
ليون سيتي يؤجل احتفاله بالدوري لما بعد مواجهة الشارقة
أكد الصربي ألكسندر رانكوفيتش، مدرب ليون سيتي السنغافوري، أن الوقت مبكر للاحتفال بلقب الدوري المحلي الذي أحرزه فريقه مساء السبت بعد فوزه على مضيفه جورونغ إيست 1-0، ليتوّج بطلاً قبل مرحلتين من ختام المسابقة، وبرر المدرب ذلك بضرورة التركيز على مواجهة الشارقة يوم 18 من الشهر الحالي في نهائي دوري أبطال آسيا 2.
ورفع ليون سيتي رصيده إلى 71 نقطة، بفارق ثماني نقاط عن بي جي تامبينز روفرز، صاحب المركز الثاني.
ويعوّل الفريق على كوكبة من المحترفين الأوروبيين في مباراة الشارقة مثل: لينارت ثاي (ألمانيا)، بات رامسيلار (هولندا)، وماكسيم ليستيان (بلجيكا)، إلى جانب نجوم محليين مثل شوال أنور وهاريس هارون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
الاتحاد الآسيوي: بصمة إماراتية قوية في النسخة الأولى من " الأبطال 2"
أشاد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بالنجاح الكبير للنسخة الأولى من دوري أبطال آسيا 2، والتي شهدت تتويج نادي الشارقة باللقب، عقب فوزه في المباراة النهائية على ليون سيتي سايلرز السنغافوري، ليصبح أول نادٍ إماراتي يحرز هذا اللقب القاري، وثاني نادٍ من الدولة يحقق بطولة آسيوية بعد العين. وأكد الاتحاد في تقريره، أن البطولة شهدت لحظات فارقة في مسيرة الأندية المشاركة ، وأبرزها إنجاز الشارقة، الذي رفع رصيده من الألقاب إلى 22 لقباً في مختلف البطولات، منها 7 ألقاب في دوري المحترفين، و10 في كأس صاحب السمو رئيس الدولة، و3 في كأس السوبر، ولقب في كل من كأس الرابطة ودوري أبطال آسيا 2. وأثنى الاتحاد القاري على المدرب الروماني كوزمين أولاريو، الذي أضاف لقباً جديداً إلى سجلّه الحافل، رافعاً عدد ألقابه التدريبية داخل الإمارات إلى 16 لقباً. وأشار التقرير إلى أن الشارقة أصبح أول فريق إماراتي يتوج بلقب آسيوي خارج أرضه، فيما جاء هدف التتويج الذي أحرزه ماركوس ميلوني كهدف البطولة رقم 399 من أصل 119 مباراة. وتصدر سردار آزمون، لاعب شباب الأهلي، قائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما سجل ليون سيتي سايلرز إنجازاً تاريخياً بوصوله إلى أول نهائي قاري لفريق سنغافوري. كما سجل فريق سانفريس هيروشيما الياباني رقماً لافتاً بمشاركة 19 لاعباً مختلفاً في التسجيل، فيما حصد سيباهان الإيراني أعلى نسبة استحواذ على الكرة في البطولة بمعدل بلغ 68%. وفي ختام النسخة الأولى من البطولة، أكد تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2 على ريادة الأندية الإماراتية آسيوياً، وعلى نجاح البطولة تنظيمياً وفنياً، ما يعزز من مكانة الاتحاد الآسيوي في تقديم مسابقات ترتقي بمستوى التنافس القاري وتفتح آفاقاً جديدة أمام أندية المنطقة.


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
اربطوا أحزمة الأمان.. الكأس في يد أمينة
في ليلة لا تنسى من ليالي المجد الكروي، كتب نادي الشارقة لكرة القدم صفحة جديدة في سجل الإنجازات الرياضية، بعد تتويجه المستحق ببطولة دوري أبطال آسيا 2، بفوزه الثمين على فريق ليون سيتي سايلورس السنغافوري بنتيجة 2-1. هذا الإنجاز التاريخي لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة دعم ورؤية قيادية حكيمة، واهتمام متواصل بالرياضة من أعلى المستويات. جاء هذا التتويج تتويجاً فعلياً للدعم اللامحدود من صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الذي يُولي للرياضة مكانة خاصة ضمن أولوياته التنموية، فبفضل توجيهاته الحكيمة ورؤيته السديدة، أصبحت الرياضة في الشارقة ليست مجرد هواية، بل مشروع حضاري وثقافي يعكس تطور الإمارة وحرصها على بناء الإنسان المتكامل. ولا يُمكن أن نغفل الدور المحوري الذي يقوم به مجلس الشارقة الرياضي، إذ يتابع من كثب كل خطوة، ويعمل على توفير البيئة المثالية للإنجاز. كما يبرز الدور القيادي الملهم لرئيس مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي، ورئيس شركة الشارقة لكرة القدم، خالد عيسى المدفع، الذي يقود منظومة العمل بكفاءة وشفافية تُترجم إلى نتائج ملموسة على أرض الواقع. هذه الكفاءات تعمل بصدق وأمانة، وهي ليست شعارات جوفاء، بل أقوال وأفعال تؤكد أن النادي يسير في الاتجاه الصحيح. انتصار الشارقة لم يكن فقط لقلعة «الملك»، بل إنجاز لدولة الإمارات بأكملها، فعندما يرفع فريق إماراتي الكأس الآسيوية، فهو يرفع معها اسم الإمارات عالياً، ويعكس للعالم أجمع مدى تطور المنظومة الرياضية في الدولة، وهذا اللقب يُثبت أن الإمارات قادرة على المنافسة، وعلى صعود المِنصّات بكل فخرٍ. اليوم، نقولها بثقة: «اربطوا أحزمة الأمان.. الكأس في يد أمينة».. واليد الأمينة هي تلك التي تعمل بصمت، وتزرع لتجني، وتحصد المجد بعرق وجهد وإخلاص. هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل كان نتيجة سنوات من التخطيط والبناء والعمل الدؤوب، بداية من الفئات السنية، ومروراً بالاهتمام بالبنية التحتية، ووصولاً إلى التعاقدات المدروسة، والكوادر الفنية والإدارية المتميزة، حتى أصبح نادي الشارقة نموذجاً يُحتذى به في كيفية صناعة النجاح والاستدامة، وجماهيره اليوم تحتفل ليس فقط بالكأس، بل بمستقبل مشرق ينتظر النادي والإمارة والدولة. مبروك للشارقة.. مبروك للإمارات.


