
انطلاق حفل الفرقة الموسيقية العالميةdeep house Bible من منطقة أهرامات الجيزة
في ضوء رؤية وزارة السياحة والآثار
في ضوء رؤية وزارة السياحة والآثار لجعل المقصد السياحي المصري الأول في العالم من حيث تنوع الأنماط والمنتجات السياحية والتي من بينها منتج السياحة الترفيهية، شهدت منطقة أهرامات الجيزة، حفل الفرقة الموسيقية العالمية deep house Bible والتي انطلقت تحت رعاية الوزارة ممثلة في الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى ونظمتها شركة تيكيت مارشية.
وأشار عمرو القاضى الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى إلى أهمية إقامة مثل هذه الأحداث والفاعليات الموسيقية وخاصة التى تُقام بالأماكن الأثرية لتسليط الضوء على مصر كوجهة سياحية ترفيهية عالمية لا تقتصر فقط على كونها مقصد للسياحة الثقافية، كما أن إقامة مثل هذه الحفلات تعمل على تنفيذ رؤية الوزارة الحالية لإظهار التنوع السياحي بالمقصد السياحي المصري وتعزز الصورة الذهنية له كمقصد سياحى متعدد الأوجه، بالإضافة إلى أن الفرقة العالمية (DHB) التى أقامت الحفل تحظى بشهرة عالمية واسعة فى الكثير من دول العالم ولها الكثير من المتابعين على منصات التواصل الاجتماعى.
وقد قامت الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى بتنظيم زيارة لأعضاء الفرقة العالمية للمتحف المصرى الكبير.
جدير بالذكر أن فرقة deep house Bible هي فرقة موسيقى متخصصة فى موسيقى الديب هاوس عالية الجودة ولديها تأثير قوى بين متابعيها ومحبى هذا النوع من الموسيقى حول العالم، كما أنها تمتلك تواجد قوى على منصات الموسيقى العالمية ويحظون بعدد كبير من متابعيها على منصات التواصل الاجتماعى، كما أن هذه الفرقة العالمية لها العديد من الحفلات حول العالم كان أخرها فى إيطاليا والمكسيك والإمارات العربية المتحدة.
حفل الفرقة الموسيقية العالميةdeep house Bible
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
إقبال هائل على معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» فى طوكيو: بيع 15 ألف تذكرة قبل الافتتاح
استقر معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» فى محطته السادسة بالعاصمة اليابانية طوكيو، ليبهر اليابانيين الذين توافدوا بأعداد كبيرة لزيارة المعرض، الذى افتتح الجمعة الماضى، وباع قبل افتتاحه ١٥ ألف تذكرة، فى إقبال يعكس شغف اليابانيين بالحضارة المصرية القديمة. يضم المعرض ١٨٠ قطعة أثرية، من أهمها تابوت الملك رمسيس الثانى من المتحف القومى للحضارة المصرية، وعدد من القطع الأثرية من المتحف المصرى بالتحرير من عصر الملك «رمسيس الثانى»، وبعض القطع الأثرية الأخرى من مكتشفات البعثة المصرية بمنطقة البوباسطيون بسقارة. كما يضم مقتنيات عدد من المتاحف المصرية، تبرز بعض الخصائص المميزة للحضارة المصرية القديمة من عصر الدولة الوسطى حتى العصر المتأخر، من خلال مجموعة من التماثيل، والحلى، وأدوات التجميل، واللوحات، والكتل الحجرية المزينة بالنقوش، بالإضافة إلى بعض التوابيت الخشبية الملونة، فضلًا عن كنوز مصنوعة من الذهب، مثل تلك الخاصة بملوك الأسرتين ٢١ و٢٢. وتعد طوكيو سادس محطات المعرض الفرعونى الأشهر فى العالم، الذى بدأ رحلته فى نوفمبر ٢٠٢١ بمدينة هيوستن، ثم محطته الثانية فى أغسطس ٢٠٢٢ بمدينة سان فرانسيسكو بالولايات المتحدة، ثم محطته الثالثة فى أبريل ٢٠٢٣ بالعاصمة الفرنسية باريس، لينتقل بعدها إلى متحف سيدنى فى أستراليا فى نوفمبر ٢٠٢٣، ثم المحطة الخامسة بمدينة كولون بألمانيا فى يوليو الماضى. وفى آخر محطتين له، حقق المعرض رقمًا قياسيًا من الزوار، حيث زاره فى باريس ٦٠٠ ألف زائر، وفى سيدنى ٥٠٠ ألف زائر، ووصل إجمالى عدد زائرى المعرض فى كل محطاته إلى نحو ١.