logo
اشتكي لله.. عاصي الحلاني يطرح أحدث أغانيه باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي

اشتكي لله.. عاصي الحلاني يطرح أحدث أغانيه باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي

صدى البلدمنذ 2 أيام

طرح الفنان اللبناني عاصي الحلاني احدث اغانيه بعنوان 'اشتكي لله" على موقع الفيديوهات يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية .
وأغنية اشتكي لله هى اول اغاني عاصي الحلاني بأستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، والأغنية اباللهجة الخليجية ، وهى من كلمات الشاعر خالد فيرناس وألحان ياسر نور وتوزيع هاني ربيع.
احدث اغاني عاصي الحلاني
وكانت احدث اغاني الفنان عاصي الحلاني هى أغنية 'الحق علينا' الذى حققت نجاحا كبيرا.
عاصي الحلاني: الثابت فى مشواري الفني هو إيماني بالوطن
وفى وقت سابق ، كان كشف المطرب الكبير عاصي الحلاني عن الثابت في مشواره الفني الطويل وقال في تصريحات ل"صدى البلد" أن الشيء الثابت في مشواري هو إيماني بالوطن والجذور.
وتابع:" ويشرفني وافتخر اني لبناني عربي من بعلبك لبنان وهذا مايجعلني افكر في كل عمل اقدمه حتي لايخرج عن طريق تلك المبادئ.
وكان قد كشف المطرب عاصي الحلاني عن ردود الفعل التي حصدها على أحدث أعماله الغنائية أربعين خمسين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسلم رقمه وأظهر ولاءه... اللغة الإسبانية تفضح خيانة أرنولد لليفربول
تسلم رقمه وأظهر ولاءه... اللغة الإسبانية تفضح خيانة أرنولد لليفربول

