
"الأمن" يتابع التحرش بطفلة في الرصيفة .. وهذه حقيقة الخطف
جفرا نيوز -
أكّد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، الأربعاء، عدم وجود قضايا خطف أطفال في الأردن، قائلا: "ما يتم تداوله عن وجود حالات خطف أطفال داخل المملكة غير صحيح، ولم تسجّل لدينا أية شكوى بهذا الخصوص".
وقال الناطق الإعلامي، إنّّ الفيديو والمنشورات التي جرى تداولها خلال الـ24 ساعة الماضية ونسب بأنّه حادثة خطف لطفلة، "هي قضية تحرّش بطفلة وليست قضية خطف"، حيث تقدّم والد طفلة بشكوى لدى مديرية شرطة الرصيفة قبل أيام وما زال التحقيق جارياً في القضية لإلقاء القبض على ذلك الشخص.
وأهاب الناطق الإعلامي بالجميع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم نشر أيّة منشورات إلا بعد التأكد والتحقق منها، لتجنب نشر الإشاعات والهلع في المجتمع ، مؤكدًا بأنّ مديرية الأمن العام دوما سبّاقة بنشر كل ما يهم المجتمع من تحذيرات أو بيانات بخصوص أيّة قضايا أو أساليب وظواهر جرمية تهم الرأي العام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 16 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
الروبوت المتفجر: سلاح الاحتلال الصامت لحصد الأرواح بغزة
#سواليف في قلب #الجحيم المستمر الذي يعيشه قطاع #غزة منذ 19 شهرًا، لم يعد #جيش_الاحتلال الإسرائيلي يعتمد فقط على #الطائرات و #الصواريخ، بل بات يستخدم أدوات قتل صامتة ومخيفة، تغزو الأحياء وتزرع #الموت في تفاصيل الحياة اليومية. ومع استمرار العدوان وتصعيد #الاحتلال عملياته العسكرية، بدأ يظهر نوع جديد من الأسلحة الفتاكة في شوارع #غزة، لا يُرى منه إلا الهيكل الصامت قبل أن يتحول إلى كرة لهب مدمّرة. إنه بات يعرف بين الأهالي بـ' #الروبوت_المتفجر '، وهذه إحدى صوره: مدرعة قديمة أعادت إسرائيل استخدامها بعدما خرجت من الخدمة عام 2014، لكن بصيغة أكثر فتكا ورعبا، حيث تُركت وسط أحد الأحياء السكنية المدنية ليتمّ تفجيرها عن بعد، مخلفة دمارا هائلا وهلعا لا يوصف. وباتت هذه المدرعات المعدلة تعرف بين سكان غزة باسم 'الروبوت'، وهو اسم يجسد الغموض والخطر الكامن فيها، حيث تُركن أحيانا في مواقع مدنية لساعات أو حتى أيام، قبل أن تفجر فجأة عن بعد. ويعكس استخدام هذه الوسيلة مستوى جديدًا من الحرب النفسية والهندسة العسكرية، حيث توظف التكنولوجيا لفرض السيطرة، وبث الرعب، وتحقيق أهداف مدمّرة دون تدخل بشري مباشر، وبطرق غير تقليدية. ومنذ إعلان الاحتلال عن توسيع عملياته ضمن ما يعرف بـ'عملية عربات جدعون' قبل عدة أيام، اشتكى سكان غزة، وخاصة في شمال القطاع، من الانتشار المتزايد لاستخدام هذه الروبوتات المتفجرة بشكل شبه يومي. شهادات مدنيين وناشطين في السياق ذاته، أكد مغرّدون وناشطون على مواقع التواصل أن الجيش الإسرائيلي يُحمّل هذه 'الروبوتات المتفجرة' أطنانًا من المتفجرات، ثم يركنها في مناطق معينة، لساعات أو حتى أيام، قبل أن يتم تفجيرها عن بُعد بشكل مفاجئ. وأشار المغرّدون إلى أن مجرد وجود 'الروبوت المتفجر' في حي سكني يفرض حالة من الترقب والقلق الشديد بين السكان، إذ لا يمكن التنبؤ بموعد التفجير. وعند حدوثه، يكون الانفجار مختلفا تماما عن الغارات الجوية، فهو يتسم بـعصف هائل، وصوت مدو، وهزة أرضية قوية. دمار هائل وأحياء تُمحى ووفق الشهادات المتداولة بين النشطاء، فإن هذه التفجيرات تُحدث دمارا واسع النطاق، يقصد به إيقاع أكبر عدد ممكن من الخسائر البشرية بين المدنيين، إلى جانب تدمير البنية التحتية، مشيرين إلى أن تفجير 'روبوت' واحد يؤدي إلى تسوية 5 منازل بالأرض دفعة واحدة، أو حتى تدمير حي كامل. ووصف مدوّنون هذا السلاح بأنه 'نووي مصغر'؛ نظرًا لشدة الانفجار الذي يُحدثه. وقال أحدهم 'هو عبارة عن دبابة قديمة محشوة بعشرات الأطنان من المتفجرات، وقادرة على تدمير مئات المنازل على بعد كيلومترات'. كما كتب أحد النشطاء 'ليلة واحدة عايشتها قبل يومين في منطقة تل الزعتر مع الروبوتات… شيء لا يوصف!!!'. فيما قال آخر 'كل يوم يخترعون سلاحا جديدا لإبادة سكان قطاع غزة'. وأفاد ناشط ميداني أنه رصد آثار الانفجار في إحدى جولات التصعيد العنيف شمال غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2024 وما بعدها، قائلا 'الروبوت يفجر ما مساحته 200 متر مربع على دائرتين؛ الأولى قريبة وتدمّر بشكل شبه كامل، والثانية تفرغ المبنى من محتوياته'. وفي السياق ذاته، أوضح مدونون أن 'الروبوت المفخخ' هو مدرعة تشبه الدبابة بحجم أصغر، تحمل قرابة 10 أطنان من المتفجرات والشظايا، وتدار عن بعد عبر إشارة تشفيرية خاصة. وقدّر بعضهم أن قوته التدميرية تعادل 10 أضعاف الصواريخ التي تطلقها طائرات 'إف16' مما يجعله من أخطر الأسلحة المستخدمة في الحرب على غزة حتى اليوم.


