logo
استمرار استقبال الترشح لجائزة الملك عبدالله الثاني للإبداع

استمرار استقبال الترشح لجائزة الملك عبدالله الثاني للإبداع

جو 24منذ 2 أيام

جو 24 :
أعلن مجلس أمناء جائزة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للإبداع عن استمرار استقبال طلبات المشاركة في الدورة الثانية عشرة من الجائزة، التي تُمنح مرة كل عامين في ثلاثة حقول رئيسية.
وتم اختيار موضوع "اللغة العربية والتحولات الرقمية" في حقل الآداب، وموضوع "تكنولوجيا المستقبل في تنمية قطاعي النقل والطاقة" في حقل العلوم، وموضوع "المدينة العربية بين الأصالة والمعاصرة" في حقل المدينة العربية.
وتركز المواضيع المطروحة للجائزة هذا العام على محاور معرفية وإنسانية وتنموية، إذ يعكس اختيارها الرؤية الملكية في دعم الإبداع العربي ومواكبة التحديات المستقبلية التي تواجه لغتنا، وهويتنا، ومدننا، وقطاعاتنا الحيوية، لا سيما الطاقة والنقل، في ظل التحولات التكنولوجية المتسارعة.
وتتضمّن الجائزة شهادة رسمية، ومكافأة مالية قدرها 25 ألف دولار أميركي لكل فائز في أحد المحاور، بالإضافة إلى رصيعة ذهبية تحمل صورة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وشعار أمانة عمّان واسم الجائزة.
ويُشترط تسلّم الترشيحات والأعمال للجائزة في موعد أقصاه 31 كانون الثاني 2026، على أن يتم الترشّح من خلال جهة أو مؤسسة ذات صلة بمجال الجائزة، وأن يكون المتقدّم من مواطني الدول العربية.
ويُطلب من المشاركين تقديم خمس نسخ من العمل (إحداها إلكترونية)، وتعبئة نموذج الاشتراك، وتوقيع تعهّد بعدم حصول العمل على أي جوائز سابقة، وإرسالها بريديًا إلى عنوان الجائزة في عمّان - مركز الحسين الثقافي – رأس العين، أو عبر الموقع الإلكتروني الرسمي لأمانة عمّان للنسخة الإلكترونية.
يُذكر أن جائزة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين للإبداع تُعدّ الجائزة الأردنية الرسمية الوحيدة على مستوى الوطن العربي، وتهدف إلى تعزيز التنافس الخلّاق بين العلماء والمبدعين في الأردن والعالم العربي، ودعم الابتكار والإبداع في المجالات العلمية والثقافية والحضرية.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاستثمار في المشهد الثقافي عبر الإنتاج الدرامي – تحليل ثقافي واقتصادي مدعّم بالأرقام
الاستثمار في المشهد الثقافي عبر الإنتاج الدرامي – تحليل ثقافي واقتصادي مدعّم بالأرقام

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

الاستثمار في المشهد الثقافي عبر الإنتاج الدرامي – تحليل ثقافي واقتصادي مدعّم بالأرقام

