logo
طحنون بن زايد يبحث التعاون المشترك مع وزير التجارة الأمريكي

طحنون بن زايد يبحث التعاون المشترك مع وزير التجارة الأمريكي

تم تحديثه الجمعة 2025/3/21 07:05 ص بتوقيت أبوظبي
بحث الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني الإماراتي مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك تعزيز التعاون المشترك بين البلدين.
وقال الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان عبر حسابه بمنصة إكس للتواصل الاجتماعي: "اجتمعت اليوم مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، حيث ناقشنا سبل تعزيز التعاون المالي والاستثماري بين دولة الإمارات العربية والولايات المتحدة، خاصة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة والبنية التحتية".
وأضاف الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان "نعمل معاً من أجل تطوير شراكتنا الاقتصادية الاستراتيجية لدعم مصالحنا المشتركة وعلاقتنا الاستراتيجية".
aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE1IA==
جزيرة ام اند امز
AE

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تصنع مستقبلها.. ومستقبل الذكاء الاصطناعي
الإمارات تصنع مستقبلها.. ومستقبل الذكاء الاصطناعي

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

الإمارات تصنع مستقبلها.. ومستقبل الذكاء الاصطناعي

الإمارات تصنع مستقبلها.. ومستقبل الذكاء الاصطناعي التحول التاريخي السريع الذي تشهده البشرية اليوم يضع تحدياً قوياً أمام الدول والحكومات، فهو يعيد صياغة موازين التأثير، فالدول التي نجحت في استشراف هذه التحولات واستعدت لها مبكراً هي التي ستكون قادرة على رسم ملامح العالم الجديد. دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، كانت دائماً في قلب هذا الاستعداد، ووضعت المستقبل عنواناً لها. وعندما قالت إنها تريد أن تكون عاصمة المستقبل فإنها تعني ذلك، وأثبتت عبر تاريخ إنجازاتها أنها تفعل ما تقول. حضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وفخامة دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأميركية، إعلان تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي - الأميركي الشامل في أبوظبي، والذي يعد الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، هو تجسيد لقوة التحالف الاستراتيجي الذي يربط بين البلدين لتعزيز التنمية في المنطقة والعالم. وبالنسبة لدولة الإمارات، فإن هذا المشروع الاستراتيجي يتجاوز كونه بنية تحتية تقنية جديدة، ليمثل محطة فاصلة في مسيرة وطننا نحو ترسيخ موقعه كإحدى أهم 3 دول في العالم في مجال الذكاء الاصطناعي من حيث الاستثمار، والقدرات، والتأثير. تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي- الأميركي يستند إلى إطار عمل جديد بين حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأميركية، تحت مسمى «شراكة تسريع الذكاء الاصطناعي بين الولايات المتحدة الأميركية ودولة الإمارات العربية المتحدة»، وهذه الشراكات تؤكد على النموذج الملهم الذي تمثله قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إذ يواصل سموه ترسيخ شراكات عالمية استثنائية لدولة الإمارات تجعل منها الشريك الدولي الأكثر موثوقية في كل المجالات، ومن أكبر المساهمين في التقدم الحضاري للإنسانية. الإمارات تنظر إلى شراكتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي باهتمام بالغ، فإضافة إلى هذا المشروع الضخم، أعلنت الإمارات أنها ستستثمر 1.4 تريليون دولار خلال العشر سنوات المقبلة في مجالات الاقتصاد الجديد والطاقة والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي والصناعة. وقد شهدت زيارة سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة، إلى واشنطن في مارس الماضي، العديد من الاتفاقيات في هذا المجال. واليوم، يأتي مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي- الأميركي تحت إشراف مباشر من سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، الذي قاد خلال الأعوام الماضية جهوداً نوعية في بناء منظومة تكنولوجية متكاملة، تشمل الذكاء الاصطناعي، الحوسبة، وتحليل البيانات لتدفع نحو تحولات استراتيجية عميقة في ريادة الإمارات لهذه التقنيات. ويبرز الدور المحوري لمعالي خلدون المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، الذي استطاع من خلال جهود اقتصادية مدروسة بناء شراكات فاعلة في هذا المجال، وأثمرت زياراته ولقاءاته في واشنطن بناء شراكات استثمارية مهمة في قطاعات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة والبنية التحتية والصناعات والطاقة. ريادة الإمارات لمجال الذكاء الاصطناعي بدأت مبكراً، حظي هذا الملف بمتابعة مستمرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بذات النهج الاستباقي لدولة الإمارات، حيث أعلن سموه العام 2017، عن تعيين أول وزير دولة للذكاء الاصطناعي، تلبية لمجموعة من المتطلبات المستقبلية الوطنية بعيدة المدى، من أجل ترسيخ مهارات وعلوم وتكنولوجيا المستقبل، في سياق استشراف مبكر بأن «الموجة العالمية القادمة هي الذكاء الاصطناعي»، كما قال سموه، ما يؤهل دولة الإمارات لتكون الأكثر جاهزية والأسرع استعداداً لاستقبالها والتعامل مع كافة متغيراتها. فمنذ العام 2017، أطلقت الدولة، برؤية قيادتها الاستباقية الحكيمة، أول استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي، لتتحرك الدولة برؤية واضحة نحو بناء نموذج حكومي متكامل يستند إلى التكنولوجيا المتقدمة. وفي العام 2019 قامت بتأسيس جامعة متخصصة للذكاء الاصطناعي هي جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. وأصبحت الإمارات الدولة السبّاقة في التعليم في هذا المجال بين دول العالم، إذ أعدّت منهاجاً دراسياً متكاملاً في تخصص الذكاء الاصطناعي، يُدرَّس إلزامياً لطلبة المدارس الحكومية من مرحلة الروضة وحتى الصف الـ12. واليوم، تشير الدراسات إلى أن التبني المبكر لمجالات الذكاء الاصطناعي سيرفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي للدولة إلى 13.6% بحلول 2030 أي ما يعادل أكثر من 96 مليار دولار، وتتبوأ الدولة مراتب متقدمة في مؤشرات تبني الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم.. متفوقة على دول كبرى في الجاهزية التنظيمية والتشريعية، وكفاءة البنية التحتية الرقمية، واستقطاب المواهب. هذه الأرقام لا تمثل فقط نتائج.. بل تعبّر عن رؤية وطنية استراتيجية في التعامل مع المستقبل، حيث تتحول الرؤية إلى سياسات وخطط.. والخطط إلى مشاريع والمشاريع إلى إنجازات عالمية. واليوم، ومع إطلاق مشروع «مجمع الذكاء الاصطناعي»، تؤكد دولة الإمارات مرة أخرى أنها لا تنتظر المستقبل بل تصنعه، فالمجمع الذي يعتبر مهماً للمنطقة بأكملها، سيحتضن كبرى الشركات الأميركية القادرة على الاستفادة من الإمكانات لتوفير خدمات الحوسبة الإقليمية مع إمكانية خدمة دول الجنوب العالمي، كما يوفر سعة قدرها 5 جيجاوات لمراكز بيانات الذكاء الاصطناعي في أبوظبي، مما يخلق منصة إقليمية تمكن الشركات الأميركية العملاقة من تقديم خدمات سريعة لما يقرب من نصف سكان العالم. وهذا ما يعكس رؤية الإمارات في أن تكون دولة محورية في صياغة المستقبل الرقمي العالمي، ويترجم إيمانها بأن الذكاء الاصطناعي ليس رفاهية، بل ضرورة سيادية واقتصادية وبشرية. هذا المشروع الذي يمثل مرحلة تحول تاريخية، يؤكد أن الإمارات دولة لا تعيش في المستقبل، بل تعيد هندسته، وأنها ستبقى برؤية وفكر قيادتها الحكيمة دولةً تصنع الازدهار لا تلاحقه، وتقود التحولات لا تراقبها. *وزير شؤون مجلس الوزراء

الإمارات.. أهم شريك تجاري عربي للولايات المتحدة
الإمارات.. أهم شريك تجاري عربي للولايات المتحدة

