logo
بعد القبض على سارة خليفة: مذيعات تورطن في قضايا مخدرات

بعد القبض على سارة خليفة: مذيعات تورطن في قضايا مخدرات

تحيا مصر٢٢-٠٤-٢٠٢٥

في خضم الصدمة التي خلفها نبأ القبض على الإعلامية المصرية
ويستعرض موقع تحيا مصر، في هذا التقرير أبرز الحالات التي تورطت فيها مذيعات بتهم تتعلق بحيازة، تعاطي، أو الاتجار بالمواد المخدرة، في محاولة لفهم الظاهرة وتحليل أسبابها وتداعياتها على المشهد الإعلامي والمجتمعي.
1. قضية سارة خليفة: البداية التي أعادت الجدل
التحقيق مع سارة خليفة، الإعلامية ومنظمة الحفلات المعروفة، جاء بعد ضبط معمل لتصنيع الحشيش المصنع بإحدى المناطق الراقية بالقاهرة. وأشارت مصادر أمنية إلى وجود ارتباطات بين سارة وبعض الأفراد المتورطين في شبكة لترويج المخدرات. وقد نفت سارة خلال التحقيقات أية علاقة لها بالمعمل أو بالشبكة، مؤكدة أن تعاملها مع المتهمين كان في إطار عملها بمجال تنظيم الحفلات.
رغم ذلك، فإن واقعة ظهور اسمها ضمن التحقيقات فجّرت موجة من التساؤلات، خاصة وأنها ليست أول إعلامية يُزج بها في قضايا مشابهة.
2. هالة فاخر في قضية "الكوكايين المغشوش" – إشاعة أم واقع؟
في عام 2017، انتشرت شائعة واسعة عن تورط الفنانة والمذيعة هالة فاخر في قضية مخدرات بعد مداهمة شقة ضبط بها كميات من "الكوكايين المغشوش". إلا أن الفنانة سارعت إلى نفي الأمر، وأكدت أنها ستقاضي كل من يروّج لتلك الأكاذيب. ورغم غياب الأدلة، فإن الواقعة أثارت ضجة إعلامية، وعكست حجم استعداد الجمهور لتصديق تورط شخصيات معروفة في قضايا كهذه، نتيجة للفجوة بين الصورة العامة والحياة الشخصية.
3. شيماء جمال: القضية التي انتهت بجريمة قتل
المذيعة شيماء جمال، التي أثارت الجدل بجرأتها الزائدة على الشاشة، ارتبط اسمها أيضًا بالمخدرات، قبل أن تنتهي حياتها في واحدة من أكثر القضايا غرابة في الوسط الإعلامي المصري. إذ لقيت مصرعها على يد زوجها القاضي، بعد خلافات كبيرة، وتردد حينها في التحقيقات أن أحد أسباب الخلاف كان تعاطيها للمخدرات وابتزازها له. وعلى الرغم من أن التحقيق ركز على الجريمة، فإن الجوانب المتعلقة بتعاطي المخدرات لم تُنفَ أو تُثبت بشكل قطعي، لكنها كانت حاضرة ضمن السياق.
داليا فؤاد
ألقت الأجهزة الأمنية القبض على الإعلامية داليا فؤاد مذيعة برنامج ضرب نار في الساعات الأولى من صباح يوم الجمعة، المواغفق 15 نوفمبر الماضي، فى منطقة التجمع الخامس، بحوزتها مواد مخدرة.
وتم التحفظ على المضبوطات، فيما يواصل رجال المباحث، تحرياتهم لكشف ملابسات الواقعة، وجارٍ اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تمهيدًا لعرضها على النيابة العامة للتحقيق حسب ما رصد موقع تحيا مصر.
وتصدرت داليا فؤاد مؤشرات البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات انستجرام وفيسبوك للبحث عن معلومات عنها والتي نرصدها لموقع تحيا مصر.
4. مذيعة "الفضائية العربية" ومخدرات دبي
في عام 2019، ألقت شرطة دبي القبض على مذيعة تعمل في قناة فضائية عربية شهيرة أثناء محاولتها إدخال كمية من مخدر الكريستال ميث إلى البلاد داخل حقيبة يدها. المذيعة، التي تم التكتم على هويتها، أُبعدت لاحقًا عن الإمارات، بعد أن قضت عقوبة بالسجن لعدة أشهر.