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

تسلم رقمه وأظهر ولاءه... اللغة الإسبانية تفضح خيانة أرنولد لليفربول

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قدم نادي ريال مدريد الإسباني ظهيره الأيمن الجديد الإنكليزي ترينت ألكسندر أرنولد بشكل رسمي، لكن واقعة ما تسببت في غضب جمهور فريقه السابق. ورفض ألكسندر أرنولد العروض التي قدمت إليه من ليفربول الإنكليزي لتمديد عقده معه، من أجل ارتداء قميص ريال مدريد هذا الصيف، وهو ما وصل إليه في النهاية. لكن خلال فترة ما قبل الإعلان عن الرحيل كان أرنولد لا يكشف بشكل واضح عن نواياه، مما جعل أعدادا من جماهير الريدز تؤمن بإمكانية أن يمدد عقده، خاصة أن حالته كانت شبيهة بالثنائي المصري محمد صلاح والهولندي فيرجيل فان دايك، اللذين جددا في النهاية. لكن خلال حفل تقديم أرنولد كلاعب جديد في ريال مدريد حدثت مفاجأة، وهي حديث اللاعب باللغة الإسبانية بطلاقة، مما ترجم الكثير من المعاني وأبرزها تعلمه للغة قبل فترة من الانتقال لريال مدريد، وأثناء كونه لاعباً في أنفيلد. الإسبانية تفضح أرنولد من جانبها، ركزت صحيفة "إكسبريس" البريطانية على مسألة إتقان ألكسندر أرنولد اللافت للأنظار للغة الإسبانية، وتأثير ذلك على علاقته بليفربول. وتقول الصحيفة: "يؤمن المشجعون الآن بأن ألكسندر أرنولد كان يُخطط للانضمام إلى مدريد منذ فترة طويلة من خلال تلقي دروس في اللغة الأم، وأن خبر تفكيره في عرض من ليفربول لم يكن صحيحًا". وعن إتقانه للغة علق أرنولد: "أعتقد أن هذه هي الطريقة المثلى للبدء مع ريال مدريد بطريقة سليمة". ولم ينس أرنولد ليفربول في حفل تقديمه لاعباً في الريال: "نشأتُ مشجعًا لليفربول، وشاهدتُ تشابي يفوز في ذلك النهائي بالطبع.. تحدثتُ مع تشابي قليلًا وأخبرته بأنه قدوةً، والعمل معه حلم يتحقق". وأضاف: "كبرت وأنا أشاهد ريال مدريد يفوز.. أردتُ أن أكون جزءًا من تلك القصة.. إنه فريقٌ يمتلك عقلية الفوز بالألقاب، وأتطلع للإسهام في مواصلة تتويجه بها خلال الفترة المقبلة"، قبل أن يختتم كلمته بهتاف "هلا مدريد". بيلينغهام لم يلعب دورا من جانب آخر، نفى الدولي الإنجليزي ما تردد عن قيام مواطنه جود بيلينغهام نجم الميرينغي بلعب دور في إقناعه باللعب لريال مدريد كما تردد في تقارير صحفية سابقة. وأوضح: "أعلم أن الناس يعتقدون أن جود بيلينغهام كان مفتاح قدومي إلى هنا، لكن هذا ليس صحيحًا.. إنه صديقي، لكن ريال مدريد لا يحتاج إلى وسيط.. إنه ريال مدريد!". وأسهب: "رغم ذلك فإن القرار لم يكن سهلاً، لكني كنت أعلم أنني حين أترك ليفربول فإن ذلك لن يكون إلا لتمثيل ريال مدريد.. لم يكن هناك خيار آخر، وأشعر بأنني قمت بالاختيار الصحيح". ووصف أرنولد ليفربول بأنه الأكبر في إنكلترا حين طالبه فلورنتينو بيريز بتحقيق الألقاب مع الريال: "أنا قادم من أكبر ناد في إنكلترا"، لكن بيريز رد عليه: "هنا ستختبر أشياء يصعب فهمها". أرنولد يغير رقمه وخلال حفل تقديمه أعلن أرنولد عن ارتداء القميص رقم 12 مع ريال مدريد، مما يعني عدم الاحتفاظ برقمه السابق في أنفيلد، 66. ولا يجوز ارتداء قمصان بعد الرقم 25 في الدوري الإسباني، لأن الأرقام تتوقف عند الرقم 25 فقط. ولم يكن ممكناً أن يرتدي أرنولد القميص الذي كان يحمله في إنكلترا رقم 8، لأن من يحمله الآن هو الأوروغواياني فيديريكو فالفيردي. وعلى مدار تاريخ ريال مدريد كان رقم 12 مميزاً، حيث ارتداه مجموعة من أبرز النجوم بينهم البرازيلي مارسيلو، الذي دافع عن ألوان الميرينغي لمدة 15 عاماً. وكذلك ارتدى القميص الفرنسي إدواردو كامافينغا والأوروغواياني بابلو غارسيا نجم الفريق في العقد الأول من الألفية الثالثة، وتوتي وإيفان كامبو. وستتم كتابة اسم ترنت على قميص ريال مدريد بخمس حروف فقط "Trent" بدلاً من الطريقة التي كان يكتب بها في ليفربول بـ16 حرفاً "Alexander-Arnold".

الليسيه الفني في جبيل: بين الإرث والتجديد.. مسيرة بناء الأجيال اللبنانية
الليسيه الفني في جبيل: بين الإرث والتجديد.. مسيرة بناء الأجيال اللبنانية

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

الليسيه الفني في جبيل: بين الإرث والتجديد.. مسيرة بناء الأجيال اللبنانية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب - تونيا الخوري - من جبيل، المدينة التي شهدت البدايات، إلى العالم، ثم عودة محمّلة برؤية وتجربة... في ظلّ التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها لبنان، يبقى التعليم المهني والفني من الركائز الأساسية لبناء مستقبل مستدام للشباب. وفي هذا السياق، يقف "الليسيه الفني في جبيل" نموذجًا حيًا للنجاح والإصرار على تطوير مهارات الأجيال الجديدة وربطها بسوق العمل، من خلال رؤية متجددة تجمع بين الخبرة الدولية والاهتمام الاجتماعي. ويروي تياري أبي صعب، مدير الليسيه الفني في جبيل، في حديثه لـ"الديار"، قصة مؤسسة تربوية بدأت بحلم فردي، وتحولت إلى مشروع مهني–اجتماعي متكامل، يطمح إلى إعادة الاعتبار للتعليم الفني في لبنان، وربطه بسوق العمل المحلي والدولي، قائلاً إنه "تم إنشاء الليسيه الفني في جبيل عام 1960 على يد والدي، إدمون أبي صعب، وكان أول مؤسسة فنية من نوعها في لبنان آنذاك". وأشار إلى أننا "بدأنا بخطى متواضعة: عشرة طلاب، ثم عشرين، فثلاثين، وصولاً إلى خمسين. وعندما اندلعت الحرب، غادرنا البلاد، وتولى عمايّ إدارة الليسيه. أما أنا، فقد عدت منذ نحو 17 عاماً لأكمل هذه الرسالة". وتابع أن "اليوم، يضم الليسيه قرابة 200 طالب، ويقدّم برامج تعليمية متنوعة"، موضحاً أننا "بدأنا بتعليم الكهرباء الصناعية والميكانيك، واليوم أضفنا الفندقية، والمطاعم، والطهي وسنفتتح في أيلول اختصاصات جديدة مثل التمريض، التدريب الرياضي، الموسيقى، والتواصل". وإزاء النظرة النمطية السائدة تجاه التعليم المهني في لبنان، أشار أبي صعب إلى أن "الصورة النمطية لهذا القطاع بدأت تتغير في أوروبا، حيث باتت المهن اليدوية مطلوبة بشدة. آمل أن تتغير الذهنيات هنا أيضاً". تياري أبي صعب، الذي يحمل شهادة في الفندقية وعمل في أستراليا، سويسرا وفرنسا، وغيرها، عاد إلى لبنان ليؤسس مشروعاً مكمّلاً للمؤسسة التعليمية: فندق صغير في جبيل يُدعى "Mon Pere" "فندق والدي"، يضم 17 غرفة، ويُستخدم كمرفق سياحي صيفي، وكمنشأة تدريب عملي لطلاب الليسيه شتاءً. وكشف أبي صعب أننا "نعمل على مشروع لتحويل الفندق إلى فندق تطبيقي تعليمي، وهو نموذج غير موجود حالياً في لبنان. فقد زرت مؤسسات مماثلة في باريس وأعمل حالياً على شراكات مع مدارس أوروبية لتطبيق هذا النموذج هنا". وأضاف أن "الفكرة أن يتعلّم الطالب النظريات داخل الصف، ويطبّقوها مباشرةً في الفندق، من الاستقبال إلى خدمة الغرف وتحضير الطعام. وسنفتح مطعمًا تدريبيًا بأسعار مدروسة، وهذا من شأنه تعزيز فرص التوظيف". وفي خطوة لافتة، يعمل الليسيه