
مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 بمحافظة الإسماعيلية
تشهد محافظة الإسماعيلية اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025، والذي يوافق 14 من شهر ذو الحجة لعام 1446 هجريًا، أجواء روحانية مميزة، وسط حرص المواطنين على أداء الصلوات في أوقاتها والتقرب إلى الله بالأعمال الصالحة.
مواقيت الصلاة اليوم بالإسماعيلية
يحرص العديد من المواطنين في الإسماعيلية على معرفة مواقيت الصلاة اليومية، لما لها من أهمية في تنظيم أوقاتهم والحرص على أداء الفروض في أوقاتها الشرعية، سواء في المنازل أو المساجد.
وتنشر "الدستور" مواقيت الصلاة اليوم في محافظة الإسماعيلية، وفقًا للتوقيت المحلي للمدينة:
صلاة الفجر: يحين أذانها في تمام الساعة ٤:٠١ صباحًا، وهي أولى الصلوات الخمس، وتعد من أهم علامات بداية يوم جديد للمسلمين، حيث يحرص الكثيرون على الاستيقاظ مبكرًا لأدائها في وقتها.
الشروق: تشرق الشمس في الساعة ٥:٤٨ صباحًا، وهو الوقت الذي يحدد انتهاء وقت الفجر وبداية النهار، ويُعتبر توقيت الشروق مرجعًا مهمًا لأداء ركعتي الضحى لمن يرغب في المزيد من النوافل.
صلاة الظهر: يدخل وقتها في الساعة ١٢:٥٠ ظهرًا، وتُعد ثاني الفرائض اليومية، وهي الصلاة التي تتوسط النهار، ويؤديها المصلون عادة في المساجد أو أماكن العمل.
صلاة العصر: يؤذن لها في تمام الساعة ٤:٢٧ عصرًا، وهي الصلاة الرابعة في اليوم، ويؤكد العلماء على فضل المحافظة عليها في وقتها.
صلاة المغرب: يحين وقتها عند ٧:٥٣ مساءً، وهي أولى الصلوات المسائية، وتُؤدى بعد غروب الشمس مباشرة، ويُفضل تعجيلها بحسب السنة النبوية.
صلاة العشاء: يرفع الأذان لها في تمام الساعة ٩:٢٧ مساءً، وهي آخر الصلوات المفروضة يوميًا، ويُستحب للمسلمين أداؤها في أول وقتها إلا لعذر.
وتدعو وزارة الأوقاف جموع المسلمين في الإسماعيلية وجميع أنحاء الجمهورية إلى الالتزام بالمواعيد الرسمية للصلوات، وأداء العبادات في خشوع وخضوع، خاصة في هذه الأيام المباركة من شهر ذو الحجة، التي تُعد من أفضل أيام العام من حيث الأجر والثواب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
مواقيت الصلاة، موعد أذان العشاء اليوم الأربعاء 11 - 6 - 2025 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، يرفع اللَّه بالصلاة الدرجات، ويحط الخطايا؛ لحديث ثوبان مولى رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال له: "عليك بكثرة السجود، فإنك لا تسجد للَّه سجدةً إلا رفعك اللَّه بها درجة، وحطَّ عنك بها خطيئة". والصلاة من أعظم أسباب دخول الجنة برفقة النبي - صلى الله عليه وسلم -؛ لحديث ربيعة بن كعب الأسلمي - رضى الله عنه - فضل الصلاة قال: كنت أبيت مع رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم -، فأتيته بوضوئه وحاجته، فقال لي: "سَلْ" فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة، قال: "أو غير ذلك؟" قلت: هو ذاك، قال: "فأعني على نفسك بكثرة السجود". مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو مواقيت الصلاة والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة. مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات موعد أذان العشاء اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية موعد أذان العشاء بالقاهرة العشاء: 9:30 موعد أذان العشاء بالإسكندرية العشاء: 9:40 موعد أذان العشاء بأسوان العشاء: 9:01 مواقيت الصلاة اليوم والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة. وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة القاهرة: • الفجر: 4:07 ص • الظهر: 12:55 م • العصر: 4:30 م • المغرب: 7:56 م • العشاء: 9:30 م الإسكندرية: • الفجر: 4:07 ص • الظهر: 1:00 م • العصر: 4:38 م • المغرب: 8:04 م • العشاء: 9:40 م أسوان: • الفجر: 4:24 ص • الظهر: 12:48 م • العصر: 4:07 م • المغرب: 7:36 م • العشاء: 9:01 م الإسماعيلية: • الفجر: 4:01 ص • الظهر: 12:51 م • العصر: 4:28 م • المغرب: 7:54 م • العشاء: 9:28 م وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي: الصَّلاةُ أهمُّ أَركانِ الإسلامِ بَعدَ الشَّهادتَينِ فعن عبدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ، قال: لـمَّا بعَثَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم معاذَ بنَ جبلٍ إلى نَحوِ أهلِ اليمنِ، قال له: ((إِنَّك تَقْدَمُ على قَومٍ مِن أهلِ الكتابِ، فلْيَكُنْ أوَّلَ ما تَدعوهم إلى أنْ يُوَحِّدوا اللهَ تعالى، فإذا عَرَفوا ذلِك، فأَخْبِرْهم أنَّ اللهَ فرَضَ عليهم خَمسَ صَلواتٍ في يَومِهم ولَيلتِهم وقال اللهُ تعالى: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ [البقرة: 238 - 239] وعن عِمرانَ بنِ حُصَينٍ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: كانتْ بي بَواسيرُ، فسأَلتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عنِ أهمية الصَّلاةِ، فقال: ((صَلِّ قائمًا، فإنْ لم تستَطِع فقاعدًا، فإنْ لم تستَطِعْ فعلى جَنبٍ)). ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
كيف تواجه الأمة واقعها
وهذا الواقع ينطبق على كل الأقطار العربية دون استثناء الكل في وضع مزرٍ ومخجلٍ، العرب في المشرق أو في المغرب تائهون سلموا غزة للغطرسة الإسرائيلية، وظلوا يراوحون في موقف متبلد وراضخ إنه واقع مؤلم واقع تنزف له القلوب وتهتز له المشاعر ،وتنفر منه الغرائز الإنسانية السوية، وتذرف له العيون لهذا الواقع الذي تعيش فيه الأمة العربية هذه الأمة التي شرفها الله بالقرآن الكريم وشرفها الله بسيد المرسلين النبي الخاتم نبي الرحمة المهداة للثقلين والعالمين الذي خصه الله برسالة الإسلام التي هي ناسخة لكل الديانات وهي دين كل الأنبياء والدين الذي لا يقبل الله سواه (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ). هذه الأمة هي امة الخير والوسطية التي لا شطط فيها، ولا ترهل يقول الله سبحانه وتعالى :(وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) ملة الإسلام جعلها أمةً من خير الأمم لغتهم العربية لغة أهل الجنة وهم خير أمة أخرجت للناس لماذا يا الله تخص ملة الإسلام بهذه الميزة والكرامة؟ قال سبحانه في سورة آل عمران: (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ). إنها الأمة الوحيدة من بين الأمم والملل التي صدقت وآمنت بكل الأنبياء والرُسل من آدم أبو البشر حتى محمد النبي الخاتم بشهادة القرآن الكريم يقول جل جلاله : (قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) أمة الإسلام حباها الله بدينه القويم دين أنبياء الله جميعاً، والذي ليس قبله ولا بعده دين يُقبل عند الله يقول سبحانه (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ) ورغم المكانة العظيمة التي خص بها الله أمة الإسلام إلا ان قياداتها تلوثت بالمخاوف والمطامع والخنوع والرضوخ للأعداء والمتآمرين، وتحولوا إلى سماسرة وإلى أذيال منبطحين لسواهم حفاظاً على الكراسي والعروش والمطامع الدنيوية الزائلة، ولهذا نراها في أوضاع متردية، وفي