logo
ديجي راش يعيد توزيع 'إيناس إيناس' بمشاركة نجل الراحل محمد رويشة

ديجي راش يعيد توزيع 'إيناس إيناس' بمشاركة نجل الراحل محمد رويشة

هبة بريس١٦-٠٤-٢٠٢٥

هبة بريس-إ.السملالي
يستعد الفنان المغربي المقيم ببلجيكا، ديجي راش، لإطلاق نسخة جديدة ومعاصرة من الأغنية الأمازيغية الخالدة 'إيناس إيناس'، تكريمًا لروح الفنان الراحل محمد رويشة، وذلك في شكل 'روميكس' بنفَس موسيقي حديث من نمط Afro House.
العمل المنتظر سيشهد تعاونًا فنيًا لأول مرة بين ديجي راش ونجل الراحل، أحمد الله رويشة، الذي سيُشارك في التوزيع الجديد بعزف مباشر على آلة 'الوثار'، كتحية فنية لمسيرة والده الذي خلّد اسمه في الذاكرة الموسيقية المغربية.
وكشف المنتج ومدير أعمال الفنانين مفيد السباعي أن هذا المشروع يهدف إلى إعادة تقديم الأغنية الأمازيغية المغربية بروح عصرية، والمساهمة في التعريف بها عالميًا، مضيفًا أن الإصدار المرتقب سيرى النور قريبًا على مختلف المنصات الرقمية وموقع 'يوتيوب'

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة
"فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة

هبة بريس

timeمنذ 7 ساعات

  • هبة بريس

"فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة

هبة بريس-إ.السملالي عبّرت الفنانة المغربية نجاة عتابو عن حزنها العميق لرحيل الفنانة القديرة نعيمة بوحمالة، التي ودّعت الحياة بعد مسيرة فنية غنية بالعطاء والتألق. ونشرت عتابو رسالة مؤثرة على حساباتها، جاء فيها: 'إنا لله وإنا إليه راجعون… نقدم التعازي ديالي لعائلة الفنانة الكبيرة نعيمة بوحمالة، وجميع الإخوان الفنانين. فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي. الله يرحمها ويوسع عليها، ويرزق أهلها الصبر والسلوان.' الراحلة نعيمة بوحمالة كانت من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية، تميزت بتنوع أدوارها وحضورها اللافت على خشبة المسرح وفي الشاشة الصغيرة، وتركت بصمة لا تُنسى في قلوب محبيها. وقد خلف خبر وفاتها صدمة في الوسط الفني، حيث سارع عدد من الفنانين والمقربين منها إلى التعبير عن ألمهم بكلمات تعكس حجم التأثر والاحترام لمسيرتها الطويلة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

'فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة
'فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة

هبة بريس

timeمنذ 7 ساعات

  • هبة بريس

'فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي'.. نجاة عتابو تنعى الفنانة نعيمة بوحمالة

هبة بريس-إ.السملالي عبّرت الفنانة المغربية نجاة عتابو عن حزنها العميق لرحيل الفنانة القديرة نعيمة بوحمالة، التي ودّعت الحياة بعد مسيرة فنية غنية بالعطاء والتألق. ونشرت عتابو رسالة مؤثرة على حساباتها، جاء فيها: 'إنا لله وإنا إليه راجعون… نقدم التعازي ديالي لعائلة الفنانة الكبيرة نعيمة بوحمالة، وجميع الإخوان الفنانين. فقدانها خسارة كبيرة للفن المغربي. الله يرحمها ويوسع عليها، ويرزق أهلها الصبر والسلوان.' الراحلة نعيمة بوحمالة كانت من الأسماء البارزة في الساحة الفنية المغربية، تميزت بتنوع أدوارها وحضورها اللافت على خشبة المسرح وفي الشاشة الصغيرة، وتركت بصمة لا تُنسى في قلوب محبيها. وقد خلف خبر وفاتها صدمة في الوسط الفني، حيث سارع عدد من الفنانين والمقربين منها إلى التعبير عن ألمهم بكلمات تعكس حجم التأثر والاحترام لمسيرتها الطويلة.

