
أغلى 5 خواتم زفاف في التاريخ.. أسعار خيالية وحكايات ملكية (صور)
يُعد يوم الزفاف حدثًا استثنائيًا في حياة كل شخص، حيث يحمل معه الكثير من المعاني والتقاليد. ويُعتبر اختيار خاتم الزفاف المناسب جزءًا أساسيًا من هذه التقاليد، فهو ليس مجرد قطعة من المجوهرات، بل رمز للحب والالتزام الأبدي بين الزوجين.
1- خاتم النجمة الوردية (The Pink Star)
جرى بيع هذه الماسة الوردية، التي يبلغ وزنها 59.6 قيراط، في عام 2017، وتُعد أغلى خاتم زفاف في العالم حتى اليوم، حيث بلغ سعره 71.2 مليون دولار، وفقًا لموقع Times of India.
2- خاتم ويتيلسباخ-جراف (Wittelsbach-Graff)
تزن هذه الماسة الزرقاء النادرة 31.06 قيراط، وتم بيعها عام 2011. تتميز بتاريخ طويل ومعقد، إذ كانت جزءًا من التيجان الملكية في بافاريا والنمسا لعدة قرون، ووصل سعرها إلى 80 مليون دولار.
3- خاتم أوبنهايمر الأزرق (Oppenheimer Blue)
يبلغ وزن هذه الماسة الزرقاء النادرة 12.03 قيراط، وتم بيعها عام 2016. وكانت مملوكة سابقًا للسير فيليب أوبنهايمر، أحد أفراد عائلة «دي بيرز» الشهيرة في مجال الماس، وبيعت بسعر 57.5 مليون دولار.
4- خاتم ماسة زرقاء لا مثيل لها (The Unparalleled Blue Diamond)
تم بيع هذه الماسة الفريدة، التي تزن 15.04 قيراط، في عام 2015، وتتميز بلونها الأزرق العميق وندرتها الشديدة، إذ بلغ سعرها 40 مليون دولار.
5- خاتم ماسة جراف الوردي (The Graff Pink)
تزن هذه الماسة الوردية 24.78 قيراط، وتم بيعها عام 2010، وكانت مملوكة سابقًا لهاري وينستون، أحد أشهر تجار الماس في العالم، وبيعت بسعر 46.2 مليون دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 17 دقائق
- بوابة الأهرام
مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي
مصطفى طاهر استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، اليوم الأحد، تحدث فيها الأستاذة الدكتورة حنان الفياض؛ المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، والدكتورة امتنان الصمادي؛ المنسق الإعلامي للجائزة، وأدارها الدكتور مدحت عيسى؛ مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، وبحضور الأستاذة هبه الرافعي؛ قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بمكتبة الإسكندرية. موضوعات مقترحة نقلت الأستاذة هبه الرافعي، ترحيب الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، بالحضور واستضافة الندوة بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، التي تأتي دعمًا للحراك الثقافي العربي، مؤكدة أن المكتبة صرحًا كبيرًا تسعى أن تكون منبرًا للعلم والثقافة، وتحرص على التعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الانتاج العلمي الجاد، وهذا نابع من الإيمان العميق بأهمية دعم الفكر العربي المتميز. في بداية كلمتها؛ أشادت الدكتورة امتنان الصمادي، بالدور الذي لعبته مصر في إثراء الفكر العربي، قائلة: "مصر احتضنت علماءها الذين قدموا للأمة العربية الكثير، والذين تتلمذنا على أيديهم من خلال كتبهم"، مشيدة بمكتبة الإسكندرية التي وصفتها بالصرح العلمي العظيم الذي حقق حضوره حيث أصبح محجًا لكل طالب علم يسعى للحصول على كتبه الفريدة، وقد كانت من أوائل المكتبات التي أتاحت الكتب الرقمية لخدمة الحضارة العربية والإسلامية. وأشارت "الصمادي" إلى أن الكتاب هو الناقل للفكر والحضارة الإنسانية وصورة لثقافة المجتمعات، وهو عملية معقدة يمر بعدة مراحل: الفكرة والكتابة والطباعة والنشر والتسويق وربما في مرحلة أخيرة الترجمة، موضحة أن حجم النشر في العالم العربي لم يصل إلى ما ينشر عالميًا، فقد كشفت إحصائية للمؤسسة العالمية للملكية الفكرية في عام ٢٠٢٣ عن ايرادات الكتب التي حققتها دور النشر العالمية، وجاءت كالتالي: في أمريكا ٢٦ مليار دولار، وألمانيا ٩ مليارات دولار، والهند ٩ مليارات دولار، وبريطانيا ٥ مليارات دولار، ولم نجد دولة عربية على القائمة. وأكدت "الصمادي" أن معارض الكتب والجوائز هي ما تحفز عملية النشر وتشجع على التأليف، في السنوات الاخيرة أصبحت معارض الكتب العربية أكثر حراكًا، كما أصبح أهتمام الناشر بالمشاركة في المعارض لانه يشعر انه يحقق الترويج بعدما أصبح مهرجان ثقافي لإلتقاء المثقفين وإقامة حفلات التوقيع أكثر من كونه سوق بيع. وأضافت: "وفيما يخص ما يخص الجوائز، فإن المشهد العالمي يوجد به ما يقرب من ٥٠٠ جائزة، أما عربيًا فيوجد جوائز كثيرة حيث إن كل دولة لديها مجموعة من الجوائز التقديرية والتشجيعية، بالإضافة إلى جوائز عابرة للدول على سبيل المثال جائزة البوكر العربية، مؤكدة أن سبب استمرارية هذه الجوائز حضورها في كل الدول ورسوخ معاييرها بالإضافة إلى القيمة المالية لها. فيما وجّهت الدكتورة حنان الفياض، الشكر لمكتبة