logo
أحمد حاتم: أنا أنسب واحد يمثل فيلم الملحد وعملته لوجه الله.. والجواز مش لايق عليا

أحمد حاتم: أنا أنسب واحد يمثل فيلم الملحد وعملته لوجه الله.. والجواز مش لايق عليا

24 القاهرة٠٣-٠٥-٢٠٢٥

حل الفنان
أحمد حاتم
، ضيفًا على أحد البرامج التليفزيونية، وتحدث خلال اللقاء عن تفاصيل حياته الشخصية وتجربة الطلاق وعلاقته مع نجله، بجانب حديثه عن أزمة منع عرض فيلمه الملحد.
أبرز تصريحات أحمد حاتم
- عزيز ابني العلاقة الوحيدة في حياتي اللي بعمل فيها كل حاجة غصب عني وأنا مبسوط وببقى عايز أعمل أكتر.
- أنا شخص ملول
وبحس أن الجواز صعب بالنسبة ليا، مع أني على الصعيد الآخر أنا بسعى للجواز جدًا لأني مقدرش أعيش لوحدي، ومحتاج وجود ست في حياتي وأبقى راضي وأسكت.
- الاستقرار العاطفي ناقص في حياتي، اللي عنده استقرار عاطفي بيبقى عارف يشتغل يركز ويبقى هادي ويخطط لحياته وعلاقته بكل الناس، وجود الست بيعمل كده في حياة الراجل علشان كده اسمه استقرار، أنا مشجعش حد يعيش لوحده.
- أنا عندي هاجس وتخوف من أني أخلف مرة تانية والجوازة لا تنجح.
- تجربة أنك تبقى بتبني علاقة حقيقية كاملة يومية مع ابنك وأنت مش عايش معاه، ده بيبقى جزء كبير منه على عاتق الشريك نبقى بنساعد بعض وحاطين الولد قدام عنينا وبنعمل مجهود متبادل كبير، أنا مقدرش أقول أني أقدر أعمل ده تاني مع حد تاني وتبقى هي قادرة تعمل ده، جائز ده الحاجة الوحيدة اللي بفكر فيها كتير جدًا قبل ما أخد قرار الجواز تاني.
- الشخص لازم يبقى مسؤول خاصة أنه مسؤول عن وجود بني آدم أو بني آدمة بيخلفهم.
- أنا بشوف أن الجواز ليه ناسه وبيليق عليها، ومش حاسس أنه لايق عليا ولكن بحاول.
- قبل التمثيل كنت شخص خجول.
أبرز تصريحات أحمد حاتم التليفزيونية: أتنافس مع كريم محمود عبد العزيز وأحمد فهمي لهذا السبب
أحمد حاتم: أجري في أوقات فراغ 15 ألف جنيه.. وأهتم بترتيب اسمي على الأفيش
- متعود على القلق ولسه معملتش حاجة من اللي أنا عايز أعملها في الفن، حاسس أني مهما وصلت لنجاح مفيش حاجة هترضيني مع أن ده شيء ملعون ولكنه مطلوب في الفن.
- مسلسل ابن حلال كان نقلة لينا كلنا، وكان محقق نجاح كبير ومؤثر وأنا مكنتش فاهم ده وقتها.
- شغالين على مسلسل إنتاج وقصة الدكتور والمخرج بيتر ميمي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة وكتابة أحمد وائل، وده شغالين عليه من بعد فيلم الهرم الرابع وأتمنى يخرج للنور.
- أنا وهنا الزاهد ممكن نشتغل مع بعض أي وقت، شغلنا مع بعض مربوط بعمل مناسب مش بوقت معين.
- كان عاجبني غرابة دوري في مسلسل إخواتي وكنت عايز اشتغل مع المخرج محمد شاكر خضير.
- فيلم الملحد أكيد هينزل بإذن الله، وأنا شايف من وجهة نظري أن جزء كبير من الناس هتفهمه وهتحبه وهو فيلم جدلي.
- أنا مش شخص ملحد على الإطلاق، بالعكس أنا الحمد لله شخص مؤمن وده فضل كبير من ربنا، علشان كده معنديش رهبة في التعامل مع شخصيتي في فيلم الملحد، ولما جالي الدور حسيت أني أنسب واحد يعمل الدور ده ومحستش أني خايف مع أن الدور فيه كلام قوي وعامله لوجه الله.
- عدم عرض فيلم الملحد مهزنيش، ولما منزلش فعلًا حسيت أن الموضوع أكبر من الطريقة اللي كنت واخده بيها.
- فيلم الملحد كان رحلة فكرية عجبتني وكنت مستمع بيه جدًا، وشايف أنه قضية مهمة لازم تتناقش، والتوفيق أنك تناقشها صح وبشكل إيجابي يأثر في الناس.
- بعتبر الطلاق نقطة فاصلة في الحياة أكتر من أنه خيبة أمل، والطلاق حصل بعد ما خلفت ابني بفترة قصيرة، يعني كانت تجربة طلاق وأبوة.
- الطلاق قصة بقدر فيها لأن المشاعر صعبة على الطرف الثاني، وبقدر فيها تحمل المسؤولية لأن في طفل، ولازم أتصرف مش أقعد أفكر.
- أنا أؤمن بالحب الأول ولكن أؤمن بالجرح الأول.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى الثانية لخالتها

