
أخبار مصر : تحذير: انفجارات شمسية قوية تضرب الأرض الجمعة والسبت وتؤثر على الأجهزة والاتصالات
الخميس 15 مايو 2025 01:15 صباحاً
نافذة على العالم - حذر الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، من كثرة الانفجارات الشمسية في دورة الشمس الحالية رقم 25 والتى تستغرق 11 عامًا وبدأت 2019 ، وتصل ذروتها في المنتصف عامي 2024-2025.
ويتم قياس الانبعاثات بخمس درجات (A،B,C,M,X)، بمقياس لوغاريتمى مثل الزلازل، بحيث B أقوى من A عشر مرات، وC أقوى من A 100 مرة، وX تعادل مليار قنبلة هيدروجينية.
وأضاف الدكتور عباس شراقي، في منشورر على صفحة بموقع فيسبوك تحت عنوان 'أقوى انفجارات شمسية تصل حرارتها إلى الأرض الجمعة والسبت'، أن يوم الثلاثاء 13 مايو، فى تمام الساعة 8 م بتوقيت القاهرة، رصد انفجار شمسى بقوة 'X' على سطح الشمس، واليوم 4 انفجارات أخرى منها انفجار 'X' وثلاثة 'M'، تتسبب الانفجارات في انبعاث كتل شمسية مقذوفة ((CME تصل إلى الأرض بسرعة متوسطها 1000 كم/ث، أي يصل إلى سطح الأرض بعد يوم إلى عدة أيام في رحلة طولها 150 مليون كم هي المسافة بين الشمس والأرض، وبالتالى وصولها الجمعة، وانبعاثات اليوم القوية تصل السبت (45 درجة مئوية) وقد تمتد إلى الأحد بدرجة أقل نسبيا، ويتوقف استمرارها على الانفجارات الشمسية.
أهم تأثيرات التوهج الشمسي الشديد
وأوضح أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة أن أهم تأثيرات التوهج الشمسى الشديد هى التشويش على الأجهزة الالكترونية، واحتمالية سقوط بعض الأقمار الصناعية، وتعطل الاتصالات اللاسلكية على الأرض، وأجهزة الملاحة فى الطائرات والسفن، أجهزة محطات توليد الكهرباء، أجهزة الكومبيوتر و servers وبالتالى الانترنت، بعض الأجهزة الطبية.
أما بالنسبة للإنسان فقد يسبب عدد من الآثار الجانبية السلبية الأخرى المتعلقة بالمزاج والقلق والنشاط الهرموني وغيره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : أين يقع الانفجار الشمسي الضخم المتوقع أن يضرب الأرض؟
الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - شهد علماء الفلك، حدثًا شمسيًا مذهلًا في صورة ثوران بركاني هائل على شكل جناح طائر، امتد لمسافة تقارب 600 ألف ميل من سطح الشمس. في البداية، خُشي العلماء أن يُسبب هذا الثوران عاصفة مغناطيسية أرضية شديدة على الأرض، لكن العلماء أكدوا لاحقًا أن الكوكب نجا بأعجوبة من ضربة مباشرة، ولم يتلقَّ سوى ضربة خفيفة. وأثار الثوران، المكون من بلازما فائقة الحرارة وجسيمات مشحونة، مخاوف من اضطرابات محتملة، إلا أن تأثيره كان ضئيلاً. مع مرور الحافة الخلفية للثوران بالقرب من الأرض، لا تزال هناك فرصة ضئيلة لرؤية الشفق القطبي فوق أجزاء من المملكة المتحدة ليلة الجمعة. ووفقًا للتقرير، تحدث هذه الشفقات عندما تصطدم الجسيمات الشمسية بالغلاف الجوي للأرض، مما يؤدي إلى إثارة جزيئات الغاز وإنتاج عروض ضوئية متوهجة. يتوقع مكتب الأرصاد الجوية في المملكة المتحدة أن يكون هذا التوهج الشفقي مرئيًا حتى أقصى الجنوب في أجزاء من اسكتلندا. ووفقًا لصحيفة ديلي ميل، كشفت عمليات المحاكاة البصرية التي أجرتها وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) عن مدى صعوبة تجنب الأرض للاصطدام المباشر بهذا الانفجار الشمسي الدرامي. ويعد النشاط الجيومغناطيسي الطفيف المُسجَّل حاليًا هو نتيجة ما يُعرف باسم ثوران الخيوط - وهو مختلف عن التوهجات الشمسية، في حين أن التوهجات هي دفعات إشعاعية كثيفة، فإن ثورات الخيوط، أو القذف الكتلي الإكليلي (CMEs)، تنطوي على سحب هائلة من الجسيمات الشمسية تُقذف في الفضاء. والقذف الكتلي الإكليلي (CME) هو إطلاق للجسيمات الشمسية المشحونة والمجالات المغناطيسية التي تنفجر من سطح الشمس أثناء النشاط الشمسي.