١ مليون زائر. وعلى مدار الأيام الماضية، تزينت محطات المترو وواجهات المبانى والشوارع المحيطة بقاعة العرض المخصصة للمعرض بصورة التابوت الخشبى للملك رمسيس الثانى، صاحب أطول مدة حكم فى تاريخ مصر، الذى هزم الحيثيين ووقع أول معاهدة سلام فى العالم. ويعد هذا المعرض إحدى وسائل الترويج والدعاية السياحية للمقصد المصرى، فى ضوء استراتيجية وزارة السياحة الحالية تحت شعار «مصر.. تنوع سياحى لا مثيل له»، حيث تمت إقامة جناح سياحى للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى على هامش المعرض طوال فترة إقامته فى طوكيو. ولا يقتصر الأمر على عرض القطع الأثرية، بل يتضمن الجناح المصرى مجموعة من المواد الدعائية والأفلام الترويجية عن المقصد السياحى المصرى، وما يتمتع به من مقومات ومنتجات وأنماط سياحية متنوعة ومختلفة. ويضم الجناح أيضًا مجموعة من الخرائط السياحية عن مصر باللغة اليابانية، كما يتيح لزائرى المعرض خاصية الرمز الكودى QR code الخاصة بصفحة الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى Experience Egypt للتعرف بصورة أعمق وأوسع على الوجهات السياحية المختلفة فى مصر، وما تقدمه من منتجات وتجارب سياحية متميزه ومتنوعة.


الدستور
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
«مصر روحها فى رمضان».. إطلاق أكبر حملة على المنصات الرقمية لجذب السائحين العرب
أطلقت وزارة السياحة والآثار، ممثلة فى الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى، حملة ترويجية للمقصد السياحى المصرى، تحت عنوان «مصر روحها فى رمضان»، فى مصر وعدد من الأسواق العربية، منها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت والمملكة الأردنية الهاشمية وقطر ومملكة البحرين. وأكد عمرو القاضى، الرئيس التنفيذى للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى، أن التسويق الإلكترونى أصبح عنصرًا حيويًا فى الترويج السياحى، فى ظل تزايد الاعتماد على الإنترنت فى البحث عن الوجهات السياحية وإجراء الحجوزات، مشيرًا إلى أن الهيئة تعمل على استغلال هذه المنصات الرقمية لضمان وصول الحملة إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور المستهدف، وتعزيز الصورة الذهنية لمصر كوجهة سياحية عالمية تتمتع بتجربة رمضانية مميزة. وأضاف «القاضى»، أن الحملة لا تقتصر فقط على استقطاب السياح العرب، بل تهدف أيضًا إلى تشجيع السياحة الداخلية، داعيًا المصريين للاستمتاع بالأجواء الرمضانية الفريدة فى مختلف المحافظات المصرية، وسط طقوس تعكس أصالة المجتمع المصرى، موضحًا: «سنتعاون مع منصة تيك توك وإذاعة راديو مصر لإنتاج محتوى رقمى ترويجى يعزز من انتشار الحملة على نطاق واسع، خاصة أن الحملة تأتى ضمن استراتيجية متكاملة لتعزيز السياحة العربية والداخلية، تماشيًا مع توجيهات شريف فتحى، وزير السياحة والآثار، لتعظيم الاستفادة من الوسائل التكنولوجية الحديثة فى الترويج لمصر كوجهة سياحية متميزة خلال الشهر الكريم». من جهتها، ذكرت سوزان مصطفى، مدير عام الترويج السياحى بالهيئة، أن الحملة تستهدف السوق العربية، مع التركيز على المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت والأردن وقطر والبحرين، وسيجرى تنفيذ حملات تسويقية رقمية عبر منصات التواصل الاجتماعى، مثل «فيسبوك» و«إنستجرام» و«تيك توك» و«سناب شات»، إضافة إلى منصة «شاهد»، كما جرى تخصيص صفحة على الموقع الرسمى للهيئة لعرض تفاصيل الحملة الرمضانية. وأشارت «مصطفى» إلى أن الحملة تستمر لمدة شهر ونصف الشهر، وتسلط الضوء على المقومات والأنماط السياحية الفريدة لمصر خلال شهر رمضان وعيد الفطر، حيث تمتزج الأجواء الروحانية بالعادات التراثية والتجارب الترفيهية التى تجعل من زيارة مصر خلال هذه الفترة تجربة استثنائية. بدورها، أكدت أيتن فؤاد، مساعد الرئيس التنفيذى للهيئة العامة للتنشيط السياحى، أن حملة «مصر روحها فى رمضان» تعتمد بشكل أساسى على الوسائط الرقمية لسهولة انتشارها ووصولها إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور المستهدف، سواءً فى الأسواق العربية أو العالمية، مشيرة إلى أن مصر تتميز بأجواء رمضانية فريدة تختلف عن باقى الدول. وأوضحت «فؤاد» أن الحملة ترتكز على المواقع الرقمية والمكاتب السياحية، وجرى إرسال أخبار ترويجية إلى عدة دول لتعريف السائحين بالأجواء الرمضانية المصرية، إلى جانب وسائل التواصل الاجتماعى التى تعد الوسيلة الأسرع والأكثر تأثيرًا فى الوصول إلى الفئات المستهدفة. وأضافت أن الحملة الرقمية تهدف فى الأساس إلى اجتذاب السياح العرب، لكنها تسعى أيضًا للوصول إلى أسواق أخرى حول العالم، لتعريفها بالتجربة الرمضانية المميزة فى مصر، والتى تجمع بين الأجواء الروحانية، والعادات والتقاليد الفريدة، والعروض السياحية المتنوعة التى تجعل مصر وجهة مثالية خلال الشهر الكريم. فيما أكدت نسرين عثمانلى، مستشار الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى لشئون مطار القاهرة الدولى، إن شاشات العرض التعريفية بمطار القاهرة الدولى بدأت فى بث الفيلم الترويجى الخاص بحملة «مصر روحها فى رمضان»، وذلك بموافقة مجدى إسحاق، رئيس ميناء القاهرة الجوى، قبل حلول الشهر الفضيل بأسبوع، بهدف الترويج للمقاصد السياحية المصرية وتعريف الزائرين عند وصولهم المطار بأبرز معالمها منذ لحظة وصولهم إلى المطار. وقالت «عثمانلى» إن الفيلم الترويجى يجرى عرضه حاليًا فى مبانى الركاب «١ و٢ و٣»، بصالتىّ السفر والوصول، وذلك ضمن مسار السائح داخل المطار. وأوضحت أن هذه الخطوة تأتى فى إطار جهود الهيئة لتعزيز الانطباع الإيجابى عن مصر لدى السياح، وإبراز الأجواء الرمضانية الفريدة التى تتميز بها البلاد، ما يعكس روح الضيافة المصرية ويشجع الزوار على استكشاف المزيد من الوجهات السياحية. وأكد ناصر تركى، نائب رئيس الاتحاد العام للغرف السياحية رئيس لجنة السياحة العربية، أن حملة «مصر روحها فى رمضان»، التى أطلقتها وزارة السياحة والآثار، تمثل خطوة مهمة للترويج للمقاصد السياحية المصرية خلال الشهر الكريم، خاصة فى الأسواق العربية التى تمثل نسبة كبيرة من حركة السياحة الوافدة إلى مصر. وأوضح «تركى» أن الحملة تسلط الضوء على تفرد الأجواء الرمضانية فى مصر، إذ تمتزج العادات والتقاليد الروحانية ببرامج سياحية متنوعة تشمل الخيم الرمضانية والعروض الفنية والأكلات التراثية والاحتفالات الدينية، ما يجعلها وجهة جذابة للعائلات العربية الباحثة عن تجربة رمضانية مميزة. وأشار إلى أن هناك فرصًا إضافية يمكن استغلالها لتعظيم الاستفادة من الحملة، مقترحًا أن يجرى توسيع نطاق الترويج ليشمل الأسواق