شاركت رانيا فريد شوقي صورة للراحلة عبر حسابها الرسمى بموقع إنستجرام وعلقت: السنوية التانية لخالتي سمارة اسم الدلع لكن اسمها سناء .. أنا ربنا أنعم عليا بـ ٦ أمهات ما شاء الله عشت في حضنهم وحنيتهم". تابعت: كنت بستنى يوم الخميس عشان بنتجمع كلنا الخالات وأولاد خلاتي وجدو وأحلى هزار وضحك وغنا وأكل وفسح، عشت أحلى طفولة كلها حب وفرح ومودة حتى لما كبرنا فضلنا برضو نتجمع فعلا. أضافت: ربنا يرزق كل الناس بمحبة الأهل وبرهم، الله يرحمك يا حبيبتي ويغفرلك ويسكنك الفردوس الأعلى. عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎ تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Rania Farid Shawky‎‏ (@‏‎rania_farid_shawky‎‏) ‎‏

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة
أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : شمس البارودي وحسن يوسف.. حين يلتقي الفن بالإيمان في دروب الحياة

الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم في زمنٍ كانت فيه الشاشة الفضية تنبض بأحلام العشّاق، كان لقاء شمس البارودي وحسن يوسف أكثر من مجرد تعاون مهني. كان وعدًا خفيًا بين روحين، قدر لهما أن تتلاقيا وسط الأضواء ليبدآ معًا رحلة أكثر عمقًا من أي سيناريو كُتب لهما على الورق. شمس البارودي، النجمة ذات الحضور الطاغي والعينين المشتعلتين، صنعت لنفسها مسارًا فنيًا مغايرًا. دخلت السينما بشجاعة امرأة تعرف تمامًا ما تريد، واختارت الأدوار الجريئة التي صنعت منها أيقونة إغراء في زمن كانت فيه الجرأة بحد ذاتها بطولة. خلف الكاميرا، كانت امرأة مرهفة، تبحث عن معنى يتجاوز الشهرة والعدسات، ومع الوقت بدأ صوت الداخل يعلو فوق ضجيج المجد. أما حسن يوسف، فكان وجهًا مألوفًا للحب والبراءة والفتى الذي يقع في الغرام بسهولة ويصعب على القلوب نسيانه. تنقّل بين الكوميديا والرومانس، واحتفظ دومًا بسمعة الممثل المحبوب الذي جمع بين خفة الدم وصدق الأداء. ومع شمس، وجد شريكته في الحياة والفن، في الحب والتغيير. زواجهما لم يكن مجرد رباط اجتماعي، بل رحلة نضج وتحوّل ووقوف مشترك على مفترق الطرق. شاركا في أفلام جسّدت الحب بجرأة ودفء، ثم انسحبا معًا من ضجيج العالم ليخوضا تجربة من نوع آخر، أكثر هدوءًا وعمقًا. اعتزلت شمس البارودي التمثيل في لحظة صدق مع الذات، واختارت الانسحاب بكامل إرادتها، لا ندمًا على ما مضى، بل احترامًا لما آمنت به. ومثلما وقف بجانبها في ذروة المجد، وقف حسن يوسف إلى جوارها في قرار الاعتزال، واختار بدوره أن يبدّل مسار تجربته الفنية. لم يعتزل، لكنه أعاد تموضعه، وقدّم