
'مكاني المفضل' برنامج رمضاني يحتفل بروح التواصل ومتعة الطهي من تأليف إل جي ومدربة الثقافة الحياتية هالة كاظم
العائلة والطعام والأجواء الرمضانية في ثلاث حلقات تستكشف جوهر شهر رمضان الكريم
دبي، الإمارات العربية المتحدة
اختتمت شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) بنجاح برنامجها الحواري الرمضاني المختصر 'مكاني المفضل'، الذي قدمته مدربة الثقافة الحياتية هالة كاظم. وجسّد البرنامج المكوّن من ثلاث حلقات، والمتوفر على موقع إل جي الإلكتروني المخصص ويوتيوب، جوهر الشهر الفضيل واستكشف مواضيع العائلة والحب والتقدير عبر أجواء الطعام والمطبخ.
كان 'مكاني المفضل' انعكاساً لعنوانه، حيث أظهر كيف يعمل المطبخ كمركز رئيسي لصنع الذكريات الدائمة خلال شهر رمضان، وشاركت هالة كاظم خلاله في حوارات مشوقة ومؤثرة مع مجموعة متنوعة من الضيوف وتعمّقت في الجانب الأبرز من الشهر الكريم.
تضمنت الحلقة الأولى، 'رمضان و تعزيز الروابط'، كيف يعزز شهر رمضان الروابط العائلية والتواصل بين أفراد الأسرة. وأكدت هالة وزوجها على أهمية توطيد هذه الروابط خلال هذه الفترة المميزة، مع تسليط الضوء على أهمية التواصل المفتوح والصراحة والثقة بين أفراد الأسرة، مع إطلاع المشاهدين على سرّ زواجهما المتين: وهو التواصل والصراحة والثقة وأهمية المساحة الشخصية. كما سلّطت الحلقة الضوء بشكل خفيّ على ميزة الطهي البطيء (air sous-vide) وسعة 76 لتر وميزة InstaView في فرن 'إل جي' المدمج، ووضع تعزيز المرونة في موقد الحث، وقوة شفط الشفاط وفلتر الشحوم الألمنيوم القابل للغسل، ونظام Easy Rack في غسالة الأطباق المدعومة بالبخار وتقنية QuadWash.
أظهرت سهولة تحضير الوجبات وتنظيفها إلى جانب الارتباط الحقيقي بين هالة وزوجها أثناء الطهي معاً كيف يمكن لهذه الأجهزة تبسيط تحضير الوجبات، مما يسمح للزوجين بقضاء المزيد من الوقت الثمين معاً.
انضمت هالة في الحلقة الثانية 'أخوان بالصلة الوثيقة'، إلى ابنيها حسن وطارق وشاركا سرّ علاقتهما القوية وهو: التواصل الصادق ومشاركة التجارب وتخصيص الوقت الممتع. وقدّمت الحلقة ثلاجة إل جي MoodUp المبتكرة التي تتميز بمكبر الصوت المدمج وألوان لوحاتها القابلة للتخصيص وميزة InstaView، وأبرزت كيف تُضفي لمسةً من المرح والطابع الشخصي على مساحة المطبخ.
كانت الحلقة الأخيرة 'الأبطال المجهولون' مؤثرة جداً حيث ركزت على تقدير من ضحوا بحياتهم لتحسين حياتنا. وسلّطت هالة وضيفتها الخاصة جين، التي تُعتبر فرداً عزيزاً في عائلة هالة لأكثر من عقدين، الضوء على أهمية تكريم هؤلاء 'الأبطال المجهولين' وشكرهم خلال شهر رمضان، وتأملتا في قوة الصمود واللطف والروابط الراسخة التي تصمد أمام اختبار الزمن.
أثبتت أجهزة 'إل جي' المنزلية أنها رفيقة جميلة للطبيعة الصادقة للحلقة، حيث عرضت الفرن (بسعة 76 لتر وميزة InstaView) والميكروويف المدمجين من 'إل جي'، بالإضافة إلى تكامل تطبيق ThinQ في غسالة الأطباق المزودة بالبخار وتقنية QuadWash، والذي يسمح بالتحكم بها ومراقبتها عن بُعد، مما يجعل مهام المطبخ أكثر ملاءمة، بالإضافة إلى ثلاجة MoodUp الفريدة ودورها في توفير بيئة مطبخ نابضة بالحياة ورحبة..
لعبت مجموعة 'إل جي' المبتكرة من أجهزة المطبخ المدمجة خلال البرنامج دوراً داعماً، حيث أظهرت كيف يمكنها تعزيز تجربة رمضان، وتم تقديم أجهزة 'إل جي' كأدوات يمكنها تبسيط إعداد الوجبات وتعزيز الكفاءة والشعور بالألفة في المطبخ.
ولاقى برنامج 'مكاني المفضل' صدى كبير لدى المشاهدين وسلط الضوء على دور المطبخ كمكان تجمع مركزي للعائلات والأحباء من خلال التركيز على الروابط العاطفية والتقاليد المرتبطة بالشهرالكريم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تستكشف جماليات العمارة في «إكسبو 2025 أوساكا»
اختتمت هيئة الثقافة والفنون في دبي فعاليات منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير»، الذي نظمته في معرض «إكسبو 2025 أوساكا - كانساي» في اليابان، بالشراكة مع «جناح دولة الإمارات في إكسبو 2025 أوساكا»، وبدعم من برنامج «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتماشياً مع شعار الجناح الوطني لدولة الإمارات «من الأرض إلى الأثير»، الذي يستعرض رؤيتها في صياغة مستقبل الإنسان، حيث استكشف المنتدى الذي يُعدّ الأول من نوعه، مشهد العمارة في دولة الإمارات، مع التركيز على الممارسات التصميمية المحلية، والابتكار في المواد، والتبادل الإقليمي بين دولة الإمارات واليابان ودول أخرى، إلى جانب مفهوم العمارة بوصفها عنصراً ثقافياً وبيئياً حيوياً، وأهمية المعرفة التقليدية المتجسّدة في عناصر مختلفة، مثل: العريش، والمشهد العمراني المحلي، والتصميم المنسجم مع المناخ وطبيعة الموقع. منصة مهمة وأكدت مدير عام هيئة الثقافة والفنون في دبي، هالة بدري، أن الجناح الوطني لدولة الإمارات يُعدّ منصة مهمة تعبر عن طموحات الدولة ورؤيتها المستقبلية والتزامها بالاحتفاء بالتراث مصدراً للإلهام والابتكار، وهو ما يتجلى في تصميم الجناح الذي جمع بين الإبداع الهندسي المعاصر ومواد البناء التقليدية، ما يمثّل تكريماً للإرث الإماراتي، وقالت: «تسعى (دبي للثقافة) من خلال تنظيمها منتدى (بين أعمدة العريش: العمارة في تغير) في المعرض الدولي إلى التعريف بجوهر الهوية الثقافية المحلية، وإبراز ما تتمتع به دبي من بيئة جذابة وداعمة لمنظومة الصناعات الثقافية والإبداعية، والمشاريع الريادية الناشئة، وتعزيز حضور أصحاب المواهب الإبداعية الإماراتية على الخريطة العالمية، وتسليط الضوء على أفكارهم الغنية ورؤاهم الطموحة الهادفة إلى النهوض بقطاع التصميم والعمارة». تمكين أصحاب المواهب واستعرضت مديرة إدارة المشاريع والفعاليات في «دبي للثقافة»، خلود خوري، أهداف برنامج «منحة دبي الثقافية» ودورها في تطوير قطاع الثقافة والفنون في دبي، عبر توفير مجموعة من المنح التي تصل قيمتها إلى 180 مليون درهم، ستوزع على مدار 10 سنوات، وسيتم تسخيرها لدعم وتمكين أصحاب المواهب المحلية في مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية، التي تشمل الفنون البصرية والتشكيلية والرقمية، والتصميم، والآداب، والتراث والمتاحف، والفن في الأماكن العامة، والفنون الأدائية، والألعاب، والتطوير المهني، وفنون الطهي. جلسات نقاشية تضمن منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير»، الذي أشرف عليه مؤسِّس «سوالف كولكتيف» الشريك المؤسس في «ممر لاب»، سالم السويدي، بالتعاون مع مؤسس «مبناي» الشريك المؤسس في «ممر لاب»، راشد الملا، تنظيم 10 جلسات نقاشية وحوارية، من بينها: «ترابط الثقافات: أثر العمارة اليابانية على الهوية المعمارية الخليجية»، و«خيوط مترابطة: التراث العمراني الحديث بين التقليدي والمعاصرة» و«بناء المكاتب العمرانية: التحديات والفرص في ريادة المكاتب الخاصة»، و«تفعيل الموقع: صياغة السياق في الأماكن البيئية والثقافية»، إضافة إلى جلسة «التصميم في السياق العلمي في الإمارات: علم أصول التدريس التصميمي»، و«من شرق إلى شرق: العمارة اليابانية في السياقات الإماراتية»، وجلسة «من بيوت العريش إلى الفلل»، وجلسة «الفلج: من الماء تنبع الحياة»، و«التميز في تصميم الأجنحة: حلول مبتكرة للمساحات الكبرى»، و«إعادة تشكيل المناطق التاريخية في دبي: التحديات والفرص». وكجزء من مشاركة وفد «دبي للثقافة» في معرض «إكسبو 2025 أوساكا»، زارت هالة بدري - ترافقها المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، شيماء راشد السويدي، وخلود خوري، ومدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بالإنابة في «دبي للثقافة»، سارة الباجة جي، ومدير قسم المقتنيات في «دبي للثقافة»، مريم مظفر أهلي - مجموعة من الأجنحة الدولية، من بينها جناح المملكة العربية السعودية، ومملكة البحرين، ودولة قطر، وفرنسا، وغيرها، حيث اطلع الوفد على ما تتضمنه الأجنحة من مشاريع نوعية وأفكار مبتكرة، تعكس رؤى الدول المشاركة وتطلعاتها إلى المستقبل. جولة ونظمت الهيئة جولة واسعة في أوساكا والمدن المجاورة لها، شارك فيها 12 مصمماً ومعمارياً من الروّاد والناشئة، وجاءت الجولة في إطار جهود الهيئة الهادفة إلى تمكينهم من استكشاف المشهد المعماري والفني الذي تتميّز به أوساكا والمدن المجاورة لها، وذلك من خلال زيارة مجموعة من أهم معالمها ومواقعها الثقافية والتراثية. فرص للمبدعين ولفت سالم السويدي إلى أن المشاركة في تنظيم هذا البرنامج تبرز أهمية إتاحة الفرص للمبدعين وتمكينهم من التواصل وتبادل الأفكار في بيئة منفتحة، مشيراً إلى أن اللقاءات التي جمعت المعماريين الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة شكّلت مساحة غنية للنقاش، وأسهمت في تعزيز الروابط المهنية والإنسانية بينهم. وأكد راشد الملا أن زيارة المعرض الدولي أسهمت في مد جسور التواصل بين المعماريين المخضرمين والجيل الجديد من المكاتب المعمارية، بما يعزز فرص التعاون بينهم مستقبلاً، مشيراً إلى أن الرحلة فتحت آفاقاً جديدة أمام المعماريين والمخططين الحضريين الإماراتيين، وأعادت تشكيل نظرتهم للعمارة من خلال الاطلاع على المدارس والتيارات المعمارية اليابانية وما تتميّز به من مفاهيم وأساليب عمل فريدة، ما يتيح لهم إمكانية الاستفادة منها في مشاريعهم المقبلة. وقال المهندس المعماري، أحمد بوخش، إن الجولة التي نظمتها «دبي للثقافة» وما تضمنته من معالم ومواقع ثقافية بارزة في أوساكا والمدن المجاورة لها شكلت تجربة استثنائية، حيث أتاحت المجال لاستكشاف روائع العمارة اليابانية وما تتميّز به من تفاصيل دقيقة تنسجم مع طبيعة الثقافة والبيئة المحيطة بها. إلى ذلك، قالت رئيسة قسم التشريعات والسياسات الخاصة بالتراث الثقافي في وزارة الثقافة، فاطمة السويدي: «أتاحت لي الزيارة فرصة التعرف عن قرب إلى أعمال المعماري، تاداو أندو، الذي طالما ألهمنا بقدرته الفريدة على تجاوز المفاهيم التقليدية للعمارة، مع المحافظة على جوهر الثقافة اليابانية». وذكر المهندس المعماري في «كودا»، حمد المطوع: «كانت جولاتنا حافلة بالتجارب واللحظات الاستثنائية، ولعل أبرزها زيارتنا لأعمال المعماري تاداو أندو، وهو ما ساعدنا في استكشاف وفهم أسلوبه في توظيف الضوء والصمت داخل الفضاء المعماري»، أما المصمم عبدالله الملا فأشار إلى أن زيارته للمعرض الدولي ضمن وفد الهيئة كانت مصدر إلهام حقيقي، لما وفرته من فرصة للتعرف إلى تفاصيل العمارة اليابانية، وأكد الملا أن اللقاء مع معماريين ومصممين من ثقافات متنوعة وتبادل الرؤى معهم، أضاف بُعداً غنياً للنقاشات التي شهدها المنتدى. ولفتت الشريك المؤسس لـ«استوديو D04»، نورة العور، إلى أن زيارة المعرض الدولي وحضور منتدى «بين أعمدة العريش: العمارة في تغير» أتاحا لها فرصة اكتشاف مدى اهتمام اليابان بالثقافة، وحرصها على صون التراث والحِرف اليدوية التقليدية. وقالت مؤسِّسة استوديو RQticets، ريم القمزي: «أسهمت الرحلة في فتح آفاق جديدة لنا، عبر إتاحتها فرصة اللقاء مع نخبة من المعماريين والمصممين من حول العالم، وتبادل الأفكار والرؤى وبحث سبل التعاون المشترك خلال المستقبل»، من جانبه، أكد راكان لوتاه أن هذه التجربة أسهمت في تغيير نظرته إلى الهندسة المعمارية، من خلال ما قدمته من رؤى متنوعة في هذا المجال. وقالت المؤسِّسة المشاركة لـ«استوديو D04»، فاطمة الزعابي: «أتاح لنا التجوال في شوارع أوساكا وكوبي وجزيرة أواجي، إمكانية التعرف إلى أعمال تاداو أندو، التي تجسّد قدرة العمارة على التفاعل مع الطبيعة والهوية في آن واحد»، فيما أكد محمد الشفيعي أن الزيارة مكنته من اكتشاف جوهر العمارة اليابانية ودقتها وتنوع أساليبها التي ترتكز على الإنسان، إلى جانب اهتمامها بالتفاصيل. وأكد مخطط حضري في وزارة الإسكان والتخطيط العمراني في سلطنة عُمان، ليث الشيادي، أهمية هذه التجربة ودورها في تمكين المبدعين من تبادل الأفكار والتعرف إلى البيئة العمرانية اليابانية ومناقشة أوجه التشابه والاختلاف بينها وبين العمارة السائدة في المنطقة، وعبّر مؤسس شركة «إكس أركيتكتس»، أحمد آل علي عن سعادته بزيارة المعرض الدولي، مشيراً إلى أن هذه التجربة أثرت معرفته ومكّنته من استكشاف مفاهيم جديدة في التصميم المعاصر، وأبرز التقاطعات بين العمارتين اليابانية والإماراتية، ولفتت أستاذة مشاركة في التصميم المستدام بجامعة زايد، لينا أحمد، إلى أن المنتدى تميّز بقدرته على جمع نخبة من المعماريين والمصممين من مواطني الدولة والمقيمين على أرضها لمناقشة مستقبل العمارة والثقافة والاستدامة. هالة بدري: . جناح الإمارات منصة مهمة تبرز رؤية الدولة المستقبلية واحتفاءها بالتراث مصدراً للإلهام والابتكار. . وفد «الهيئة» يزور مجموعة من الأجنحة الدولية، ويطلع على تصاميمها المعمارية ومفاهيمها الإبداعية. . «الهيئة» نظّمت لمبدعي الإمارات جولة واسعة في أوساكا لاستكشاف روائعها المعمارية والثقافية.


Dubai Iconic Lady
منذ 4 أيام
- Dubai Iconic Lady
أسبوع البث من إل جي يقدم عروضاً متميزة لعملاء الإمارات العربية المتحدة
دبي، الإمارات العربية المتحدة أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس ) إل جي( اليوم عن 'أسبوع البث'، وهو عرض ترويجي عالمي يستمر من 19 مايو إلى 30 يونيو 2025، يقدم عروض محتوى متميزة وعروض خاصة لمالكي تلفزيونات 'إل جي' في الأسواق العالمية. وتتيح هذه المبادرة للعملاء الوصول إلى عروض ترويجية خاصة بكل منطقة، مصممة لتحسين تجربة المشاهدة في مجموعة تلفزيونات 'إل جي'. تتوفر العروض متميزة في الإمارات العربية المتحدة، وتتميز بشراكات مع الكثير من خدمات البث العالمية مثل Shahid وOSN+ وYango Play. وتتيح كل خدمة بث للعملاء الوصول إلى مكتبات واسعة من المحتوى المُختار بعناية. وتشمل العروض الترويجية: شهر مجاني من Shahid وشهرين بخصم 50% من OSN+ وثلاثة أشهر مجانية من Yango Play. سيكون العرض متاحاً على تلفزيونات 'إل جي' التي تعمل بنظام التشغيل webOS4.5 إلى webOS25، وتشمل التلفزيونات الذكية بدقة 4K و8K وStanbyME وStanbyME Go وLG Smart Monitor. للاستفادة من العرض، يتعين على المستخدم النقر على شعار 'أسبوع البث' من 'إل جي' على الصفحة الرئيسية لنظام التشغيل webOS، ثم اختيار شعار الشريك الذي يرغب باستخدامه. وبعد اختيار شريك البث، سيحصل على قسيمة عبر رمز الاستجابة السريعة، والذي يمكن للمستخدم استخدامه للاستفادة من الخدمة. تعكس هذه المبادرة التزام 'إل جي' بتعزيز القيمة لعملائها من خلال شراكات استراتيجية تُوسّع نطاق الوصول إلى منصات الترفيه المتميزة. وتُسهّل 'إل جي' من خلال الجمع بين أحدث الأجهزة وعروض البث المتميزة، الوصول إلى المحتوى عالي الجودة وبأسعار معقولة في جميع أنحاء المنطقة. وتتميز تلفزيونات 'إل جي' بمزايا مبتكرة، تضم أدوات التحكم سهلة الاستخدام والتوصيات المدعمة بالذكاء الاصطناعي والتكامل مع المنزل الذكي، مما يُوفر تجارب ترفيهية مُخصصة تتوافق بسلاسة مع أنماط الحياة العصرية. وسواء كنتم من عشاق الأفلام أو من مُحبي مشاهدة المسلسلات بشكل متتالي أو إن كنتم تحبون اكتشاف المحتوى الجديد، سيضمن لكم 'أسبوع البث' من 'إل جي' تلبية احتياجاتكم الترفيهية بسهولة وبأسعار معقولة. لا تدعوا هذه الفرصة الرائعة تفوتكم لاكتشاف المحتوى المُتميز والارتقاء بتجربة المشاهدة لديكم.