نادر عمار جو 24 : كَيْفَ يُمْكِنُ لِنَقابَةِ الْفَنّانِينَ الِاسْتِفادَةُ مِنْهُ؟ في العقود الأخيرة، أصبح الإنتاج الدرامي من الأدوات الأساسية لتشكيل الثقافة الجماهيرية، وبات استثماره يشكّل بُعدًا اقتصاديًا وثقافيًا بالغ التأثير. ومع تطور المنصات الرقمية وتزايد الطلب على المحتوى المحلي، أصبحت الدراما محفزًا حقيقيًا للنمو الثقافي والاقتصاد الإبداعي. تشير الدراسات إلى أن أكثر من 70% من الجمهور العربي يستهلك المحتوى الدرامي المحلي أو الإقليمي بانتظام، خصوصًا في شهر رمضان، حيث يبلغ عدد ساعات المشاهدة اليومية ما بين 4 إلى 6 ساعات في المتوسط. وتُعد الدراما أداة رئيسية في نقل القيم، واللهجات، والعادات المحلية، ما يعزز الهوية الثقافية ويقوي الانتماء الوطني. - السعودية مثلا خصصت عبر "هيئة الإعلام المرئي والمسموع" و"هيئة الأفلام" ميزانية تتجاوز 3 مليارات ريال سعودي (800 مليون دولار تقريبًا) لدعم الإنتاجات السينمائية والدرامية بحلول 2030. - وفي مصر، يقدّر حجم سوق الدراما الرمضانية وحده بأكثر من 2.5 مليار جنيه مصري (حوالي 50 مليون دولار) سنويًا، ويوفر آلاف فرص العمل في التمثيل، والكتابة، والإخراج، والإنتاج. - أما تركيا، فقد تحولت إلى ثاني أكبر مصدر للمسلسلات في العالم بعد الولايات المتحدة، بصادرات سنوية تقدر بـ 500 مليون دولار من المحتوى الدرامي إلى أكثر من 150 دولة. بحسب تقارير اليونسكو، تساهم الدراما في تشكيل الصورة الذهنية للدول. على سبيل المثال: - أدى الانتشار الواسع للمسلسلات الكورية إلى زيادة عدد السياح إلى كوريا الجنوبية بنسبة 20% خلال خمس سنوات. - في المنطقة العربية، تصدرت مسلسلات مثل "الهيبة" و"بطلوع الروح" مؤشرات البحث في أكثر من 10 دول عربية، ما يعكس النفوذ الثقافي المتنامي للإنتاج العربي عبر المنصات الرقمية ". مع التوسع في المنصات الرقمية، تشير الإحصائيات إلى أن سوق بث المحتوى الرقمي في العالم العربي سيصل إلى 4.5 مليار دولار بحلول عام 2027، مع نمو سنوي مركب يقدّر بـ 12%. وهذا يخلق فرصًا ذهبية أمام المستثمرين لصناعة محتوى درامي محلي يتسم بالجودة والتنوع. الأرقام تُظهر بوضوح أن الإنتاج الدرامي لم يعد رفاهية ثقافية أو تسلية موسمية، بل هو قطاع استثماري متكامل يساهم في الناتج المحلي، ويعزز الهوية، ويخدم أهداف القوة الناعمة. ومع توفر الإرادة السياسية والدعم المؤسسي، يمكن أن يتحول المشهد الدرامي الاردني إلى منصة تنافس عالمية حقيقية. وهنا يمكن النقابة الفنانين تيني الخطة الاستراتيجية عبر (""تكون نقابة الفنانين الأردنيين عبرها منصة وطنية تُمكّن الفنانين وتُحفّز الاستثمار في الثقافة دون أعباء مالية على النقابة "- تعزيز الشراكات مع القطاعين العام والخاص لدعم المشاريع الثقافية "- دعم الفنانين في الوصول إلى فرص تمويل وترويج مستدامة "- الترويج للثقافة والفن الأردني كمجال واعد للاستثمار الاقتصادي "- ضمان تمثيل الفنانين في الخطط الوطنية للتنمية المستدامة "- توقيع مذكرات تفاهم مع شركات الاتصالات والبنوك، والسفارات والهيئات الدولية "- تطوير منصة رقمية مجانية لعرض الأعمال والتواصل مع المستثمرين. "- إعداد وثيقة تعريفية للقطاع الخاص حول فرص الاستثمار في الفن" "- منح ختم \"مشروع معتمد من نقابة الفنانين الأردنيين\" لتسهيل التمويل والدعم." ("عبر الآليات التنظيمية التاليه "- تشكيل لجنة \"الاستثمار الثقافي والشراكات" "- تعيين مستشار علاقات عامة" "- تعيين سفراء فنيين للترويج محلياً ودولياً." ملاحظات تعتمد هذه الخطة على القوة الرمزية والتنظيمية للنقابة، وقدرتها على التنسيق الذكي مع الشراكات، دون تحمل تبعات مالية مباشرة تابعو الأردن 24 على

