
مسلسل High Potential .. موسم ثانٍ قادم وتفاعل جماهيري واسع
بعد انتهاء ونجاح الموسم الأول مسلسل High Potential عاد للأنظار مرة أخرى وتصدر محرك البحث غوغل، حيث يبحث الجمهور عن هل هناك موسم ثانِ أم لا، وهذا ما أكدته بطلة ومنتجة العمل كايتلين أولسون أن هناك جزء ثانِ من المسلسل.
حماس الجمهور زاد بعد هذا الإعلان، حيث جاءت بعض ردود الأفعال: " نهاية مسلسل high potential🤯😳😱😰 اف تحسفت اني خلصته الجزء الثاني مارح ينزل قبل السنة الجايه".
وعلقت إحدى المتابعات: "حزينه خلصت مسلسل High Potential وابي السيزون الثاني بسرعه"، وأضاف متابع آخر: " وعندي مسلسل بديت فيه قبل رمضان ووقفته اسمه high potential رهيب مره يبيلي ارجع له، احب فترة شوال هذي اللي كلها متابعة اعمال سبقوك فيها الناس و الاحلى انه ما انحرق علي ولا شيء".
وفي تعليق أخر، عبرت متابعة عن مدى إعجابها بنوعية المسلسل قائلة: " مش قادرة اتخطى high potential ده بجد احلي مسلسل شفته من سنييين".
مسلسل High Potential الموسم الثاني
وعن تفاصيل الموسم الثاني، أكدت كايتلين أولسون أنه سيشهد زيادة في عدد الحلقات مقارنة بالموسم الأول، الذي بدأ عرضه في النصف الثاني من عام 2024، وحقق شعبية كبيرة جعله من أنجح الأعمال الجديدة على شاشة قناة ABC.
جاء تصريح أولسون خلال مشاركتها في فعالية Deadline's Contenders TV، حيث ظهرت إلى جانب المنتج تود هارثان ومبتكر العمل درو جودارد، مشيرة إلى أن الموسم الجديد سيتضمن حلقات "أكثر بقليل" من سابقه، دون الكشف عن العدد النهائي، المتوقع الإعلان عنه مع اقتراب موعد العرض.
الموسم الأول من المسلسل البوليسي تألف من 13 حلقة، ومن المرجح أن يتراوح عدد حلقات الموسم الثاني بين 14 إلى 16 حلقة، مع توقعات بأن يستقر على 15 حلقة، وهو رقم شائع لمسلسلات ABC التي لا تنتمي إلى فئة المواسم الكاملة.
زيادة عدد الحلقات تعني توسعاً محتملاً في الحبكة وتطوراً أعمق في شخصيات المسلسل، مما يضفي مزيداً من التشويق على العمل الذي يجمع بين الإثارة والتحقيقات الجنائية بلمسة فريدة.
موعد و مكان عرض مسلسل High Potential
يبث المسلسل على قناة ABC كما يعرض على Hulu.
قصة مسلسل High Potential
تدور أحداث مسلسل High Potential حول مورغان أولسون، وهي أم عازبة لثلاثة أطفال، وكيف تمكنت بفضل عقلها الاستثنائي من المساعدة في حل جريمة أثناء إعادة ترتيب الأدلة أثناء نوبة عملها كمنظفة في قسم الشرطة، حيث أنها امرأة ذات معدل ذكاء 160 ولذلك يتم تعيين مورغان كمستشارة لمساعدة المحققين في حل الجرائم الأخرى، من خلال مزج العناصر الإجرائية المعتادة للشرطة مع جرعة صحية من الكوميديا.
أبطال مسلسل High Potential
يشارك في بطولته: كايتلين أولسون Kaitlin Olson، دانيال سنجاتا Daniel Sunjata، جافيسيا ليسلي Javicia Leslie، جودي رييس Judy Reyes، دينيس آكدينس Deniz Akdeniz، ماتيو لامب Matthew Lamb، أميرا جاي Amirah J، غاريت ديلاهونت Garret Dillahunt، تاران كيلام Taran Killam، أليسون جاي Alison Jaye، جي دي باردو JD Pardo، لين آي فريدمان Lynn Adrianna Freedman، وهو من إخراج ريبيكا آشر Rebecca Asher، بيت تشيتمون Pete Chatmon، أليثيا جونز Alethea Jones، ديزي فون شيرلر ماير Daisy von Scherler، مارك ويب Marc Webb.
زوروا دليل ETبالعربي للمسلسلات والبرامج من خلال الرابط
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
كريم وزيري يكتب: أرباح الحروب التي لا نراها في نشرات الأخبار
في كل حرب، تتجه الأنظار نحو الجبهات، نحو الدبابات التي تزمجر، والطائرات التي تمطر، والجنود الذين يسقطون على أطراف الخرائط، لكن قليلون من ينظرون خلف الكواليس، حيث تجلس الأطراف الرابحة في صمت، تتابع المشهد من شاشات تحليل البيانات أو مكاتب صفقات السلاح، تحتسي قهوتها بهدوء بينما تُعد الأرواح على الأرض مجرد أرقام في تقارير الأداء، ومنذ الحرب العالمية الأولى وحتى أحدث صراع في أوكرانيا أو غزة، ظل السؤال نفسه يُطرح بين من يجرؤون على كسر السرديات الرسمية وهو من يربح حقًا من هذه الحروب؟ هناك من يعتقد أن تاجر السلاح هو الرابح الأكبر، وهو رأي له وجاهته، فصناعة السلاح هي من أكثر الصناعات التي لا تخسر أبدًا، الحرب بالنسبة لها ليست دمارًا بل موسم رواج، كل دبابة تُستهلك تُستبدل بأخرى، وكل صاروخ يُطلق يُعوض بعقد توريد جديد، وشركات كبرى مثل لوكهيد مارتن، ريثيون، تُضاعف أرباحها كلما احتدمت الجبهات، والحروب تُستخدم كإعلانات حية لمنتجاتهم، ويكفي أن تنجح طائرة واحدة في تنفيذ مهمة دقيقة حتى تصبح نجمة معارض السلاح التالية، والدول لا تشتري فقط القدرة على القتل، بل تشتري وهم التفوق، هالة الردع، وشعورًا زائفًا بالأمان. لكن الصورة تغيرت، فخلف الكاميرات، هناك لاعب جديد دخل الساحة، لا يرتدي زيًا عسكريًا ولا يظهر في نشرات الأخبار، إنه من يملك المعلومة، من يستطيع أن يوجه الرأي العام، أن يصنع العدو، أن يعيد تعريف النصر والهزيمة حسب مزاج مصالحه، من يملك المعلومة يملك القوة الناعمة والصلبة في آنٍ واحد، شركات مثل غوغل وميتا وأمازون لم تُصنف حتى الآن ضمن "شركات الدفاع"، لكنها تملك بيانات عن الشعوب أكثر من حكوماتها، وتستطيع حرف المسارات السياسية عبر خوارزمية، أو إخماد ثورة بتقليل ظهورها في "الترند". لم تعد المعركة فقط على الأرض، بل على الشاشات، في كل ما يُقال ويُعاد ويُضخ، في كل إشعار يصل لهاتفك ويستهدف وعيك قبل أن يستهدف جسدك، باتت المعلومة أقوى من القنبلة، لأنها تهيئ لها الطريق، وتُشيطن طرفًا، وتبرر الحرب، وتمنح الضوء الأخضر النفسي قبل العسكري، ومن يتحكم في الصورة، يتحكم في المعركة، ومن يتحكم في التحليل، يتحكم في المصير. صانع السلاح يربح عندما تشتعل الحرب، لكن صانع المعلومة يربح حتى في الهدنة، بل أحيانًا يُشعل الحرب لتخدم روايته، والمشكلة أن كثيرًا من الصراعات التي نشهدها الآن لم تُخلق من نزاع حقيقي على الأرض، بل من تضخيم إعلامي أو سردية مصطنعة، أصبح بالإمكان تصنيع "عدو"، ثم بث الخوف منه، ثم تسويقه كمبرر لحرب لاحقة، وكل ذلك دون أن يخرج مطلق المعلومة من مكتبه. منذ سنوات بدأت شركات السلاح تستثمر في شركات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، والعلاقة بين الاثنين لم تعد منفصلة، وهناك من يصنع السلاح، وهناك من يصنع القصة التي تُبرر استخدامه، وهناك من يجهز الطائرة، وهناك من يجهز عقل المواطن ليتقبل القصف. المعلومة أصبحت سلاحًا موازيًا، بل سابقًا على القذيفة. فالقصف يبدأ من رأسك، من فكرة يتم زرعها، حتى تصدّق أنها "حرب عادلة" أو "دفاع عن النفس". السؤال الآن من يربح أكثر؟ من يبيع الموت في شكل معدني أم من يبيعه في شكل رواية؟ من يملك المصنع أم من يملك التأثير؟ من يتحكم في الجيوش أم من يتحكم في العقول؟ الواقع أن كليهما رابح، لكن الفارق أن تاجر السلاح يربح مرئيًا، في حين أن تاجر المعلومة يربح في الخفاء، دون أن يُسأل أو يُحاسب، بل الأسوأ قد تراه بطلًا، أو خبيرًا محايدًا، وهو في الحقيقة من يدير المعركة بطرف إصبع. الربح في الحروب لم يعد فقط ماليًا، إنه أيضًا في التأثير، في إعادة رسم الخرائط، في التحكم في السرديات الكبرى، والأدهى من ذلك أن الشعوب نفسها باتت هي السلعة، بياناتهم، عواطفهم، مخاوفهم، سلوكهم على الإنترنت، كل ذلك أصبح يُباع ويُشترى ويُستخدم كوقود في حروب غير تقليدية، حروب لا يُطلق فيها رصاص بل تُحقن فيها العقول بما يكفي لتدمير ذاتها. صانع السلاح يربح حين تسقط الجثث، لكن صانع المعلومة يربح حين تنهار الثقة، حين تصبح الحقيقة مشوشة، والواقع ضبابيًا، والعقل هشًا، قد لا تراه، لكنه موجود في كل إشاعة، في كل فيديو مفبرك، في كل خطاب تعبوي يُبث، في كل "ترند" يُدير الوعي الجمعي دون أن ينتبه أحد. الحروب القادمة لن تكون فقط على الأرض، بل في الفضاء الإلكتروني، في غرف الاجتماعات المغلقة، في مراكز تحليل السلوك البشري، وساحة المعركة لن تكون فقط الجبهة، بل أيضًا شاشة هاتفك، عقل ابنك، وتصوّرك لما يجري من حولك. قد لا تشتري سلاحًا، لكنك تستهلك المعلومة، وقد لا تقتل أحدًا، لكنك قد تقتل الحقيقة دون أن تدري.


المصري اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- المصري اليوم
تنكروا على هيئة أمه.. كيف استقبل دُب صغير فريق الرفق بالحيوان لإعادة تأهيله؟ (فيديو)
في واقعة طريفة، أظهر مقطع فيديو عاملون بإحدى حدائق الحيوان في الولايات المتحدة الأمريكية، متنكرين بزي دب لرعاية دب صغير يتيم. وأظهر «الفيديو» دمى صغيرة محشوة على هيئة دببة يلعب معها الدب الصغير. وبحسب شبكة «ABC» الأمريكية، يبذل العاملون في مركز الحياة البرية في سان دييغو قصارى جهدهم للمساعدة في إعادة تأهيل شبل دب أسود صغير يتيم حتى يمكن إطلاقه مرة أخرى في البرية، حيث تظهر اللقطات المصورة العمال وهم يرتدون ملابس الدببة ويلعبون مع الشبل. ووفقا لموقع موقع «Z SAN DIEGO» الأمريكي، بعد 30 يومًا في رعاية فريق مشروع الحياة البرية التابع لجمعية سان دييجو للرفق بالحيوان، تم الإعلان، أمس الأربعاء، عن استقرار شبل دب أسود يبلغ من العمر شهرين وازدهاره. Workers at a San Diego wildlife center are going all out to help rehabilitate a tiny orphaned black bear cub so he can be released back into the wild، with footage showing them dressed in bear suits and playing with teddy bears to 'fight' with the cub. — ABC News (@ABC) May 15، 2025 قصة الدب الصغير وبحسب موقع «Z SAN DIEGO»، تم العثور على الشبل في 12 أبريل الماضي، من قبل المخيمين في غابة «لوس بادريس» الوطنية، إذ حاول علماء الأحياء التابعين لـ«إدارة الأسماك والحياة البرية» في كاليفورنيا لم شمل الشبل مع والدته بإعادته إلى البرية خلال الليل، لكنها لم تعد. ومع عدم وجود أي علامات على وجود الأم في المنطقة، قامت «إدارة الأسماك والحياة البرية» في كاليفورنيا بنقل الشبل إلى مركز رامونا للحياة البرية التابع للإدارة في 14 أبريل. وأوضحت أوتومن ويلش، مديرة عمليات الحياة البرية في مركز «رامونا» للحياة البرية: «كان ضعيفا للغاية عندما وصل، بعد مرور عدة أيام دون تغذية، كان الأمر متقلبًا في البداية، لكنه الآن نشيط ويأكل جيدًا ويزداد وزنه». وقالت: «هذه حالة غير عادية للغاية نحن لا نرى في كثير من الأحيان دببة بهذا الصغر بدون أمها، إنه لشرف لنا أن نعتني به، ولكنه أيضًا التزام كبير. نحن نعتمد كليًا على التبرعات لجعل هذا النوع من الرعاية المتخصصة ممكنًا». وفقًا للمنظمة، من المرجح أن يحتاج الشبل إلى البقاء في الرعاية لمدة تصل إلى عام بسبب عمره وحالته، حيث تأمل المنظمة، في إعادته في نهاية المطاف إلى البرية.


