ستيفاني عطالله تقع ضحية لرامز جلال فهل تمكن من استفزازها!؟

لازال رامز جلال يوقع المزيد من الضحايا في شباك برنامجه 'رامز ايلون مصر' وبمقالبه المستفزة تمكن من استفزاز ستيفاني عطالله التي كانت آخر ضحاياه.
تصدر اسم ستيفاني عطالله الترند الساعات الأخيرة بعد أن ظهرت في برنامج المقالب الرمضاني 'رامز ايلون مصر'، والتي تحدثت من خلاله عن كواليس القبلة في مسلسل 'كريستال'، ولك أن تتذكري أن
معتصم النهار وستيفاني عطالله سيجتمعان في مسلسل جديد
.
ستيفاني عطالله تنفعل على رامز فماذا قالت له !؟
تمكن رامز جلال من الإيقاع بالفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله التي جاءت للمشاركة ضمن لجنة تحكيم تضم كلًا من الفنانة اللبنانية نوال الزغبي، ولاعب الكرة السعودي محمد نور، ورامز جلال الذي استطاع استدراجها لصعود المسرح وتم لفها بشريط تغليف وجعلها تدور بشكل جنوني لتشعر بالإضطراب.
واكتشفت فيما بعد أن الرجل الآلي هو رامز جلال، الذي حاول اثناء مقلبه أخذ اعترافات من ستيفاني التي بدت مستسلمة وتريد الخلاص، وكان من ضمن الأسئلة التي طرحها عدد المرات التي تم بها إعادة مشهد القُبلة في كواليس مسلسل 'كريستال'، لتجيب بدورها مرتين أو ثلاثة، ليسألها بعد ذلك عن ردة فعل خطيبها من المشهد، لتؤكد أن خطيبها يعرفها جيدًا ولا يمانع.
وانفعلت ستيفاني عطالله بشدة اثناء المقلب لتقول لرامز:' أنت سايكو مريض وحياة الله شو بك، مين أذاك بطفولتك إنت مريض'، وهذا ما زاد من حدة مضايقات رامز لها حيث استعان بالحشرات والزواحف محاولًا إثارة ذعرها.
وبحديثنا عن رامز جلال تابعي
كيف سخر من ملابس وإكسسوارت المخرج محمد سامي!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط

١٢-٠٥-٢٠٢٥

• الشرق الأوسط

مصممة الأزياء تمارا رالف تُروِّض الطبيعة بالكريستال

ماذا يمكن أن نتوقع من لقاء يجمع بين المصممة الأسترالية تمارا رالف التي تعوّدت ترويض الأقمشة، ودار «دوم» الفرنسية المتخصصة في الكريستال والزجاج؟ قد يبدو السؤال مفتوحاً على كل الاحتمالات، خاصة إذا علمنا أن «دوم»، التي تأسست عام 1878، لها تاريخ من أوجه التعاون الإبداعية مع أسماء كبيرة مثل سلفادور دالي في السبعينات، وغيرها من رموز الفنون الزخرفية، والتجريدية، والسريالية. تحافظ المصممة على خطوطها بسيطة تعانق الجسد وتطلق العنان للتفاصيل لخلق الدراما المطلوبة (موقع تمارا رالف) تمارا تجيب على كل التساؤلات قائلة إنه «رغم اختلاف مجاليْ عملنا، فإن القيم التي تجمع بيننا كثيرة. من الحرفية الدقيقة، إلى التصميم الفني المدروس، ومن الاحترام للموروث، إلى السعي وراء الجاذبية الباريسية... بكل بساطة يجمعنا شغف بالجمال في أدق تفاصيله». هذا التعاون -كما تضيف المصممة- لم يكن مجرد مشروع مشترك، بل «حوار بين الأجيال». ففي السبعينات، كانت الذائقة الفنية مختلفة، وكذلك المشهدان الثقافي والفني. أما اليوم، فقد باتت الموضة نفسها فناً معترفاً به، يتجلى بوضوح في موسم الهوت كوتور في باريس، حيث تشارك تمارا بتصاميم تحتفل بجمال المرأة، وتبرز ملامحها بأسلوب نحتي أنيق. احتفالها بأنوثة الجسد هو ما جذب نجمات هوليوود إلى تصاميمها، إذ لا تخلو مناسبة على السجاد الأحمر في السنوات الأخيرة من دون أن تسجل حضورها فيها. كما لا ننسى أن ميغان ماركل، دوقة ساسكس، اختارت فستاناً من توقيعها لصور خطوبتها الرسمية مع الأمير هاري في ديسمبر (كانون الأول) 2017. الوردي المطفي كان العنوان العريض الذي انطلقت منه المصممة لتشكيل المجموعة (تمارا رالف) في تعاونها مع «دوم»، تم اختيار اسم «Poétique» (شاعرية) ليكون عنوان المجموعة، تجسيداً لرؤية فنية ناعمة تنبض بالحياة. استلهمت خطوط كل قطعة فيها من فن الآرت نوفو، الذي يتقاطع مع تاريخ الدار، وكرّست تصاميم أنثوية، وأخرى تنبض بجمال الطبيعة: أزهار تتفتح أمام العين، خصر نحيل يلتف برشاقة، وشعر مسترسل كأنه يتطاير في نسيم خفيف. لكن تمارا لم تكتفِ بإحياء الفن القديم، بل قدّمته برؤية حديثة، وجريئة. استعادت روح الطبيعة بألوان وردية ناعمة، تحاكي الأقمشة في انسيابيتها، ومرونتها، وتيجان معدنية مرصعة بلآلئ بيضاء محاطة بالذهب، في عملية ترويض للكريستال أثمرت قطعاً تبدو كأنها خارجة من لوحة فنية. انسدال الأقمشة انعكس على الفازات والقطع التي صاغها حرفيو دار «دوم» (تمارا رالف) ما يُحسب لها أنها جسدت هذا الفن «برؤية حديثة وجريئة». فمن بين أهم العناصر التي استمدتها من الآرت نوفو، العودة إلى الطبيعة وكائناتها، بخلق أشكال عضوية تحاكي تفتح الأزهار، معتمدة على اللون الوردي، ومستعملة تدفق الأقمشة وانسيابيتها المتماوجة، ومنحنياتها غير المتناظرة، وتيجانها المعدنية المزينة باللآلئ البيضاء، وأسلاكاً بلون الذهب. عراقة دار «دوم»، وتعاملها مع فنانين كبار من أمثال سالفادور دالي في السبعينات لم تقلق تمارا، أو تُثنها عن خوض هذه التجربة المثيرة. تشتهر تمارا بتصاميمها المفعمة بالأنوثة من حيث الألوان والخطوط (موقع تمارا رالف) ليست هذه المرة الأولى التي تخوض فيها رالف تحدياً خارج نطاق الأزياء، وتتعامل مع مواد جديدة عليها. سبق أن تعاونت مع دار الساعات الفاخرة «أوديمار بيغيه» في إصدار خاص من ساعة «Royal Oak Concept Flying Tourbillon»، صُنعت من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً. وتعلق تمارا على ذلك: «التصميم في جوهره يخضع لنفس القواعد، سواء كان فستاناً، أو ساعة، أو مزهرية، أو طاولة. المهم أن يكون نابضاً بالإحساس، ومبنياً على توازن بين الرقة والقوة». وتضيف: «أنا أبحث دائماً عن التفاصيل التي تخلق الدراما –هذا هو ملعبي الحقيقي». أضافت المصممة الكثير من الزخارف على شكل لآلئ وأسلاك ذهبية (تمارا رالف) من هذا المنظور لم تشكل عراقة «دوم» وتاريخها العريق مع فنانين كبار عائقاً أمام تمارا، بل كانت دافعاً للتجديد. تشير إلى أنها تدرك تماماً أن ما ابتكرته ليس مجرد إضافات جمالية، بل دعوة لعشاق الفن والموضة لاكتشاف قدرتها على فهم المرأة، والتكيف مع متغيرات العصر. والأهم من هذا التعامل مع كل المواد، والخامات.

مجلة هي

١١-٠٥-٢٠٢٥

• مجلة هي

سواروفسكي كريستالولتن تفتتح غرفة عجائب جديدة تحمل بصمة الفنانة اليابانية شيهارو شيوتا