جفرا نيوز
منذ 19 دقائق
- جفرا نيوز
"العليا الإسرائيلية" تقضي بأن إقالة رئيس الشاباك "غير قانوني"
جفرا نيوز - ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن المحكمة العليا الإسرائيلية قضت، اليوم الأربعاء، بأن قرار إقالة رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار "غير قانوني'. قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مارس آذار إقالة بار، وهي خطوة أثارت احتجاجات في أنحاء البلاد إذ رأى المنتقدون للقرار أن الحكومة تقوض بذلك مؤسسات رئيسية في الدولة وتعرض أسس الديمقراطية الإسرائيلية للخطر. وأدى قرار إقالة بار إلى بروز روايات متناقضة ذات صلة بالأحداث التي أدت إلى هجوم حماس غير المسبوق على القواعد والمستوطنات الإسرائيلية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ومؤخرا، قدّم بار إفادة خطية إلى المحكمة العليا أكد فيها تحت القسم أنّ نتنياهو طلب منه الولاء الشخصي له وأمره بالتجسّس على محتجّين ضدّ الحكومة. بينما وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي -في ردّ أمام المحكمة العليا- بار بأنه "كاذب'.


جفرا نيوز
منذ 19 دقائق
- جفرا نيوز
قضية ابنه تتحوّل لابتزاز.. محمد رمضان يرد عبر محاميه
جفرا نيوز - كشف المحامي أحمد الجندي، وكيل نجل الفنان محمد رمضان، في لقاء مع برنامج "ET بالعربي'، أن الأسرة المشتكية تسعى لابتزاز موكّله ومساومته ماديًا، مؤكداً أن القضية لا تتجاوز خلافًا عاديًا بين أطفال في نادٍ رياضي. وقال الجندي: "مفيش خناقة، أطفال بيلعبوا في النادي، وتنمّروا على ابن محمد رمضان وقالوا له: إنت أسود زي أبوك، فحصل تدافع وخلاف بسيط، زي اللي بيحصل في أي مكان'. وأضاف: "لأن والد الطفل هو محمد رمضان، تصعّد الموضوع، وتم التقدّم بشكوى وصلت إلى النيابة والمحكمة. وفي آخر جلسة، فوجئنا بأنهم بيطلبوا تعويض، وده بيكشف الهدف الحقيقي، وهو استغلال اسم محمد رمضان'. وعن احتمال حدوث صلح، أوضح الجندي: "محدّش يكره الخير، بس أسرة الطفل هدفها مادي بحت. إحنا مش بندفع تعويض على حاجة ما حصلتش، ولو حصل ده، يبقى أي حد ممكن يبتز محمد رمضان ويتقدّم ببلاغ'. وأوضح المحامي أسباب الطعن على الحكم الصادر بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية، مشيرًا إلى أن الحكم صدر غيابيًا دون سماع أقوال الطفل أو الدفاع، واعتبره إخلالاً بحقوق الدفاع وتسرعًا في اتخاذ القرار دون مراجعة الأدلة والمستندات والكاميرات. وأكد الجندي أنه سيتقدّم بشكوى لهيئة التفتيش القضائي، ويطعن على الحكم بالطرق القانونية، قائلاً: "هنطلب جلسة جديدة، ويحضر فيها علي نجل محمد رمضان، وبإذن الله يثبت براءته'. من جانبه، أشار الجندي إلى تأثير الأمر على محمد رمضان نفسه، ونقل عنه قوله: "أنا حزين، مش كفاية اللي بيتعمل معايا، ابني كمان؟ ويا ريته راجل كبير… ده طفل عنده 10 سنين'.