logo
الركراكي: هدف النيجر كان بمثابة "الصفعة" التي أعدتنا إلى المباراة

الركراكي: هدف النيجر كان بمثابة "الصفعة" التي أعدتنا إلى المباراة

هبة بريس٢٢-٠٣-٢٠٢٥

هبة بريس – رياضة
اعترف الناخب الوطني وليد الركراكي بصعوبة الفوز الذي حققه المنتخب المغربي أمام النيجر بهدفين لواحد، الجمعة، ضمن تصفيات كأس العالم 2026. 'الهدف المبكر للنيجر أعادنا إلى أجواء المباراة'
في تصريحاته بعد المباراة، قال وليد الركراكي، مدرب المنتخب المغربي، إن الهدف الذي سجله المنتخب النيجري في بداية الشوط الثاني كان له تأثير قوي على اللاعبين، حيث وصفه بـ'الصفعة' التي أعادت الفريق إلى أجواء المباراة. وأضاف: 'الأهم بالنسبة لي هو تحقيق النقاط الثلاث، لكن لا يمكن إنكار أننا ضيعنا 45 دقيقة في الشوط الأول. النيجر باغتنا بهدف في بداية الشوط الثاني، وكان بمثابة دافع لإعادة الاستفاقة.' 'المنافسة على المراكز أمر حاسم'
وأشار الركراكي إلى أن بعض اللاعبين قد يعتقدون أن مكانهم في التشكيلة الأساسية مضمون، إلا أن المنافسة على المراكز ستكون شرسة. وأكد: 'من لم يقدم الإضافة يمكن أن يجد نفسه خارج اللائحة، لأنه لا يوجد أي لاعب مضمون مكانه.' 'التجارب الصعبة تساعدنا على التحضير الأفضل'
وأوضح الركراكي أن مثل هذه المباريات التي يتعرض فيها الفريق لضغوط تساهم في الحفاظ على تواضع اللاعبين، وهو ما يعتبره أمرًا مهمًا قبل التوجه إلى كأس أمم إفريقيا. وقال: 'من الجيد أن نعيش مثل هذه السيناريوهات، لأنها تعلمنا عدم الغرور وتساعدنا في التحضير بشكل أفضل.' إشادة بجماهير وجدة
في ختام تصريحاته، توجه الركراكي بشكر خاص لجماهير مدينة وجدة، التي دعمت الفريق بكل حماس، قائلاً: 'الجمهور الوجدي اليوم كان رائعًا وساندنا حتى في أصعب اللحظات. ربما في مدينة أخرى لم يكن الحماس ليكون بنفس القوة.' تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرباط تفتتح قريبا الملعب الأولمبي الجديد المشيد في ظرف قياسي
الرباط تفتتح قريبا الملعب الأولمبي الجديد المشيد في ظرف قياسي

شتوكة بريس

timeمنذ 9 ساعات

  • شتوكة بريس

الرباط تفتتح قريبا الملعب الأولمبي الجديد المشيد في ظرف قياسي

تستعد مدينة الرباط لتدشين المرحلة الأولى من استعداداتها لاستضافة كأس أمم إفريقيا 2025، عبر افتتاح الملعب الأولمبي الجديد بمجمع الأمير مولاي عبد الله الرياضي، وذلك يوم الأحد المقبل في إطار منافسات **الدوري الماسي لألعاب القوى – ملتقى محمد السادس. تسليم قياسي وتجهيزات عالمية تم الانتهاء من تشييد المنشأة الرياضية الجديدة في وقت قياسي لم يتجاوز 9 أشهر، في إطار الخطة الشاملة للمغرب لتأمين بنية تحتية متكاملة تستوفي أعلى المعايير الدولية لبطولة 'كان 2025'. وسيشكل الملتقى الرياضي أول اختبار عملي لقدرات الملعب على استضافة الأحداث الكبرى، بحضور نخبة من نجوم ألعاب القوى العالميين. بروفة عامة قبل 'كان' من المقرر أن يستضيف الملعب سلسلة من المباريات الودية في ديسمبر المقبل كجزء من برنامج 'كان المغرب'، حيث سيتنافس كل من: – تونس وأوغندا (23 ديسمبر) – بنين وبوتسوانا (27 ديسمبر) – تنزانيا ونيجيريا (30 ديسمبر) إغلاق مؤقت للتطوير سيتم إغلاق الملعب بعد نهاية الملتقى الرياضي مباشرة لإجراء التعديلات النهائية وضمان الجاهزية الكاملة لاستقبال منافسات كأس الأمم الإفريقية الموسم المقبل. ويأتي هذا الافتتاح التجريبي في إطار الاستراتيجية الشاملة للجنة المنظمة لاختبار جميع الجوانب اللوجستية والفنية قبل الموعد الرسمي للبطولة القارية. جزء من التطوير الرياضي.

