس التنفيذي لمعرض "آرت بازل" نوا هورويتز بأن "التركيز على تنمية سوق الفن العالمي ودعم الفنانين والمعارض واستقطاب جمهور جديد من المقتنين هو صميم عمل آرت بازل". وأشاد بالنمو المذهل للمشهد الفني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبدور قطر الريادي في دعم الفن وبناء مؤسسات ثقافية مرموقة. وأكد هورويتز أن المعرض الجديد سيشكل بوابة رفيعة المستوى إلى المشهد الإبداعي في المنطقة، وسيفتح آفاقا أوسع للفنانين والمقتنين من مختلف أنحاء العالم. وأضاف: "الرؤية الملهمة لسعادة الشيخة المياسة، وما تمتلكه قطر من مجموعات فنية استثنائية ومؤسسات ثقافية رائدة، يمنح آرت بازل قطر موقعا متميزا في المشهد الثقافي العالمي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store