
أخبار التكنولوجيا : آيفون 16 بلس VS جوجل بيكسل 9 برو.. من الأفضل؟
الاثنين 21 أبريل 2025 06:00 صباحاً
نافذة على العالم - بينما يفضل عشاق آبل دائمًا هواتف سلسلة آيفون الأحدث، يظل بيكسل 9 برو الخيار المفضل لعشّاق أندرويد، وللباحثين عن شاشة أكبر، يعد آيفون 16 بلس خيارًا مناسبًا من آبل، في حين لا يتوفر لمستخدمي أندرويد إلا بيكسل 9 برو في هذه الفئة، إليكم مقارنة بين الهاتفين من حيث المواصفات والأسعار.
الشاشة
يأتي آيفون 16 بلس بشاشة Super Retina XDR OLED مقاس 6.7 بوصة، تدعم Dolby Vision وHDR10 وسطوعًا يصل إلى 2000 شمعة، لكنه يفتقر لمعدل تحديث عالٍ إذ يقتصر على 60 هرتز فقط.
أما جوجل بيكسل 9 برو فيضم شاشة OLED مقاس 6.3 بوصة بمعدل تحديث متكيف يصل إلى 120 هرتز، مع دعم HDR10+ وسطوع أقصى يصل إلى 3000 شمعة.
المعالج والذاكرة
يعتمد آيفون 16 بلس على شريحة A18 من آبل، مع ذاكرة عشوائية 8 جيجابايت وسعة تخزين تصل إلى 512 جيجابايت، ويعمل بنظام iOS 18.4.
في المقابل، يستخدم بيكسل 9 برو معالج Tensor G4 من جوجل، مع ذاكرة عشوائية تصل إلى 16 جيجابايت وسعة تخزين تصل إلى 1 تيرابايت، ويعمل بنظام أندرويد 15.
الكاميرات
يحتوي آيفون 16 بلس على كاميرتين خلفيتين: رئيسية بدقة 48 ميجابكسل، وأخرى واسعة بدقة 12 ميجابكسل، إلى جانب كاميرا أمامية TrueDepth بدقة 12 ميجابكسل.
أما بيكسل 9 برو فيتفوق بعدد الكاميرات ودقتها: كاميرا رئيسية 50 ميجابكسل، وكاميرا تيليفوتو بيريسكوب 48 ميجابكسل، وكاميرا واسعة 48 ميجابكسل، إضافة إلى كاميرا سيلفي بدقة 42 ميجابكسل.
البطارية
يحمل آيفون 16 بلس بطارية سعتها 4674 مللي أمبير، مع دعم الشحن السلكي واللاسلكي، بينما يتمتع بيكسل 9 برو ببطارية بسعة 4700 مللي أمبير، تدعم الشحن السلكي بقدرة 27 واط واللاسلكي بقدرة 12 واط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 5 ساعات
- الأسبوع
هل يمكن تصنيع آيفون في الولايات المتحدة الأمريكية؟.. خبراء يجيبون
آيفون 17 Pro أحمد خالد أكد خبراء أن مسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتصنيع هواتف آيفون التي تنتجها شركة أبل داخل الولايات المتحدة، قد يواجه الكثير من العقبات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت "البراغي الصغيرة" بطرق آلية. قد تستغرق ما يصل لـ10 سنوات وأوضح المحلل في ويدبوش، دان إيفز، أن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما لا يقل عن 10 سنوات وقد تسبب في وصول سعر الجهاز الواحد لـ آيفون إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حالياً في حدود 1200 دولار. وتابع: "نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة". سيزيد من تكاليف المستهلكين من جانبه أشار أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا بريت هاوس، إلى أن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة أبل، محذرا أنه لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين. رسوم جمركية تبلغ 25% يشار إلى أن ترامب كان قد هدد الجمعة الماضية بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على أبل في حال بيعها هواتف آيفون مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة. وقال الرئيس الأمريكي للصحفيين، إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضاً على شركة سامسونج وغيرها من صانعي الهواتف الذكية، مشيراً إلى أنه "لن يكون من العدل" عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة. واختتم ترامب قائلا: "كان لدي تفاهم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك. قال إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع، وقلت له لا بأس أن يذهب إلى الهند لكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية".


