
إنطلاق حملة تنظيف حي بستان الكبير ضمن مبادرة "صيدا نظيفة" التي تنفذها شركة معطي غروب
إنطلقت حملة تنظيف حي بستان الكبير ضمن مبادرة "صيدا نظيفة" التي تنفذها شركة معطي غروب، بعد أن شملت المبادرة عدداً من أحياء مدينة صيدا. وقد بدأت الورش عملها صباح اليوم في الحي، حيث باشرت بكنس الشوارع وجمع النفايات بشكل منظم.
وتأتي هذه الخطوة بمبادرة من عضو المجلس البلدي السيد عامر معطي، وتهدف الحملة إلى تحسين النظافة العامة وتعزيز الوعي البيئي.
وتجري هذه الأعمال بالتعاون مع بلدية صيدا، على أن تستكمل المبادرة لاحقاً في باقي أحياء المدينة، في إطار خطة متكاملة لرفع مستوى النظافة وتحسين الواقع البيئي في المدينة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 31 دقائق
- السوسنة
ولي العهد يهنئ بمناسبة العام الهجري الجديد
عمان - السوسنة هنأ سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد.ونشر سموه عبر خاصية 'الستوري' على حسابه الرسمي في منصة إنستغرام : 'عام هجري مبارك، جعله الله عامًا تحفّه السكينة، ويغمره السلام . '


الجزيرة
منذ 31 دقائق
- الجزيرة
واشنطن بوست: لماذا كان ترامب واثقا من أن إيران تطوّر قنبلة نووية؟
تناول الكاتب ديفيد إغناتيوس خلفيات قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضغط من أجل وقف إطلاق النار بين إسرائيل و إيران ، مشيرا إلى أن ثقة ترامب في أن طهران تطوّر سلاحا نوويا تعود إلى معلومات استخباراتية إسرائيلية وتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. استهل إغناتيوس مقاله، الذي نشرته واشنطن بوست الأميركية، بإيراد تصريح صادم لترامب قال فيه إن "الدولتين تتقاتلان منذ زمن طويل وبشدة لدرجة أنهما لا تعلمان ما الذي تفعلانه بحق الجحيم"، في إشارة إلى حالة الفوضى التي غرق فيها الصراع الإيراني الإسرائيلي قبل وقف إطلاق النار. ويشير إغناتيوس إلى أن المرحلة التالية ستكون التفاوض حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني ، مع تأكيد إسرائيل على ضرورة التوصل إلى اتفاق صارم يضمن منع طهران من تطوير قنبلة نووية في المستقبل. معلومات من إسرائيل ويكشف المقال عن أن ترامب تلقى معلومات حساسة من الجانب الإسرائيلي حول تجدد جهود إيران لتصنيع قنبلة نووية، رغم التقديرات الأميركية الرسمية التي قدمتها مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد في مارس/آذار الماضي. وكانت غابارد قد أكدت أن إيران لا تطوّر سلاحا نوويا حاليا. ويؤكد إغناتيوس أن المعلومات التي اطلع عليها شخصيا من المصادر الإسرائيلية، مدعومة بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، توحي بأن التقدير الأميركي كان أكثر تحفظا مما ينبغي، وأن المعلومات الإسرائيلية قد تكون أكثر دقة. ويوضح المقال أن برنامج "أماد" الإيراني الذي بدأ مطلع الألفية كان يهدف إلى تطوير تقنيات حساسة مثل المفجرات النيوترونية ومولدات موجات الصدمة، وأن هذا البرنامج لم ينتهِ كما أُعلن، بل أعيد إطلاقه لاحقا تحت اسم "سبند" (SPND)، بقيادة العالم الإيراني محسن فخري زاده، الذي اغتالته إسرائيل في عام 2020. وفي تطور لافت، يورد إغناتيوس أن إسرائيل استهدفت مواقع رئيسية تابعة لهذا البرنامج في مجمع شريعتي بطهران وسنجريان قرب بارشين، ودمرت معدات ومختبرات وعلماء كانوا يعملون على تطوير ما يُعتقد أنه مشروع تسلح نووي سري. خبأت معلومات مهمة ويشير المقال إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أصدرت مؤخرا تقريرا يدين إيران ضمنا، مؤكدة أن الأخيرة لم تصرح بوجود مواد نووية أو أنشطة ذات صلة في مواقع مثل لافيزان شيان، وفارامين، وتورقوزآباد، وهو ما وصفه إغناتيوس بأنه لا يقل حدة عن الاتهامات التي وردت في الملف الاستخباراتي الإسرائيلي. ويختم إغناتيوس بالإشارة إلى التحدي الأكبر بعد الحرب، والمتمثل في تعقّب وتدمير 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، وهي كمية كافية لإنتاج "قنبلة قذرة" خلال أسابيع، إن لم يتم السيطرة عليها. ورغم أن منشأة أصفهان، التي كان هذا اليورانيوم المخصب محفوظا فيها، تعرّضت للقصف، فإن تقارير أفادت بأن المخزون نُقل مسبقا. ويحذر إغناتيوس من أن الفتيل لا يزال مشتعلا، ما لم يتم العثور على هذه المادة وتفكيكها سريعا، محذرا من أن خطر القنبلة الإيرانية لم ينتهِ بعد، وأن أي اتفاق نووي قادم لا بد أن تكون به ضمانات صارمة لمنع إعادة تفعيل هذه الأنشطة في المستقبل.

السوسنة
منذ 32 دقائق
- السوسنة
أوقاف إربد الثانية تجهز 172مركزاً صيفياً لتحفيظ القرآن الكريم
عمان - السوسنة أعلنت مديرية أوقاف إربد الثانية عن تجهيز 172 مركزاً صيفياً لتحفيظ القرآن الكريم في مساجدها، وتستمر 45 يوماً.وقال مدير أوقاف اربد الثانية عبد السلام نصير، لوكالة الأنباء الأردنية(بترا) اليوم الأربعاء، إن المراكز توزعت بواقع 100مركز للذكور، و72 مركزاً للإناث، موزعة على مختلف مناطق المديرية حيث تضم بعض مساجد لواء القصبة، ومناطق المغير وسال وبشرى وحوارة، ولواءي بني عبيد والمزار الشمالي.وأكد نصيرات أن المديرية أطلقت فعاليات المراكز الصيفية بعد التجهيزات اللازمة لها، مشيرا إلى أن وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية دأبت على فتحها لشغل أوقات أبناءنا وبناتنا بتعلم القرآن الكريم وحفظه وتلاوته وفهم معانيه لتنمية قدراتهم وصقل شخصياتهم و تعزيز التزامهم بقيم الإسلام وآدابه.وأضاف أن لجنة الإشراف على المراكز الصيفية في المديرية حرصت على اختيار مجموعة من أصحاب الخبرة والكفاءة في التدريس من حملة الشهادات الشرعية والإجازة والدورات في التلاوة والتجويد.وأشار إلى أن المواد التي ستدرس في المراكز ستشمل القرآن الكريم تلاوة وحفظا وفهما، والحديث الشريف والسيرة النبوية و الفقه وقصص الأنبياء، والأخلاق والآداب الإسلامية والثقافة الوطنية إلى جانب الأنشطة اللامنهجية المرافقة.ودعا الطلبة إلى التسجيل في تلك المراكز في أقرب مسجد مخصص لها ضمن مناطق سكناهم، مشيرا إلى أن هذه المراكز ستباشر التدريس مطلع الأسبوع المقبل، وتستمر حتى منتصف آب المقبل بواقع 3 أيام أسبوعيا .