وكالة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
تم تعيين Cassie للإدلاء بشهادته في Sean 'Diddy' Combs Trial لليوم الثاني
تم تحديثه منذ 21 مترًا لحظات رئيسية من اليوم الأول لشهادة فينتورا Ventura شاهد حاسم في الادعاء قضية ضد أمشاط ، الذين اتُهموا بالاعتداء الجنسي والاتجار والاستغلال على النساء لعقود حتى اعتقال في رسوم متعددة في سبتمبر الماضي. يمكن أن يحصل قطب الموسيقى على عقوبة السجن مدى الحياة إذا أدين جميع التهم. من المتوقع أن تعود فنتورا إلى المنصة يوم الأربعاء ، وقد تستمر شهادتها طوال الأسبوع. هنا . بقلم إميلي ماي كزاتشور تم تحديثه منذ 21 مترًا من شهد في التجربة حتى الآن؟ حتى الآن ، سمع المحلفون من ثلاثة شهود. كانت إسرائيل فلوريز أول شاهد للشهادة. كان يعمل كمدير أمن في الفندق حيث تم القبض على Combs على فيديو يضرب Ventura واستجاب للحادث. شهد أنه بعد الحادث ، ألقى كومز كومة من النقود عليه وأخبره ألا يخبر أي شخص بذلك. كان دانييل فيليب الشاهد الثاني. أخبر المحلفين أنه تم رواتبهم لممارسة الجنس مع فينتورا وفعل ذلك بينما شاهد كومز. كما شهد أنه شاهد أمشاط رمي زجاجة في فينتورا وسحبها بشعرها إلى غرفة أخرى. يوم الثلاثاء، أصبح فينتورا الشاهد الثالث للشهادة. شهدت على كيفية بدء علاقتها مع Combs ، وكيف اقترح عليها أن تبدأ ممارسة الجنس مع رجال آخرين ، وأن يصبح عنيفًا ، وأنه قدم المخدرات خلال 'الإزاحة الغريبة' ، والتي يمكن أن تستمر لعدة أيام. بقلم جيسي زانجر ماذا تم اتهام شون 'ديدي' بأمهات؟ اتهم المدعون الفيدراليون شون 'ديدي' بأمهات مع العديد من الجرائم. لقد اتهم بالاتجار بالجنس في الآونة الأخيرة في العام الماضي ، واستخدام القوة أو الاحتيال أو الإكراه على إجبار شخص ما على الانخراط في أعمال الجنس التجاري. تم اتهام Combs بنقل امرأة وتجارية للعاملين في مجال الجنس من أجل الانخراط في الدعارة. تم تهمةه في البداية مؤامرة الابتزاز والاتجار بالجنس. في المجموع ، يواجه خمس تهم ، وربما عقود في السجن إذا أدين. وقد أقر كومبس بأنه غير مذنب ، وينفي ارتكاب أي جرائم. المصدر الكاتب: الموقع : نشر الخبر اول مرة بتاريخ : 2025-05-14 15:28:00 ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي تم نشر الخبر مترجم عبر خدمة غوغل