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

الإمارات.. أهم شريك تجاري عربي للولايات المتحدة

رشا طبيلة (أبوظبي) استثمارات مشتركة وشراكات استراتيجية تجمع الإمارات بالولايات المتحدة الأميركية منذ عقود، وتتعمق في الوقت الراهن مع قطاعات الاقتصاد الجديد والتوجه العالمي نحو التكنولوجيا والفضاء، فالإمارات تعد أهم شريك تجاري للولايات المتحدة عربياً، في وقت تعد الولايات المتحدة رابع أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات على الصعيد العالمي. ويرتبط البلدان بعلاقات اقتصادية واستثمارية متميزة، حيث وصل حجم التبادل التجاري غير النفطي بينهما إلى نحو 146.8 مليار درهم (40 مليار دولار) العام الماضي، فيما ارتفع حجم تجارة السلع بنسبة 9.47%، ليصل إلى 126.46 مليار درهم (34.43 مليار دولار) خلال عام 2024، وفقاً لأحدث بيانات صادرة عن وزارة التجارة الأميركية، مقارنة مع 115.51 مليار درهم (31.45 مليار دولار) في 2023. وبلغ حجم التبادل التجاري غير النفطي بين البلدين في عام 2023 نحو 148.2 مليار درهم (40.3 مليار دولار) مقارنة مع 120.8 مليار درهم في 2023 (32.9 مليار دولار) بنمو 22.5%، ومقارنة مع 96.6 مليار درهم في 2019، بنمو فيما تضاعف التبادل التجاري من 44.6 مليار درهم (12.2 مليار دولار) في 2010 بنسبة 233%، ليصل إلى أكثر من 40 مليار دولار في 2024. وبلغت الاستثمارات الإماراتية في الولايات المتحدة الأميركية نحو 3.7 مليار دولار بين عامي 2018 و2023، بينما بلغت استثمارات الولايات المتحدة الأميركية في الإمارات نحو 9.5 مليار دولار خلال المدة ذاتها، وبلغت قيمة أصول دولة الإمارات في الولايات المتحدة 35 مليار دولار، أي ما يتجاوز 50% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية المباشرة من الدول العربية في أميركا حتى نهاية عام 2023. وتعد الولايات المتحدة رابع أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات على الصعيد العالمي، بحصة تبلغ 4.8% من إجمالي التجارة غير النفطية للدولة، وتعدّ دولة الإمارات أهم شريك تجاري للولايات المتحدة في العالم العربي، إذ تشكل التجارة الثنائية 27% من التجارة غير النفطية للولايات المتحدة مع المنطقة. تريليون دولار وتعتبر الإمارات من المستثمرين الرئيسيين في الولايات المتحدة الأميركية، وبلغت قيمة الاستثمارات 1 تريليون دولار تتوزع في قطاعات التجارة والطيران والتصنيع والطاقة والتكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي. وخلال شهر مارس الماضي، قام سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، بزيارة عمل إلى واشنطن، التقى خلالها فخامة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وعدداً من المسؤولين، ورؤساء وقادة شركات عالمية. وشهدت الزيارة العديد من الاتفاقيات والإعلانات، فقد تم الإعلان عن انضمام شركتي «إنفيديا» و«إكس إيه آي» إلى «الشراكة في البنية التحتية للذكاء الاصطناعي»، والتي تهدف إلى دعم وتسريع تطوير الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، وأعلنت كلٌ من «القابضة» الإماراتية، التي تركز على الاستثمار في البنية التحتية الأساسية وشبكات التوريد، و«إنرجي كابيتال بارتنرز»، أكبر شركة خاصة تعمل في قطاع توليد الطاقة والطاقة المتجددة في الولايات المتحدة الأميركية، إبرام شراكة بالمناصفة لتأسيس مشروع مشترك مقره الولايات المتحدة، لاستثمار 25 مليار دولار في مشاريع جديدة لتوليد الطاقة. وتم خلال الزيارة أيضاً توقيع اتفاقية بين دائرة التمكين الحكومي - أبوظبي، نيابةً عن حكومة أبوظبي، مع شركة مايكروسوفت، وكور42، التابعة لمجموعة G42 والمتخصصة في السحابة السيادية، والذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية، لتنفيذ نظام سحابي سيادي مشترك يهدف إلى تعزيز كفاءة تقديم الخدمات الحكومية، وابتكار حلول رقمية جديدة. استثمارات بمختلف القطاعات ويعمل البلدان على تعزيز الاستثمارات المتبادلة في مجال الطاقة، حيث تمتلك الإمارات استثمارات مهمة في سوق الطاقة الأميركي بأكثر من 70 مليار دولار حتى الآن من خلال «أدنوك» و«مصدر» و«XRG». وتشمل القطاعات الرئيسية لاستثمارات الإمارات في الولايات المتحدة الأميركية، الطاقة المتجددة، والاتصالات، والطاقة، والعقارات، والخدمات البرمجية، إضافة إلى تكنولوجيا المعلومات، والألمنيوم، والنقل الجوي، وصناعة الشرائح الإلكترونية، والسياحة، والقطاع المالي والمصرفي، وتطوير المناطق الاقتصادية والصناعية، وغيرها من القطاعات. وتشمل القطاعات الرئيسية للاستثمارات الأميركية في الإمارات القطاع المالي والتأمين وتجارة التجزئة والنقل والتخزين والصناعة والعقارات والبناء والتعليم والصحة والنشاطات التقنية والعلمية وخدمات الضيافة والفنون والترفيه والتعدين، وغيرها من القطاعات. شراكة استثمارية تكنولوجية وشهد العام الماضي، توقيع العديد من اتفاقيات الشراكة والاستثمار بين البلدين، في المجال التكنولوجي والذكاء الاصطناعي، ففي أبريل 2024 أعلنت كل من G42، الشركة القابضة الرائدة في مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بدولة الإمارات، ومايكروسوفت عن استثمار استراتيجي قدره 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت في G42. وفي يونيو 2024، وقعت شركة World Wide Technology، وهي شركة تكامل تكنولوجي رائدة مقرها الولايات المتحدة الأميركية، اتفاقية استراتيجية مع NXT Global، لإنشاء وتطوير أول مركز تكامل للذكاء الاصطناعي في مدينة مصدر في الإمارات. وأعلنت مجموعة «جي 42» ومايكروسوفت في فبراير الماضي، إطلاق «مؤسسة الذكاء الاصطناعي المسؤول» - المركز الأول من نوعه في الشرق الأوسط - ويهدف إلى تعزيز معايير الذكاء الاصطناعي المسؤول، وترسيخ أفضل الممارسات في منطقة الشرق الأوسط والجنوب العالمي. وشهد سبتمبر 2024، الإعلان عن إطار للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، إذ أكد الجانبان عزمهما على التعاون في العديد من المجالات، أهمها: تعزيز الذكاء الاصطناعي الآمن والموثوق، ودعم البحث والتطوير الأخلاقيين له، وبناء أطر تنظيمية لتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى توسيع وتعميق التعاون في مجال حماية الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني وتطوير المواهب في هذا المجال، إلى جانب دعم الطاقة النظيفة لمتطلبات أنظمة الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الذكاء الاصطناعي من أجل التنمية المستدامة في البلدان النامية. الفضاء وأدى إطلاق دولة الإمارات لمسبار الأمل في عام 2021، إلى تعزيز التعاون العلمي في مجال استكشاف الفضاء بين الإمارات والولايات المتحدة الأميركية، الذي ظهر جلياً من خلال مهمة الإمارات الجديدة إلى حزام الكويكبات بالتعاون مع جامعة كولورادو بولدر. الطاقة النظيفة يعد العمل المناخي، أحد أهم أوجه التعاون المثمر بين البلدين، ويبرز ذلك من خلال الشراكة من أجل تسريع الطاقة النظيفة PACE، التي تهدف إلى تعبئة 100 مليار دولار لإنتاج 100 غيغاوات من الطاقة النظيفة بحلول عام 2035. وتشارك الإمارات في قيادة مبادرة AIM for Climate مع الولايات المتحدة الأميركية، التي تشمل أكثر من 50 دولة و500 شريك، لتعزيز الزراعة المستدامة، إضافة إلى ذلك استثمرت شركة مصدر في 11 مشروعاً للطاقة النظيفة في الولايات المتحدة الأميركية، بما في ذلك مشروع الطاقة الشمسية والبطاريات Big Beau بالقرب من لوس أنجلوس.