الغربية، إذ أصبح هناك اهتمام متزايد لدى السياح الأجانب باستكشاف الثقافات المختلفة وخوض تجارب غير تقليدية، خاصة فى ظل تزايد أعداد المهتمين بالسياحة الثقافية والدينية من أوروبا وأمريكا. وأضاف: «يمكننا استثمار الحملة لإبراز مصر كوجهة سياحية متكاملة خلال رمضان، ليس فقط للعرب، ولكن أيضًا للأجانب الراغبين فى تجربة هذا الشهر فى أجواء مختلفة»، مشيرًا إلى أن هناك إمكانية لابتكار برامج سياحية تجمع بين زيارة المعالم الأثرية والاستمتاع بالطقوس الرمضانية المصرية، ما قد يجذب شريحة جديدة من السياح إلى مصر. وأكد أن الحملة تعد نموذجًا ناجحًا للترويج الذكى، ولكن يجب دعمها بمزيد من المحتوى الرقمى، والتعاون مع المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعى، إلى جانب إطلاق عروض خاصة للفنادق وشركات الطيران، لضمان تحقيق أكبر عائد سياحى لمصر خلال الشهر الكريم. ورأى هيثم نصار، عضو غرفة المنشآت الفندقية، مدير فندق مطل على النيل بمنطقة المعادى، أن حملة «مصر روحها فى رمضان» تمثل فرصة مميزة للترويج للمقاصد السياحية المصرية خلال الشهر الكريم، مشيرًا إلى أن مصر تنفرد بأجواء رمضانية ساحرة تجعلها وجهة مفضلة للزوار من الدول العربية والإسلامية. وأشار «نصار» إلى أن الطلب على السياحة الرمضانية فى مصر يزداد سنويًا، إذ يحرص الزوار على الاستمتاع بالأجواء الروحانية والعادات التراثية والخيم الرمضانية والفعاليات الفنية التى تعكس الطابع المصرى الأصيل، مشيدًا بجهود حملة «مصر روحها فى رمضان» فى الترويج لهذه التجربة الفريدة وجذب مزيد من السائحين. وأكد أن الفنادق خصصت قوائم طعام رمضانية فاخرة تضم الأكلات المصرية التقليدية والحلويات الشرقية التى تشتهر بها مصر، إلى جانب إقامة سهرات رمضانية تشمل الموشحات الدينية والعروض الفنية التراثية، ما يمنح الضيوف تجربة مميزة تعكس ثراء الثقافة المصرية وروحانيتها الفريدة خلال الشهر الكريم. وأضاف أن الفنادق السياحية فى القاهرة والإسكندرية وشرم الشيخ والأقصر وأسوان، استعدت لاستقبال الضيوف خلال رمضان بتقديم برامج ترفيهية وثقافية متميزة وموائد رمضانية متنوعة وعروض خاصة تجمع بين الأصالة والحداثة. وذكر محمد عثمان، رئيس لجنة تسويق السياحة الثقافية، أن حملة «مصر روحها فى رمضان»، تمثل فرصة استثنائية للترويج لمدينة الأقصر كوجهة سياحية مميزة خلال الشهر الكريم، خاصة مع تزامن رمضان هذا العام مع الموسم الشتوى، ما يمنح السائحين فرصة للاستمتاع بجو لطيف وتجربة ثقافية وروحانية فريدة. وأوضح «عثمان» أن الأقصر، باعتبارها أكبر متحف مفتوح فى العالم، تمتلك مقومات فريدة تجعلها وجهة مثالية للزيارة خلال رمضان، إذ يمكن للزوار استكشاف المعابد والمقابر الأثرية فى أجواء هادئة، ثم قضاء الأمسيات الرمضانية وسط الطابع المصرى الأصيل، من خلال العروض الفنية والخيم الرمضانية التى توفر تجربة مميزة للسائحين. وأشار إلى أن الحملة يمكن أن تسلط الضوء على جمال الأقصر فى ليالى رمضان، حيث تتزين المدينة بالفوانيس، وتقدم الفنادق والبازارات تجربة رمضانية متكاملة، تجمع بين الضيافة المصرية الأصيلة والموروث الثقافى الغنى. واختتم بالتأكيد على أن الجمع بين السياحة الثقافية والأجواء الرمضانية يمثل عنصر جذب قويًا، مشددًا على أهمية استغلال الحملة فى تعزيز مكانة الأقصر على الخريطة السياحية العربية والإسلامية، ودعوة المزيد من الزوار لقضاء تجربة رمضانية لا تُنسى فى قلب الحضارة المصرية.