الإسكندرية على استضافة الندوة التعريفية بالجائزة، مؤكدة أن دولة قطر ترعى هذه الجائزة وما سبقها لتعزيز الروابط الإنسانية وفي إطار اهتمامها بالدبلوماسية الثقافية، ومشيرة إلى أن جائزة الكِتاب العربي تأسست في عام ٢٠٢٣ وهي جائزة سنوية مقرها الدوحة. وأوضحت "الفياض" أن الجائزة تهدف إلى تكريم الكُتاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. وأشارت "الفياض" إلى أن الجائزة تنقسم إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، كما أن كل فئة لها مجال متخصص يتغير كل عام. ولفتت "الفياض" إلى أن الدورة الأولى التأسيسية شهدت تكريم نخبة من المفكرين والمؤلفين في العالم العربي والإسلامي وفقًا لترشيحات إدارة الجائزة، وفي الدورة الثانية ١٢٦١ مشاركة ٣٥ دولة كُرم فيها ١٦ باحثًا وثلاث مؤسسات، موضحة أن قيمة الجائزة المادية تبلغ مليون دولار موزعة على المجالات الخمسة، مختتمة بالتأكيد على العمل بجدية مؤسسي منظم حتى يحصل على الجائزة المستحق وليس من يكتب من أجل الجوائز. فيما أكد مدحت عيسى أن المكتبة لها تجربة رائعة في إقامة معرض دولي للكتاب وعلى هامشه يقام ما يقارب ٢٠٠ حدث ثقافي لها تأثير أكتر من بيع واقتناء الكتاب. مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي


الدولة الاخبارية
منذ ساعة واحدة
- الدولة الاخبارية
الترف يعود للفاتيكان.. البابا لاون الرابع عشر يعيش فى قصر من ألف غرفة بـ2 مليار دولار
الأحد، 25 مايو 2025 05:40 مـ بتوقيت القاهرة مع وصول بابا الفاتيكان، لاون الرابع عشر، بدأ عصر جديد فى الفاتيكان، ورغم قربه من سلفه الراحل البابا فرنسيس، إلا أن البابا الجديد ابتعد عنه من خلال استئناف سلسلة من العادات التى تعيد قدراً معيناً من الرفاهية إلى الفاتيكان. وأشارت صحيفة كرونيستا الإسبانية إلى أن البابا لاون الرابع عشر عاش فى القصر الفاتيكانى، وهو المسكن التقليدى للباباوات عبر التاريخ، على عكس البابا فرانسيس الذى رفض العيش فيه، وهو يقدر بحوالى 2 مليار دولار، علاوة على ذلك، فإنه اختار سيارة بابوية أكثر فخامة بكثير من تلك التي كانت لدى سلفه. وأشارت الصحيفة إلى أن القصر الفاتيكانى، وهو مبنى مهيب وتاريخى للكنيسة الكاثوليكية، وكان البابا فرانسيس، سلفه، قد رفض العيش هناك، وانتقل إلى منزل سانتا مارتا الأكثر تواضعا. يقع هذا القصر بجوار كنيسة القديس بطرس، وكان مقر إقامة البابا لعدة قرون. ويحتوى على أكثر من ألف غرفة، ومكتبة الفاتيكان، ومساحات مخصصة للاجتماعات الرسمية للفاتيكان. يعد قصر الفاتيكان الرسولى أحد أكثر المباني إثارة للإعجاب في العالم. يعتبر هيكلها المكون من أربعة مستويات مثيرًا للإعجاب، بدءًا من القاعة الرئيسية التي تبلغ مساحتها 10 أمتار فى 8.8 مترًا، وحتى غرفها البالغ عددها 129 غرفة، بما فى ذلك الشقة الرئيسية والأجنحة والغرف المزدوجة. بالإضافة إلى العودة إلى القصر الفاتيكانى، اختار لاون 14 مركبة رسمية جديدة مذهلة، وسيسافر البابا الآن في سيارة فولكس فاجن مولتيفان ذات اللون الأزرق الداكن. إنها مركبة أكثر حداثة وأكبر حجمًا وأناقة. وتمثل هذه السيارة الأكثر استعراضا فرقا آخر بين البابوية الجديدة وبابوية فرانسيس التى سبقتها.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
حنان الفياض ضيفة طقوس الإبداع بالنيل الثقافية.. الأربعاء
يستضيف الإعلامي خالد منصور في حلقة الأربعاء المقبل 28 مايو 2025 في حوالي السابعة مساءً ببرنامج "طقوس الإبداع" على شاشة قناة النيل الثقافية الكاتبة والأكاديمية د. حنان الفياض المستشارة الإعلامية لجائزة الكتاب العربي. حنان الفياض د. حنان الفياض كاتبة وأكاديمية وإعلامية قطرية المستشارة الإعلامية لجائزة الكتاب العربي. حصلت على بكالوريوس الآداب والتربية جامعة قطر ثم حصلت على درجتي الماجستير والدكتوراه من كلية دار العلوم جامعة القاهرة. صدر لها كتاب "النحو وتأويل الشعر: قراءة في شعر مانع العتيبة" 2014، رواية "لا كرامة في الحب" 2015، "أرض الحكائين" 2023. عملت كعضوة هيئة تدريس بجامعة قطر، مقدمة برامج بقناة الريان، مستشارة إعلامية لجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي. الكتاب العربي جائزة الكتاب العربي هي جائزة سنوية مقرها الدوحة، دُشنت بهدف تكريم الكُتَّاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدَّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دَورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. جائزة الكتاب العربي تنقسم الجائزة إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة، وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، وتبلغ قيمة الجائزة المادية بالإضافة إلى قيمتها المعرفية مليون دولار مُوزعة على المجالات الخمسة.