المصري اليوم
منذ 5 ساعات
- المصري اليوم
ما هي «البراغي الصغيرة» التي تعيق الحلم الأمريكي بصناعة هواتف أبل محليًا؟
على مدار سنوات عديدة كان حلم الكثير من رؤساء أمريكا، إعادة المصانع الكبرى إلى أرض الولايات المتحدة. ومن بين أبرز هؤلاء، كان دونالد ترمب ، الذي رفع شعار «أميركا أولًا» وسعى إلى دفع الشركات الكبرى مثل «أبل» لتصنيع منتجاتها داخل البلاد. لكن حلم ترمب اصطدم بعقبة غير متوقعة: «البراغي الصغيرة جدًا». ما هي «البراغي الصغيرة»؟ ولماذا تهدد الحلم الأمريكي بصناعة هواتفه محليًأ؟ البراغي هي عبارة عن مسامير دقيقة جدًا تُستخدم في تثبيت مكونات داخلية معقدة داخل هاتف «الآيفون». وقد يبدو غريبًا أن يُعيق «مسمار»لا يتجاوز طوله بضعة ملليمترات حلم دولة عظمى بإعادة التصنيع إلى الداخل، لكن الحقيقة أن هذه البراغي الصغيرة جدًا هي إحدى أهم التفاصيل الهندسية في بناء هاتف آيفون، بل وفي أي جهاز إلكتروني عالي الدقة. في أجهزة آيفون، يتم استخدام عشرات البراغي الدقيقة لربط المكونات الداخلية مثل اللوحة الأم، البطارية، وحدة الكاميرا، ومكونات الشاشة. وهذه البراغي ليست موحدة الشكل أو المقاس، بل تختلف بحسب مكانها ووظيفتها. بعضها لا يتجاوز قطره 1.2 ملم ويحتاج إلى أدوات تثبيت خاصة وموازين ضغط دقيقة جدًا حتى لا تتلف الأجزاء الحساسة. هذه البراغي تُركّب اليوم يدويًا أو شبه يدويًا في مصانع عملاقة في الصين والهند، حيث يعمل الآلاف في خطوط تجميع مكرّسة لهذه المهمة، بدقة متناهية وسرعة عالية. ووفقًا لبعض المحللين والخبراء فإن الروبوتات الموجودة حاليًا في الولايات المتحدة غير قادرة على تثبيت هذه البراغي الصغيرة بنفس الكفاءة والسرعة والدقة التي توفرها اليد البشرية المدربة في المصانع الآسيوية. بمعنى آخر: هذه البراغي الصغيرة ترمز إلى التعقيد الصناعي الهائل في الأجهزة الحديثة، وتُظهر كيف أن صناعة التكنولوجيا ليست فقط عن الابتكار، بل عن التنفيذ على نطاق ضخم وبدقة شبه مستحيلة. ترمب وأبل: التهديد بالرسوم الجمركية في واحدة من أشد لهجاته الاقتصادية، هدّد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 25% على هواتف «آيفون» المصنّعة خارج الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن «من غير العادل» أن تُعفى هذه المنتجات من الضرائب بينما تُصنَّع في دول مثل الصين والهند. لكن ما بدا كخطة بسيطة لإعادة التصنيع إلى الداخل الأميركي، كشف عن شبكة معقدة من التحديات التقنية والاقتصادية، بدأت من خط التجميع... وانتهت عند «برغي». البرغي الذي أربك البيت الأبيض قال وزير التجارة الأميركي حينها، هوارد لوتنيك، إن ملايين العمال في مصانع « أبل » حول العالم يقومون بتثبيت براغي صغيرة جدًا في كل جهاز آيفون. وبرأيه، يمكن تحويل هذا العمل إلى آليّات داخل الولايات المتحدة، ما سيخلق وظائف جديدة للعمال المهرة. لكن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لأبل، كان أكثر واقعية، وقال: «أحتاج إلى أذرع روبوتية متطورة يمكنها تنفيذ هذا العمل بدقة وعلى نطاق واسع، والتكنولوجيا المطلوبة لذلك ببساطة غير متوفرة بعد». بعبارة أخرى، تصنيع هاتف ذكي ليس مسألة بناء مصنع... بل تأمين بيئة إنتاجية معقدة قادرة على التعامل مع مهام دقيقة جدًا — لا تزال الروبوتات الأميركية غير قادرة على إنجازها. التقنية وحدها لا تكفي وفقًا لتقرير «بلومبرج»، حتى إذا افترضنا وجود روبوتات يمكنها تركيب «البراغي الدقيقة»، فإن التحديات لا تتوقف هنا. سلسلة تصنيع آيفون تعتمد على شبكة عالمية من الموردين والمصانع الممتدة عبر قارات. فالمعالجات تصنع في تايوان، والكاميرات في اليابان، والشاشات في كوريا، والتجميع النهائي يتم في الصين أو الهند. هذه الشبكة ليست عبثية، بل صُممت لتحقيق أعلى كفاءة ممكنة وأقل تكلفة. محاولة تفكيكها وإعادة تجميعها داخل الولايات المتحدة، تعني عمليًا إعادة اختراع بتكلفة باهظة وفعالية مشكوك فيها. هل يتحمل الأميركيون دفع 3500 دولار لشراء آيفون؟ يقول دان إيفز، المحلل في «ويدبوش»، إن نقل عمليات التصنيع إلى الولايات المتحدة قد يستغرق 10 سنوات كاملة، وقد يؤدي إلى رفع سعر الهاتف الواحد إلى 3500 دولار في حين يباع حاليًا بحوالي 1200 دولار فقط. هذا الفارق في السعر لا يتعلق فقط بالأجور المرتفعة في أميركا، بل أيضًا بتكلفة إنشاء مصانع جديدة، وتدريب العمال، وتوطين التكنولوجيا، والتعامل مع سلاسل إمداد جديدة بالكامل. الحلم الأميركي في مواجهة الواقع العالمي بالنسبة لشركة «أبل»، فإن القرار لا يتعلق فقط بالوطنية الاقتصادية، بل بالربح والخسارة، والجودة والكفاءة. لذلك، يرى كثير من الخبراء أن فكرة تصنيع الآيفون في أميركا هي قصة سياسية جذابة... لكنها مستحيلة التنفيذ في الوقت الراهن. وفيما تتسابق دول مثل الهند وفيتنام لتصبح مراكز إنتاج جديدة، فإن الولايات المتحدة، رغم تفوقها التقني تظل متأخرة في مجالات التصنيع الدقيق والعمالة الرخيصة والبنية الصناعية المتكاملة.


