
ظاهرة فلكية نادرة في سماء بلد عربي.. انفجار كويكب بقوة 178 طنا من مادة الـ'TNT'
#سواليف
وثق مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية (CRAAG) #ظاهرة #فلكية نادرة شهدتها #الجزائر ليلة 7 مايو 2023.
وتمثلت الظاهرة الفلكية، في عبور #كرة_نارية ضخمة عبر سماء الجزائر، شوهدت بوضوح من ولاية المسيلة حتى جنوب إسبانيا، مرفقة بصوت #انفجار قوي وتوهج يفوق لمعان القمر البدر، وفق مركز البحث.
وبحسب المنشور العلمي الصادر عن المركز، فإن الكويكب الصغير انفجر في الغلاف الجوي على ارتفاع 35 كم تقريبا فوق منطقة الحاكمية بولاية البويرة.
وقدر قطره بين 50 سم و1 متر، بكتلة تتراوح من 4 إلى 14 طنا، فيما بلغت طاقته الحركية ما يعادل انفجار 178 طنا من مادة 'T.N.T'.
وأظهرت التحليلات أن موجة الصدمة الناتجة عن الانفجار رصدت بواسطة 14 محطة زلزالية، حيث بلغت اهتزازات سطح الأرض ما يعادل زلزالا محليا بقوة 2.1 درجة على مقياس ريختر.
وتم كذلك الكشف عن الأمواج تحت الصوتية الناتجة عن الانفجار في مناطق بعيدة وصلت حتى جنوب شرق ألمانيا، حسب ما أفاد المركز.
وأكد المركز أن هذا البحث يعد الأول من نوعه في تاريخ الجزائر، ويمثل 'انطلاقة علمية هامة في مجال دراسة دخول الأجسام الفضائية إلى الغلاف الجوي، مما يفتح آفاقا جديدة أمام الأبحاث الفلكية والجيولوجية في البلاد'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
إذاعة 'يوم القيامة' تخرج إلى الأثير برسائل غامضة!
#سواليف أفاد الصحفي العسكري الروسي ألكسندر روجين بأن محطة UVB-76 الإذاعية الروسية، المعروفة باسم ' #إذاعة_يوم_القيامة'، بثت ثماني #رسائل_غامضة يوم 1 يونيو الماضي. وتضمّن البث الإذاعي الكلمات التالية:'أوتكوروي' (Utkoroy)، 'مورزوفي' (Morzhovyy)، 'لوغوفوي' (Lugovoy)، 'بتشيلودير' (Pcheleder) ، 'بويناك' (Buynak)، 'فيزيلي' (Vesel'ye)، 'بوبسوليت' (Pupsolyot)، 'بوبروسكوت (Bobroskot). وتُعرف الإذاعة، التي تعمل منذ عام 1976، بين هواة الراديو بلقب 'الطنّانة'(The Buzzer) بسبب الصوت الخلفي المميز الذي يشغل 99.99٪ من وقت البث. كما سُمعت في الأثير كلمتا 'لوتشوتورغ' (Luchotorg) و'كوبنا' (Kopna). يُلاحظ أن الإذاعة الغامضة قد زادت من وتيرة بثها مؤخرا. ففي مطلع مارس الماضي، خرجت الإذاعة -بعد سبات طويل- إلى الأثير ببث أسماء أشخاص، تلاها بث سلسلة من الأرقام. وفي نهاية مايو/أيار، أثارت الإذاعة حيرة المتابعين مجددا عندما بثت ثلاث رسائل غامضة خلال 24 ساعة فقط، حيث تم تسجيل هذه الإشارات في أوقات متفرقة من اليوم. يُقدّم الخبراء عدّة تفسيرات محتملة لظاهرة هذه المحطة الإذاعية الغامضة. فمن ناحية، يرجّح بعض المحلّلين العسكريين أن تكون جزءا من نظام اتصالات الطوارئ الخاص بالقوات الاستراتيجية الروسية، وهو ما يفسّر تسميتها الشعبية 'راديو يوم القيامة'. ومن ناحية أخرى، يذهب رأي آخر إلى أنها قد تكون مجرد منصة لاختبار قنوات الاتصالات العسكرية أو أداة لتضليل أجهزة الاستخبارات الأجنبية. بينما يطرح فريق ثالث فرضية أكثر إثارة – وإن كانت غير مؤكدة – مفادها أن المحطة قد تكون مرتبطة بنظام 'اليد الميتة' النووي الروسي الأسطوري، رغم عدم وجود أي إثباتات رسمية تدعم هذه النظرية أو غيرها من التكهنات. وما تزال هذه المحطة تواصل بثّ إشاراتها المبهمة بين الفينة والأخرى، محافظة على الحجاب الكثيف الذي يُخفي حقيقتها. فبرغم أن رسائلها تبدو للعيان مجرّد رموز عشوائية بلا معنى، إلا أنها قد تُخفي في ثناياها شفرات سرية لا يُدرك مغزاها سوى قلّة من المطلعين على أسرار هذا الصندوق الأسود الإذاعي.


