logo
ذياب بن محمد بن زايد يزور الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

ذياب بن محمد بن زايد يزور الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات»

صحيفة الخليجمنذ 4 ساعات

زار سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، فعاليات اليوم الرابع والأخير من «اصنع في الإمارات 2025»، التي تنظِّمها مجموعة «أدنيك» للمرة الأولى في مركز أدنيك أبوظبي، وتستضيفها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ومكتب أبوظبي للاستثمار، وشركة «أدنوك».
وتأتي زيارة سموّه لتعكس الأهمية الكبرى للحدث على المستوى الوطني والإقليمي، في ظل توجيهات القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة للتوجُّه نحو صناعة إماراتية رائدة ومتطوِّرة ومستدامة وقادرة على المنافسة عالمياً.
وتُعَدُّ «اصنع في الإمارات 2025» إحدى المبادرات الرائدة التي تهدف إلى تعزيز التنوُّع الاقتصادي، وتوطين التقنيات المتقدِّمة، وبناء شراكات استراتيجية تدعم التحوُّل نحو اقتصاد مستدام قائم على الابتكار. وتستعرض الفعالية فرص الاستثمار في 12 قطاعاً صناعياً واعداً، مع التركيز على تمكين الصناعيين والمستثمرين من الاستفادة من البيئة الداعمة التي توفِّرها دولة الإمارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«ستارغيت الإمارات».. تحالف تكنولوجي عالمي ينطلق من أبوظبي
«ستارغيت الإمارات».. تحالف تكنولوجي عالمي ينطلق من أبوظبي

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«ستارغيت الإمارات».. تحالف تكنولوجي عالمي ينطلق من أبوظبي