تكريم مشروع "أدم ومشمش" بوسام ملكي دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد
تكريم مشروع "أدم ومشمش" بوسام ملكي دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد

عمون

timeمنذ يوم واحد

  • عمون

تكريم مشروع "أدم ومشمش" بوسام ملكي دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد

عمون - بحصوله على وسام وطني وتكريمي ملكي، يحظى مشروع "آدم ومشمش" التعليمي للأطفال، باعتراف رسمي بأهميته وتأثيره في تعليم وتثقيف النشء الجديد. وكان جلالة الملك عبدالله الثاني، أنعم على المشروع بوسام الملك عبدالله الثاني للتميز من الدرجة الثالثة، خلال احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين مؤخرا، وذلك تقديرا لدوره في نشر التعليم التفاعلي للغة العربية من خلال الموسيقا، وهو الوسام الذي تسلمته الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة لمى العدناني خلال الحفل الرسمي لعيد الاستقلال الذي أقيم في قصر الحسينية. ومشروع "آدم ومشمش"، هو مبادرة تعليمية ترفيهية، تهدف إلى تعليم الأطفال اللغة العربية بطريقة ممتعة ومؤثرة، من خلال دمج الموسيقا والرسوم المتحركة. المشروع الذي يستهدف الفئة العمرية من 0 إلى 5 سنوات، مع إمكانية استفادة جميع الأعمار، يقدّم محتوى تعليمياً ممتعاً وتفاعلياً للأطفال، عبر أغاني ورسوم متحركة، لتعزيز حب اللغة العربية بطريقة جديدة وقريبة من فهم الطفل وتفاعله، بحيث تبتعد عن المباشرة، وتكون أقرب إلى اللعب والترفيه. وقد ابتكر المشروع شخصية آدم، وهو طفل صغير في الثانية من عمره، مغامر ومفعم بالحيوية، يحب الاستكشاف واللعب، وشخصية مشمش، وهي دمية محشوة ترافق آدم في مغامراته اليومية، وتصبح حية في عالم الأحلام لتشاركه استكشافاته. ويشتمل المحتوى التعليمي المتنوع الذي يقدمه "آدم ومشمش"، على سلسلة كرتونية غنائية، وهي حلقات قصيرة (من دقيقة إلى ثلاث دقائق)، تغطي مواضيع مثل الأبجدية، الأرقام، الأشكال، الآلات الموسيقية، والحيوانات، وغيرها. وهناك تطبيق تعليمي، وهو تطبيق ذكي يساعد الأطفال على تعلم اللغة العربية من خلال اللعب والتفاعل، إضافة إلى مجموعة كتب، وهي قصص مصورة تفاعلية تركز على مفاهيم أساسية مثل الألوان، الأشكال، الأرقام، والعائلة، ما يعزز مهارات القراءة والفهم لدى الأطفال. مؤسسة عبد الحميد شومان، آمنت بأهمية المشروع منذ بداياته، لذلك وقفت إلى جانبه، ودعمت برامجه خلال الأعوام 2016، و2018 و2020، حيث استطاع المشروع خلالها إنتاج محتوى تعليمي تفاعلي موجه للأطفال. ففي العام 2016، تم إنتاج 25 حلقة تعليمية، احتوت كل حلقة على أغنية أصلية ورسوم متحركة تفاعلية تناولت موضوعات متنوعة تُقدَّم باللغة العربية. كما تم تنفيذ العديد من العروض والاحتفالات الحية للأطفال داخل وخارج الأردن بهدف التفاعل المباشر مع الجمهور. وفي عام 2018، تم إنتاج 21 حلقة إضافية ضمن المسلسل التعليمي نقسه، إلى جانب تنفيذ عروض حية للأطفال في 6 محافظات أردنية، ما ساهم في نشر المحتوى العربي التفاعلي وتعزيز ارتباط الأطفال بلغتهم من خلال وسائل تعليمية مرئية ومسموعة جذابة. الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة لمى العدناني، ثمنت لمؤسسة "شومان" دعمها للمشروع من خلال برنامج المنح الثقافية، مشيرة إلى أن هذا الدعم ساهم في تطويره وانتشاره بشكل واسع داخل وخارج الأردن. وأشارت إلى أن عدد مشتركي القناة وصل إلى نحو مليون مشترك، مثلما وصل عدد المشاهدات إلى 100 مليون مشاهدة، منوهة إلى أن المشروع أنتج 125 حلقة وأغنية تبث في أكثر من 50 دولة حول العالم، كما انتشر محتوى المشروع على عدد كبير من المنصات منها (OSN) وغيرها. وقالت العدناني، إن المشروع حصل مؤخرا على جائزة " الاسكوا" للمحتوى الرقمي العربي من أجل التنمية عن فئة الرواد الشباب. الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان السيدة فالنتينا قسيسية، أشارت إلى أن هذا التكريم، التفاتة ملكية كريمة لجهود مؤسسة تسهم في تعليم الأطفال وتثقيفهم، وتعزيز حضور اللغة العربية في حياتهم اليومية. وأكدت قسيسية أن مشروع "آدم ومشمش"، من أهم المشاريع التي دعمتها المؤسسة، وذلك تبعا لما توفره من فرص حقيقية لصنع فرق في حياة الطفل وثقافته. ومؤسسة عبد الحميد شومان/ ذراع البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية والثقافية، هي مؤسسة ثقافية لا تهدف لتحقيق الربح، بل تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي، والأدب، والفنون، والابتكار.

