
محامي الضحية يتهم نور النبوي بالتهرب من دفع تعويضات
جو 24 :
تطورات جديدة يشهدها حادث الدهس الذي ارتكبه الفنان المصري الشاب نور النبوي، وتسبب في إصابة موظف مصري بشركة الكهرباء بكسر في الساق.
كشف عمرو القاضي محامي المجني عليه عن كافة التفاصيل في مداخلة هاتفية أجراها مع برنامج "كلام الناس" عبر شاشة "MBC مصر".
وذكر أن الفنان الشاب بعد ارتكاب الحادث تحدث بكل أدب مع المجني عليه، وسأله عن أحواله وأسرته، وأخبره أنه لن يتركه حتى النهاية.
وبعدها تواصل نور النبوي مع مساعديه، الذين حضروا سريعا وطلبوا من الفنان المغادرة، وتعهدوا بالبقاء مع الموظف حتى الاطمئنان عليه.
وأوضح المحامي أن المساعدين لم يلتقوا نور النبوي مرة أخرى، وحينما عرضوا نقل المجني عليه إلى المستشفى، أخبرهم الأخير أن لديه تأمينا طبيا يكفل علاجه.
وبعدها، بدأت المفاوضات المادية، حيث عرض المساعدون حصول المجني عليه على 50 ألف جنيه، ولكنها زادت إلى 150 ألف جنيه، بعد أن علموا أنه يحتاج إلى علاج لمدة 6 أشهر.
المحامي توجه إلى المجني عليه وائل سمير، وطلب منه تحرير محضر ضد الفنان الشاب، لكن المجني عليه أخبره أنه التزم مع الفنان بكلمة، ولن يحرر المحضر.
لكن ما حدث بعدها كان مفاجئا، حيث اختفى نور النبوي والمساعدون، ولم يردوا على أي اتصالات هاتفية، ليعلق المحامي قائلا: "مدفعوش ربع جنيه.. وأول مرة أشوف متهم هو اللي بيسعى للترند".
وقال المحامي إنه حرر محضرا هو وموكله، يوم السبت، ضد نور النبوي.
وأفاد المحامي أنه سيطالب بإجراء تحليل مخدرات للفنان الشاب، في ظل ما قيل من البعض عن كون تصرفاته وقت الحادث لم تكن متزنة.
ووجه المحامي رسالة أخيرة قبل إنهاء المداخلة خاطب فيها نور النبوي قائلا: "لسه في ايدك تحل الموضوع".
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
رسالة لمنفذ هجوم المتحف اليهودي.. كتب 900 كلمة عن حرب غزة
جو 24 : تُحقق الشرطة الأميركية، فيما إذا كان منفذ هجوم المتحف اليهودي في واشنطن إلياس رودريغز الذي اتهم بقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأميركية، قد نشر بياناً مطولاً معادياً لإسرائيل على الإنترنت قبيل ارتكاب الجريمة بيوم واحد، بحسب ما أفادت به مصادر أمنية لموقع "نيويورك بوست". وتركز الشرطة على التحقق من صحة بيان تداولته منصات التواصل الاجتماعي، مكون من 900 كلمة يحمل اسم إلياس رودريغز فور اعتقاله. والرسالة، المؤرخة في 20 مايو 2025 أي قبل يوم من الهجوم توحي بأن الحادثة كانت ردا على الحرب الإسرائيلية في غزة. "فظائع تتحدى الوصف" وجاء في مقاطع من الرسالة المطولة: "إن الفظائع التي ارتكبها الإسرائيليون ضد الفلسطينيين تتحدى الوصف.."، مضيفاً "قضت إسرائيل على القدرة على مواصلة إحصاء القتلى، الأمر الذي خدم إبادة جماعية بشكل ناجح.."، مشيرا "حتى وقت كتابة هذا التقرير، سجلت وزارة الصحة في غزة 53,000 قتيل، وما لا يقل عن عشرة آلاف تحت الأنقاض، ومن يدري كم من آلاف آخرين ماتوا بسبب الأمراض والجوع..". وتساءل في الرسالة عن "عن نسبة الأطفال الذين تعرضوا للتشويه والحروق والانفجارات"، مضيفاً "نحن الذين سمحنا بحدوث هذا لن نستحق أبدا غفران الفلسطينيين". كذلك قال في الرسالة المتداولة "العمل المسلح ليس بالضرورة عملاً عسكرياً.. عادة ما يكون مسرحاً واستعراضاً، وهي سمة مشتركة مع العديد من الأعمال غير المسلحة.."، مضيفاً "بدا الاحتجاج السلمي في الأسابيع الأولى للإبادة الجماعية وكأنه يُشير إلى نقطة تحول. لم يسبق قط أن انضم عشرات الآلاف إلى الفلسطينيين في شوارع الغرب.. لم يسبق قط أن أُجبر هذا العدد الكبير من السياسيين الأميركيين على الاعتراف، خطابياً على الأقل، بأن الفلسطينيين بشر أيضاً". إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست إلياس رودريغز - صورة نشرتها نيويورك بوست "الإفلات من العقاب" وتابع في الرسالة قائلاً "لكن حتى الآن، لم يُحدث الخطاب صدىً يُذكر.. ويتباهى الإسرائيليون أنفسهم بصدمتهم من الحرية التي منحهم إياها الأميركيون لإبادة الفلسطينيين". كما أضاف "إن الإفلات من العقاب الذي نراه هو الأسوأ بالنسبة لنا نحن القريبين من مرتكبي الإبادة الجماعية". وتابع "نحن المعارضون للإبادة الجماعية نكتفي بالقول إن الجناة والمحرضين قد فقدوا إنسانيتهم. أتعاطف مع هذا الرأي وأدرك قيمته في تهدئة النفس التي