
زوزو ماضي: عانت من مشكلة الفساتين القصيرة وتعرضت لعقوبة سجن لمدة 181 عاماً
في التاسعة من عمرها كانت زوزو ماضي طالبة بمدرسة الفرنسيسكان في بنى سويف، وبمناسبة عيد الفصح اشترى لها والدها فستانا من 'شيكوريل' بأكمام قصيرة حسب النوضة في ذلك الوقت، ارتدته في صباح يوم العيد وذهبت به إلى الكنيسة.
زوزو ماضي أم لطفلين في الخامسة عشر من عمرها
أخت 'عبد الوهاب' أول أدوار زوزو ماضي
أول أدوار زوزو ماضي في السينما عام 1938، جسدت دور شقيقة الموسيقار محمد عبد الوهاب في فيلم 'يحيا الحب'، لتلعب دور المرأة الشريرة 'خرابة البيوت' في العديد من الأفلام مثل: 'سيدة القصر'، و'موعد على العشاء'، وآخر أعمالها 'القضية رقم ١' عام ١٩٨٣.التحقت زوزو ماضي بفرقة الشاعر خليل مطران ومن بعدها 'الفرقة القومية' و'فرقة رمسيس'، وشاركت في ٧٠ مسرحية، إضافة إلى عدد من المسلسلات التلفزيونية والإذاعية.
زوزو ماضي وتجارة المخدرات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 10 ساعات
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


بوابة الفجر
منذ 10 ساعات
- بوابة الفجر
في ذكرى رحيلها.. زينب صدقي 'أم السينما المصرية' ووجه الطيبة الخالد (بروفايل)
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنانة القديرة زينب صدقي، إحدى أبرز نجمات الزمن الجميل، التي تركت بصمة لا تُمحى في ذاكرة السينما المصرية، بفضل ملامح وجهها الطيب وأدائها الحنون الذي جعلها الخيار الأمثل لتجسيد دور الأم والحماة المثالية والجارة المحبة على الشاشة. بدأت زينب صدقي مشوارها الفني من على خشبة المسرح، حيث تألقت ضمن فرق مسرحية مرموقة مثل فرقة رمسيس بقيادة يوسف وهبي، وفرقة نجيب الريحاني، وفرقة عبد الرحمن رشدي. وشكل المسرح أساسًا متينًا لأدائها الطبيعي والعفوي، الذي انتقل لاحقًا إلى الشاشة الكبيرة. الفنانة زينب صدقي اقتحمت عالم السينما لأول مرة من خلال فيلم 'كفّري عن خطيئتك' عام 1933، ومنذ ذلك الحين شاركت في عشرات الأعمال التي أكدت مكانتها كواحدة من أيقونات الأدوار النسائية الثانوية المؤثرة. أبرز أعمالها السينمائية • 'عزيزة' (1955): أدت دور الناظرة الطيبة، في واحدة من أشهر أدوارها على الإطلاق. • 'بورسعيد' (1957): جسّدت دور الأم المصرية التي تمثل صمود الشعب أثناء العدوان الثلاثي. • 'البنات والصيف' (1960): أدت دور الجارة الودودة، وهي من الأدوار التي جسّدت روحها البسيطة والدافئة. • 'سنوات الحب' (1955): قدمت أداءً مؤثرًا ضمن أحداث الفيلم العاطفية. • 'رد قلبي' (1957): شاركت بدور الأم في قصة حب وكفاح ضمن خلفية سياسية واجتماعية. • 'الوسادة الخالية' (1957): ظهرت في دور الأم الطيبة الداعمة. • 'سيدة القطار' (1952): من أشهر أفلامها، وقد جسدت فيه نموذج الأم الحنون التي تواسي الحبيبة. في الدراما رغم أن شهرتها ارتبطت أكثر بالسينما، إلا أنها شاركت أيضًا في بعض الأعمال التلفزيونية والإذاعية، خاصة في أدوار الأم والجدة، قبل أن يضعها الزمن ضمن قائمة الأسماء اللامعة التي أرّخت لجيلٍ كامل من الدفء على الشاشة. لمحة إنسانية عرف عنها طيبتها وإنسانيتها خارج الشاشة كذلك، إذ تبنّت فتاة يتيمة تُدعى ميمي صدقي، واحتضنتها كابنة، وقد استقرت الأخيرة في لبنان منذ أوائل السبعينيات. رحلت زينب صدقي عن عالمنا، لكنها تركت وراءها إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا، وجهًا من وجوه السينما المصرية لا يزال يُذكر بابتسامة دافئة ودمعة صادقة.


أخبار اليوم المصرية
منذ 2 أيام
- أخبار اليوم المصرية
أسطورة التصوير الفوتوغرافي السينمائي في «واحد من الناس» الإثنين المقبل
يحل المصور الكبير محمد بكر ، والذي يمتلك في رصيده ما يقرب من مليون صورة تؤرخ لأفلام السينما المصرية منذ عصر السينما الصامتة، ضيفًا على الإعلامي د. عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" الساعة التاسعة والنصف مساء الاثنين المقبل. وذلك في حلقة فنية خاصة يكشف خلالها أسرار وكواليس لم تذع من قبل عن أهم اللقطات والصور في الأعمال السينمائية، ومنها "الثلاثية – الرصاصة لا تزال في جيبي – المومياء – معبودة الجماهير – الفتوة – دعاء الكروان – أبناء الصمت – السقا مات – سيدة القصر – دماء على النيل – لحن الخلود – رد قلبي – خلي بالك من زوزو – المنتقم – نار الشوق – لا تسألني من أنا – شيء في صدري – مطاردة غرامية – أنا حرة". إقرأ ايضا: وأيضًا صور خاصة وكواليس في حياة النجوم والمشاهير، وتعاونه معهم ومنها صور لشادية عندما تزوجت عماد حمدي، وأيضًا صورة لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب وهو يمسك الطبلة مع أم كلثوم ، وفريد شوقي ورشدي أباظة. كما يعرض صورًا للرئيس الراحل أنور السادات وكواليس تذاع لأول مرة عنها وأهم الصور الفنية للسندريلا سعاد حسني، حيث يعد من أبرز من قام بتصويرها، وأيضًا رحلة مليئة بالإبداع الفوتوغرافي مع الزعيم عادل إمام. كما يتحدث عن كواليس وأسرار لكبار النجوم، تحية كاريوكا وإصرارها على أن بكر هو من يصورها ونرفزة أحمد رمزي ومقولته "ستوب" يا مبروك بالإضافة إلى عدد كبير من النجوم، ومنهم نادية الجندي ونور الشريف وفاتن حمامة كما يتحدث عن والده المصور القدير حسين بكر، أشهر مصوري الثلاثينات والأربعينات والخمسينات وعلاقته به وهل كان السبب في دخوله عالم التصوير ونجاحه مرتبط بوجوده داخل الوسط الفني. وهل كان والده يحتفظ بالنيجاتيف الخاص لأعظم أعمال السينما المصرية منذ الثلاثينات وحتى الآن وما هو أول عمل فني له بعيدًا عن والده، وكان فيلم سمارة "1956" كما يتحدث عن أبرز المخرجين ومديري التصوير الذين تعامل معهم وعلاقته بالفنانين. وصور تبرز كواليس أهم الأفلام، ومنها كواليس فيلم لست ملاكًا والمخرج عز الدين ذو الفقار ، وفيلم الحبيب المجهول عام 1955 ، وصورة عبد الوهاب وأم كلثوم ،وصورة عبد الوهاب وفاتن حمامة وهي صغيرة وصورة أم كلثوم من فيلم سلامة ، وصورة فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي وغيرها من الصور.