المساء الإخباري
منذ 5 ساعات
- المساء الإخباري
الميجا الوحش رجع رسميًا .. سامسونج نوت 20 ألترا تقنية مجنونة
يعد سامسونج نوت 20 ألترا من أقوى هواتف الفئة العليا التي تجمع بين الأداء الخارق والتقنيات الحديثة حيث يعود الهاتف بقوة ليقدم تجربة استثنائية في التصوير، الأداء، والشاشة، ما يجعله خيارا مثاليا لعشاق التكنولوجيا الذين يبحثون عن هاتف ذكي يجمع بين القوة والابتكار. تصميم وشاشة سامسونج نوت 20 ألترا يتميز نوت 20 ألترا بتصميم فخم وشاشة متطورة تقدم تجربة مشاهدة مذهلة: شاشة ديناميكية بحجم 6.9 إنش بدقة عالية تضمن وضوحا فائقا. معدل تحديث 120 هرتز يجعل التنقل بين التطبيقات سلس وسريع. دعم تقنية HDR10+ لتعزيز ألوان الصور والفيديوهات. هيكل زجاجي مقاوم للخدوش مع إطار من المعدن الفاخر. كاميرا أمامية مدمجة داخل الشاشة لتعزيز مساحة العرض. مستشعر بصمة مدمج تحت الشاشة لفتح سريع وآمن. أبعاد الهاتف متناسقة لسهولة الحمل والاستخدام بيد واحدة. دعم تقنية مقاومة الماء والغبار بمعيار IP68. ألوان متعددة أنيقة تلبي مختلف الأذواق. شاشة قابلة للتكيف مع الإضاءة الخارجية لراحة العين. أداء وكاميرا نوت 20 ألترا يقدم الهاتف أداء فائقا بفضل مكونات داخلية متطورة وكاميرا قوية: معالج Snapdragon 865+ أو Exynos 990 حسب المنطقة لأداء عالي. ذاكرة وصول عشوائي تصل إلى 12 جيجابايت لتعدد المهام بدون بطء. كاميرا خلفية ثلاثية بدقة تصل إلى 108 ميجابكسل لصور نقية. خاصية التكبير البصري حتى 50 مرة لالتقاط تفاصيل دقيقة من بعيد. تصوير فيديو بدقة 8K لعرض فيديوهات بجودة سينمائية. تقنيات تثبيت الصورة لتصوير فيديو ثابت وواضح. كاميرا أمامية بدقة 10 ميجابكسل صور سيلفي ممتازة. مميزات إضافية وتجربة المستخدم يحتوي نوت 20 ألترا على مزايا تكنولوجية تضيف إلى سهولة الاستخدام وتلبي احتياجات المستخدمين المتنوعة: قلم S Pen بتقنيات محسنة لتدوين الملاحظات والتحكم في الهاتف. دعم شبكات الجيل الخامس 5G للاتصال الأسرع بالإنترنت. بطارية بسعة 4500 مللي أمبير مع دعم الشحن السريع والشحن اللاسلكي. نظام تبريد متطور لمنع ارتفاع حرارة الجهاز أثناء الاستخدام المكثف. واجهة مستخدم One UI 2.5 سهلة الاستخدام مع ميزات مخصصة. دعم تخزين داخلي حتى 512 جيجابايت مع إمكانية التوسعة عبر بطاقة microSD. مزايا أمان متعددة مثل التعرف على الوجه والتشفير الكامل للبيانات.