سواليف احمد الزعبي
منذ يوم واحد
- سواليف احمد الزعبي
تغيرات غامضة على قمر المشتري 'أوروبا' تعزز احتمالات وجود حياة خارج الأرض
#سواليف كشفت دراسة حديثة عن نتائج مذهلة تدعم البيانات التي جمعها #تلسكوب_جيمس _الفضائي حول ديناميكية السطح الجليدي لقمر #المشتري 'أوروبا'. وتظهر الدراسة التي قادها الدكتور أوجوال راوت من معهد ساوثويست للأبحاث (SwRI)، أن هذا السطح ليس كتلة جليدية خاملة، بل هو في حالة تغير مستمر، حيث تختلف معدلات تبلور الجليد من منطقة لأخرى، ما يشير إلى تفاعل معقد بين العوامل الخارجية والعمليات الجيولوجية الداخلية. وما يجعل #قمر_أوروبا مميزا هو السلوك الفريد لجليده السطحي. فبينما نعرف على #الأرض الجليد البلوري الذي يتشكل عندما تترتب جزيئات الماء في أنماط سداسية منتظمة، نجد على أوروبا حالة مختلفة تماما، حيث يتعرض السطح الجليدي هناك لقصف مستمر من الجسيمات المشحونة القادمة من الفضاء، ما يحول الجليد إلى حالة تعرف بالجليد الغير متبلور (amorphous ice) والذي يفتقر إلى التنظيم البلوري المنتظم. وقام فريق البحث بإجراء سلسلة من التجارب المعملية الدقيقة لمحاكاة الظروف على سطح أوروبا. وكشفت هذه التجارب عن تفاصيل مهمة حول الزمن الذي يستغرقه الجليد في التحول بين حالتي التبلور وعدم التبلور، خاصة في المناطق التي تعرف بـ'التضاريس الفوضوية' (chaos terrains)، حيث تختلط التلال والشقوق والسهول بشكل عشوائي. والأمر الأكثر إثارة هو ما كشفت عنه البيانات المأخوذة من تلسكوب جيمس ويب بالاقتران مع هذه التجارب. فبعد عقود من الاعتقاد بأن سطح أوروبا مغطى بطبقة رقيقة من الجليد غير المتبلور تحمي تحتها جليدا بلوريا، وجد الباحثون دلائل على وجود جليد بلوري على السطح نفسه وفي أعماق أكبر في بعض المناطق، وخاصة في منطقة 'تارا ريجيو' (Tara Regio) الغامضة. ويوضح الدكتور ريتشارد كارترايت، العالم المتخصص في التحليل الطيفي والمؤلف الرئيسي للدراسة، أن طبيعة السطح في هذه المنطقة تبدو مسامية ودافئة بدرجة كافية لتسمح بإعادة تبلور الجليد بسرعة. ولكن الغريب حقا هو الكيمياء غير الاعتيادية التي رصدوها في هذه البقعة بالتحديد، حيث ظهرت أدلة قوية على وجود مركبات مثل كلوريد الصوديم (ملح الطعام العادي) وثاني أكسيد الكربون وبيروكسيد الهيدروجين، ما يشير إلى عمليات كيميائية معقدة. ويرى الدكتور راوت أن المصدر الأكثر ترجيحا لهذه المواد هو المحيط السائل الذي يعتقد أنه يكمن تحت القشرة الجليدية السميكة