على توفير تدريبات مهنية خارجية لطلابه، فصرّح أبي صعب أننا "نختار المتفوقين أكاديمياً ومهنياً، ونسعى إلى تأمين تدريبات لهم في مطاعم كبرى في فرنسا، فأحد طلابنا الإيفواري الأصل يستعد لتدريب مدفوع في ليون". ولدى سؤاله عن سبب تسمية دفعة العام الحالي بـ "Œuvre d'Orient"، أوضح أبي صعب أنها "مؤسسة فرنسية - كاثوليكية، وتتميّز بأنها تعمل بجدية لصالح جميع الفئات التي تعاني من ظروف صعبة، سواء على صعيد الصحة أو التعليم – وهما المجالان الأساسيان اللذان تركز عليهما. هذه المؤسسة موجودة منذ زمن طويل، ولها تاريخ ممتد في الدعم والمساندة، وبدأت شراكتنا معها بدأت منذ عامين، وقدموا لنا دعماً أساسياً على عدة مستويات، أبرزها تركيب 50 لوحاً شمسياً مع بطاريات. باتت المدرسة مستقلة طاقوياً بنسبة 99%، فهذه الخطوة بيئية أيضًا، ما يعني أننا نحقق هدفين معًا: إنتاج الكهرباء، وإنتاج طاقة نظيفة مستدامة. وهذا أمر مهم جدًا بالنسبة لي، فأنا شخص ملتزم بالقضايا البيئية، وقد أثار هذا المشروع إعجابي فعلًا وأشعرني بالرضى". وتابع أبي صعب بأن ""Œuvre d'Orient" ساهمت في ترميم سكن الطلاب وتجهيزه لاستقبال التلاميذ القادمين من مناطق بعيدة، والذين تعجز عائلاتهم عن دفع تكاليف السكن". وأضاف أن "لدينا سبع غرف مخصصة للطلاب مع مرفقات، قادرة على استيعاب حتى 12 طالباً من ذوي الدخل المحدود"، مؤكّداً على أننا "نولي هذه المهمة الاجتماعية أهمية كبرى، جنبًا إلى جنب مع جودة التعليم والتميّز المهني. فمهما تطورت جودة التعليم أو المهارات المهنية التي نوفّرها، تبقى الوظيفة الاجتماعية للمعهد أولوية لا نتنازل عنها" مشيراً أن "لدينا بالطبع قسم خاص، لكننا نتمسك في الوقت نفسه بهذا القسم الاجتماعي الذي يتيح لنا دعم العائلات المحتاجة، كما قمنا بتحسين العديد من التجهيزات، ونعمل أيضًا على تطوير مطبخ السكن الطلابي". وأردف أن "مدير المؤسسة في لبنان – سوريا والأردن فانسان جيلو، حضر حفل تخرّج دفعة 2025، إلى جانب عدد من أعضاء الفريق، ووجهنا لهم الدعوة تكريمًا لدعمهم ووقوفهم إلى جانبنا". وختم أبي صعب أن "المسيرة مستمرة، وأنا شخص إيجابي بطبعي، وأحافظ على المسار الذي رسمته للنهوض بهذه المؤسسة المهنية، وأبحث دائماً عن الدعم لضمان مستقبل مهني أفضل لشباب لبنان". ويُشار إلى أن جيلو، كان من بين المتحدثين الرسميين خلال حفل تخرّج دفعة 2025. وقد أعرب في كلمته عن امتنانه لمدير المدرسة، تياري أبي صعب، على شرف تسمية دفعة هذا العام باسم المؤسسة، في سابقة تُسجَّل للمرة الأولى. كما أثنى على التزام إدارة الليسيه الاستثنائي تجاه طلابها، مشيرًا إلى مدى حظ هؤلاء التلامذة بأن يكونوا جزءًا من مدرسة يقودها فريق يتمتّع بهذا القدر من الشغف والحرص على نجاحهم الأكاديمي والمهني.