أعمالًا دينية وتاريخية أصبحت محطات هامة في مسيرته، مؤكدًا أن الإيمان لا يلغي الفن، بل يهذّبه. سنوات طويلة مرّت، ظلّت فيها شمس البارودي رمزًا للقرار الحر، للمرأة التي واجهت نفسها بشجاعة، وظلّ حسن يوسف صوتًا هادئًا متزنًا، يجمع بين الفنان والزوج والراوي لتفاصيل التحوّل الإنساني. في زمنٍ تغيّر فيه كل شيء، بقيت قصتهما تروى بهدوء، كأنها صلاة حب همس بها الزمن… بين السينما والإيمان، بين العيون التي أضاءتها الكاميرات وتلك التي أغمضتها خشوعًا، وبين نجمين اختارا أن يصنعا مجدهما في الحياة لا فقط على الشاشة. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله. هكذا، تمضي حكاية شمس البارودي وحسن يوسف كأنها درس نادر في المعنى… حيث لا يُقاس المجد بعدد الأفلام، ولا تُختصر البطولة بعدد الجوائز. بل في الشجاعة على التغيير، في الوفاء لقيم القلب، وفي القدرة على اتخاذ القرار الأصعب حين يكون الطريق السهل مفروشًا بالتصفيق. إنها ليست مجرد قصة نجمين أحبّا وانسحبا، بل سيرة حقيقية لرحلة الإنسان بين الضوء والسكينة، بين الشهرة والصمت، بين ما تراه العيون وما تهتف به الأرواح. وحين نرويها اليوم، فإننا لا نستحضر فقط تاريخ فنيين، بل نُضيء على لحظة نادرة ينتصر فيها القلب على كل شيء، ويُصبح فيها الفن حوارًا مع الله.

شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا
شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

شريف الشوباشي: عمر الشريف الممثل المصري الوحيد الذي لمع عالميًا

قال الناقد الفني ورئيس مهرجان السينما الأسبق شريف الشوباشي، إن الفنان الراحل عمر الشريف، الممثل المصري الوحيد الذي لمع وبزغ نجمه في السينما العالمية، كثيرًا ما نسمع كلمة 'عالمي' تُقال في أمور لا تستحق، مثل 'سائق أتوبيس عالمي'، ولكن عمر الشريف هو بالفعل الممثل العالمي الحقيقي، كان يُعرف ويُحترم في كل شارع من أمريكا إلى باريس، وكان نجمًا يحظى بتقدير كبير، رحمه الله. لم يكن هناك من لا يعرفه أو يتعرف عليه. وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفي نفس الوقت، لدينا ممثلونا المحليون، وأرى أنه لو كان لديهم إتقان للغة الإنجليزية بشكل جيد، لكان لدينا خمسة أو ستة مثل عمر الشريف وهذا يشبه حالة محمد صلاح في كرة القدم، الذي رفع اسم مصر عاليًا عالميًا. تابع: الدراما يجب أن تكون أداة لتعزيز الهوية الوطنية، لا لهدرها أو تدميرها خاصةً وأن مصر تمر الآن بمرحلة حرجة مليئة بالأخطار، ويجب أن تعكس الدراما والسينما الواقع الوطني والعربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store