تحتفل وجهة سواروفسكي كريستالولتن اليوم بافتتاح غرفة عجائب جديدة فيها، تحمل اسم "هوية واضحة وضوح الكريستال"، من إبداع الفنانة اليابانية المعروفة شيهارو شيوتا. يشيد هذا المعرض الجديد بالإبداع النابع من القلب، ويُعلي مقام العلاقات المتينة التي تعصى على الزمان. هذه المرة الأولى التي تُدخل فيها شيهارو الكريستال في أعمالها، فقررت استخدام هذه القطع متعددة الأوجه لإيصال رسالة تحثّ الجميع على التعبير عن أنفسهم بطلاقة، فيما يشكّلون علاقات وطيدة وصريحة مع الآخرين. يخطف هذا العمل الأنظار بتفاصيله الدقيقة والمعقّدة، مشيداً في الوقت عينه بأسطورة خيط القدر الأحمر اليابانية التي تناقلها الأجيال، ومفادها أنّ خيطاً أحمر غير مرئي يربط بين أولئك الذين قدرهم أن يجمعهم الحب الحقيقي، فيكون من المحتّم أن يلتقوا مهما كانت الظروف. تجسّد الفنانة هذه الفكرة الملهمة من خلال شكبة من خيوط الصوف الحمراء المحبوكة مع قطع كريستال دقيقة. وتتلاقي هذه الخيوط لتشكّل قدمَين وذراعَين، ويداً تجسّد يد الفنانة، بتوقيع إبداعي من مشغل سواروفسكي مانوفاكتور. تفسّر شيهارو شيوتا السرّ وراء ابتكارها قائلةً: "قد نعتقد في كثيرٍ من الأحيان أنّ التجارب التي نعيشها لم يختبرها أحدٌ من قبل، لكننا لا ندرك كم أنّ حياتنا مترابطة مع حياة الآخرين. لطالما أذهلتني هذه العلاقة. فصحيح أنّ كلاً منا يعيش في جسم، إلّا أننا نتشارك عالماً لامتناهياً من الأفكار. وقد ألهمتني نافورة العملاق التي تحرس مدخل سواروفسكي كريستالولتن للتعمق من جديد في هذا السر العجيب من أسرار الحياة. تتّخذ هذه النافورة شكل رأسٍ كبير يندمج بسلاسة مع الطبيعة المحيطة، وتُخبّئ أروع الابتكارات الفنية في داخلها. كما تجسّد رحلة اكتشاف الذات التي تتأثّر بعلاقاتنا مع الأشخاص الذين نلتقي بهم، والخيوط التي تربطنا معاً." وبدوره، علّق ميشيل مولون، رئيس العمليات التجارية لدى سواروفسكي، قائلاً: "تجمع سواروفسكي الإبداع بالمهارة الفنية منذ 130 عاماً، وتؤمن بأنّ سرّ الفخامة الحقيقية يكمن في قدرة القطع على إلهام من يراها. وإذ نحتفل بهذا الإرث العريق، تستمرّ سواروفسكي كريستالولتن برواية القصص الملهمة من خلال تصاميم الكريستال... تصاميمُ تستحضر أجمل المشاعر وتؤسس لعلاقاتٍ تدوم، وتقدّم ابتكارات البوب الفاخرة بحلّة جديدة كما لم نعرفها من قبل." أمّا ستيفان إيسر، العضو المنتدب لقسم خدمات سواروفسكي السياحية، فأضاف: "يشرّفني أن أرحّب بالفنانة شيهارو شيوتا في عالم سواروفسكي كريستالولتن. من المؤكّد أنّها ستضفي روحاً جديدة على غرف العجائب لدينا، إذ تصمم ابتكاراً رائع الجمال، يحثّ من يتأمّله على التفكير والتبصّر في الحياة. ومن خلال ذلك، ترسّخ مكانة كريستالولتن، كواحدٍ من أفضل مراكز الفن في العالم، وتسعى إلى إبهار الضيوف وإلهامهم، بمناسبة احتفالنا بمرور 30 عاماً من الإبداع في ابتكارات الكريستال." تُخصص غرف العجائب في وجهة سواروفسكي كريستالولتن لفتح باب الحوار بين الفنانين والمصممين، حيث يستمدّون الوحي من الكريستال ليبدعوا في ابتكار تصاميم لا مثيل لها. تتألق كلّ مساحة غامرة بتصميم فاخر يلفت الأنظار، ليختبر الضيوف فيها تجربة استثنائية تعكس تألّق الدار في ابتكار الحلول اللامعة وتجسّد أسلوب الفنّان الفريد والمتميّز. ومن الفنانين الذين استعرضوا أعمالهم هنا، نذكر يايوي كوساما وجيمس توريل ولي بول.

صدى الالكترونية

٠٨-٠٥-٢٠٢٥

• صدى الالكترونية

بسمة بوسيل تشارك رامز جلال بطولة بيج رامي

تعاقدت بسمة بوسيل رسميًا على المشاركة في بطولة فيلم 'بيج رامي'، مع النجم رامز جلال، والذي من المقرر انطلاق تصويره خلال الفترة المقبلة. ويعد فيلم 'بيج رامي' هو التعاون الأول بين بسمة بوسيل ورامز جلال على الشاشة، والذي يعود به رامز جلال بعد غياب عامين، حيث كان آخر عمل هو فيلم 'أخي فوق الشجرة'. ويشارك في بطولة الفيلم كل من محمد أنور، محمد عبدالرحمن، نسرين أمين، محمود حافظ، هدى الإتربي، ومن تأليف فاروق هاشم ومصطفى عمر، وإخراج محمود كريم، وإنتاج وليد صبري. اقرأ أيضا: