logo
60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد الاثنين 9 يونيو

60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد الاثنين 9 يونيو

أعلنت هيئة السكة الحديد موقف التهديات والتأخيرات، اليوم الأثنين 9 يونيو 2025، نظرا لما تنجزه الهيئة هذه الأيام من أعمال تطوير شاملة على بين الخطوط من شأنها تعزيز عوامل السلامة والأمان ورفع مستوى الخدمات المقدمة لجمهور الركاب.
وبلغ متوسط تأخيرات القطارات على خط الصعيد، كالتالي: "القاهرة / أسيوط" دقيقة، وعلى خط "أسيوط- أسوان" 60 دقيقة.
واعتذرت الهيئة لجمهور المسافرين عن هذه التأخيرات بأسباب التهديات في بعض مواقع العمل بالمشروعات الحديثة الجاري تنفيذها من تجديد وصيانة السكك وتطوير المزلقانات والمحطات وتحديث نظم الإشارات.
وتهيب الهيئة بالمسافرين اتخاذ التدابير والاستعدادات بما يتوافق مع مصالحهم.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أبرز الخدمات الثقافية لزوار المتحف المصري الكبير
أبرز الخدمات الثقافية لزوار المتحف المصري الكبير

الدستور

timeمنذ 31 دقائق

  • الدستور

أبرز الخدمات الثقافية لزوار المتحف المصري الكبير

على قدم وساق جرى كل الأعمال التحضيرية داخل المتحف المصري الكبير وفي المنطقة المحيطة به تمهيدًا لإنطلاق الاحتفالية الكبرى للافتتاح الرسمي للمتحف المصري الكبير والمقرر لها يوم 3 يوليو المقبل، يحضرها الرئيس عبدالفتاح السيسي، ورؤساء وملوك مختلف دول العالم. أبرز الخدمات الثقافية للمتحف المصري الكبير يضم المتحف بين جنباته أماكن خاصة بالأنشطة الثقافية والفعاليات مثل متحف للأطفال، مركز تعليمي، قاعات عرض مؤقتة، سينما، مركز للمؤتمرات، وكذلك العديد من المناطق التجارية والتي تشمل محال تجارية، كافيتريات ومطاعم، بالإضافة إلى الحدائق والمتنزهات. وفي أبريل 2021، تم توقيع عقد تقديم وتشغيل خدمات الزائرين بالمتحف مع تحالف حسن علام الفائز، والذي يضم معه شركات مصرية ودولية ذات خبرات متنوعة في مجالات إدارة الأعمال والتسويق والضيافة والترويج والجودة والصحة والسلامة المهنية. ويختص المتحف في سبيل تحقيق أهدافه بما يلي: عرض المجموعات الأثرية واستخدام أحدث أساليب وتقنيات العرض المتحفي، والتوثيق الرقمي وتسجيل القطع الأثرية، كذلك حفظها، تأمينها، دراستها، صيانتها، وترميمها، وتنظيم معارض الآثار المؤقتة والدائمة داخل مصر، وعقد الندوات والمؤتمرات والأنشطة الثقافية والعلمية وغيرها من الأنشطة، وتوعية النشء والمجتمع المصري بالحضارة المصرية، وإعادة إحياء الحرف والفنون التراثية المصرية، من خلال صناعة وتسويق وبيع المستنسخات الأثرية. نبذة عن فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير يذكر أن بدأت فكرة إنشاء المتحف المصري الكبير في تسعينيات القرن الماضي، وفي عام 2002 تم وضع حجر الأساس لمشروع المتحف ليُشيَّد في موقع متميز يطل على أهرامات الجيزة الخالدة، حيث أعلنت الدولة، وتحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) والاتحاد الدولي للمهندسين المعماريين، عن مسابقة معمارية دولية لأفضل تصميم للمتحف. وفاز التصميم الحالي المُقدم من شركة هينجهان بنج للمهندسين المعماريين بأيرلندا، والذي اعتمد تصميمه على أن تُمثل أشعة الشمس الممتدة من قمم الأهرامات الثلاثة عند التقائها كتلة مخروطية هي المتحف المصري الكبير. وتم البدء في بناء مشروع المتحف في مايو 2005، حيث تم تمهيد الموقع وتجهيزه، وفي عام 2006، أُنشئ أكبر مركز لترميم الآثار بالشرق الأوسط، خُصص لترميم وحفظ وصيانة وتأهيل القطع الأثرية المُقرر عرضها بقاعات المتحف، والذي تم افتتاحه خلال عام 2010. وصدر قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2795 لسنة 2016 بإنشاء وتنظيم هيئة المتحف المصري الكبير، قبل أن يصدر القانون رقم 9 لسنة 2020 بإعادة تنظيم هيئة المتحف كهيئة عامة اقتصادية تتبع الوزير المختص بشئون الآثار. وأصدر رئيس الجمهورية قرارًا بتشكيل مجلس أمناء هيئة المتحف المصري الكبير برئاسته، وعضوية عدد من الشخصيات البارزة والخبراء الدوليين والمصريين، ويختص المجلس بإقرار السياسة العامة والخطط اللازمة لهيئة المتحف، ودعم ومتابعة نشاطه.

تعرف على الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة في آخر أيام إجازة عيد الأضحى
تعرف على الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة في آخر أيام إجازة عيد الأضحى

24 القاهرة

timeمنذ 32 دقائق

  • 24 القاهرة

تعرف على الحالة المرورية بالقاهرة والجيزة في آخر أيام إجازة عيد الأضحى

شهدت شوارع ومحاور وميادين محافظتي القاهرة والجيزة، اليوم الإثنين 9 يونيو 2025، حالة من السيولة المرورية التامة، بالتزامن مع آخر أيام إجازة عيد الأضحى المبارك، وسط انتشار مكثف لرجال المرور، لضمان انتظام الحركة وسلامة المواطنين. الحالة المرورية وانتظمت حركة المركبات في مختلف الطرق الحيوية بالقاهرة، حيث بدت الحركة المرورية سلسة على الطريق الدائري، ومحور 26 يوليو، وكوبري أكتوبر، بالإضافة إلى مناطق وسط البلد مثل ميدان رمسيس، وعبد المنعم رياض، وروكسي، فيما شهد كورنيش النيل انسيابية مرورية في الاتجاهين، خاصة في المسارات المؤدية إلى حلوان والملك الصالح. وفي محافظة الجيزة، سادت حالة من السيولة الكاملة في مختلف المناطق، منها مدينة 6 أكتوبر، وشارع المحور المركزي، وشارع فيصل، مع حركة مرنة أيضًا في شارع الهرم رغم وجود أعمال إنشائية بمحطات المترو عند تقاطع المريوطية، فضلًا عن انتظام الحركة في مناطق مثل العريش، مدكور، الطالبية، والمسابك. ودفعت الإدارة العامة للمرور بعدد من سيارات الإغاثة على الطرق السريعة والرئيسية تحسبًا لأي طوارئ، إلى جانب استمرار تفعيل الخط الساخن 01221110000 لتلقي البلاغات والاستغاثات من المواطنين.

الاعتذار لا يكسر الظهر.. بل يُقيم القامة
الاعتذار لا يكسر الظهر.. بل يُقيم القامة

اليوم السابع

timeمنذ 39 دقائق

  • اليوم السابع

الاعتذار لا يكسر الظهر.. بل يُقيم القامة

لماذا نعجز عن قول "أنا آسف" وكأنها كلمة من نار؟ لماذا نظن أن الاعتذار يخصم من رصيدنا الإنساني، بينما هو في الحقيقة يضيف إليه وزنًا لا تملكه الجبال؟ وكأن الحروف حين تصطف لتقول الحق، تُصاب بالارتباك، وكأن الكِبر يقف على باب اللسان حاجزًا بيننا وبين الكلمة البسيطة التي تعيد للأشياء اتزانها. نحن نكبر كل يوم، لكن بعضنا لا ينضج بما يكفي ليقول "أخطأت"، نُصر على المكابرة، كأننا نخشى أن تنكسر صورتنا في المرآة، أو أن يسقط تاج الوهم عن رؤوسنا، ننسى أن الاعتذار ليس سقوطًا بل نهوض، وليس انكسارًا بل شجاعة، وأن من يملك القدرة على الاعتراف يملك في قلبه من النُبل ما يعجز عنه كثير من المتباهين. الاعتذار ليس إهانة، بل احترام.. احترامٌ للآخر، واحترامٌ للنفس، هو اعتراف أن القلوب تُخطئ كما تُحِب، وأن اللسان قد يزل، والنية قد تسهو، لكن القلب إذا ظل حيًا، سيبحث دومًا عن ترميم ما تصدّع. حين نقول "أنا آسف"، لا نخسر شيئًا، بل نربح ما هو أثمن من الكبرياء الزائف، نربح قلوبًا كادت تُغلق، وعلاقات على وشك أن تتبخر، واحترامًا لا يُشترى بمال ولا يُفرض بقوة. الكلمة التي نظنها ثقيلة، تحمل في جوفها مفاتيح السلام، في بيوت، في صداقات، في تفاصيل الحياة اليومية. ومن المؤسف أن نعيش في مجتمعات تُربينا على الاعتداد بالنفس حتى الحماقة، تخلط بين الكرامة والعناد، وبين الكبرياء والتجبر، كأن الاعتذار يُذل صاحبه، لا يُطهره، وكأن الرؤوس لا تُرفع إلا إذا ظلت مُدلاة فوق الخطأ دون تراجع. ولكن الحقيقة تقول شيئًا آخر.. الاعتذار لا يُقلل من هيبتك، بل يجعلك إنسانًا يُرى بقلبه قبل أن يُحكم عليه بمنصبه أو مكانته، الاعتذار في لحظة صدق، قد يعيد بناء ما هدمته سنوات من الجفاء، وقد تفتح به بابًا ظل مغلقًا طويلًا خلف كلمات جارحة أو تصرف متهور. ليس المطلوب أن نعيش منبطحين نعتذر عن كل شيء، ولكن أن نملك ميزانًا داخليًا يعرف متى نخطئ ومتى نصحح، أن نكون شجعانًا بما يكفي لنتراجع حين نُدرك أننا تجاوزنا. فالاعتذار لا يصنعه الضعفاء، بل يقدر عليه الأقوياء، أولئك الذين يؤمنون أن الكلمة الطيبة صدقة، وأن التواضع لا يُنقص من قيمتنا، بل يزيد من قامتنا في عيون من حولنا. فلتكن "أنا آسف" جزءًا من مفرداتنا اليومية، لا طارئة تأتي بعد خراب طويل، ولنفهم أن الكرامة لا تُحفظ بالعناد، بل بالحب، بالصدق، وبالقدرة على قول ما يجب، وقتما يجب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store