أعلنت شركة «جي 42»، و«أوبن إيه آي»، و«أوراكل»، و«إنفيديا»، و«سوفت بنك غروب»، و«سيسكو» عن شراكة استراتيجية لإطلاق «ستارغيت الإمارات»؛ وهو مشروع متقدم للبنية التحتية في مجال الذكاء الاصطناعي، سيتم تدشينه ضمن مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي الجديد، الذي تبلغ سعته 5 غيغاواط، ويقع في أبوظبي. ويأتي هذا الإعلان كخطوة تاريخية تُجسّد آفاقاً جديدة للتعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي. سيتم بناء «ستارغيت الإمارات»، وهو مجمع حوسبة ضخم بقدرة 1 غيغاواط، من قبل «جي 42»، وتشغيله من قبل «أوبن إيه آي» و«أوراكل». تحالف مدعوم كما سيتضمن التحالف دعماً من كل من «سوفت بنك قروب»، و«سيسكو»، التي ستقوم بتقديم تقنياتها للربط الشبكي الآمن، والقائم على إطار حماية أمني متقدّم ومتطور، إضافة إلى شركة «إنفيديا»، التي ستزوّد المشروع بأحدث أنظمة المسرعات من فئة «جي بي 300»، وسيوفّر هذا المجمّع بنية تحتية فائقة الأداء، وقدرات حوسبة على المستوى الوطني، واستجابة سريعة تتيح للذكاء الاصطناعي مواكبة تطلعات عالم أكثر ذكاءً. ومن المتوقع أن يدخل أول مجمع حوسبة بقدرة 200 ميغاواط حيز التشغيل في عام 2026. تدشين المجمّع كان تم الإعلان عن تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأمريكي، الذي سيضم مشروع «ستارغيت الإمارات»، الأسبوع الماضي في أبوظبي، بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، حفظه الله، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ويأتي هذا المشروع، في إطار التعاون الجديد الذي يربط بين حكومتي دولة الإمارات والولايات المتحدة، تحت مظلة «شراكة تسريع التكنولوجيا بين الإمارات والولايات المتحدة»، الهادفة إلى تعزيز التعاون في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، بما يضمن تطوير حلول ذكاء اصطناعي آمنة ومسؤولة تحقق فوائد مستدامة للبشرية. وفي إطار هذه الشراكة، ستوسّع الجهات الإماراتية أيضاً، استثماراتها في البنية التحتية الرقمية داخل الولايات المتحدة، في مشاريع مثل «ستارغيت أمريكا» انسجاماً مع سياسة «الاستثمار في أمريكا أولاً» التي أُعلن عنها مؤخراً. بنية تحتية يمتد مجمّع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي الإماراتي–الأمريكي على مساحة تقارب 20 كيلومتراً مربعاً في أبوظبي، ليُصبح بذلك أكبر مشروع من نوعه خارج الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يوفّر قدرة حوسبية تصل إلى 5 غيغاواط، وموارد إقليمية للحوسبة، تخدم دول الجنوب العالمي. وسيعتمد تشغيل المجمّع على مزيج من مصادر الطاقة النووية، والطاقة الشمسية، والغاز الطبيعي لتقليل الانبعاثات الكربونية، كما سيضم مركزاً علمياً لتعزيز الابتكار، وتطوير الكفاءات، ودعم استدامة البنية التحتية الرقمية. مسار شراكة قال بينغ تشياو، الرئيس التنفيذي لمجموعة «جي 42»: «يشكّل إطلاق المجمع خطوة مهمة في مسار الشراكة بين دولة الإمارات والولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. وبصفتنا شريكاً مؤسّساً، نفخر بالعمل إلى جانب مؤسسات تشاركنا في النهج والرؤية في مجال الابتكار المسؤول، والتقدّم العالمي الهادف. ويقوم هذا المشروع على الثقة والطموح المشترك، لنقل فوائد ومزايا الذكاء الاصطناعي إلى اقتصادات ومجتمعات وشعوب العالم». رؤية طموحة قال سام ألتمان، الشريك المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»: «من خلال تطوير أول منشأة مثل «ستارغيت»، خارج الولايات المتحدة هنا في الإمارات، فنحن نُحوّل رؤية طموحة إلى واقع ملموس. هذا هو الإنجاز الأول ضمن مشروع «أوبن ايه آي» للعالم، والذي يهدف إلى التعاون مع الشركاء لتطوير بنية تحتية للذكاء الاصطناعي حول العالم. وتُعد هذه الخطوة مهمة، لضمان أن تصل مزايا وفوائد الابتكارات العصري مثل العلاجات الأكثر أماناً، ووسائل تعليمية مخصصة، وصولاً إلى حلول طاقة حديثة، جميع دول العالم». قال لاري إليسون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في «أوراكل»: «يقدّم مشروع «ستارغيت» تكاملاً فريداً بين حوسبة «أوراكل» المُحسّنة للذكاء الاصطناعي، وبنية تحتية سيادية على مستوى الدول. وسيمكن هذا المشروع الرائد الجهات الحكومية وقطاعات الأعمال في دولة الإمارات من ربط بياناتها بأحدث نماذج الذكاء الاصطناعي العالمية. ويُرسي هذا الإنجاز معياراً جديداً للسيادة الرقمية». تشكيل مستقبل قال جنسن هوانغ، المؤسّس والرئيس التنفيذي لشركة «إنفيديا»: «يُعد الذكاء الاصطناعي القوة التحويلية الأبرز في عصرنا. ومن خلال «ستارغيت الإمارات»، نشيد البنية التحتية التي ستمكّن الإمارات من تجسيد رؤيتها الطموحة، وتمكين شعبها، ودفع اقتصادها، وتشكيل مستقبلها». ثورة معلوماتية قال ماسايوشي سون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة «سوفت بنك»: «عندما كشفنا عن «ستارغيت» في الولايات المتحدة، بالتعاون مع «أوبن إيه آي» و«أوراكل»، وضعنا حجر الأساس للثورة المعلوماتية المقبلة. واليوم، تصبح الإمارات أول دولة خارج أمريكا تعتمد هذه المنصة السيادية للذكاء الاصطناعي، ما يُجسد الطابع العالمي لهذه الرؤية. وتفخر «سوفت بنك» بدعم قفزة الإمارات المستقبلية، فالاستثمارات الجريئة، والشراكات الموثوقة، والطموح الوطني، تصنع عالماً أكثر ترابطاً وسعادة وتمكيناً». اختتم تشاك روبينز، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «سيسكو» قائلاً: «نفخر بالمساهمة في «ستارغيت الإمارات»، لدفع عجلة الابتكار الحيوي في مجال الذكاء الاصطناعي داخل الدولة وعلى مستوى العالم. ومن خلال توفير بنية تحتية شبكية مؤمّنة ومعدّة للذكاء الاصطناعي، نُسهم في بناء شبكات ذكية وموفّرة للطاقة، تُحوّل الذكاء إلى أثر ملموس على نطاق عالمي». يمثّل مشروع «ستارغيت الإمارات» قاعدة موثوقة، قابلة للتوسّع لبناء منظومة شاملة للذكاء الاصطناعي، تسهم في تسريع وتيرة الاكتشاف العلمية وتُحفّيز الابتكار عبر قطاعات استراتيجية مثل الرعاية الصحية، والطاقة، والخدمات المالية، والنقل، بما يعزز النمو الاقتصادي ويدعم مسيرة التنمية الوطنية.