مخازٍ ومواقف لا تشرف من الفرقة والانقسام، والضياع هذا الواقع الذي تعيشه الأمة لا يشرفها أن تنتسب إلى دين وضح لها منهجاً وديناً بين لها كيف تتعامل مع واقعها، كيف تتعامل مع أعدائها كيف تتعامل مع مستجدات حياتها، كيف تتعامل عندما تتكالب عليها الأمم لا يشرف هذه الأمة ان تظهر بهذه الصورة المزرية المؤلمة والانهزامية المنفلتة، وهي تلك الأمة التي رفعت راية الجهاد، ونفرت لأرض الله فاتحة ومربية ومعلمة ومخرجة الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، لا يشرف الأمة هذا الواقع الذي تعيشه لقد كانت أمة شامخة أمة لها مكانتها ولها عزتها ولها كرامتها ولها صوتها المرفوع ولها مكانها المرموق بين أمم الدنيا في ظل واقعنا المأزوم، لا يشرف هذا الواقع هذه الأمة التي يجب ان تنظر إلى حالها وأن تفكر في واقعها وأن تراجع حسابها، وتراجع إيمانها، وأين هي من ربها، وان تسارع الى إعادة مراجعة كاملة شاملة لكل ما مر بها أو التي تعيشه في هذه المرحلة من الضياع ومن فقدان الوزن والحضور بل لقد أصبحنا من الهوان "كغثاء السيل" .. عدونا يواجهنا بعقيدة تلموديه محرفة ونحن نخاف أن نواجهه بعقيدتنا وبقرآننا المحفوظ لن تقوم لنا قائمة ولن تعود لنا كرامة ولا سيادة إلا إذا توحدنا تحت راية الدين والجهاد المقدس إننا نعيش في هذا الأيام وأمريكا وأعداؤنا بالأمس واليوم يعربدون في بلاد العرب ، وفي بلاد الإسلام وأمة الإسلام خانعة مشلولة صامتة وهم يرون ويشاهدون حرب الإبادة في غزة ويشاهدون مقدساتهم تدنس وكرامتهم تُنتهك وشعب مسلم شقيق أحتلت أرضه ويضطهد فيها منذ 77عاماً ان صوت العقل يرتفع اليوم ويناديكم أيها العرب المنبطحون طال نومكم يا أمة القرآن شعب فلسطين يُباد ويهدم وأرضها تشهد مجازر، ومذابح وتطهير عرقي يقتل بوسائل الشر والدمار وأحدث ما توصلت إليه مصانع الأسلحة من وسائل الموت يحظر عليه دخول الأقوات وتمنع عنه تدفق الماء والعلاج ووسائل الحياة بغية تهجيره من أرضه أرض الاباء والاجداد هذا ما يواجه المواطن في أرض الإسلام أرض الرباط في غزة والضفة من بلاد فلسطين المنكوبة بكل المحن واصناف المعاناة من الطغاة الصهاينة وحكومة اليمين المتطرف بقيادة النازي نتنياهو مجرم الحرب والمغرور بالعظمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا ما يقاسيه إخواننا من أصناف المعاناة والويلات وكل أنواع العذاب والأمة في سبات عميق طال وقته ،وكأن ذلك الشعب ليس جزءاً من هذه الأمة ،وليس عربياً مسلماً و ليس جزءاً من هذا الكيان الكبير، وكأننا لم نسمع بقول رسولنا عليه الصلاة وأفضل التسليم "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى " .. وما نشهده اليوم ونراه رأي العين تباد غزة وينكل بالشعب الفلسطيني فيما العرب على الهامش يشاهدون هذه المعاناة بلا مبالاة.. مع أن إبادة غزة والسطو عليها ليس هو الهدف الوحيد للصهيونية، ولكنه هدف من جملة أهداف كثيرة في جعبة السياسة الصهيونية بغية الهيمنة على مقدرات الأمة والاستعلاء والتوسع على حساب جغرافية العالم العربي والإسلامي (الشرق الأوسط)، كما يحلو لهم تسميته بقصد تسمية الأسماء بغير مسمياتها لأهداف ومخططات الصهيونية العالمية ومن ورائها الغرب الصليبي الحاقد للانتقام من الأمة الإسلامية شعوباً وارضاً ومقدرات هذه الأهداف بدأت بقضم فلسطين ثم تفكيك وتدمير قوة العراق ، وجاء الدور على ليبيا ثم تبع ذلك الخريف العربي بثورته الخلاقة وصولاً إلى عملية طوفان الأقصى فكانت حرب الإبادة في غزة ولبنان، وسوريا .. ولم تقف عند حد إذ بقيت