
بنك أبوظبي الأول يعتمد البطاقات الافتراضية من ماستركارد والمُدمجة في نظام أوراكل لتسهيل المدفوعات بين الشركات
الشراكة الجديدة تتيح عمليات سداد أسرع وأكثر أماناً، إلى جانب تحسين إدارة رأس المال العامل وتعزيز كفاءة العمليات التشغيلية
أبوظبي، أعلن بنك أبوظبي الأول، البنك العالمي لدولة الإمارات وأكبر بنك في دولة الإمارات العربية المتحدة وأحد أكبر المؤسسات المالية وأكثرها أماناً في العالم، عن إطلاق حل تجريبي مبتكر للمعاملات المالية والمدفوعات، قام بتطويره بالشراكة مع أوراكل وماستر كارد. ويوظف هذا التعاون خبرات الشركتين الرائدتين لإحداث نقلة نوعية في معاملات الدفع بين الشركات لعملاء بنك أبوظبي الأول، عبر تعزيز الكفاءة والأمان والشفافية المالية وتحسين العلاقات مع الموردين.
ويساهم دمج منصة البطاقات الافتراضية من ماستركارد مباشرة في نظام تخطيط موارد المؤسسات أوراكل فيوجين كلاود في معالجة التحديات والصعوبات الشائعة التي تعيق إجراء المدفوعات التجارية، مثل تجزّؤ البيانات والأنظمة والعمليات، وذلك من خلال تقديم حل متكامل، جاهز للاستخدام ويسهل تنفيذ المدفوعات دون الحاجة إلى ترتيبات تقنية معقدة أو مكلفة، وقد تستغرق وقتاً طويلاً.
وتُظهر التحديات التي تواجهها الشركات اليوم أهمية هذه التقنية المبتكرة، فوفقاً لتقرير "مقياس ممارسات الدفع لعام 2024"، أفادت نسبة 40% من الشركات العاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة بأن عدم فعالية العمليات يعد السبب الرئيسي وراء التأخر في السداد. ومن خلال هذه الشراكة، سيستفيد عملاء بنك أبوظبي الأول من فئة الشركات من مدفوعات أسرع وأكثر أماناً وشفافية. وتساعد تقنية البطاقة الافتراضية على الأتمتة وإنجاز المدفوعات بسهولة، وإمكانية متابعة حركة الأموال والإنفاق، بما يساعد الشركات على تعزيز الكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف.
ويواصل بنك أبوظبي الأول تزويد عملائه من الشركات بحلول متقدمة وأدوات فعالة تواكب تطور أعمالهم وتلبي احتياجاتهم المتغيرة. وتشكل الشراكة مع أوراكل وماستركارد تأكيداً على التزامه بمواكبة تغيرات المستقبل وتقديم خدمات مصرفية تلبي تطلعات الشركات العاملة في المنطقة، من خلال تحسين عمليات الدفع، وتبسيط الإجراءات، وبالتالي، تحقيق أفضل قيمة لعملائه.
ويسعى بنك أبوظبي الأول عبر هذه الشراكة، التي أُعلن عنها مؤخراً على هامش جولة أوراكل كلاود وورلد في دبي، إلى دعم وتمكين عملائه من فئة الشركات من خلال:
أتمتة المدفوعات بكفاءة عالية: مدفوعات سلسة تُنفّذ مباشرة على نظام تخطيط موارد المؤسسات أوراكل فيوجين كلاود، للتقليل من العمليات والإجراءات اليدوية وخفض التكاليف التشغيلية.
تعزيز مستوى الأمان: مدفوعات آمنة باستخدام أرقام بطاقات تُستخدم لمرة واحدة، ما يحد من مخاطر الاحتيال ويعزز حماية البيانات المالية الحساسة.
تحسين الإدارة المالية: إمكانية التحقق الفوري من التدفقات النقدية، وتعزيز قدرة الشركات على إدارة رأس المال العامل، وخفض التكاليف، فضلاً عن فرصة الحصول خصومات.
تعزيز العلاقات مع الموردين: مدفوعات أسرع وأكثر موثوقية وإجراءات تسوية سهلة وبسيطة للموردين.
دعم المعاملات الدولية: تبسيط المعاملات الدولية بما يتوافق مع اللوائح التنظيمية المحلية، بالاعتماد على شبكة ماستر كارد العالمية.
