
13 Jun 2025 20:02 PM توقيف شخصَين لارتكابهما أعمال سرقة وسلب
صدر عـن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:
بناء على إشارة القضاء المختص، تعمّم المديريّة العامّة لقوى الامن الداخلي صورة الموقوفين:
ع. ر. (مواليد عام 1997، سوري)
ش. ا. ز. (مواليد عام 2009، فلسطيني)
للاشتباه بارتكابهما أعمال سرقة وسلب، ولقيادتهما درّاجة آليّة من دون تسجيل، وهما من أصحاب السّوابق بجرائم سرقة وسلب.
لذلك، تطلب هذه المديرية العامة من الذين وقعوا ضحية أعمالهما وتعرفوا إليهما، الاتصال بمفرزة بيروت القضائيّة في وحدة الشرطة القضائيّة على أحد الرقمين: 810170-01، أو 810171-01 تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 7 دقائق
- ليبانون 24
هجمات إسرائيليّة جديدة على إيران... وتهديد يطال خامنئي: طهران ستحترق
شنّت إسرائيل هجوماً جديداً على إيران ، واستهدفت مصافي تكرير النفط في مدينة تبريز في محافظة أذربيجان. وأفادت وكالة "فارس" عن دويّ إنفجارات في خرم آباد وكرمانشاه ولورستان. وأشارت وسائل إعلام إيرانيّة، عن مقتل شخصين في هجوم إسرائيليّ على موقع للصواريخ في أسدآباد غرب إيران. وأعلنت إيران أنّها قامت باعتقال 5 أشخاص في مدينة يزد، بتهمة التخابر مع إسرائيل.


النهار
منذ 11 دقائق
- النهار
الموساد في عمق إيران... كيف دخل ولماذا سُرّب وجوده؟ (فيديو)
مفاجأةٌ صادمة كانت وجود عناصر الموساد على الأرض الإيرانية، في عملية "الأسد الصاعد"، التي أطلقتها إسرائيل ضد إيران. العملية التي طالت أهدافاً عسكرية ونووية في العمق الإيراني، طالت في جزء منها اغتيال شخصيات عسكرية وسياسية كبيرة إلى جانب العلماء النوويين، أبرزهم، حسين سلامي قائد الحرس الثوري، وعلي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيراني، في رسالة واضحة للمرشد الأعلى علي خامنئي، أن عينَ إسرائيل تراك. مهمة الموساد، كانت تنفيذ سلسلة من عمليات التخريب السرية. مثل تدمير مواقع الصواريخ الاستراتيجية الإيرانية وقدراتها الدفاعية الجوية. وقد انقسمت إلى ثلاث عمليات مختلفة. العملية الأولى، نشرت وحدات كوماندوس الموساد في وسط إيران، أنظمة أسلحة دقيقة التوجيه في مناطق مفتوحة بالقرب من أنظمة صواريخ أرض-جو الإيرانية. ومع بدء الهجوم الإسرائيلي، وبالتوازي مع هجمات سلاح الجو في جميع أنحاء إيران، تم تفعيلُ هذه الأنظمة، وإطلاق الصواريخ الدقيقة مباشرة على الأهداف دفعةً واحدة وبدقة عالية. العملية الثانية، نشر الموساد سراً أنظمة وتقنيات هجومية على المركبات، دَمرت أنظمة الدفاع الإيرانية مع بدء الهجوم الإسرائيلي. أما العملية الثالثة، فأنشأ الموساد في وقت سابق قاعدة طائرات مسيرة متفجرة تم تسللها إلى قلب إيران، وخلال الهجوم الإسرائيلي، تم تفعيل هذه الطائرات وإطلاقُها على منصات إطلاق صواريخ أرض-أرض الموجودة في قاعدة أشفق آباد قرب طهران. وبحسب المعلومات، بدأ الموساد، قبل أشهر، بتهريب صواريخ إلى إيران، ونصب سراً أسراباً من الطائرات المسيرة المتفجرة في عمق البلاد، وجهّز قواعده ممهداً الطريق للهجوم الإسرائيلي. ونسبت صحيفة "واشنطن بوست" إلى شخصين مطلعين على مخطط الطائرات المسيرة المتفجرة بأنه مشابه للعملية الأوكرانية التي دمرت قاذفات استراتيجية روسية هذا الشهر. تظهر عملية "الأسد الصاعد"، التفوق العسكري والاستخباراتي الإسرائيلي، والاختراق الأمني والعسكري الكبير للبنية الأمنية والاستخباراتية الإيرانية، وللقيادة السياسية في طهران، على غرار ما حصل لـ"حزب الله" في لبنان، خصوصاً وان وجود عناصر من الموساد في وسط البلاد لا يمكن أن يتم من دون تعاون داخلي وتنسيق مع أشخاص على درجة كبيرة من الاحتراف. الباحث في شؤون مكافحة الإرهاب بيار جبور، يقول لـ"النهار": "موضوع اختراق الموساد الإسرائيلي لايران بالغ الحساسية والتعقيد، يرتبط بأمور استخباراتية وأمنية تُعد من أسرار الدول لا يتم الكشف عنها عادة إلا جزئياً من خلال تقارير إعلامية أو تسريبات نادرة، غالباً لأغراض دعائية أو سياسية، وهي تذكّرنا بأبرز العمليات الإسرائيلية التي نُسب تنفيذها إلى الموساد في الداخل الإيراني، كسرقة الأرشيف النووي الإيراني في العام 2018، وبنيامين نتنياهو أقر شخصياً بأن الموساد نفذ العملية. اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده في العام 