وتُعتبر هذه القضية من أوائل القضايا التي سلطت الضوء على إمكانية تورط إعلاميات شهيرات في تجارة المخدرات، لا لمجرد التعاطي فقط.
5. إعلامية لبنانية شهيرة ومهرجانات "الاستروكس"
في بيروت، أوقفت القوى الأمنية عام 2020 مذيعة لبنانية تعمل بإحدى المحطات الفنية بعد العثور بحوزتها على كميات من مادة "الاستروكس" المخدرة، خلال مشاركتها في أحد الحفلات الخاصة. التحقيقات كشفت أن المادة كانت تُستخدم في إطار حفلات سرية تُقام بعيدًا عن الرقابة، وتضم شخصيات إعلامية وفنية.
ولم تُكشف هوية المذيعة بشكل رسمي، إلا أن التسريبات رجحت اسمها بين ثلاث شخصيات إعلامية كانت على خلاف مع القناة التي تعمل بها، ما ألقى بظلال من الشك على الوسط الإعلامي ككل.
6. لماذا تتورط بعض المذيعات في المخدرات؟
السؤال الأكثر تكرارًا في مثل هذه القضايا هو: لماذا تلجأ بعض الإعلاميات لتعاطي أو حتى الاتجار بالمخدرات؟ والإجابة على هذا السؤال تتطلب تحليلًا نفسيًا واجتماعيًا عميقًا.
بعض الأسباب المحتملة تشمل:
الضغط النفسي: الشهرة تجلب معها ضغوطًا كبيرة، وقد تلجأ بعض الشخصيات إلى المخدرات كوسيلة للهروب أو التهدئة.
الرغبة في الثراء السريع: في بعض الحالات، خاصة مع تراجع فرص العمل أو ضعف الأجور، قد يغري المال السريع المرتبط بتجارة المخدرات بعض الشخصيات.
البيئة المحيطة: العمل في مجالات مثل الإعلام والفن يجعل الشخص على احتكاك بعوالم السهر والحفلات، والتي قد تكون مدخلًا إلى هذا العالم.
الشهرة المفرطة والثقة الزائدة بالنفس: بعض الشخصيات الشهيرة تشعر أنها "فوق القانون"، أو أن صورتها الإعلامية تحميها من المساءلة.
7. تأثير هذه القضايا على ثقة الجمهور
عندما تتورط إعلامية في قضية مخدرات، فإن الضرر لا يصيبها وحدها، بل يمتد إلى الوسط الإعلامي ككل. الجمهور، الذي وثق بها كناقل للمعلومة أو الموقف أو الترفيه، يجد نفسه أمام صدمة، ما يؤدي إلى تراجع الثقة في الإعلام، وخصوصًا في الشخصيات الفردية.
كما أن هذه القضايا تفتح المجال أمام حملات سلبية على منصات التواصل الاجتماعي، وهو ما يؤدي غالبًا إلى "إعدام مهني" للمذيعة المتورطة، حتى لو ثبت لاحقًا براءتها.
8. ما المطلوب لمواجهة الظاهرة؟
لمواجهة هذه الظاهرة، لا يكفي الاعتماد فقط على العقوبات القانونية. بل من المهم:
تفعيل الرقابة على المؤسسات الإعلامية، ومراجعة السلوك العام للعاملين فيها.
تعزيز برامج الدعم النفسي داخل القنوات، خاصة للعاملين في الوظائف المعرضة للضغوط.
رفع الوعي بالقانون والتبعات الاجتماعية للتورط في قضايا مخدرات.
تشجيع الإعلام النزيه على كشف هذه الوقائع دون التشهير أو الشماتة.
القبض على سارة خليفة أعاد إلى الواجهة قضية حساسة طالما كانت مسكوتًا عنها: تورط إعلاميات في قضايا مخدرات. ومهما كانت نتائج التحقيقات الجارية معها، فإن هذه الوقائع تكشف عن ضرورة إعادة النظر في المنظومة الإعلامية، وتحديدًا في طريقة إعداد المذيعات وتأهيلهن للتعامل مع ضغوط المهنة والشهرة.
في النهاية، تبقى العدالة هي الفيصل، لكن لا بد أن يكون لدينا وعي دائم بأن الشهرة ليست ضمانًا للنزاهة، وأن الكاميرا لا تُظهر دائمًا ما يدور خلف الكواليس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل
لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل

تصدّرت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني مؤشرات البحث على "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها المفاجئ في المشهد الختامي من كليب أغنية "ناسي"، وهو التعاون الغنائي الجديد الذي جمع شقيقها الوليد الحلاني والفنان كارل حسين، في عمل درامي بصري لافت حمل توقيع المخرج رودي معوض. الإطلالة المفاجئة لماريتا، والتي تُعد الأولى لها بعد إعلان خبر طلاقها الذي شغل السوشيال ميديا مؤخرًا، شكّلت مادة دسمة للتداول بين الجمهور والنقّاد على حد سواء، خاصةً أنها جاءت قوية ومعبّرة في حبكة مشبعة بالرمزيات. فقد ظهرت ماريتا بثقة لافتة وجاذبية آسرة في نهاية الفيديو كعنصر نسائي وحيد يقلب موازين صراع محتدم بين رجلين، يسعيان للفوز بجوهرة نادرة على شكل قلب من الألماس، ترمز إلى الحب والسلطة وربما الحياة نفسها. وقد اختار صُنّاع العمل أن تكون الخاتمة صادمة ومكثفة، مع دخول ماريتا في لحظة ذروة العراك العاطفي، لتجسّد شخصية المرأة التي لا تُمنح، بل تختار، في مشهد لاقى إشادة كبيرة من المتابعين الذين رأوا في حضورها رسالة قوية واستعادة لوهجها الفني وسط العاصفة الشخصية التي تمر بها. وتأتي هذه المشاركة لتعيد ماريتا إلى دائرة الضوء، ولكن هذه المرة ليس كفنانة تؤدي أغنية جديدة، بل كممثلة درامية تشارك في عمل بصري جريء، ما فتح باب التكهنات حول توجهها المستقبلي نحو التمثيل أكثر فأكثر، خاصة أنها أثبتت قدرات تمثيلية ملفتة في أعمال سابقة. من جهة أخرى، لم يكن هذا العمل أقل إثارة من سابقيه، إذ يأتي بعد نجاح الأغنيتين السابقتين "زلم الزمن" و"كيف"، اللتين جمعتا الوليد الحلاني وكارل حسين وحققتا تفاعلًا واسعًا على المنصات. ويمثل "ناسي" خطوة متقدمة في مسيرة الثنائي، حيث يتسم الكليب بإخراج سينمائي متقن، وإضاءة رمزية تحاكي التوترات النفسية داخل القصة، مع أداء صوتي تعبيري، يجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والحديث. يُذكر أن الوليد وكارل يحاولان عبر "ناسي" تقديم نموذج جديد من الكليبات الغنائية التي لا تكتفي بعرض الأغنية بل تحمل رسالة فنية متكاملة، وهو ما ساهم في خلق حالة من الترقب لكل عمل جديد يجمعهما. ومع تفاعل الجمهور الكبير مع ظهور ماريتا وعودة اسمها للواجهة، بات واضحًا أن الفنانة الشابة قادرة على تحويل المحن الشخصية إلى قوة فنية، تثبت بها حضورها وتعيد رسم ملامح مسيرتها بمفردها، وبثقة تليق بابنة فارس الغناء عاصي الحلاني.

لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل
لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

لهذا السبب... ماريتا الحلاني تتصدر تريند جوجل

تصدّرت الفنانة اللبنانية ماريتا الحلاني مؤشرات البحث على "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها المفاجئ في المشهد الختامي من كليب أغنية "ناسي"، وهو التعاون الغنائي الجديد الذي جمع شقيقها الوليد الحلاني والفنان كارل حسين، في عمل درامي بصري لافت حمل توقيع المخرج رودي معوض. الإطلالة المفاجئة لماريتا، والتي تُعد الأولى لها بعد إعلان خبر طلاقها الذي شغل السوشيال ميديا مؤخرًا، شكّلت مادة دسمة للتداول بين الجمهور والنقّاد على حد سواء، خاصةً أنها جاءت قوية ومعبّرة في حبكة مشبعة بالرمزيات. فقد ظهرت ماريتا بثقة لافتة وجاذبية آسرة في نهاية الفيديو كعنصر نسائي وحيد يقلب موازين صراع محتدم بين رجلين، يسعيان للفوز بجوهرة نادرة على شكل قلب من الألماس، ترمز إلى الحب والسلطة وربما الحياة نفسها. وقد اختار صُنّاع العمل أن تكون الخاتمة صادمة ومكثفة، مع دخول ماريتا في لحظة ذروة العراك العاطفي، لتجسّد شخصية المرأة التي لا تُمنح، بل تختار، في مشهد لاقى إشادة كبيرة من المتابعين الذين رأوا في حضورها رسالة قوية واستعادة لوهجها الفني وسط العاصفة الشخصية التي تمر بها. وتأتي هذه المشاركة لتعيد ماريتا إلى دائرة الضوء، ولكن هذه المرة ليس كفنانة تؤدي أغنية جديدة، بل كممثلة درامية تشارك في عمل بصري جريء، ما فتح باب التكهنات حول توجهها المستقبلي نحو التمثيل أكثر فأكثر، خاصة أنها أثبتت قدرات تمثيلية ملفتة في أعمال سابقة. من جهة أخرى، لم يكن هذا العمل أقل إثارة من سابقيه، إذ يأتي بعد نجاح الأغنيتين السابقتين "زلم الزمن" و"كيف"، اللتين جمعتا الوليد الحلاني وكارل حسين وحققتا تفاعلًا واسعًا على المنصات. ويمثل "ناسي" خطوة متقدمة في مسيرة الثنائي، حيث يتسم الكليب بإخراج سينمائي متقن، وإضاءة رمزية تحاكي التوترات النفسية داخل القصة، مع أداء صوتي تعبيري، يجمع بين الأسلوب الكلاسيكي والحديث. يُذكر أن الوليد وكارل يحاولان عبر "ناسي" تقديم نموذج جديد من الكليبات الغنائية التي لا تكتفي بعرض الأغنية بل تحمل رسالة فنية متكاملة، وهو ما ساهم في خلق حالة من الترقب لكل عمل جديد يجمعهما. ومع تفاعل الجمهور الكبير مع ظهور ماريتا وعودة اسمها للواجهة، بات واضحًا أن الفنانة الشابة قادرة على تحويل المحن الشخصية إلى قوة فنية، تثبت بها حضورها وتعيد رسم ملامح مسيرتها بمفردها، وبثقة تليق بابنة فارس الغناء عاصي الحلاني.