وتعليقاً على ذلك، قالت جينا بيترسن-سكيرم، نائب الرئيس الأول والمدير العام الإقليمي لشركة ماستركارد في دولة الإمارات وسلطنة عُمان:"في ظل تسارع وتيرة التحولات والتغيرات في بيئة الأعمال، تتجه الشركات بمختلف أنواعها إلى استخدام البطاقات الافتراضية للحصول على تجربة أكثر سهولة وأماناً، وتعزيز كفاءة استخدام التقنيات الرقمية في عملياتها. ونفخر في ماستركارد بتوظيف منصتنا المبتكرة للبطاقات الافتراضية لإتاحة مزايا الخدمات المالية المدمجة في نظام أوراكل فيوجين كلاود لعملاء بنك أبوظبي الأول من الشركات."
من جانبه، قال ليام نولان ، نائب رئيس تطوير التطبيقات في شركة أوراكل: "تقدم هذه الشراكة لقطاع الأعمال آلية سداد عالية الكفاءة أثبتت فعاليتها في مجال مدفوعات المستهلكين، وتساهم في تبسيط عملية تسجيل الموردين، والحد من المخاطر، وتحسين إدارة رأس المال العامل لكل من المشترين والموردين. ويمكّن هذا التعاون العملاء المشتركين من تبسيط تعاملاتهم المالية والتشغيلية الرئيسية وتعزيز إدارة مواردهم المالية."
نبذة عن بنك أبوظبي الأول
يتخذ بنك أبوظبي الأول من العاصمة أبوظبي مقراً رئيسياً له، ويتميز بحضوره العالمي الواسع عبر 20 سوقاً حول العالم، حيث رسّخ مكانته كحلقة وصل أساسية للمنظومة المالية والتجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويبلغ إجمالي موجودات البنك 1.31 تريليون درهم (ما يعادل 356 مليار دولار أمريكي) حتى نهاية مارس 2025، ما جعله من أكبر المجموعات المصرفية على مستوى العالم. ويقدم البنك مجموعة واسعة ومتنوعة من الحلول والمنتجات معتمداً على خبراته المالية العميقة لتلبية تطلعات عملائه من الأفراد والشركات، عبر ثلاث قطاعات أعمال رئيسية، تضم قطاع الخدمات المصرفية للاستثمار والأسواق، قطاع الخدمات المصرفية للشركات وقطاع الخدمات المصرفية للأفراد والأعمال وإدارة الثروات ومجموعة العملاء المميزين.
يحظى بنك أبوظبي الأول، المدرج في سوق أبوظبي للأوراق المالية. بتصنيفات Aa3 وAA- وAA- من وكالات موديز، وستاندرد آند بورز، وفيتش، على التوالي، مع نظرة مستقبلية مستقرة. ويعدّ البنك رائداً إقليمياً في مجال الاستدامة؛ حيث حصل على تصنيف AA من قبل مورجان ستانلي كابيتال إنترناشونال (MSCI)، كما تم تصنيفه من بين أفضل 6% من البنوك العالمية وفق مؤشر ريفينيتيف (Refinitiv) للمسؤولية البيئية والاجتماعية والحوكمة. وصُنّف البنك باعتباره الأكثر تنوّعاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفق تقييم مخاطر المسؤولية البيئية والاجتماعية والحوكمة من "ساستيناليتكس" (Sustainalytics).
-انتهى-

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
نهيان بن مبارك: النظام المالي للإمارات نموذج عالمي للانفتاح
أبوظبي: «الخليج» افتتح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أعمال مؤتمر المستثمرين السنوي الثاني عشر لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تنظمه شركة «أرقام كابيتال، بالتعاون مع سوق أبوظبي للأوراق المالية (ADX)، وذلك بمشاركة أكثر من 500 من كبار التنفيذيين والمستثمرين العالميين، وصنّاع السياسات الذين اجتمعوا في أبوظبي، لمناقشة آفاق الاستثمار والتحولات الهيكلية في المنطقة. يجمع المؤتمر ممثلين عن أكثر من تريليون دولار من الأصول تحت الإدارة، من مؤسسات استثمارية، وشركات رأس مال مخاطر، وأسهم خاصة، ومؤسسات حكومية، وشركات وطنية وشركات ناشئة في مراحل النمو. ألقى الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان الكلمة الافتتاحية، مؤكداً خلالها أن النظام المالي في دولة الإمارات يُعد نموذجاً عالمياً في الانفتاح، والمرونة، والتنمية الشاملة، مشدداً على أهمية بناء مستقبل اقتصادي يرتكز على الاستدامة، والمسؤولية المجتمعية، والتعاون الدولي. وقال: إن المؤتمر هو منصة رائدة تجمع قادة الأسواق المالية من منطقتنا والعالم. ويسعدنا أن نرحب بهذا الجمع النخبوي تحت خيمتنا العربية، التي ترمز إلى بيئة استثمارية منفتحة، أصبحت اليوم من بين الأكثر حيوية على مستوى العالم. وأضاف الشيخ نهيان بن مبارك: ينعقد هذا المؤتمر تحت شعار:«من الرؤية إلى خلق القيمة: استكشاف تحوّل الأسواق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، وهو شعار يعكس حقيقة ما أنجزته أبوظبي ودولة الإمارات من خطوات عملية نحو مستقبل مزدهر، فالعاصمة أبوظبي ليست فقط مركزاً للمال والأعمال والتعليم والصحة، بل هي مدينة المستقبل، ومصدر للإبداع والابتكار، تسعى لخدمة الإنسانية جمعاء». وأكد أن خطة أبوظبي 2030 تجسّد تطلعات الدولة لبناء مجتمع متماسك ومستدام، يجمع بين الحفاظ على الإرث الثقافي والانفتاح على العالم، مشيراً إلى أن من أهم محاور هذه الخطة: التنمية المستدامة، الاقتصاد القائم على المعرفة، الشراكة بين القطاعين العام والخاص، الطاقة المتجددة، التعليم والصحة، الفنون، الشفافية، والتعاون العالمي. أعرب الشيخ نهيان بن مبارك عن فخره بما حققته دولة الإمارات من تطور في أسواقها المالية، قائلاً: بفضل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أصبحت دولة الإمارات مركزاً ديناميكياً يخدم أكثر من ملياري نسمة في منطقة تمتد من الشرق الأوسط إلى جنوب آسيا وما بعدها».


Khaleej Times
منذ 5 ساعات
- Khaleej Times
"أوبن إيه آي" تخطط لإنشاء مركز بيانات عملاق بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي
تستعد شركة "أوبن إيه آي"، مبتكرة تطبيق "شات جي بي تي"، لإنشاء مركز بيانات ضخم بقدرة 5 جيجاواط في أبوظبي، والذي من المحتمل أن يكون أحد أكبر مراكز البيانات على مستوى العالم، مما يمثل فرصة لتغيير قواعد اللعبة في مجال الذكاء الاصطناعي في دول مجلس التعاون الخليجي. ويُمثل هذا المشروع، الذي طُوّر بالتعاون مع شركة (G42) عملاقة التكنولوجيا بأبوظبي، إنجازاً هاماً في سعي دولة الإمارات العربية المتحدة لتصبح مركزاً عالمياً للذكاء الاصطناعي، ويُبرز التوسع الاستراتيجي لشركة "أوبن إيه آي"خارج الولايات المتحدة. وبينما لا تزال التفاصيل طي الكتمان، تُشير مصادر مُطلعة على المشروع إلى احتمال الإعلان عنه قريباً، مُبشّراً بعصر جديد للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط. يُعدّ حرم أبوظبي حجر الزاوية في مبادرة "ستارغيت" التابعة لشركة "أوبن إيه آي"، وهي مشروع مشترك مع "سوفت بنك"و"أوراكل" أُعلن عنه في يناير 2025، ويهدف إلى بناء مراكز بيانات ضخمة حول العالم لدعم تطوير الذكاء الاصطناعي المتقدم. وعلى عكس منشأته التي تبلغ قدرتها 1.2 جيجاواط قيد الإنشاء في "أبيلين"، بـ"تكساس"، فإن مشروع الإمارات العربية المتحدة يتفوق على نظيره الأمريكي، حيث يتمتع بسعة أكبر بأكثر من أربعة أضعاف. وتبلغ مساحة المنشأة 10 أميال مربعة، وتتطلب طاقة تعادل خمسة مفاعلات نووية، وستضمّ رقائق متطورة، حيث تتطلب المرحلة الأولية التي تبلغ قدرتها 1 جيجاواط 500 ألف معالج من أحدث معالجات "إنفيديا". ستشارك "أوبن إيه آي" هذه القدرة مع شركات أخرى، مما يعزز الأثر الإقليمي للمشروع. ويستند هذا المشروع إلى شراكة عميقة بين الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي، والتي تنبع من التعاون الذي تم في عام 2023 بين "أوبن إيه آي" و(G42)، برئاسة صاحب السمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة. وأشاد "سام ألتمان"، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، بتبني دولة الإمارات العربية المتحدة المبكر للذكاء الاصطناعي، مشيراً خلال محاضرة في أبوظبي عام 2023 إلى أن الدولة سبّاقة في هذا المجال. ويشمل المشروع أيضاً شركة "أوراكل"، وربما شركة "أم جي إكس" (MGX)، وهي كيان استثماري في أبوظبي، مع احتمال