
طيران الجزيرة تكشف عن حملة "Mega Sale" في شهر مارس
تكشف طيران الجزيرة عند منتصف الليل عن حملة التخفيضات الضخمة التي تطلقها ما بين 2 و4 مارس لتمنح المسافرين الفرصة لزيارة عائلتهم وأصدقائهم خلال شهر رمضان الفضيل، إذ توفر لهم أسعاراً حصرية تبدأ من 14 دينار كويتي بالاتجاه الواحد بالإضافة إلى خصومات تصل إلى 10% على خدمة الطلب المسبق على الوجبات ورسوم وزن الأمتعة الزائد. ويسري هذا العرض على الرحلات التي يقوم بها المسافر لغاية يوم 25 مارس 2025.
وتشمل حملة التخفيضات الضخمة العديد من الوجهات في الشرق الأوسط وأفريقيا ووسط وجنوب آسيا وأوروبا، حيث حرصت الشركة بالإضافة إلى الأسعار التنافسية على الرحلات بالاتجاه الواحد إلى توفير خصماً على الطلب المسبق على الوجبات ورسوم الوزن الزائد بهدف جعل السفر أكثر متعة ومناسبة من حيث التكلفة، وضمان أن تكون كل رحلة مريحة وملائمة.
وقال نائب الرئيس التنفيذي ورئيس القطاع المالي في شركة طيران الجزيرة، السيد/ كريشنان بلاكريشنان: "تلتزم طيران الجزيرة بتوفير تجربة سفر استثنائية وذات قيمة متميزة في كل مرة يسافر فيها عملائنا، وتواصل العمل على ذلك من خلال هذه الحملة الضخمة والخصومات التي تطرحها ليستمتع المسافرين بالأسعار المخفضة على رحلتهم القادمة خلال الشهر الفضيل."
يمكن للمسافرين زيارة موقع طيران الجزيرة www.jazeeraairways.com أو التطبيق أو الاتصال بمركز خدمة العملاء على الرقم 177 لحجز رحلتهم بهذا العرض المتاح على أساس الأسبقية الحضور وينطبق حصرياً على الرحلات بالاتجاه الواحد خلال فترة السفر المحددة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 2 أيام
- وطنا نيوز
توقع ارتفاع الطلب على السيارات المستأجرة خلال العيد
وطنا اليوم:توقع نقيب أصحاب مكاتب تأجير السيارات السياحية مروان عكوبة، ارتفاع الطلب على السيارات المستأجرة خلال الأيام المقبلة إلى 70 – 80%، تزامنا مع حلول عطلة عيد الأضحى المبارك وعودة المغتربين وصرف رواتب الموظفين. وقال عكوبة الثلاثاء، إن نسبة إشغال مكاتب تأجير السيارات السياحية خلال الفترة الحالية لا تتجاوز 30%، متوقعا ارتفاعها خلال الأيام المقبلة لتصل إلى 70 – 80%. وأضاف عكوبة أن النشاط الذي يشهده قطاع تأجير السيارات السياحية خلال عطلة الأعياد 'آني ولأيام معدودة'، وتعود الحركة إلى طبيعتها التي تتراوح بين 20 إلى 30% نظرا لاعتماد السياح بشكل أكبر على رحلات المجموعات السياحية عبر الحافلات. وبين أن الطلب على المركبات السياحية في مواسم الأعياد الماضية 'كان أفضل من الموسم الحالي'، لاعتماد السياح على المجموعات السياحية وتنقلهم عبر حافلات النقل السياحي كونها 'أقل تكلفة من السياحة المنفردة الذي يعتمد عليها أصحاب مكاتب تأجير المركبات'. وأشار إلى أن 'السيارات الخصوصية (ذات النمرة البيضاء) التي تعمل في القطاع بدون ضوابط وتراخيص وبأسعار تفضيلية عن السيارات السياحية المرخصة أصبحت منافسًا قويا للقطاع الذي يعاني منذ جائحة كورونا من أزمة مالية خانقة دفعت بالكثير من العاملين فيه إلى عجزهم عن ترخيص مركباتهم ومكاتبهم وهم متعثرون ومنتظرون قرارات حكومية عاجلة تنعش القطاع مثل تخفيض الرسوم الجمركية ورسوم والتراخيص'. وفي السياق ذاته، قال عكوبة إن مستوى أسعار تأجير السيارات يبدأ من 15 دينارا حسب نوع السيارة وسنة تصنيعها (الموديل)، مؤكدا أن المستأجرين يفضلون السيارة ذات المحرك الصغير ذات الاستهلاك الاقتصادي للمحروقات. وأوضح عكوبة أن عدد المكاتب المرخصة في الأردن يبلغ حاليا 192 مكتبا، تضم 10300 مركبة سياحية، وفقا لعكوبة انخفض حجم استثمارات القطاع من نصف مليار دينار إلى 400 مليون دينار، بسبب الخسائر المتراكمة خلال السنوات الماضية، رغم القيمة المضافة لهذا القطاع والتي تقدر بنحو 90 ميلون دينار، أي ما يشكل 0.253% من الناتج المحلي.