Dubai Iconic Lady
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- Dubai Iconic Lady
إل جي تعرض شاشات الألعاب Ultragear وتجاربها الغامرة في مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية 2025
استمتعوا بمستقبل الألعاب مع أحدث شاشات 'إل جي' عالية الأداء واشهدوا أول ظهور في الشرق الأوسط لشاشتيّ UltraGear™ OLED 5K2K WUHD مقاس 45 بوصة و4K UHD IPS Smart Monitor Swing مقاس 31.5 بوصة مع شاشة تعمل باللمس دبي، الإمارات العربية المتحدة تُعزز شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) بالتعاون مع شركة Gamenzo، حضورها في مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية 2025، الذي يُقام في مركز دبي التجاري العالمي من 8 وحتى 11 مايو. وستعرض 'إل جي' خط UltraGear لشاشات الألعاب عالية الأداء، لتتيح للزوار تجربةً غنيةً في جناحها المُزود بأحدث تقنيات العرض في معرض الألعاب ضمن المهرجان الذي سيكون مفتوح للعامة من 9 وحتى 11 مايو. سيتمكن حاملوا التذاكر لأحد أهم المهرجانات في الإمارة من تجربة الشاشات بشكل مباشر واختبار أحدث الألعاب والمواصفات التي تشتهر بها شاشات UltraGear من 'إل جي'، المصممة لتقديم أداء وسرعة وجودة بصرية لا مثيل لها، مما يمنح اللاعبين ميزة تنافسية قوية. قال لي سونغ جون رئيس قسم مبيعات حلول تقنية المعلومات لدى شركة إل جي: 'يسعدنا أن نكون جزءاً من مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية 2025 وأن نقدم شاشات الألعاب UltraGear لمجتمع الألعاب النشط في المنطقة. صُممت شاشاتنا لتوفير تجربة لعب لا مثيل لها، ونحن على ثقة بأن أداءها وميزاتها ستنال إعجاب الحضور. ويسرنا أن نطلق شاشة UltraGear™ OLED الجديدة مقاس 45 بوصة، بالإضافة إلى شاشة 4K UHD IPS الذكية مقاس 31.5 بوصة، في الشرق الأوسط لأول مرة، كي نُظهر التزامنا بالابتكار وتقديم حلول الألعاب والإنتاجية عالية الجودة'. ستتواجد بين شاشات 'إل جي' العديدة المعروضة بين منطقة العائلة وجناح 'إل جي'، شاشة UltraGear™ OLED 5K2K WUHD مقاس 45 بوصة، وهي شاشة جديدة من المقرر أن تُحدث ثورة في تجربة الألعاب بفضل ميزاتها المتطورة وصورها المذهلة، وستكون متوفرة في السوق ابتداءً من الشهر المقبل. وستحدث شاشة الألعاب OLED نقلة نوعية في عالم الألعاب التنافسي، فهي شاشة منحنية مقاس 45 بوصة، تتميز بمعدل تحديث فائق السرعة يصل إلى 330 هرتز ووقت استجابة يبلغ 0.03 مللي ثانية (GtG)، مما يوفر تجربة لعب سلسة وسريعة الاستجابة. وتعتبر شاشة 'إل جي' الأولى في العالم التي تمتلك دقة 5K2K (5120 × 2160) ووضوح اختبار يبلغ 125 بكسل لكل بوصة مع هامش لوني منخفض يوفر صوراً غنية وسريعة وسلسة. تأتي شاشة Swing الذكية مزودة بتقنية IPS فائقة الوضوح ودقة 4K بمقاس 31.5 بوصة وتضم شاشة لمس وحامل متحرك، وتعتبر سابقةً إقليميةً أخرى، حيث صُممت هذه الشاشة لتعزيز الإنتاجية وسير العمل للمحترفين والمستخدمين المبدعين. وتتميز بتدرج لوني واسع يبلغ (95% من نطاق ألوان DCI-P3) لإعادة إنتاج الألوان الدقيقة، وتدعم تقنية HDR لتوفر صور نابضة بالحياة. ويوفر حاملها المريح إمكانية التعديل كالإمالة والدوران والارتفاع لتجربة مشاهدة مريحة، بينما تُعزز مزاياها مثل الصورة بجانب الصورة (PBP) وصورة داخل صورة (PIP) إمكانيات تعدد المهام، وهي مثالية للمحترفين الذين يبحثون عن شاشة عالية الأداء مع إمكانيات اتصال متعددة وراحة مُعززة. يجمع مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية، الذي تدعمه دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي، عشاق الرياضات الإلكترونية وقادة القطاع ومجتمعات الألعاب للاحتفال بعالم الألعاب التنافسي. تفاصيل الحدث: الحدث: مهرجان دبي للألعاب والرياضات الإلكترونية (DEF) 2025 التاريخ: من 8 وحتى 11 مايو 2025 (مفتوح للعامة من 9 وحتى 11 مايو) المكان: مركز دبي التجاري العالمي (GameExpo: قاعة زعبيل 3)