
نجاة نائب شيخ مكتب كلد من محاولة إغتيال في أبين
كريتر سكاي/ خاص
تعرض صباح اليوم نائب شيخ مكتب كلد الشيخ بدر العطوي لمحاولة اغتيال في مصنع الإسمنت بباتيس، من قبل شخص تسلل إلى داخل المصنع وأطلق الرصاص على الشيخ العطوي، والحمد لله نجا منها بأعجوبة.
حيث يعمل الشيخ بدر محسن العطوي مدير الشؤون الإدارية في مصنع أسمنت الوحدة بباتيس.
ويذكر بأنه لم تمضِ ثلاثة أيام على اختطاف ستة من موظفي المصنع ونقلهم إلى منطقة يرامس، حتى أعلن مدير أمن مديرية خنفر، حسين المسعودي، عن تحرير المختطفين دون معرفة هوية الخاطفين.
ودعا مصدر محلي الأجهزة الأمنية في أبين العمل على إصلاح المنظومة الأمنية، أو ترك الأمر لمن هم أجدَر بذلك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
قيادة ومنتسبو الأمن العام بسرار يعزون بوفاة القاضي صالح الجلادي
بعثت قيادة وأفراد ومنتسبو إدارة الأمن العام في مديرية سرار يافع، بمحافظة أبين، عنهم العقيد محمود عاطف الطالبي، مدير أمن المديرية، برقية تعزية ومواساة، بوفاة القاضي صالح راجح النسري الجلادي الكلدي، رئيس محكمة رصد الابتدائية السابق، الذي وافاه الأجل فجر اليوم الأربعاء، بعد حياة حافلة بالعطاء وخدمة الوطن وعبر مدير وأفراد ومنتسبو الأمن العام بسرار، في البرقية عن خالص تعازيهم وعظيم مواساتهم، إلى أبناء الفقيد اكرم، وجمال، ومحمد، وبشار، وإخوانه، وذويه كافة، وإلى 'آل النسري الجلادي' داخل الوطن وخارجه ومشاطرتهم لهم أحزانهم في هذا المصاب الجلل. سائلين المولى عز وجل بأن يتغمد الفقيدة بواسع الرحمة والمغفرة، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. اقرأ المزيد... أمانة المجلس الانتقالي تنظم بطوله كرة القدم بمناسبة الذكرى 31 لإعلان فك الارتباط بالمكلا 21 مايو، 2025 ( 9:42 مساءً ) انتقالي حديبو يعقد اجتماعه الدوري لشهر مايو 21 مايو، 2025 ( 9:26 مساءً ) انا لله وانا اليه راجعون الاسيفون/ قيادة وأفراد الأمن العام بمديرية- سرار- يافع- محافظة- أبين. عنهم العقيد/محمود عاطف الطالبي مدير أمن المديرية


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- اليمن الآن
اليافعي : ما يحدث في عدن ليس مجرد أزمة خدمية بل عقاب جماعي لسكانها
كريتر سكاي/ خاص قال الإعلامي ياسر اليافعي: من الطبيعي أن تتزايد الأمراض في هذه الأيام، ونحن نعيش تحت لهيب حرارة لا ترحم، وانقطاع كهرباء لا ينتهي. ما يحدث في عدن اليوم ليس مجرد أزمة خدمية، بل عقاب جماعي لسكانها. تخيّل فقط شيخ طاعن في السن، أو مريض ضغط وسكر، أو طفل صغير، يقضي ليله بالكامل يتصبّب عرقاً في ظلام دامس، بلا مروحة، بلا ماء بارد، بلا لحظة راحة. واضاف: حتى من يملك بطاريات، كم ستصمد؟ ساعتين؟ ثلاث؟ بالكاد، ثم يعود الجحيم. والمصيبة الأكبر، أن هذه المأساة لم تعد تُعامَل ككارثة، بل كأنها أمر واقع. جريمة مستمرة، بلا محاسبة، بلا خجل. كل طرف يتبرأ، كل جهة تلقي التهمة على الأخرى، بينما الحقيقة أن كل من يحمل صفة "مسؤول" في هذا البلد، هو شريك في هذا العذاب، إن لم يكن بالفعل، فبصمته. وتابع: كنت قبل أيام في الفيوش بمحافظة لحج أزور أقاربي، قالوا لي: "ما شفنا الكهرباء من رمضان، اشتغلت قبل أسبوع ساعة واحدة بس!" قالوا: "مطالبنا بسيطة، نريد الكهرباء تشتغل ساعتين بالنهار وساعتين بالليل، نشحن فيها البطاريات، نضخ ماء، نغسل ملابس، نبرّد ماء نشربه، نعيش فقط، مش أكثر!" وأوضح: يا الله، كيف أصبحت الأحلام بهذه البساطة؟ أحلام الناس اليوم تنهار بصمت، وطموحاتهم تُدفن كل ليلة في عتمة قاتلة، بينما الجميع مشغولون بـ"الوضع الصامت"، كأن لا شيء يحدث. واختتم: نسأل الله أن يلطف بأهلنا في عدن، ولحج، وأبين، والمكلا، وسائر المناطق الساحلية التي تصارع الحر والظلام وقسوة الإهمال.. اللهم خفف عنهم، وبدّل حالهم إلى خير، فأنت أرحم بهم من كل من تولّى أمرهم وضيّعه.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
بعد شهر من اختفائهما .. وفـ.ـاة شابين جنوبيين غرقًا في البحر الأبيض المتوسط أثناء محاولة عبورهما إلى أوروبا
بعد شهر كامل من الغموض والقلق، تلقت عائلتا الشابين إبراهيم عبدالسلام البطاطي اليزيدي وعبدالله صالح عوض العامري السعدي اليوم الخبر الصادم بوفاتهما غرقًا في مياه البحر الأبيض المتوسط. كان الشابان يحاولان العبور إلى أوروبا انطلاقًا من السواحل الأفريقية عندما ابتلعتهما الأمواج للهروب من وضع البلاد الصعب، جراء الحرب القائمة منذ قرابة عشرة أعوام. تُعد هذه الفاجعة صدمة كبيرة لذويهما وللمجتمع، حيث كان أمل العثور عليهما حيّين يراود الجميع طوال فترة اختفائهما، ولكن لا مرد لقضاء الله وقدره. وتلقى اهلهم ورفاقهم ومحبيهم الخبر ببالغ الحزن والأسى حيث كان الأمل يحدوهم بانهم سوف يجدونهما على قيد الحياه. وتتقدم أسرة تحرير "صوت العاصمة" بخالص العزاء وصادق المواساة لأسرتي الفقيدين، سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهما بواسع رحمته ومغفرته، وأن يلهم أهلهما وذويهما الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل. "إنا لله وإنا إليه راجعون"