بوحمالة.. ورقة أخرى تسقط وفي قلبها غصة وألم ومرارة
بوحمالة.. ورقة أخرى تسقط وفي قلبها غصة وألم ومرارة

أخبارنا

timeمنذ 8 ساعات

  • أخبارنا

بوحمالة.. ورقة أخرى تسقط وفي قلبها غصة وألم ومرارة

كما هو معلوم، رحلت عنا صبيحة اليوم الأربعاء، الفنانة القديرة "نعيمة بوحمالة"، بعد صراع مرير مع المرض، لكنه لم يكن صراعًا جسديًا فقط، بل كان صراعًا وجوديًا ضد التهميش والنسيان والخذلان. لم تكن نهايتها مجرد محطة طبيعية لحياة فنية امتدت لخمسة عقود، بل كانت خاتمة حزينة لرحلة فنانة قاومت المرض والإقصاء في صمت، وواجهت وحدها قسوة أن تُنسى وهي على قيد الحياة. في زمن كانت فيه الشاشة المغربية تُنير بحضورها، تقمصت "بوحمالة" أدوارًا عديدة دخلت البيوت والقلوب، وأضفت على الدراما المغربية نكهة الصدق والبساطة والعفوية. لكن تلك الأضواء التي طالما لاحقتها، انطفأت بشكل فجائي، وتُركت لتتآكل بعيدًا عن الكاميرا، بعيدًا عن التقدير، بعيدًا عن دفء الجمهور الذي لم يسمع بصوتها إلا حين اعتلت منصة يوتيوب لتصرخ بأسلوبها الساخر، محاولة كسر عزلتها من خلال سلسلة "نعيمة ديكولاص"، وكأنها كانت تقول: "أنا هنا... مازلت حية، لا زلت قادرة على العطاء، فلماذا تجاهلتموني؟". سنواتها الأخيرة لم تكن فقط صعبة… بل كانت قاسية جدا. خضعت لعمليات جراحية على مستوى القلب، ولم تجد من يمد لها يد العون، لا نقابة حقيقية تسند، ولا مؤسسات ترعى من قدّموا عمرهم للفن. كانت تعاني في صمت، ووحده صوت الإحباط من يعلو في يومياتها أكثر من صوت الأمل، سيما في ظل واقع فني بات يركّز على "اللاشيء"، ويحتفي بالسطحيين، ويمنح الشهرة لمن لا علاقة له بالفن إلا عبر "محتوى" أجوف على منصات التواصل. رحيل "نعيمة بوحمالة" يعيد للواجهة المأساة المتكررة لرواد الفن المغربي، ممن يرحلون في عزلة، بكرامة جريحة وجسد منهك. نستحضر هنا معاناة "محمد الشوبي" قبل أشهر، ومأساة "محمد الخلفي"، وقبلهما "نور الدين بكر".. والقائمة طويلة جدا، لمبدعين فارقوا الحياة وهم في أمسّ الحاجة لرعاية صحية، أو حتى كلمة اعتراف بجميلهم. في المقابل، تفتح الأبواب وتُمنح الأضواء والمكافآت والدعم السخي لمن يسمون جوار بـ"المؤثرين"، في مشهد عبثي يؤلم كل من يعرف معنى الفن الحقيقي. أمام هذا العبث، هل تبقى وزارة الثقافة في موقع المتفرج؟ هل يكفي أن تصدر بيانات نعي روتينية حين يموت أحد الرواد؟ أين هي السياسات الحقيقية لحماية الفنان المغربي في شيخوخته؟ أين هو الصندوق الذي يُؤَمِّن كرامته حين تبهت الأدوار وتضعف الصحة؟ إن المسؤولية هنا جسيمة، ولا يمكن تأجيلها أكثر. نعيمة بوحمالة لم ترحل فقط، بل تركت خلفها مرآة عاكسة لخذلان مجتمع بأكمله لرواده. تركتنا نعيد طرح سؤال موجع: هل يُكافأ المبدع المغربي بالنسيان حين تنتهي الأدوار؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store