تكريم مشروع 'أدم ومشمش' بوسام ملكي، دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد
تكريم مشروع 'أدم ومشمش' بوسام ملكي، دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد

الشاهين

timeمنذ يوم واحد

  • الشاهين

تكريم مشروع 'أدم ومشمش' بوسام ملكي، دلالة على أهميته في تعليم النشء الجديد

الشاهين الاخباري بحصوله على وسام وطني وتكريمي ملكي، يحظى مشروع 'آدم ومشمش' التعليمي للأطفال، باعتراف رسمي بأهميته وتأثيره في تعليم وتثقيف النشء الجديد. وكان جلالة الملك عبدالله الثاني، أنعم على المشروع بوسام الملك عبدالله الثاني للتميز من الدرجة الثالثة، خلال احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين مؤخرا، وذلك تقديرا لدوره في نشر التعليم التفاعلي للغة العربية من خلال الموسيقا، وهو الوسام الذي تسلمته الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة لمى العدناني خلال الحفل الرسمي لعيد الاستقلال الذي أقيم في قصر الحسينية. ومشروع 'آدم ومشمش'، هو مبادرة تعليمية ترفيهية، تهدف إلى تعليم الأطفال اللغة العربية بطريقة ممتعة ومؤثرة، من خلال دمج الموسيقا والرسوم المتحركة. المشروع الذي يستهدف الفئة العمرية من 0 إلى 5 سنوات، مع إمكانية استفادة جميع الأعمار، يقدّم محتوى تعليمياً ممتعاً وتفاعلياً للأطفال، عبر أغاني ورسوم متحركة، لتعزيز حب اللغة العربية بطريقة جديدة وقريبة من فهم الطفل وتفاعله، بحيث تبتعد عن المباشرة، وتكون أقرب إلى اللعب والترفيه. وقد ابتكر المشروع شخصية آدم، وهو طفل صغير في الثانية من عمره، مغامر ومفعم بالحيوية، يحب الاستكشاف واللعب، وشخصية مشمش، وهي دمية محشوة ترافق آدم في مغامراته اليومية، وتصبح حية في عالم الأحلام لتشاركه استكشافاته. ويشتمل المحتوى التعليمي المتنوع الذي يقدمه 'آدم ومشمش'، على سلسلة كرتونية غنائية، وهي حلقات قصيرة (من دقيقة إلى ثلاث دقائق)، تغطي مواضيع مثل الأبجدية، الأرقام، الأشكال، الآلات الموسيقية، والحيوانات، وغيرها. وهناك تطبيق تعليمي، وهو تطبيق ذكي يساعد الأطفال على تعلم اللغة العربية من خلال اللعب والتفاعل، إضافة إلى مجموعة كتب، وهي قصص مصورة تفاعلية تركز على مفاهيم أساسية مثل الألوان، الأشكال، الأرقام، والعائلة، ما يعزز مهارات القراءة والفهم