السوسنة
منذ 5 أيام
- السوسنة
الأردن وجهة سياحية عالمية
تتضمن رؤية التحديث الاقتصادي في الأردن، ضمن محرك "الأردن وجهة عالمية"، سلسلة من المبادرات النوعية لتعزيز تنافسية القطاع السياحي وتحقيق نمو مستدام، إذ يُعد القطاع السياحي من أبرز الداعمين للاقتصاد الأردني.ويتميز الأردن بمواقع سياحية فريدة تشمل البترا، البحر الميت، وادي رم، المغطس، قلعة مكاور، موقع أهل الكهف، والمسجد الحسيني، إضافة إلى مواقع الغوص والرياضات المائية وسياحة المغامرة، إلى جانب مناخ مناسب للسياحة على مدار العام. كما يحتل الأردن مكانة بارزة في السياحة العلاجية، ويجذب السياح الباحثين عن تجارب تراثية وطبيعية وعلاجية مميزة.مبادرات رؤية التحديث الاقتصادي في قطاع السياحة تشمل:- تطوير وإدارة المواقع السياحية والمرافق والحفاظ عليها.- تعزيز المنتجات السياحية بمختلف أنواعها، وتفعيل مبادرات الاستثمار السياحي.- تسهيل السفر إلى الأردن والتنقل داخله، وإطلاق مبادرة لتنافسية الكلف والخدمات بأسعار مناسبة.- إنشاء برامج لتطوير المهارات في قطاع السياحة، وإطلاق مبادرة "السائح الرقمي".- تحديث بيانات القطاع لدعم اتخاذ القرار، وتعزيز التسويق السياحي وربط الأردن بشبكة أوسع من السياح.- تطوير الهوية التجارية للسياحة الأردنية، وتحسين القوانين والإجراءات الحكومية، وإطلاق مبادرة "أردن الأمن والسلامة والبيئة النظيفة".استراتيجية القطاع السياحي في الرؤية الاقتصادية:تركز الرؤية على تعزيز مكانة الأردن كوجهة مفضلة للباحثين عن تجارب عالمية المستوى في السياحة الأثرية والتراثية والطبيعية، إلى جانب سياحة المغامرات والدينية والعلاجية. وتشمل الأولويات تطوير المنتج السياحي وتعزيز تنافسيته، وتحديث البنية التحتية، وتحسين خدمات النقل السياحي، مع تطوير المناهج التعليمية والتدريبية المرتبطة بالقطاع.شهد قطاع السياحة نمواً ملحوظاً في الثلث الأول من عام 2025، حيث ارتفع الدخل السياحي بنسبة 15.3% ليصل إلى 1.721 مليار دينار، مقارنة بـ1.493 مليار دينار في نفس الفترة من عام 2024. كما بلغ عدد الزوار الدوليين 2.125 مليون زائر، بزيادة 19% عن الفترة ذاتها من العام الماضي.وأرجعت وزارة السياحة والآثار هذا النمو إلى حملات ترويجية مكثفة استهدفت أسواقاً عالمية واعدة، واستئناف الرحلات الجوية المباشرة ومنخفضة التكاليف، مما سهّل وصول السياح إلى الوجهات الأردنية، وعكس تحسناً إيجابياً في أداء القطاع السياحي. أقرأ أيضًا:


أخبارنا
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
عمران السكران : السياحة الداخلية.. تنتظر استراتيجية من الواقع