الإمارات اليوم
منذ 12 ساعات
- الإمارات اليوم
مدرب العين: خسرنا 9 نقاط بسبب القرارات التحكيمية
xألقى مدرب فريق العين، الصربي فلاديمير إيفيتش، باللوم على التحكيم في خروج فريقه من سباق المنافسة على البطاقات المؤهلة إلى دوري أبطال آسيا (النخبة) لكرة القدم، مؤكداً أن فريقه يفترض أن يكون حالياً في المركز الثاني، لولا النقاط التي فقدها بسبب قرارات تحكيمية. وقال خلال المؤتمر الصحافي، عقب التعادل السلبي أمام عجمان، وهي النتيجة التي أفقدته رسمياً فرصة الظهور في الموسم المقبل ببطولته الآسيوية المحببة: «كنا نستحق أن نكون حالياً في المركز الثاني، لولا النقاط التي فقدناها بسبب قرارات تحكيمية واضحة، فقدنا على الأقل تسع نقاط كانت كفيلة بوضعنا في مركز متقدم يؤهلنا للمشاركة في البطولة». وأضاف: «بكل صراحة، خسرنا نحو تسع نقاط منذ أن توليت المهمة مع العين، بسبب إلغاء أهداف صحيحة، وركلات جزاء واضحة لم تُحتسب، هل هناك أحد يمكنه أن يشرح لي لماذا تحدث هذه القرارات بهذا الشكل؟ كم مرة فقدنا نقاطاً بسبب تلك الحالات؟ لم أشاهد شيئاً كهذا طوال مسيرتي في كرة القدم، لا أحب الحديث عن الحكام، لكن ما شاهدته يدفعني للحديث بصراحة». وحول القرارات التحكيمية في مباراة عجمان، قال المدرب الصربي: «لقد سجّل ماتيو سانابريا، إلا أن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل، رغم صحة الهدف من وجهة نظري، كما أنني لا أفهم كيف لم تُحتسب لنا ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من عمر المباراة، حين تعرّض لابا كودجو لدفع واضح داخل منطقة الجزاء من مدافع عجمان، وهذه ليست المرة الأولى التي نتعرض فيها لمثل هذه القرارات غير الموفقة». وواصل: «كانت لدينا نحو 29 محاولة هجومية على مرمى عجمان، وكان هناك تعمّد واضح لتأخير اللعب وإهدار الوقت، ما أثر في إيقاع المباراة. وبالطبع أضعنا ثلاث أو أربع فرص، لكننا سجلنا هدفاً واضحاً كان يجب أن يُحتسب». وعن مصير المهاجم لابا كودجو مع الفريق، قال المدرب: «في الوقت الحالي، لابا لايزال مرتبطاً بعقد مع النادي حتى نهاية الموسم المقبل، وهذا هو ما يجب أن نتحدث عنه، فهو لاعب في صفوف العين حالياً». في المقابل قال مدرب فريق عجمان، الصربي جوران توفيجدزيتش، إن «البركان» استحق الخروج بنقطة من ملعب العين، وأشار خلال المؤتمر الصحافي عقب اللقاء إلى أن منافسهم كان مستحوذاً على المباراة من الدقيقة الأولى حتى الأخيرة، لكن فريقه كان منظماً من الناحية الدفاعية. وأضاف: «تركنا الكرة لفريق العين، وحاولنا إغلاق المساحات، وبعد ذلك صنعنا بعض الفرص من خلال الاعتماد على الهجمات المرتدة. لقد كانت تنقصنا اللمسة الأخيرة، وكان لافتاً المستوى العالي من العزيمة والطاقة الإيجابية لدى لاعبي فريقي». . العين يخرج رسمياً من سباق المنافسة على البطاقات المؤهلة لدوري «آسيا النخبة»