لدى الأطفال. مؤسسة عبد الحميد شومان، آمنت بأهمية المشروع منذ بداياته، لذلك وقفت إلى جانبه، ودعمت برامجه خلال الأعوام 2016، و2018 و2020، حيث استطاع المشروع خلالها إنتاج محتوى تعليمي تفاعلي موجه للأطفال. ففي العام 2016، تم إنتاج 25 حلقة تعليمية، احتوت كل حلقة على أغنية أصلية ورسوم متحركة تفاعلية تناولت موضوعات متنوعة تُقدَّم باللغة العربية. كما تم تنفيذ العديد من العروض والاحتفالات الحية للأطفال داخل وخارج الأردن بهدف التفاعل المباشر مع الجمهور. وفي عام 2018، تم إنتاج 21 حلقة إضافية ضمن المسلسل التعليمي نقسه، إلى جانب تنفيذ عروض حية للأطفال في 6 محافظات أردنية، ما ساهم في نشر المحتوى العربي التفاعلي وتعزيز ارتباط الأطفال بلغتهم من خلال وسائل تعليمية مرئية ومسموعة جذابة. الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة لمى العدناني، ثمنت لمؤسسة 'شومان' دعمها للمشروع من خلال برنامج المنح الثقافية، مشيرة إلى أن هذا الدعم ساهم في تطويره وانتشاره بشكل واسع داخل وخارج الأردن. وأشارت إلى أن عدد مشتركي القناة وصل إلى نحو مليون مشترك، مثلما وصل عدد المشاهدات إلى 100 مليون مشاهدة، منوهة إلى أن المشروع أنتج 125 حلقة وأغنية تبث في أكثر من 50 دولة حول العالم، كما انتشر محتوى المشروع على عدد كبير من المنصات منها (OSN) وغيرها. وقالت العدناني، إن المشروع حصل مؤخرا على جائزة ' الاسكوا' للمحتوى الرقمي العربي من أجل التنمية عن فئة الرواد الشباب. الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان السيدة فالنتينا قسيسية، أشارت إلى أن هذا التكريم، التفاتة ملكية كريمة لجهود مؤسسة تسهم في تعليم الأطفال وتثقيفهم، وتعزيز حضور اللغة العربية في حياتهم اليومية. وأكدت قسيسية أن مشروع 'آدم ومشمش'، من أهم المشاريع التي دعمتها المؤسسة، وذلك تبعا لما توفره من فرص حقيقية لصنع فرق في حياة الطفل وثقافته. ومؤسسة عبد الحميد شومان/ ذراع البنك العربي للمسؤولية الاجتماعية والثقافية، هي مؤسسة ثقافية لا تهدف لتحقيق الربح، بل تعنى بالاستثمار في الإبداع المعرفي والثقافي والاجتماعي للمساهمة في نهوض المجتمعات في الوطن العربي من خلال الفكر القيادي، والأدب، والفنون، والابتكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store