لأوروبا، على عمق قد يصل إلى 30 كيلومترا. وتشير التضاريس المتصدعة في منطقة 'تارا ريجيو' إلى احتمال وجود عمليات جيولوجية نشطة تقوم بدفع المواد من الأعماق إلى السطح. ولكن اللغز الحقيقي يكمن في رصد نوعين مختلفين من ثاني أكسيد الكربون: النوع الشائع الذي يحتوي على الكربون-12 (¹²CO2) ، والنوع الأثقل الذي يحتوي على الكربون-13 (¹³CO2). ويصعب تفسير وجود هذا النظير الأثقل، لكن كل الدلائل تشير إلى أنه قادم من داخل القمر، تماما كما هو الحال مع النظير الأخف. وهذه الاكتشافات تمثل خطوة مهمة في فهمنا لإمكانية وجود حياة خارج الأرض. فمع تراكم الأدلة على وجود محيط سائل مالح تحت الجليد، وعمليات كيميائية نشطة، وتبادل للمواد بين السطح والأعماق، يصبح قمر أوروبا أحد أكثر الأماكن الواعدة في نظامنا الشمسي للبحث عن أشكال الحياة البدائية.


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 أيام
- سواليف احمد الزعبي
اكتشاف سلالة بشرية غامضة غير معروفة سابقاً وهذا اسمها!
#سواليف #كشف #علماء_صينيون عن #سلالة #بشرية #غامضة أطلقوا عليها اسم 'السلالة الشبحية'، بعد تحليل هيكل عظمي لامرأة عاشت قبل نحو 7100 عام في مقاطعة يونان جنوب غربي الصين. والهيكل الذي تم العثور عليه في موقع 'شينغيي'، يعود لامرأة أطلق عليها اسم 'شينغي' وأظهرت تحاليل الحمض النووي أنها تنتمي إلى سلالة بشرية غير معروفة سابقا، كانت مجرد فرضية علمية حتى الآن. حلل الباحثون 127 جينوما بشريا من المنطقة، من فترات تراوحت بين 1400 و7150 سنة. وأظهرت النتائج أن 'شينغي' لم تكن قريبة وراثيا من سكان شرق أو جنوب آسيا، بل من مجموعة بشرية قديمة انفصلت مبكرا عن بقية البشر، وأطلق عليها اسم 'السلالة الآسيوية القاعدية شينغيي'. وتشير الدراسة، المنشورة في مجلة Science، إلى أن هذه السلالة لم تختلط وراثيا بمجموعات أخرى لآلاف السنين، ما سمح لها بالحفاظ على تركيبتها الجينية الفريدة. ومع مرور الوقت، اختلط أقارب 'شينغي' مع مجموعات من شرق آسيا، وأسهموا في جينات بعض سكان التبت حاليا. وأوضحت الباحثة تشياومي فو أن الاكتشاف يمثل خطوة مهمة لفهم أصول سكان التبت، حيث تُشكل 'السلالة الشبحية' نحو 20 بالمئة من تركيبتهم الوراثية، بينما تعود النسبة الباقية إلى شعوب شمال الصين القديمة. ورغم أهمية النتائج، دعا الباحثون إلى الحذر، نظرا لاعتماد التحليل على هيكل عظمي واحد فقط، مؤكدين الحاجة لمزيد من الأبحاث لتحديد العلاقة الدقيقة بين هذه السلالة وسكان التبت.