2020. إضافة إلى تفجيرات منشآت نووية مثل نطنز في عدة مناسبات إلى عدد من التفجيرات الغامضة داخل منشآت نووية في 2020 و 2021". ويؤكد جبور أن الموساد يقوم بتجنيد عملاء محليين وهم كثر، والدليل إعلان إيران مراراً عن تفكيك شبكات تجسس تعمل لصالح الموساد الإسرائيلي وتضم مواطنين ايرانيين. "عملية خرق إيران تتم عبر عمليات سيبرانية مثل فيروس Stuxnet الذي تم وضعه في أجهزة الطرد في منشأة نطنز في العام 2010، يقول جبور: وهناك اعتقاد سائد عن وجود تعاون بين المعارضين والأقليات التي تعيش في إيران والموساد الإسرائيلي. كما أن الموساد يستخدم شركات وهمية وجوازات سفر أجنبية، وهؤلاء العملاء غالبا ما يتحركون بهويات غير إسرائيلية، إضافة إلى التقنيات المتطورة كالذكاء الاصطناعي والدرون وغيره، حيث يُستخدمون في عمليات الاغتيال والتجسس". ويشير إلى أن الكثير من التفاصيل تبقى غير مؤكدة لأن ما يُنشر يكون أحياناً يحتوي على كثير من المبالغات أو يُنشر لأغراض دعائية. ويعتبر أن "القول إن عناصر الموساد نفذوا العملية قد يكون لتجنب الإعلان عن وجود عملاء لإسرائيل في الداخل، وهذا عمل الاستخبارات في كل أنحاء العالم، خصوصاً أن الاعتماد على هؤلاء المجندين استخباراتياً أساسي لأنهم يعرفون طبيعة البلد، ويملكون حرية الحركة وكيفية التحرك والغوص في التفاصيل".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 11 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عرقلة 'اليونيفيل' لعرقلة القرار 1701
لا يقوم حزب الله بأي عمل أمني أو عسكري من دون سياق واضح وهدف واضح للمنفّذين ولا مجال للاجتهاد في هذا الموضوع لأنه قد يؤثر في النتيجة التي يسعى إليها الحزب. وفي هذا الإطار يندرج التعرّض للقوات الدولية الموجودة في جنوب الليطاني، والهدف هو منع تطبيق القرار 1701 باعتبار أن هذه القوات هي واحدة من الوسائل المولجة بتطبيق هذا القرار. وإذا كان الحزب في مرحلةٍ ما يضمن في السياسة وفي غيرها عدم تنفيذ الجيش اللبناني للقرار، فهو استخدم العنف في مواجهة قوات 'اليونيفيل' لمنعها من التنفيذ وبالتالي فإنّ ما تعرضت وما تتعرّض له اليونيفيل ليس أبدًا تصرفات فردية أو أهلية، بل هي في الحقيقة عمل أمني عسكري يُراد منه عرقلة عمل هذه القوات وإيصال رسالة مفادها بأن القرار 1701 لم ولن يطبّق في جنوب الليطاني. منذ صدور القرار 1701 في مجلس الأمن عقب حرب تموز 2006، نشطت الاعتداءات على قوات اليونيفيل وكان بعضها دمويًا وأبرزها التفجير الذي استهدف دوريةً تابعةً للوحدة الإسبانية في هذه القوات في حزيران عام 2007 ما أدّى إلى مقتل ستة جنود إسبانيين وجرح ثلاثة آخرين ولم تصل التحقيقات في هذا الهجوم إلى أي نتيجة، إضافة إلى قتل جندي إيرلندي في بلدة العاقبية جنوب مدينة صيدا في شهر كانون الأول عام 2022. منذ أن وُجدت قوات اليونيفيل في جنوب لبنان في ربيع العام 1978 وبموجب القرار 425، تمتّعت بعلاقاتٍ جيدةٍ مع سكان المنطقة الحدودية وصلت إلى حدّ أن عناصر وضباطًا من وحدات مختلفة في هذه القوات اقترنوا بنساء لبنانيات، كما أنّ عددًا كبيرًا من اللبنانيين يعملون معهم، إضافةً إلى حركة تجارية وثقافية وصحية واجتماعية نسجتها هذه القوات مع أبناء المنطقة الحدودية، وبالتالي فإنّ حالًا من الصداقة والمودّة تسود بين الطرفيْن فكيف يمكن إذًا أن تحصل الاعتداءات؟ في سياسة حزب الله وتحقيق أهدافها، لا مكان للودّ أو لعلاقات اجتماعية بين اليونيفيل والمحيط الذي تعمل فيه، وبالتالي ومن أجل خدمة الهدف الأكبر وهو عدم تنفيذ القرار 1701، تمّت شيطنة اليونيفيل وربطها بإسرائيل لتبرير أي اعتداء عليها أو عرقلة لعملها وهذا ما حصل في السابق ويحصل حاليًا إذ إنّ الذين يتصدّون لليونيفيل هم من عناصر وكوادر حزب الله كُلّفوا بتطبيق تلك المهمّة حتّى من دون العودة إلى القيادة، فالتعليمات في هذا المجال سارية المفعول منذ العام 2006 ولم تتبدّل طالما أن الحزب ما زال يحتفظ بالسلاح لإزالة إسرائيل من الوجود ولن يقبل بوجود من يعتقد أنّه يؤخّر تحقيق هذا الهدف أو يعرقله، علمًا أن توجّه حزب الله هذا لا يلقى تأييدًا من توأمه في الطائفة الشيعية وهو حركة أمل التي قال رئيسها نبيه بري إنّه مع اليونيفيل ظالمةً أم مظلومة. بسام أبو زيد -'هنا لبنان' انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News