"Beirut, I'm Back" : رحلة العودة إلى بيروت... بالريشة واللون والذاكرة
"Beirut, I'm Back" : رحلة العودة إلى بيروت... بالريشة واللون والذاكرة

الديار

timeمنذ 6 ساعات

  • الديار

"Beirut, I'm Back" : رحلة العودة إلى بيروت... بالريشة واللون والذاكرة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ليست كل عودة إلى بيروت تشبه الأخرى. فبعضها لا يُقاس بالمسافات، بل بالحنين، وبعضها لا يحدث بالجسد، بل في عمق الذاكرة والروح. هكذا تعود الفنانة اللبنانية-الأميركية ماغدة شعبان إلى مدينتها، حاملةً وجوهًا وقصصًا وألوانًا، في معرض فردي بعنوان "Beirut, I'm Back" تحتضنه Rebirth Beirut، كتحية شخصية ووطنية لعاصمة ما زالت، رغم كل شيء، مصدرًا دائمًا للإلهام. وفي حديث لـ"الديار" قبيل افتتاح المعرض، قالت شعبان إن "هذا هو معرضي الفردي التاسع. وقد أصدرت حتى اليوم ثلاثة كتب، كان آخرها العام الماضي، وتزامن توقيعه مع أحد معارضي". وأكّدت أن العودة إلى بيروت ليست فقط جسدية، بل فنية وعاطفية أيضًا، فـ"بيروت ما زالت مصدر إلهامي الدائم، وسأواصل رسمها وكتابتها بكل حب". واللافت في تجربة ماغدة أن بيروت لا تظهر فيها كمدينة مجرّدة أو خلفية صامتة، بل ككائن حي نابض، يتجسد في شخصيّتين رمزيتين تكرّرهما في أعمالها: رجل يرتدي الطربوش، وامرأة مميزة بشعرها الملفوف "بالبيغودي أو الشنيون". وأشارت شعبان إلى أن الشخصيتين "يرتديان ملابس مرسوم عليها بيروت نفسها – المدينة، مناظرها، وجوهرها. تحمل أزياؤهم روح المدينة بكل تفاصيلها. فأنا أراهما يعيشان الحياة اليومية كما نعرفها: يأكلان الفشار، يتمرّنان في نادٍ رياضي، يختبران لحظات بسيطة لكنها تنبض بروح بيروت. فبالنسبة إليّ، تكمن حياة هذه المدينة في التفاصيل الصغيرة التي تجمعنا جميعًا". ويمثّل هذا المعرض مرحلة مهمّة في حياة شعبان، إذ أنه إعلان عودتها الدائمة إلى لبنان، وتمثّل كل قطعة الأشياء التي اشتاقت إليها في بيروت خلال فترة غيابها عنها. وأكّد شعبان أن "هذا المعرض لن يتكرّر، من حيث الأعمال التي يتضمنها، فهي فريدة، من حيث نحت إطارات اللوحات على شكل نافذات الطائرة، والتي بحد ذاتها تختلف من إطار إلى آخر، كما تختلف من لوحة إلى أخرى". وتعدّ نافذة الطائرة أحد أبرز العناصر البصرية في المعرض التي تستخدمها الفنانة كإطار رمزي يتكرّر في عدد من اللوحات، ويعود سبب ذلك وفق شعبان إلى أن "اللبناني مرتبط بهذه النافذة. من خلالها نرى مدينتنا، نزورها، نغادرها، ونحلم بالعودة إليها. هي إطار حميمي وصامت، لكنه يقول الكثير". وأملت شعبان بأن يأخذ المعرض حقه من الاهتمام والتفاعل، وأن ينال إعجاب الجميع، إذ يمثّل فكرة جديدة، وعبارة عن احتفالية بالعودة إلى بيروت. وتابعت أننا "نلاحظ أن اللون الأزرق يهيمن على معظم الإطارات. إنه لون الأمل، وهو تمامًا ما أراه في بيروت – لؤلؤة المتوسّط. أردت أن أُظهر هذا الجانب من المدينة". وأكّدت شعبان بالحديث عن أعمالٍ مستقبلية أنها ستستمر في "رسم بيروت والكتابة عنها بأفضل ما أستطيع، بكل ألوانها، وبكل ما فيها من جمال". ويأتي المعرض ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي ينظّمها مركز Rebirth Beirut، الذي أُسس بعد كارثة انفجار المرفأ بهدف إعادة الحياة إلى قلب العاصمة. وبدعم من فنانين ومؤسسات وأفراد من الشتات، يسعى المركز إلى إبراز بيروت كمدينة لا تخبو فيها نار الإبداع، رغم كل العتمة. كما أشارت شعبان إلى أن "جزءًا من ريع هذا المعرض سيُخصَّص لدعم مركز Rebirth Beirut"، في لفتة تعبّر عن التزامها بالمساهمة في استمرارية هذا الفضاء الثقافي الذي يحتضن الإبداع وسط مدينة لا تزال تبحث عن نفسها بين الركام والنور. ويبرهن معرض "Beirut, I'm Back" أن بيروت ليست مجرد مكان نعود إليه، بل قصة نعيشها ونعيد رسمها بألوان الأمل والحنين، وعبر شخصياتها وألوانها، تذكرنا بأن المدينة رغم كلّ الجراح تبقى نابضة بالحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store