logo
الليلة.."سيناء والهوية المصرية في احتفالية ثقافية" ببيت السحيمي

الليلة.."سيناء والهوية المصرية في احتفالية ثقافية" ببيت السحيمي

بوابة الفجر١١-٠٥-٢٠٢٥

ينظم صندوق التنمية الثقافية، من خلال مركز طلعت حرب الثقافي، ندوة ثقافية موسعة بعنوان "شاهد على تحرير سيناء (ليلة في حب سيناء الغالية)"، وذلك في تمام السادسة من مساء اليوم الأحد الموافق 11 مايو بمقر بيت السحيمي بشارع المعز بحي الجمالية.
ندوة تحرير سيناء
تأتي هذه الندوة في إطار الاحتفاء بالذكرى الوطنية لتحرير سيناء، وتأكيدًا على الدور المحوري الذي تمثله الحرف اليدوية في صون التراث الثقافي وتعزيز الهوية الوطنية، لا سيما في المناطق الحدودية التي كانت ولا تزال حائط الصد الأول في الدفاع عن وحدة الوطن.
يتحدث في الندوة الأستاذ منتصر خالد، أحد المهتمين والفاعلين في مجال توثيق وصون الحرف التقليدية، مستعرضًا تجاربه وخبراته في العمل الميداني، وأوجه الترابط بين الحرفة اليدوية والانتماء الوطني والهوية المصرية، إلى جانب الأستاذ عبد الله فتحي، المتخصص في فن الخيامية، والذي يتناول دور هذه الحرفة التراثية في التعبير عن ملامح الهوية الثقافية المصرية.
يدير اللقاء الكاتبة الصحفية منال نور الدين بجريدة الأهرام، والتي تُعرف بإسهاماتها المتميزة في تغطية قضايا الثقافة والتراث.
عرض فرقة النيل للآلات الشعبية
يُعقب الندوة عرض فني تقدمه فرقة النيل للآلات الشعبية، بالتعاون مع الهيئة العامة لقصور الثقافة، وذلك في إطار الحفاظ على الفنون التراثية وتقديمها للأجيال الجديدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

راندا شعث" لموقع ماسبيرو: أميل للأبيض والأسود في توثيق البشر والمكان
راندا شعث" لموقع ماسبيرو: أميل للأبيض والأسود في توثيق البشر والمكان

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

راندا شعث" لموقع ماسبيرو: أميل للأبيض والأسود في توثيق البشر والمكان

راندا شعث هي مصورة ولدت لأب فلسطيني وأم مصرية درست في الجامعة الأمريكية في القاهرة, عملت كمصورة للعدة مؤسسات منها الوكالة الفرنسية في مصر وصحيفة الأهرام كما نشر لها أكثر من كتاب منهم "جبل الرمل" تحكي فيه عن ذكريات طفولتها في الأسكندرية. عن مشاركتها في "أسبوع القاهرة للصورة" قالت "انها المشاركة الأولى لي في الفعاليات وعنوان معرضي "القاهرة 90 ", وأضافت "شاركت في المعرض بحوالي 20 صورة فوتوغرافية توثق مدينة القاهرة في فترة التسعينيات, وهي فترة كانت مليئة بالأحداث على كل المستويات. وقالت "جاءت فكرة المعرض نتيجة لعملي في مجال الصحافة والتصوير أثناء فترة التسعينيات في عدة صحف ووكالات مصرية وعالمية, وكنت أول رئيس تحرير للصور في جريدة "الشروق" والذي من خلالها عاصرت حفر مترو الانفاق, واستكمال بناء كوبري السادس من اكتوبر كما كان لي بعض الصور التي توثق مناطق بعينها مثل منطقة ماسبيرو وسور مجرى العيون. وأضافت انها أرادت بهذا المعرض رصد وتوثيق فترة بعينها من البشر,المناطق, والملابس والعادات .. ولكنها تعمدت ان تكون بعيدة عن تيار الحنين للماضي أو "النوستالجيا" السائد هذه الفترة في وسائل التواصل الاجتماعي وأضافت . وأضافت ان مشاركتها في أسبوع القاهرة للصورة شجعها لكي تعيد ترتيب صورها والتي تجاوزت ال 40 ألف صورة وتحتاج الى الرقمنة تمهيدا لتجهيزها للنشر في كتب والاشتراك في معارض في الفترة القادمة, وعن اختيار الأبيض والأسود للصور في معرضها قالت: "انا أفضل الأبيض والأسود لابراز ملامح البشر والمكان, كما انها تعطي انطباع للمشاهد وكأن الصورة بعثت للحياة من جديد انا أعتبر الصورة أثر سيبقى لتخليد حقب بعينها .

صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم
صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم

الدستور

timeمنذ 19 ساعات

  • الدستور

صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم

بدأت قبل قليل، فعاليات ندوة صالون الدستور الثقافي بعنوان: "أثر الحروب على حركة الفنون والآداب" وذلك ضمن فعاليات ملتقى القاهرة: "أصوات متناغمة " ضمن فعاليات، Interwoven Voices: Cairo الذي تنظمه دار نشر أطياف وSulfur Editions. صفاء النجار: القاهرة محط أنظار أدباء العالم عبر هذا الملتقى تأتي الندوة بمشاركة الناقد الأدبي المصري الكبير أستاذ دكتور صلاح السروي والكاتبة والفنانة الألمانية أنجليكا سين، والشاعر والفنان التشكيلي الروماني فلورين دان برودان والفنانة التشكيلية الألمانية ليلى سايدل، والشاعر والناقد والناشر الويلزي، ريس تريمبل والموسيقي الإيطالي نيت اف ان والشاعر الروماني باول مبهالشي ويدير اللقاء الدكتورة صفاء النجار مع ترجمه لسمية عبد الوهاب. وقالت الكاتبة الإعلامية، الدكتورة صفاء النجار، في مستهل تقديمها للندوة: 'هذه الندوة خاصة وخارج البرنامج الثقافي لمؤسسة الدستور الصحيفة، والتي يقدم عددا من الندوات عبر صالون حرف، وصالون الدستور الثقافي'. وتابعت 'النجار': "نحتفل هذه الليلة في إطار ملتقى القاهرة 'أصوات متناغمة، في ظل الحروب التي يعيشها العالم والتي نقع في ظل تأثيراتها، وكانت القاهرة محط أنظار أدباء العالم'. وعبر هذا الملتقى نعيد هذا التقليد العريق لمد جسور التواصل بيننا وبين العالم، حيث بدأنا الملتقى السبت الماضي ونظمنا زيارة مساء الأحد إلى جريدة الأهرام العريقة، والذي تزامن مع الاحتفال بالذكرى 150 على تأسيس جريدة الأهرام العريقة. وأشارت 'النجار' إلى أنه: "بالأمس وفي رحاب بيت السناري الأثري بحي السيدة زينب ومن قلب القاهرة، عقدت هناك العديد من الورش للرسم، وذلك في إطار أن الملتقى جاء أشمل من الوقوف على الأدب وحده، فذهب إلى الفن التشكيلي والفنون الأخرى. ونقيم هذه الندوة بدعوة كريمة من جريدة الدستور وبالتعاون مع أطياف، وجريدة الأهرام ومركز سيا، وبيت السناري. ومعنا اليوم مجموعة من الأصدقاء من ألمانيا، إيطاليا وويلز.

من الطب للصحافة.. ذكري ميلاده يوسف إدريس
من الطب للصحافة.. ذكري ميلاده يوسف إدريس

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ يوم واحد

  • أخبار اليوم المصرية

من الطب للصحافة.. ذكري ميلاده يوسف إدريس

حنان الصاوي في مثل هذا اليوم 19 مايو من عام 1927 تحل ذكرى ميلاد الكاتب الروائي يوسف إدريس ، هو كاتب قصصي ، مسرحي وروائي مصري ولد في البيروم التابعة لمركز فاقوس، محافظة الشرقية. كان والده متخصصًا في استصلاح الأراضي ولذا كان متأثرًا بكثرة تنقل والده وعاش بعيدًا عن المدينة ليعيش مع جدته في القرية. من شده حبه للكيمياء والعلوم أراد أن يكون طبيبًا، وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق، وفي عام 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيرًا للجنة الطلبة، وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر، و أثناء دراسته للطب حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه. اقرأ أيضا|«المشاكل نحن نخلقها حين نفتقر».. أشهر أقوال يوسف إدريس في ذكرى وفاته عمل كطبيب بالقصر العيني 1951، 1960 ، حاول ممارسة الطب النفسي عام 1956، ثم مفتش صحة ، ثم صحفي محرر بالجمهورية عام 1960، ثم كاتب بجريدة الأهرام عام 1973 حتى عام 1982. سافر عدة مرات إلى العالم العربي خلال أعوام "1953 و1980" وزار كلًا من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلندا وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا وكان عضوًا فى نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي. في عام 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وسامًا إعرابًا عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفيًا معترفًا به حيث نشر روايات قصصية، وقصصًا قصيرة، ومسرحيات. حصل على وسام الجزائر عام 1961 ، ووسام الجمهورية عامي 1963 ، 1967 كذلك حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الاولى عام 1980 . من أشهر أعماله الأدبية قصة " البطل" ، " آخر الدنيا" ورواية " الحرام" و" العيب" ومسرحية " ملك القطن" ، " الجنس الثالث" . توفي في اليوم الأول من أغسطس من عام 1991 عن عمر ناهز 64 عاماً تاركًا إرثًا أدبيًا عظيمًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store