"صنع في الإمارات": "إير كيو" تثبت القدرة الوطنية على غزو سماء الابتكار
"صنع في الإمارات": "إير كيو" تثبت القدرة الوطنية على غزو سماء الابتكار

Khaleej Times

timeمنذ ساعة واحدة

  • Khaleej Times

"صنع في الإمارات": "إير كيو" تثبت القدرة الوطنية على غزو سماء الابتكار

في قلب مدينة مصدر، حيث تلتقي الاستدامة بالابتكار، ترسم شركة طيران محلية مسارها الخاص بهدوء. تُجسّد شركة"إير كيو" Air Q، التي أسسها الرئيس التنفيذي "دينو ديديك" والمدير التقني "إيغور بونغراك"، ما يُمكن تحقيقه عندما تجتمع الأفكار العظيمة والإرادة القوية والبيئة المناسبة. بدأت الشركة بهدف بسيط ولكنه طموح: تصميم وبناء أنظمة طائرات بدون طيار متطورة بالكامل داخلياً، هنا في الإمارات العربية المتحدة. في ذلك الوقت، كان العمل يقتصر على خمسة أشخاص وحلم كبير. بعد بضع سنوات، باتت Air Q شركة طيران تعمل بكامل طاقتها، مع انطلاق أول طائرة مطورة داخلياً إلى السماء، وحضور متنامٍ في مجال التكنولوجيا والابتكار في المنطقة. لم تكن زيارتهم الأخيرة لمعرض "صنع في الإمارات" في أبوظبي بغرض العرض، بل للتأمل. يُقام معرض "صنع في الإمارات"، الذي تنظمه شركة أبوظبي الوطنية للمعارض (أدنيك) بالتعاون مع عدد من الشركاء، في الفترة من 19 إلى 22 مايو 2025 في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. وقال الرئيس التنفيذي دينو ديديتش: "أتاح لنا التجول في المعرض فرصة للتوقف. لقد ذكّرنا بمدى ما وصلنا إليه، ومدى تطلعنا إلى المزيد". منذ انطلاقها في مدينة مصدر، نمت شركة Air Q في بيئة مصممة لرعاية التقنيات النظيفة والصناعات الطموحة. منذ البداية، ركز الفريق على بناء طائرات بدون طيار تُناسب التحديات المحلية - طائرات معيارية ومتينة مصممة للنجاح في مناخ الصحراء القاسي. وقاد إيغور بونغراك، المدير التقني والخبير في هندسة النظم، الجهود التقنية. وتحت إشرافه، ابتكرت شركة Air Q منصة طائرات بدون طيار قادرة على قطع مسافات طويلة، حرفياً. بفضل قدرتها على التحمل الطويل ومرونتها الحرارية العالية، صُممت الطائرة لتلبية الاحتياجات الإقليمية. في هذه الأثناء، ساهم الرئيس التنفيذي دينو ديديك، البالغ من العمر 35 عاماً فقط، والذي يتمتع بخبرة في ريادة الأعمال وشغف كبير بالطيران، في صياغة الرؤية الأوسع للشركة. وقد ساهما معاً في بناء ثقافة شركة تُقدّر الدقة والطموح والإيمان الراسخ بأهمية التميز في العمل. وقد استقطب هذا المزيج المهندسين والمبتكرين من جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها. كان أول إنجاز كبير للشركة مشروع "حرارة"، وهو أول مشروع طائرات بدون طيار. لم تكن "حرارة" مجرد نموذج أولي، بل كانت دليلاً على قدرة الفريق على نقل الفكرة من السبورة إلى المدرج - دون الاستعانة بمصادر خارجية لأجزاء رئيسية من العملية. قال بونغراك: "بدأ كل شيء مع حرارة. لم تكن مجرد طائرة - بل كانت بيان نوايانا". كما يوحي اسمها، صُممت طائرة "حرارة" لتعمل في درجات حرارة عاليةٍ جداً، وقد مثّل نجاحها بداية مرحلة جديدة للشركة. كما فتح الباب أمام نقاشات أوسع حول الشكل الذي يمكن أن تبدو عليه شركة تصنيع طائرات بدون طيار في الإمارات العربية المتحدة. في وقت سابق من هذا العام، أتيحت لشركة Air Q فرصة عرض رؤيتها في معرض IDEX، أحد أكبر التجمعات التقنية في المنطقة. بالنسبة لشركة ناشئة، كانت المشاركة في هذا الحدث المهم أكثر من مجرد إنجاز، بل كانت فرصةً لتعريف العالم بالحقيقة الكامنة وراء الابتكار المحلي. قال بونغراك: "لم تكن طائرتنا نتاج كتالوج، بل ثمرة ليالٍ طويلةٍ، واختبارات متكررة، وإيمانٍ بالبناء، لا مجرد الشراء". رغم أن الفريق لم يشارك في فعالية "اصنع في الإمارات" كعارضين، إلا أنهم غادروا المكان مُلهمين. كانت رسالة الفعالية - حول الإبداع والاستثمار والتوسع من داخل الإمارات - شخصية. قال ديديك: "فكرة "اصنع في الإمارات" تُلامس قلوبنا. إنها تتجاوز التصنيع، بل هي التزامٌ ببناء شيء حقيقي، شيء يدوم، شيء ينتمي إلينا هنا." بينما كان فريق Air Q يتجول في المعرض، ويلتقي بمبتكرين آخرين، ويشاهد ما يُبنى في جميع أنحاء البلاد، شعروا وكأنهم جزء من حدث أكبر. "ربما لم يكن لدينا جناح، لكننا نُجسّد هذه الرسالة كل يوم." بالنظر إلى المستقبل، تستعد Air Q للمرحلة التالية في مسيرتها: توسيع نطاق اختبارات الطيران، وتوطيد شراكاتها في القطاع، وزيادة الإنتاج. وسيبقى كل ذلك متمركزاً في أبوظبي. وصرح ديديك: "لا نريد أن تُصنع طائراتنا في الإمارات فحسب، بل نريد أن تُصنع طائراتنا من أجل الإمارات. هذا هو الفرق". في بلد يشجع الأفكار الجريئة ويبني مستقبلاً مدعوماً بالابتكار، تعد Air Q قصة نجاح هادئة في طور التحليق - ولا تزال في بدايتها.