انضمام شركاء أمريكيين آخرين. ويتماشى هذا مع إطار عمل ثنائي أوسع لتعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البيع المحتمل لأكثر من مليون شريحة "إنفيديا" متطورة للإمارات العربية المتحدة، كجزء من استراتيجية أمريكية للحفاظ على الهيمنة التكنولوجية عالمياً. إن بروز الإمارات العربية المتحدة كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي لا يخلو من التعقيدات. فقد أثارت العلاقات التاريخية بين مجموعة (G42) والصين مخاوف المسؤولين الأمريكيين، الذين يخشون من وصول التكنولوجيا الأمريكية المتقدمة إلى بكين دون قصد. وقد أججت هذه المخاوف، التي تفاقمت بفعل حجم المشروع، نقاشات داخل إدارة "ترامب" حول مخاطر "نقل" قدرات الذكاء الاصطناعي إلى الخارج. ولا تزال مخاوف الأمن القومي بشأن مشاركة أشباه الموصلات المتطورة قائمة، نظراً لدورها المحوري في تطوير الذكاء الاصطناعي. ورغم هذه التوترات، يتقدم المشروع، تزامناً مع زيارة الرئيس "دونالد ترامب" الأخيرة إلى الشرق الأوسط، حيث نُوقشت صفقات في مجال الذكاء الاصطناعي. وبالنسبة لدولة الإمارات العربية المتحدة، يُمثل مركز البيانات قفزة نوعية نحو تحقيق رؤيتها في أن تصبح رائدة عالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. تُضفي مشاركة "أوبن إيه آي" مصداقيةً، وتُشير إلى الثقة في البيئة التنظيمية والمنظومة التكنولوجية لدولة الإمارات العربية المتحدة. كما يَعِد المشروع بفوائد اقتصادية، بدءاً من خلق فرص العمل واستقطاب شركات التكنولوجيا العالمية، مع تعزيز دور أبوظبي كمركز للابتكار. يعكس مشروع "أوبن إيه آي" في الإمارات العربية المتحدة توجهاً أوسع نحو عولمة البنية التحتية للذكاء الاصطناعي. وبينما تخطط الشركة لإنشاء ما يصل إلى 10 مراكز بيانات إضافية في الولايات المتحدة، فإن مشروعها في الشرق الأوسط يُحقق رؤية طموحة بقدرة 5 جيجاوات عُرضت في البداية على إدارة "بايدن". ومن خلال تحقيق هذا الهدف في الخارج أولاً، تُسرّع "أوبن إيه آي" من صعود الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات العربية المتحدة، مما قد يُعيد تشكيل المشهد التكنولوجي العالمي. ومع استمرار المفاوضات وتشكيل حرم أبوظبي، ستستفيد دولة الإمارات العربية المتحدة ليس فقط من البنية التحتية، بل من دور محوري في تشكيل مستقبل الذكاء الاصطناعي، وربط الشرق بالغرب في سباق تكنولوجي محموم، وفقاً لخبراء الذكاء الاصطناعي. Issacjohn@


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
«التعليم العالي» تعتمد تحويل «كلية ليوا» إلى «جامعة»
أعلنت «كلية ليوا» تحوّلها إلى «جامعة ليوا» بناء على القرار الصادر من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، القاضي باعتماد هذا التحويل لفرعي الجامعة في أبوظبي والعين. وجاء القرار عقب استيفاء «جامعة ليوا» للشروط والمتطلبات المحددة، في خطوة نوعية تُجسّد الالتزام بالتميّز الأكاديمي والتطور المؤسسي لمواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي. وقال رئيس مجلس أمناء «جامعة ليوا»، الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري: «يؤكد هذا الإنجاز مكانة الجامعة بين المؤسسات الأكاديمية المتميّزة والرائدة في دولة الإمارات، والثقة التي تحظى بها نظير جهودها في الارتقاء بجودة التعليم وبناء الكفاءات القادرة على مواكبة احتياجات سوق العمل وخدمة المجتمع». وتضم «جامعة ليوا» أربع كليات، هي: كلية إدارة الأعمال وكلية الإعلام والعلاقات العامة وكلية العلوم الطبية والصحية وكلية الهندسة والحوسبة، وتُقدم 30 برنامج ماجستير وبكالوريوس ودبلوم في تخصصات عدة، من بينها الهندسة، والعلوم الطبية والصحية، وإدارة الأعمال، والإعلام الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والعلوم الإنسانية، وغيرها من التخصصات النوعية.