أخبارنا : القطاع السياحي الأردني شهد خلال العام الحالي نموا كبيرا، فقد بلغ الدخل السياحي أكثر من 1.2 مليار دينار في الربع الأول من العام، بزيادة تقارب 9% عن الفترة نفسها من العام الماضي، كما ارتفع عدد الزوار بنسبة 13%، وهو أمر يعكس جهودًا ملموسة على صعيد الترويج الدولي وتوسيع شبكات الطيران منخفض التكلفة، بحسب أرقام البنك المركزي ووزارة السياحة. لكن، كيف يمكن لهذا القطاع أن يستفيد من قوة السوق الداخلي «السياحة الداخلية»، لا سيما في أوقات الأزمات أو التغيرات الجيوسياسية والمناخية التي تؤثر على حركة السياحة العالمية؟ حلم السياحة الداخلية لا زال بالنسبة للكثير من الأردنيين فكرة رومانسية أكثر من كونها خيارا واقعيا، ويعود ذلك إلى عدة أسباب، إذ أن زيارة البحر الميت أو وادي رم أقرب إلى مغامرة مالية تحتاج إلى استراتيجة تخطيطية طويلة الأمد، وكذلك المنافسة الكبيرة للترويج السياحي لدول الإقليم مثل تركيا وعلى الطريق سوريا ولبنان بعد وضوح الرؤية السياسية لهذين البلدين الشقيقين، خاصة بعد رفع العقوبات الأمريكية على سوريا والتوقعات بزيادة النمو الاقتصادي خاصة السياحي فيهما، حيث أن التكلفة المالية لزيارة تلك البلدان أقل تكلفة من مغامرة مالية لزيارة داخلية لموقع سياحي أو أثري. مسألة الكلفة، التي تبدو غالبًا غير متناسبة مع دخل المواطن، من أكبر التحديات التي تواجه قطاع السياحة الداخلية، فعندما تصبح عطلة نهاية الأسبوع في إحدى مناطق الجنوب السياحية مساوية – وربما أغلى – من رحلة إلى إحدى العواصم المجاورة، فإن الخيارات تصبح واضحة: شنطة السفر تتجه نحو الخارج، مستفيدة من فرق الأسعار وارتفاع القوة الشرائية للدينار مقارنة بعملات الدول المجاورة. وهنا يبرز دور حملات التوعية والتسويق الداخلي، التي لا تزال بحاجة إلى تطوير، وإلى لغة تلامس يوميات المواطن وتدفعه لاكتشاف ما يملكه من كنوز على بعد بضع ساعات بالسيارة، وكذلك، ضعف الثقافة السياحية الداخلية، خاصة بين الشباب، وعدم إدراك أهمية الموارد السياحية الوطنية، وغياب التكامل بين السياحة والتعليم، وانخفاض معدلات زيارات الطلبة والأسر للمواقع السياحية، وتركيز الفعاليات السياحية والمهرجانات في مناطق محددة (مثل عمان والعقبة)، وغيابها في المحافظات الأخرى. إن معالجة هذه التحديات تتطلب استراتيجية وطنية متكاملة تشجع الأردنيين على السفر داخل بلدهم، ودمج السياحة في التنمية المحلية، وإعادة تعريف العلاقة بين المواطن وموارد بلاده، ليس فقط كمشاهد، بل كشريك ومستفيد. وكذلك الترويج لحزم سياحية ميسّرة للمواطنين لردم فجوة الإقبال على ما نملكه من كنز سياحي يفوق ما تملكه العديد من الدول من خلال تسعير عادل يراعي دخل المواطن، ودعم مبادرات السياحة المجتمعي، ورفع الوعي بقيمة الموارد المحلية، وتحسين خدمات النقل والإقامة، وإشراك الشباب والنساء في مشاريع سياحية تخلق فرص عمل وتعزز الاقتصاد المحلي. ــ الراي