«أدنوك» تُرسي عقوداً بقيمة 543 مليون درهم لشراء منتجات مُصنّعة في الإمارات
«أدنوك» تُرسي عقوداً بقيمة 543 مليون درهم لشراء منتجات مُصنّعة في الإمارات

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

«أدنوك» تُرسي عقوداً بقيمة 543 مليون درهم لشراء منتجات مُصنّعة في الإمارات

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت «أدنوك» خلال فعاليات «اصنع في الإمارات»، عن ترسية عقود بقيمة 543 مليون درهم «147.8 مليون دولار» على 9 مُورّدين لشراء منتجات صناعية محلية الصُنع لاستخدامها عبر سلسلة القيمة الخاصة بأعمالها. وتأتي ترسية هذه العقود في إطار برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة، وتشمل مجموعة متنوعة من المنتجات، بما في ذلك معدات الحماية الشخصية، والمواد الكيماوية المستخدمة في عمليات الحفر والإنتاج، والصمامات، ووقود الديزل الحيوي، ومثبطات التآكل. وستسهم هذه العقود في تعزيز مرونة سلسلة التوريد في «أدنوك»، وتقليل اعتمادها على الواردات الخارجية، وخلق المزيد من فرص العمل في القطاع الخاص للإماراتيين من أصحاب الكفاءات. ويوفّر برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة منصة تتيح للشركات الاستفادة من الفرص التجارية المتنوعة التي تقدّمها «أدنوك» ضمن جهودها لتحقيق هدفها بشراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً بقيمة 90 مليار درهم «24.5 مليار دولار» ضمن خطط مشترياتها بحلول عام 2030. وقال ياسر سعيد المزروعي، الرئيس التنفيذي لدائرة الموارد البشرية والدعم المؤسسي والتجاري في «أدنوك»: نسعى إلى تحويل متطلبات أعمالنا من المنتجات الصناعية الأساسية إلى فرص ملموسة تسهم في تمكين المُصنّعين في الدولة وتعزز نمو وتنافسية أعمالهم، وذلك عبر إرساء عقود طويلة الأمد لشراء منتجات مُصنّعة محلياً. وأضاف أن هذه الخطوة تؤكد حرص «أدنوك» على توفير فرص تجارية جذابة للشركات المستعدة لتصنيع منتجاتها في الدولة. ومن الشركات التي تم إرساء العقود عليها، «الغيث للصناعات»، و«يونيون كلورين»، وشركة «سي 1 وتر إندستريز»، و«راكيم» للصناعات، و«الإمارات الوطنية للكيماويات». ويستند إرساء هذه العقود إلى النجاح الذي حققه برنامج أدنوك لتعزيز المحتوى الوطني في قطاع الصناعة الذي أسهم في إعادة توجيه 242 مليار درهم إلى الاقتصاد الوطني، وخلق 17 ألف فرصة عمل للمواطنين في القطاع الخاص منذ عام 2018. وتستعرض «أدنوك» العديد من الفرص التجارية المتاحة عبر سلسلة القيمة لأعمالها خلال منصة «اصنع في الإمارات»، التي تنعقد فعالياتها هذا الأسبوع في أبوظبي وتشكل بوابة رئيسية للاستثمار في منظومة التصنيع المحلي. وتشجع «أدنوك» عبر هذه المنصة المصنّعين، والشركات الصغيرة والمتوسطة، ورواد الأعمال، على استكشاف تطبيق «اصنع مع أدنوك» الذي يوفّر للشركات رؤية واضحة عبر إجراءات متكاملة ومُبسطة لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من فرص التصنيع المحلية والاطلاع على المنتجات التي تخطط «أدنوك» لشرائها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store