الأمة على حالها، وهو الحال الذي لا يشرفها ولا يمكن ان يرفع عنها ظلم ولا يمكن ان يرد عنها جور، ولا يمكن ان تقف في ميدان المواجهة وهي مفككة الأوصال متباعدة الرؤى متنافرة الإمكانيات لا يمكن لهذه الأمة ان تحقق وقفة جادة لمواجهة عدوها الحقيقي، ولا تدخل معه في معركة الثأر، وتحرير الأرض مع قادة تربوا على العمالة، وتشبعوا وتأثروا بقشور ثقافة عدو الأمة الأزلي وتحللوا من دينهم، وأمة تابعة تخلت عن مبادئ دينها، لا يمكن ان تُحدث نهضة أو تتعزز مقاومة جادة في ظل جيل نهل من ثقافة الغرب، وانبهر بحضارتها وأخذ منها الجانب السلبي حتى اعتبر ما لدينا من قيم نبيلة وروابط ، ووشائج ودين كلها سلوكيات رجعية غير صالحة للعصر .. وما ذاك إلا لأنهم تعرضوا لغسيل أدمغتهم وانخلعوا من كل القيم والأعراف، بل تخلوا عن دينهم.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
دعاء الصباح اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025.. أدعية طمأنينة النفس
يشغل بال المسلمين معرفة دعاء الصباح اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025 وأدعية طمأنينة النفس، وبدء اليوم بذكر الله ودعائه يُزيل التوتر، ويمنح القلب طمأنينة. دعاء الصباح اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025.. أدعية طمأنينة النفس وتنشر "الدستور" في هذا التقرير دعاء الصباح اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025، دعاء شامل للبركة، والتوفيق، وتفريج الهم، مناسب لبدء يومك بطاقة روحانية واطمئنان. دعاء الصباح اليوم الأربعاء اللهم بك أصبحنا، وبك أمسينا، وبك نحيا، وبك نموت، وإليك النشور. اللهم إني أسألك خير هذا اليوم، فتحه، ونصره، ونوره، وبركته، وهداه، وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده. اللهم اجعل صباحي هذا حاملًا لبشائر الخير، مطمئنًا بذكرك، مليئًا بالرضا والتوكل عليك، واجعل لي فيه نصيبًا من الرحمة والمغفرة والرزق الواسع. اللهم أذهب عني الهم والحزن، وافتح لي أبواب الفرج، واغمر قلبي بالسكينة، وأكرمني براحة البال وصفاء النفس. يا رب في هذا الصباح، ارزقني توفيق العارفين بك، وارزقني صحة في البدن، ونقاء في القلب، وسعة في الرزق، وبركة في العمر، وراحة في الروح. اللهم اجعل هذا الصباح بداية لكل خير، ونهاية لكل حزن، وشفاء لكل مريض، وفرجًا لكل مهموم، واستجابة لكل دعاء. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أدعية طمأنينة النفس 1. اللهم إني أسألك سكينةً تُنزلها في قلبي، ويقينًا يُذهب خوفي، وتوفيقًا يُرضيني، ورضًا منك يغنيني. 2. اللهم ارزقني نفسًا مطمئنةً تؤمن بلقائك، وترضى بقضائك، وتقنع بعطائك. 3. اللهم اجعل لي من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل خوفٍ أمنًا، ومن كل قلقٍ سكينة. 4. يا رب، طمئن قلبي، واغسل همّي، واغمرني بلطفك وكرمك ورحمتك، فلا راحة إلا منك، ولا سكون إلا بجوارك. 5. اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع، ومن دعاء لا يُسمع، ومن نفس لا تشبع، ومن علم لا ينفع، وأعوذ بك من القلق والضيق، ومن همٍّ لا يزول. 6. اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيّ حكمك، عدل فيّ قضاؤك، أسألك بكل اسمٍ هو لك… أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي. 7. اللهم اجعل قلبي لا يضيق ولا يحزن، واجعل لي في كل أمرٍ فرجًا ومخرجًا، واغمرني بطمأنينة لا تنقطع. 8. يا الله، اجعلني ممن إذا ضاقت به الدنيا اتسع صدره بذكرك، وإذا أصابه همّ طابت روحه بقربك.