لا تطيق تقبّل الفظائع التي تشهدها، حتى لو كانت معروضة عبر الشاشة. لكن اللاإنسانية أثبتت منذ زمن طويل أنها شائعة بشكل صادم وعادية، وإنسانية.. قد يكون الجاني أبًا محبًا، أو ابنًا بارًا، أو صديقًا كريمًا وخيّرًا، أو غريبًا ودودًا، قادرًا على التحلي بالقوة الأخلاقية حين تناسبه الظروف، وأحيانًا حتى عندما لا تناسبه، ومع ذلك يكون وحشًا في النهاية.". وفي النهاية كتب "أحبكم يا أمي، وأبي، وأختي الصغيرة، وبقية عائلتي وأنتي O". وختم رسالته بالقول "فلسطين حرة"، مضيفاً توقيعه "إلياس رودريغيز". وقتل موظفا السفارة الإسرائيلية بإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في وسط العاصمة الأميركية على يد رجل شوهد يسير ذهابا وإيابا خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ويرديهما قتيلين، وفق ما أفادت شرطة واشنطن. وأضافت الشرطة أن المتهم اعتقل، كاشفة أنه يدعى إلياس رودريغز، ويبلغ من العمر 30 عاما، دون سجل إجرامي. يذكر أن السفارة الإسرائيلية كانت أعلنت مقتل 2 من موظفيها "أثناء حضورهما فعالية بالمتحف اليهودي"، وكانا يخططان للزواج بحسب السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيئيل لايتر. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
بعد 6 سنوات.. كيم كارداشيان تكمل رحلتها القانونية وتقترب من لقب "محامية"
جو 24 : أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء. واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية. ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية. احتفال رمزي ورسائل دعم ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية. وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين". كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات. من الإعجاب إلى السخرية ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!" فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه. دعم عائلي ورسائل تهنئة شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج. أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!" خطوة واحدة تفصلها عن الحلم رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها. وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
جريمة مروّعة في تركيا.. رجل يقتل طليقته داخل مستشفى ببندقية صيد
جو 24 : في حادث مأساوي هزّ تركيا، قُتلت سكرتيرة طبية في أحد المستشفيات الخاصة بمدينة كهرمان مرعش، على يد طليقها الذي أطلق عليها النار من بندقية صيد داخل مقر عملها. وبحسب تقارير إعلامية، وقعت الجريمة أمام زملائها في العمل، وتسببت في حالة من الذعر داخل المؤسسة الصحية، لتسلط الضوء مجدداً على ملف العنف الأسري في تركيا. ووقعت الجريمة المروعة بينما كانت إيسر كراجة، البالغة من العمر 42 عاماً، تمارس مهامها الاعتيادية كسكرتيرة طبية داخل المستشفى الخاص، حينما باغتها طليقها أ.أ.، ببندقية صيد محلية الصنع، وأطلق عليها النار مباشرة من مسافة قريبة. وأصيبت القتيلة بطلقات وشظايا متعددة في أماكن قاتلة، وهرع زملاؤها لإسعافها فوراً، في محاولة يائسة لإنقاذ حياتها، ورغم تدخل الفريق الطبي داخل المستشفى نفسه، فإن محاولات إنعاشها باءت بالفشل، وأُعلنت وفاتها بعد دقائق من إصابتها. وبعد تنفيذ جريمته، ألقى الجاني السلاح داخل مبنى المستشفى ولاذ بالفرار، الأمر الذي أثار ذعراً واسعاً بين العاملين والمرضى، فيما استُنفرت فرق الشرطة فوراً إلى الموقع، وبدأت عمليات بحث مكثفة في محيط المنطقة. كما أغلقت فرق التحقيق موقع الجريمة وبدأت عملية تمشيط دقيقة، وخلال فترة قصيرة تم تحديد موقع الجاني وإلقاء القبض عليه، قبل أن يتم اقتياده إلى مركز الشرطة لاستجوابه، حيث لم تُكشف بعد دوافعه التفصيلية وراء الجريمة. تواصل الجهات الأمنية التركية تحقيقاتها في الحادث الذي أثار ضجة واسعة داخل المجتمع المحلي، وسط مطالب بتوفير حماية قانونية أكبر للنساء المهددات بالعنف، خاصة في ظل تنامي عدد الجرائم المرتكبة ضد النساء من شركاء سابقين. وتسببت الجريمة في موجة استنكار واسعة عبر وسائل التواصل، حيث عبّر مستخدمون كُثر عن غضبهم من سهولة ارتكاب مثل هذه الجرائم داخل منشآت يُفترض أن تكون آمنة ومحاطة بإجراءات مراقبة صارمة، لا سيما المستشفيات. تابعو الأردن 24 على