طحنون بن زايد يبحث مع روث بورات آفاق الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة
طحنون بن زايد يبحث مع روث بورات آفاق الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة

الاتحاد

timeمنذ 6 أيام

  • الاتحاد

طحنون بن زايد يبحث مع روث بورات آفاق الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة

بحث سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، مع روث بورات، الرئيس والمدير التنفيذي للاستثمار في "ألفابت" و"جوجل"، آفاق الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة، بما يعزز الرؤية المشتركة لمستقبل قائم على التكنولوجيا المسؤولة والتحول الرقمي، ويلبّي في الوقت نفسه احتياجات البنية التحتية الحاسوبية. وفق الحساب الرسمي لسمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، عبر منصة إكس. كما استعرض اللقاء فرص التعاون الواعدة التي تسهم في تعزيز الاستثمار والابتكار لتحقيق التنمية المستدامة وجودة الحياة، بالإضافة إلى خطط أبوظبي لتكون أول حكومة تعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بالريادة العالمية في مجالات الأمن السيبراني والتعليم. ناقشت مع روث بورات، الرئيس والمدير التنفيذي للاستثمار في "ألفابت" و"جوجل"، آفاق الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته المتقدمة، بما يعزز رؤيتنا المشتركة لمستقبل قائم على التكنولوجيا المسؤولة والتحول الرقمي، ويلبّي في الوقت نفسه احتياجات البنية التحتية الحاسوبية. كما استعرضنا فرص التعاون… — Tahnoon Bin Zayed Al Nahyan (@hhtbzayed) May 14, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store