الدستور
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- الدستور
التراث السكندرى على طاولة صالون الأوبرا بمسرح سيد درويش.. الليلة
تعقد دار الأوبرا المصرية، ضمن نشاطها الثقافى والفكرى، وبالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحى بالإسكندرية، في السابعة مساء اليوم الخميس، أمسية جديدة، من أمسيات صالون الأوبرا الثقافي تحت عنوان "ليلة التراث السكندرى.. تراث حى وتجربة سياحية" وذلك على خشبة مسرح سيد درويش ــ أوبرا الإسكندرية. التراث السكندري بمسرح سيد درويش هذا وتعقد الأمسية بمشاركة نخبة من المتخصصين، تامر زكى، خبير الآثار والعمارة الإسلامية، الدكتورة دعاء محفوظ، محاضر وباحث في التراث الثقافى غير المادى ومسئول المشاركة المجتمعية بمؤسسة راقودة، الدكتورة داليا ساري، أخصائية السياحة بمكتب الهيئة العامة للتنشيط السياحى بالإسكندرية، ويدير الأمسية أمل العرجاوى، مدير عام مكاتب الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بالإسكندرية. ويتخلل الأمسية فقرة فنية لفرقة الأنفوشى للإنشاد الدينى، بقيادة الفنان محمد الإبيارى، والتابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة فرع ثقافة الإسكندرية. الأوبرا تحتفل بعيد الحب على المسرح الكبير في سياق متصل، يستقبل المسرح الكبير، بدار الأوبرا المصرية بأرض الجزيرة، احتفالية بعيد الحب، والتي تحييها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية، بقيادة المايسترو أحمد عامر، وبمشاركة الفنانة مروة ناجى ونجوم الأوبرا تامر عبد النبى، داليا عبد الوهاب، فرح الموجى، مؤمن خليل وعازفة الفلوت رانيا عمر. يتضمن البرنامج مختارات من الأعمال الغنائية الرومانسية الشهيرة من بينها أنا بستناك، جميل وأسم، آه لو تعرف، تلات سلامات، إنت عمرى، بتونس بيك وغيرها. أميرة سليم تغنى للحب بالأوبرا وفي نفس التوقيت ــ الثامنة مساء اليوم الخميس أيضا ــ يستقبل المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية بأرض الجزيرة، أمسية بعنوان "هذا هو الحب"، والتي تحييها السوبرانو أميرة سليم، وبمشاركة عازفة البيانو باسكال روزيه وتسضيف الفنان أحمد حرفوش. يتضمن البرنامج باقة من المؤلفات الرومانسية الغربية والعربية منها، الحياة الوردية لـ لويجى وأيديه بياف، ماذا ستفعل بقية حياتك لـ ميشيل لوجران، رائع لـ شارل أزنافور، سلوان لـ أستور بياتسولا، بحلم معك لـ هانى شنودة، هذا هو الحب لـ هارى وارين، أبدا لـ كولمان، يا زهرة فى خيالى لـ فريد الأطرش، حب حياتى لـ فريدى ميركورى وكوين، تعالى معي لـ كونتى، أنا مريضة لـ أليس دونا وسيرج لاما، أرشدنى إلى بيتى لـ فريدى ميركيرى، أنا إسمى إيرما لادوس لمنير مراد وشادية، تامى لـ جاى ليفينجستون، ترنيمة الحب لـ مارجريت مونو، حلوة يا بلدى لـ جيف بارنيل وداليدا، توزيع أحمد مجدى. حلمى عبد الباقى ضيف أعز الناس بالجمهورية وفي الثامنة مساء، يستقبل مسرح الجمهورية بعابدين، حفلًا لفرقة أعز الناس للموسيقى والغناء، بقيادة المايسترو محمد سعودى ومشاركة المطرب الكبير حلمى عبد الباقى. يشهد الحفل تكريم كوكبة من عمالقة الإبداع ورموز الفن المصرى منهم الموسيقار محمد على سليمان، الموسيقار منير الوسيمى، عازف الأورج الشهير مجدى الحسينى وإسم المطرب الراحل محمد رشدى وتتسلمه نجلته ثناء رشدى إضافة إلى تكريم خاص لمغنى الأوبرا الدكتور وليد كريم مدير مسرح الجمهورية.