
أخبار التكنولوجيا : تقرير: إدارة ترامب قد تخفض ميزانية ناسا العلمية بنسبة 50٪
السبت 12 أبريل 2025 06:15 مساءً
نافذة على العالم - كشفت التقارير المتداولة حول ميزانية البيت الأبيض المقترحة لناسا للسنة المالية 2026 إلى إمكانية خفض تمويل الوكالة إلى النصف تقريبًا، وتبين ذلك من خلال ما يعرف بوثائق "الاسترداد" التي سُلمت للوكالة وتُلخص خطط ميزانية إدارة ترامب.
ووفقا لما ذكره موقع "space"، فإنه إلى جانب خفضٍ شاملٍ بنسبة 50% تقريبًا لبرامج ناسا العلمية، تقترح هذه الوثائق خفضًا بنسبة الثلثين للفيزياء الفلكية، ليصل إلى 487 مليون دولار؛ وخفضًا بنسبة تزيد عن الثلثين للفيزياء الشمسية، ليصل إلى 455 مليون دولار؛ وخفضًا بنسبة تزيد عن 50% لعلوم الأرض، ليصل إلى 1.033 مليار دولار؛ وخفضًا بنسبة 30% لعلوم الكواكب، ليصل إلى 1.929 مليار دولار.
قال كيسي دراير، رئيس قسم سياسات الفضاء في جمعية الكواكب، "في هذه الحالة، سنشهد إلغاءً تامًا لغالبية البعثات العلمية النشطة والبعثات العلمية قيد التطوير".
ووفقًا للوثيقة، ستواصل الميزانية المقترحة دعم البعثات العلمية مثل تلسكوب هابل الفضائي وتلسكوب جيمس ويب الفضائي، لكنها تفترض عدم توفير تمويلٍ لتلسكوباتٍ أخرى.
هذا يعني أنه من المرجح التخلص من تلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي، وهي مركبةٌ فضائيةٌ مُجمّعةٌ بالفعل وتخضع للاختبار لإطلاقها في وقتٍ مبكرٍ من الخريف المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 43 دقائق
- فيتو
فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو - أوزبكستان بيروني في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكو عن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025. التدريب والتأهيل لسوق العمل ومن جهته، أوضح الدكتور أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال. وأوضح أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولًا جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) ومن جانبها أكدت الدكتورة هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية: - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولًا جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلًا عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. وللمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة يرجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي : على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته ٢٠ يونيو ٢٠٢٥ حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. وأكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن التحولات المتسارعة في مجال التعليم العالي تعكس ديناميكية جديدة تتطلب التكيف مع مستجدات التكنولوجيا والمجتمع المعرفي. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


بوابة الأهرام
منذ ساعة واحدة
- بوابة الأهرام
فتح باب التقدم "لجائزة اليونسكو–أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025
إيمان فكري أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، أن التحولات المتسارعة في مجال التعليم العالي تعكس ديناميكية جديدة تتطلب التكيف مع مستجدات التكنولوجيا والمجتمع المعرفي. موضوعات مقترحة وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح عنصرًا فاعلًا في التعليم العالي، بفضل قدرته على تحليل البيانات الضخمة، وتقديم رؤى دقيقة تعزز جودة التعليم والبحث، موضحًا أن توظيف أدوات مثل التحليل الإحصائي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والتعلم العميق، يُسهم في تطوير الأبحاث الأكاديمية، بينما تسهّل تقنيات التصوير البياني والرؤية الحاسوبية عرض المفاهيم العلمية بشكل مرئي يسهل فهمه، فضلًا عن برامج إدارة المراجع التي تدعم الالتزام بالمعايير الأكاديمية. وفي هذا الإطار، تعلن اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو بالتعاون مع منظمة اليونسكوعن فتح باب التقدم لجائزة اليونسكو – أوزبكستان بيروني للبحث العلمي في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي لعام 2025 ومن جهته، أوضح الدكتور أيمن فريد، مُساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل ورئيس قطاع الشئون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أن هذه الجائزة تهدف إلى تشجيع التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي وتطويره واستخدامه ونشره، وتعزيز المساعي العلمية والتعاون في هذا المجال، موضحًا أن الجائزة تُكافئ الأنشطة في مجال أخلاقيات العلوم، مثل: البحث العلمي الذي يُعالج التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويُقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا؛ والتعاون العلمي الدولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات؛ والمبادرات التي تُثبت التطبيق العملي لمبادئ الذكاء الاصطناعي الأخلاقية في سيناريوهات واقعية. ومن جانبها أكدت الدكتورة هالة عبدالجواد مُساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشئون اليونسكو أن هذه الجائزة تُمنح في أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (AI) كل عامين لثلاثة فائزين (أفراد، مؤسسات، كيانات، ومنظمات غير حكومية) ممن قدموا مساهمات قيّمة في واحد أو أكثر من المجالات التالية : - بحث علمي يتناول التحديات الأخلاقية في مجال الذكاء الاصطناعي ويقدم رؤى أو حلولاً جديدة لهذه القضايا. - تعاون علمي دولي في مجال أخلاقيات الذكاء الاصطناعي على مختلف المستويات. - مبادرات تُثبت التطبيق العملي لمبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في سياقات واقعية. ويجب أن يكون المرشحون مشاركين بنشاط في البحث العلمي وتطوير المعرفة المتعلقة بأخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مختلف التخصصات، وخاصة تلك المشمولة بتوصية أخلاقيات الذكاء الاصطناعي (2021)، كما أنه لا يوجد حد أدنى لسن المرشحين. ويحصل كل فائز على مكافأة مالية قدرها 30,000 دولار أمريكي، وميدالية بيروني، وشهادة، فضلاً عن استيفاء نموذج الترشيح للجائزة باللغة الانجليزية أو الفرنسية، وتقديم السيرة الذاتية للمرشح وإنجازاته، وتقديم ملخص البحث أو نتائجه، والمنشورات، وغيرها من الوثائق الداعمة ذات الأهمية الكبرى، والمُقدمة للنظر فيها، مع تقديم وصف لمساهمة المرشح في تحقيق أهداف الجائزة باللغة الإنجليزية أو الفرنسية. وللمزيد من المعلومات عن هذه الجائزة يرجى الدخول على الرابط الإلكتروني التالي : على أن يتم موافاة اللجنة الوطنية المصرية بنسخة كاملة من المشروع والأوراق المُقدمة في موعد غايته ٢٠ يونيو ٢٠٢٥ حتى يتسنى للجنة الوطنية المصرية لليونسكو اتخاذ اللازم في هذا الشأن ولن يلتفت للتقديمات الواردة بعد هذا الموعد. وذلك من خلال البريد الالكتروني التالي:


وكالة نيوز
منذ 15 ساعات
- وكالة نيوز
قوة الفضاء عيون التكنولوجيا التجارية لملء فجوات استشعار مدار الأرض المنخفضة
مع إطلاق المزيد من الأقمار الصناعية التجارية والحكومية إلى ليو ، فإن الخدمة لديها حاجة متزايدة للرؤية في المجال الذي يتواجد على بعد حوالي 1200 ميل فوق سطح الأرض. في إشعار في 16 مايو ، تدعو الخدمة إلى معلومات من الشركات التي يمكنها توفير وعي بالمجال الفضائي في 'البيئة المدارية المزدحمة بشكل متزايد'. على وجه التحديد ، تريد الخدمة أن توفر هذه الأنظمة نظرة أفضل على 'كائنات ذات أهمية' وتقييم في الوقت الفعلي للاقتران المحتمل. كما أنه يريد البيانات التي يمكن استخدامها للتحقيق بسرعة في الحالات الشاذة في ليو لفهم ما إذا كان هناك حاجة إلى اتخاذ تدابير لحماية أصول الفضاء الأمريكية. وقالت الخدمة: 'الهدف من ذلك هو تحديد البائعين التجاريين الذين يقدمون أجهزة استشعار كخدمة ، اليوم أو في المستقبل ، مع قدرة على مهام المستشعرات الفردية مباشرة من طبقة تطبيق مهمة حكومية أمريكية موجودة مسبقًا'. 'تهتم الحكومة بشكل خاص بالحلول التي تعطي الأولوية لجودة البيانات والتحقق منها وقابلية التتبع لضمان موثوقية المعلومات المستخدمة في عمليات صنع القرار الزمنية.' طبقة تطبيق المهمة المشار إليها في الإشعار هي قدرة برنامج توفر معلومات حول البيئة لإبلاغ المشغلين العسكريين أثناء توجيههم ومستشعرات تجارية مهمة. تتبع الدعوة إلى الوعي بمجال الفضاء المستند إلى LEO دفعة مماثلة من قوة الفضاء إلى تحديد القدرات التجارية في المدار الجغرافي المتزامن ، والمعروفة باسم Geo ، الذي يقع على ارتفاع أعلى من Leo وهو المكان الذي توجد فيه العديد من أنظمة الخدمة عالية القيمة. في أوائل عام 2024 ، طلبت الخدمة مدخلات من شركات القطاع الخاص حول ما إذا كانت أنظمة الاستشعار الجغرافية الخاصة بهم يمكن أن تزيد من الأقمار الصناعية المملوكة للحكومة الحالية التي تشكل برنامج التوعية الوعي بالفضاء الجغرافي أو كوكبة GSSAP. قادت أبحاث السوق هذه الخدمة إلى صياغة خطة الاستحواذ لعمارة التوعية بمجال الفضاء القائم على الجيو. وافقت الخدمة على الخطة الأولية في أواخر أبريل ، وهي الآن تتفوق على استراتيجية أكثر تفصيلاً ، بما في ذلك كيفية إتاحة النظام على مستوى غير مصنّف إلى حلفاء الولايات المتحدة. تتمتع قوة الفضاء بالعديد من المبادرات المستمرة للاستفادة من السوق المتنامية للخدمات التي تتخذ من ليو. في عام 2023 ، اختارت مجموعة من 16 بائعًا لتوفير مجموعة من الخدمات كجزء من برنامج مدار الأرض المنخفض المنتشرة. كان العقد في البداية سقفًا قدره 900 مليون دولار ، لكنه نما منذ ذلك الحين إلى 13 مليار دولار استجابةً للطلب من المستخدمين العسكريين. في منطقة التوعية بمجال الفضاء ، هناك عدد من الشركات الناشئة – بما في ذلك الحلول التحليلية ، ليولاب يقدم Slingshot Aerospace-مجموعة من القدرات ، من أدوات تتبع الذكاء الاصطناعي إلى الرادارات المتنقلة القائمة على الأرض. لا يذكر إشعار 16 مايو تفضيل الأنظمة القائمة على الفضاء أو الأرض ، ولكنه يلاحظ أن الخدمة لديها حاجة خاصة لمزيد من البيانات الموضعية وكذلك ملاحظات التردد الراديوي الضوئي والسلبي والسلبي. كورتني ألبون هي مساحة الفضاء والتكنولوجيا الناشئة. لقد غطت الجيش الأمريكي منذ عام 2012 ، مع التركيز على القوات الجوية وقوة الفضاء. وقد أبلغت عن بعض أهم تحديات الاستحواذ والميزانية والسياسة في وزارة الدفاع.