الركراكي يحدد أهدافه من ودية المغرب وتونس قبل كأس أفريقيا
الركراكي يحدد أهدافه من ودية المغرب وتونس قبل كأس أفريقيا

WinWin

timeمنذ 10 ساعات

  • WinWin

الركراكي يحدد أهدافه من ودية المغرب وتونس قبل كأس أفريقيا

مع بداية العد التنازلي لانطلاق بطولة كأس أمم أفريقيا 2025، التي تستضيفها المملكة المغربية، تتجه الأنظار نحو الاستعدادات النهائية لمنتخب المغرب بقيادة المدير الفني وليد الركراكي. ومن بين المحطات المهمة في هذا التحضير، تأتي المباراة الودية المرتقبة بين منتخب المغرب ونظيره التونسي، المقررة يوم 7 يونيو/ حزيران القادم، والتي تكتسي طابعاً استثنائياً يتجاوز البعد الودي التقليدي. وتحظى مباريات المنتخب المغربي ونظيره التونسي باهتمام كبير، حتى عندما تلعب في إطار ودي، وذلك للتاريخ الكروي الكبير للبلدين، وكونها مباراة ديربي شمال أفريقي خالص. ودية بطابع تكتيكي حاسم لمنتخب المغرب رغم أن المواجهة تُصنّف ضمن اللقاءات الودية، ليست مدرجة في أجندة الركراكي، كمحطة إعدادية عابرة، بل هي تعد مناسبة جوهرية لرسم الملامح النهائية للقائمة التي سيعتمد عليها في نهائيات كأس أفريقيا. وبينما تشهد تشكيلة المنتخب المغربي تنوعاً كبيراً من حيث الأسماء، سواء من المحترفين في أوروبا أو اللاعبين المحليين المتألقين في الدوري، يجد الطاقم الفني نفسه أمام تحدٍّ مزدوج وهو اختيار المجموعة الأنسب من الناحية الفنية، وتشكيل نواة منسجمة قادرة على التنافس على اللقب الأفريقي. الفرصة الأخيرة لبعض اللاعبين ستكون ودية المغرب وتونس بمثابة "الفرصة الأخيرة" لعدد من اللاعبين الذين ما زالت مشاركتهم محل شك، سواء بسبب تراجع مستواهم أو غيابهم عن التشكيلات السابقة. هل سينضم مدافع أندرلخت إسماعيل باعوف لقائمة منتخب المغرب؟ اقرأ المزيد ويرغب الركراكي في الوقوف على جاهزيتهم الذهنية والبدنية، خاصةً في ظل الضغوط المنتظرة خلال البطولة. كما ستكون المباراة اختباراً مهماً ًللوجوه الجديدة التي تم استدعاؤها مؤخراً، والذين يسعون لإثبات أحقيتهم بالمشاركة، وهو ما يخلق منافسة داخلية قوية تعكس طموح المنتخب المغربي في الحفاظ على مستوى تنافسي عالٍ. رهانات تكتيكية من الجانب الفني، تمثل المباراة فرصة مثالية للركراكي لتجريب بعض الخطط التكتيكية المحتملة في البطولة، خاصة في ظل تنوع المدارس الكروية التي سيواجهها المنتخب المغربي. ومن المعروف عن المدرب وليد الركراكي اعتماده على أسلوب مرن، يتراوح بين اللعب الدفاعي المنظم والضغط العالي حسب طبيعة الخصم. أمام منتخب بحجم تونس، الذي يمتلك خبرة أفريقية كبيرة وروحاً قتالية قوية، ستكون المواجهة فرصة لمعرفة مدى جاهزية أسود الأطلس للانخراط في مباريات مغلقة أو مشحونة بدنياً ونفسياً، كما هو الحال عادةً في المواجهات الأفريقية، لنسيان الإقصاء المرير من ثمن نهائي كأس أفريقيا الأخيرة بكوت ديفوار.

أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي
أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي

عبّر

timeمنذ 15 ساعات

  • عبّر

أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: دعوة جديدة تُعيد الجدل حول مستقبل اللاعب الدولي

عاد اسم أيوب بوعدي، اللاعب المغربي الأصل ونجم نادي ليل الفرنسي، إلى الواجهة بعد إعلان جيرالد باتيكل، مدرب المنتخب الفرنسي تحت 21 سنة، عن القائمة الرسمية المشاركة في دوري الأمم لفئة الأمل، والتي عرفت استدعاء بوعدي من جديد. هذا القرار أعاد طرح التساؤلات حول المسار الدولي الذي ينوي اللاعب اختياره، خاصة في ظل اهتمام متزايد من الجماهير المغربية بموهبته الواعدة، وتمنيات بانضمامه مستقبلًا إلى أسود الأطلس. تصريحات بوعدي: الحسم مؤجل في وقت سابق، أوضح بوعدي موقفه بخصوص مستقبله الدولي في تصريحات للإعلام، قائلاً: 'في الوقت الحالي، أنا مع المنتخب الفرنسي للأمل، وأشعر أنني بحالة جيدة. ولكي أكون صريحًا، قراري الوحيد الآن هو أن أُعطي نفسي الوقت للاختيار.' هذا التصريح يعكس حالة من التريث والحذر في تحديد وجهته النهائية بين المنتخبين المغربي والفرنسي، رغم كونه يمثل حالياً فرنسا في الفئات السنية. مسيرة بوعدي في الليغ 1 يُعد أيوب بوعدي واحدًا من أبرز المواهب الصاعدة في الدوري الفرنسي الممتاز (ليغ 1). ورغم أنه فقد رسميته مؤخرًا مع فريق ليل، إلا أن تواجده في قائمة منتخب الأمل الفرنسي يؤكد استمرار الثقة في إمكانياته الفنية. بوعدي، البالغ من العمر 20 عامًا، يتميز بسرعته ومهاراته الفنية العالية، ويشغل عادة مركز الجناح، مما يجعله خيارًا جذابًا للمنتخبين المغربي والفرنسي، في وقت تتنافس فيه الدول على استقطاب لاعبي المهجر مزدوجي الجنسية. أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي: ارتباط مؤقت؟ رغم مشاركاته المتكررة مع منتخبات فرنسا السنية، إلا أن مستقبل أيوب بوعدي مع المنتخب الفرنسي الأول لا يزال غامضًا. فاللاعب لم يُغلق الباب أمام تمثيل المغرب، بل بالعكس، شدد على رغبته في التفكير جيدًا قبل اتخاذ القرار المصيري. ويبقى السؤال المطروح: هل سيحسم بوعدي اختياره لصالح فرنسا التي منحته فرصة التكوين الدولي المبكر؟ أم أن ارتباطه الوجداني والثقافي بالمغرب سيدفعه في اتجاه ارتداء القميص الوطني المغربي؟ ماذا بعد؟ في ظل استمرار تألقه في الملاعب الأوروبية، وتعدد مشاركاته مع منتخب فرنسا للأمل، تبقى كل الخيارات مفتوحة أمام بوعدي، بانتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة، خاصة مع اقتراب استحقاقات كبرى مثل كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2026. وقد يشكل موقف المدربين الوطنيين، سواء وليد الركراكي مع المغرب أو ديدييه ديشان مع فرنسا، عاملًا حاسمًا في توجيه اللاعب نحو قراره النهائي. قصة أيوب بوعدي والمنتخب الفرنسي لا تزال قيد الكتابة، بين مسيرة احترافية متقلبة في نادي ليل، وثقة متجددة من منتخب فرنسا للأمل، ومتابعة مغربية حريصة على ضم موهبة جديدة قد تُحدث الفارق في تشكيلة الأسود. الوقت وحده كفيل بالكشف عن القميص الذي سيرتديه بوعدي حين يُقرر الانضمام إلى المنتخب الأول… لكن المؤكد أن الأنظار ستظل تراقب كل خطوة يتخذها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store