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
سد النهضة.. "شراقي" يكشف مفاجأة بشأن كميات الأمطار وحجم التخزين
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إنه توجد توقعات بأن تكون الأمطار الإثيوبية أعلى من المتوسط مع استمرار امتلاء بحيرة سد النهضة. وأضاف شراقي، في منشور عبر حسابه على فيسبوك: بالقرب من نهاية موسم الأمطار الثاني والكبير في المنطقة الاستوائية (فبراير-يونيو) على بحيرة فيكتوريا، يمكن تقييم الموسم بأنه أعلى من المتوسط حيث وصل منسوب بحيرة فيكتوريا حتى الآن 1137.13 م فوق سطح البحر.وتابع: وقد سجلت البحيرة العام الماضي أعلى منسوب في التاريخ 1137.5 متر في 14 مايو 2024، وتساهم بحيرة فيكتوريا بنحو 15% من إيراد نهر النيل من خلال النيل الأبيض.وواصل: طبقًا لمركز إيجاد IGAD للتنبؤات المناخية والتطبيقات لتوقعات الأمطار على الهضبة الإثيوبية التي تساهم بنحو 85% من إيراد نهر النيل خلال الثلاثة أشهر القادمة (يونيو - أغسطس)، من المتوقع أن تكون الأمطار خلال يونيو - أغسطس 2025 أعلى من المتوسط.وأشار الدكتور عباس شراقي، إلى أن بوابات المفيض مغلقة، وبحيرة سد النهضة شبه ممتلئة بالمياه بمخزون حوالي 56 مليار متر مكعب، عند منسوب 634 مترًا فوق سطح البحر، بفقد 4 مليار م3 فقط منذ 5 سبتمبر الماضي منها بخر وتسرب ومياه من خلال أنفاق التوربينات.وأوضح أن الإيراد سيزداد عند سد النهضة خلال الأسابيع المقبلة من 20 مليون م3/ يوم في مايو إلى 60 مليون م3/ يوم في يونيو، متابعًا: إثيوبيا تكابر بعدم فتح بوابات المفيض لأنه اعتراف بعدم تشغيل التوربينات بكفاءة أمام الشعب الإثيوبي، رغم أن المصلحة لها وللسودان تقتضي بالبدء فورًا في تصريف المياه من اليوم قبل الغد استعدادًا لاستقبال أكثر من 40 مليار م3 خلال الشهور المقبلة (يوليو - أكتوبر).اقرأ أيضًا:قطارات مكيفة وأنظمة إشارات.. خطة مترو الأنفاق لتطوير الخط الأولبعد إلغاء شهادة حلال.. الزراعة تكشف موعد تراجع أسعار الألبان بالأسواقهل تسبب سد النهضة في بطء دوران الأرض؟.. خبير يوضح


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
سد النهضة.. "شراقي" يكشف مفاجأة بشأن كميات الأمطار وحجم التخزين
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة، إنه توجد توقعات بأن تكون الأمطار الإثيوبية أعلى من المتوسط مع استمرار امتلاء بحيرة سد النهضة. وأضاف شراقي، في منشور عبر حسابه على فيسبوك: بالقرب من نهاية موسم الأمطار الثاني والكبير في المنطقة الاستوائية (فبراير-يونيو) على بحيرة فيكتوريا، يمكن تقييم الموسم بأنه أعلى من المتوسط حيث وصل منسوب بحيرة فيكتوريا حتى الآن 1137.13 م فوق سطح البحر. وتابع: وقد سجلت البحيرة العام الماضي أعلى منسوب في التاريخ 1137.5 متر في 14 مايو 2024، وتساهم بحيرة فيكتوريا بنحو 15% من إيراد نهر النيل من خلال النيل الأبيض. وواصل: طبقًا لمركز إيجاد IGAD للتنبؤات المناخية والتطبيقات لتوقعات الأمطار على الهضبة الإثيوبية التي تساهم بنحو 85% من إيراد نهر النيل خلال الثلاثة أشهر القادمة (يونيو - أغسطس)، من المتوقع أن تكون الأمطار خلال يونيو - أغسطس 2025 أعلى من المتوسط. وأشار الدكتور عباس شراقي، إلى أن بوابات المفيض مغلقة، وبحيرة سد النهضة شبه ممتلئة بالمياه بمخزون حوالي 56 مليار متر مكعب، عند منسوب 634 مترًا فوق سطح البحر، بفقد 4 مليار م3 فقط منذ 5 سبتمبر الماضي منها بخر وتسرب ومياه من خلال أنفاق التوربينات. وأوضح أن الإيراد سيزداد عند سد النهضة خلال الأسابيع المقبلة من 20 مليون م3/ يوم في مايو إلى 60 مليون م3/ يوم في يونيو، متابعًا: إثيوبيا تكابر بعدم فتح بوابات المفيض لأنه اعتراف بعدم تشغيل التوربينات بكفاءة أمام الشعب الإثيوبي، رغم أن المصلحة لها وللسودان تقتضي بالبدء فورًا في تصريف المياه من اليوم قبل الغد استعدادًا لاستقبال أكثر من 40 مليار م3 خلال الشهور المقبلة (يوليو - أكتوبر).