شريف مدكور يتصدر تريند جوجل بعد إشادته بأداء الزعيم عادل إمام: "مش بضحك.. هو مدرسة في التمثيل"
شريف مدكور يتصدر تريند جوجل بعد إشادته بأداء الزعيم عادل إمام: "مش بضحك.. هو مدرسة في التمثيل"

بوابة الفجر

timeمنذ 3 ساعات

  • بوابة الفجر

شريف مدكور يتصدر تريند جوجل بعد إشادته بأداء الزعيم عادل إمام: "مش بضحك.. هو مدرسة في التمثيل"

تصدر الإعلامي شريف مدكور تريند محرك البحث "جوجل" خلال الساعات الماضية، بعد تصريحاته اللافتة التي أدلى بها عن الزعيم عادل إمام في حلقة جديدة من برنامجه "شارع شريف"، المُذاع عبر شاشة قناة "الحياة". وأعرب مدكور عن رؤيته الخاصة لأداء الفنان الكبير عادل إمام، مؤكدًا أن الزعيم ليس مجرد ممثل كوميدي كما يراه البعض، بل هو صاحب مدرسة فنية قائمة بذاتها، تعتمد على توصيل رسائل إنسانية واجتماعية عميقة من خلال أدواره المتنوعة. وقال مدكور في حديثه: "لما بتفرج على عادل إمام مش بضحك زي الناس ما بتضحك.. هو بالنسبالي مش كوميديان، هو بيفوقني بتمثيله"، موضحًا أن ما يجذبه في أعمال الزعيم ليس الضحك، بل القدرة الفريدة على إثارة الفكر وتحفيز المشاهد على التأمل في المعاني الخفية. وأضاف: "الكلام اللي بيقوله في أفلامه بيخليني أركز، وأذاكر، ومخي يشتغل.. هو مدرسة لوحده في التمثيل". هذه الكلمات لاقت تفاعلًا كبيرًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين أعادوا تداولها بكثافة، مما جعل اسم شريف مدكور يتصدر قوائم البحث. عادل إمام.. أيقونة الفن وقرار الاعتزال يُشار إلى أن الفنان عادل إمام غاب عن الساحة الفنية منذ سنوات، وسط تداول العديد من الشائعات حول حالته الصحية. وفي أكتوبر الماضي، حسم الفنان الشاب عمر متولي الجدل بإعلانه الرسمي عن اعتزال الزعيم التمثيل نهائيًا، وذلك خلال العرض الخاص لفيلم "بنسيون دلال". وأكد متولي حينها أن عادل إمام متابع جيد لكل ما يُنشر عنه على مواقع التواصل الاجتماعي، وأن الشائعات المتكررة حول مرضه أو وفاته تؤذيه نفسيًا. ورغم غيابه، ما زال الجمهور يتفاعل مع أعماله القديمة، التي ما زالت تحظى بنسب مشاهدة مرتفعة وتُعرض على مختلف المنصات. "فلانتينو".. آخر الأعمال قبل الغياب وكان آخر ظهور فني للزعيم في موسم رمضان 2020 من خلال مسلسل "فلانتينو"، الذي قدم فيه شخصية رجل الأعمال نور عبد الحميد الشهير بـ "فلانتينو"، مالك سلسلة مدارس خاصة، ويعيش صراعًا يوميًا مع زوجته المتسلطة "عفاف" التي لعبت دورها الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز. المسلسل الذي جمع بين الطابع الكوميدي والإسقاطات الاجتماعية، شهد مشاركة نخبة من النجوم على رأسهم دلال عبد العزيز، سمير صبري، طارق الإبياري، داليا البحيري، محمد كيلاني، رانيا ياسين، حمدي الميرغني، والمسلسل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج رامي إمام. حضور دائم رغم الغياب رغم اعتزال الزعيم عادل إمام، لا يزال اسمه حاضرًا بقوة في الوسط الفني، ويُعد مادة متجددة للحديث بين النجوم والجمهور، كما يتجدد الاهتمام بإرثه الفني الضخم في كل مناسبة، وهو ما أثبته تصدر شريف مدكور للتريند عقب إشادته بالزعيم، في لحظة أكدت مجددًا أن "الزعيم لا يغيب".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store