logo
فضل صيام أول أيام العام الهجري الجديد

فضل صيام أول أيام العام الهجري الجديد

مصرسمنذ يوم واحد

كشفت دار الإفتاء فضل صيام أول أيام العام الهجري الجديد، حيث إنه من المتوقع أن يكون أول أيام العام الهجري الجديد 1447 يوم الخميس الموافق 26 يونيو 2025، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن أفضل الصيام بعد رمضان هو صيام شهر الله المحرم، ففي الحديث الذي رواه مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم".
فضل صيام أول أيام العام الهجري الجديد وعن فضل صيام أول أيام العام الهجري الجديد، فقد أكدت دار الإفتاء عبر بيان منشور على موقعها الإلكتروني، أن صيام أول أيام العام الهجري الجديد يكون دلالة على شكر الله تعالى على بلوغ العام الجديد، وأيضا اقتداءً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم في تعظيم الأوقات المباركة.وأوضحت دار الإفتاء أن صيام أول يوم من شهر المحرم جائز شرعًا ومستحب لمن أراد التطوع، مشيرة إلى أن هذا اليوم ليس له فضل خاص منفرد به عن باقي أيام المحرم، وإنما الفضل شامل لصيام أيام هذا الشهر عمومًا.ادعبة مستحبة تقال مع بداية السنة الهجرية وفيما يخص أدعية مستحبة تُقال مع بداية السنة الهجرية، فإنه يكون من أفضل الأعمال التي يقوم بها المسلم مع بداية بداية العام الهجري الجديد هو الدعاء وذكر الله عز وجل، وأيضا الصلاة والسلام على أفضل الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وإليكم العديد من صيغ الدعاء التي يمكن للمسلم أن يرددها.اللهم اجعل هذا العام عامًا مباركًا علينا جميعًا.اللهم ارزقنا فيه التوفيق والنجاح في الدين والدنيا.اللهم اجعله عام ستر وعافية وسعادة.اللهم اكتب لنا فيه الخير واصرف عنا السوء.اللهم اجعلنا فيه من المقبولين المغفور لهم.اللهم اجعل بداية عامنا بداية خير ونهاية عامنا نهاية توفيق.اللهم افتح لنا فيه أبواب رزقك واغفر لنا ذنوبنا.اللهم اجعلنا فيه من عبادك الصالحين.اللهم اجعل العام الجديد شاهدًا لنا لا علينا.اللهم بلغنا أعوامًا عديدة في طاعتك ورضاك.أدعية مستحبة تُقال مع بداية السنة الهجريةأدعية مستحبة تُقال مع بداية السنة الهجريةتهنئة جميلة بمناسبة دخول العام الهجري 1447أما عن تهنئة جميلة بمناسبة دخول العام الهجري 1447، فإن الكثير من المسلمين يحرصون على تهنئة الأهل والأصدقاء بمناسبة حلول العام الهجري الجديد، وأوضحت دار الإفتاء أن التهنئة بالسنة الهجرية مستحبة شرعًا، لما فيها من إحياء لذكرى الهجرة النبوية وما تحمله من قيم عظيمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

كيف تنظم المرأة وقتها بين العبادة والأمور الدنيوية؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب

قالت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أول خطوة للاستفادة من الوقت تبدأ بعد صلاة الفجر، حين تستعين المرأة بالله لأداء وظائفها الدينية والدنيوية، وتُدرك أن كل دقيقة من يومها يمكن أن تكون في ميزان حسناتها إذا احتسبت الأجر وصحّحت النيّة. وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: "كتير من السيدات بتبدأ يومها بصلاة الفجر وبتنطلق بعدها في مهامها، بس الأهم إن يكون عندها جدول زمني مرتب على حسب أولوياتها، وكل واحدة لها طبيعة حياة مختلفة، فمفيش نموذج موحد، لكن المهم ترتيب المهام وعدم تأجيل الضروريات لحساب الأمور الثانوية".وأكدت أن تقدير قيمة الوقت هو المفتاح الحقيقي لتنظيم الحياة، ولو "كل سيدة أدركت قيمة الوقت هتقدر ترتب حياتها كلها، وكل ما تقوم به من أعمال بيت وأسرة أو عمل خارجي، هي مثابة عليه، بشرط واحد: إنها تحتسب الأجر عند الله".وشددت على أن من أولويات المرأة التي ينبغي ألا تغفل عنها هي تربية أبنائها، ورعاية أسرتها، مضيفة: "المسؤولية الأولى والأخيرة للمرأة أنها تقوم بواجباتها الحياتية والأسرية، وما دامت لم تُقصّر في ذلك، فهي على خير، وكل ما تفعله في اليوم من مهام أسرية لو نوت به وجه الله عز وجل فهو عبادة".وتابعت: "حتى النوم، لو طلبت من ربنا الأجر عليه علشان تستعين بيه على نشاط اليوم اللي بعده، ربنا هيؤجرها عليه.. يعني هي مأجورة حتى وهي نايمة".وحذّرت من مشكلة التسويف وتأجيل المهام اليومية، موضحة أن هذا النوع من الإهمال يؤدي إلى فساد في الوقت وعدم إنجاز، مضيفة: "كل يوم ليه مهام، لو أجّلتها هتدخل في زحام مهام اليوم اللي بعده، فالمهم ترتيب الأولويات بوعي".

أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد
أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

أمين الفتوى: الله يغفر جميع الذنوب مهما عظُمت بشرط واحد

أكد الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت، بشرط أن لا يكون فيها شرك به، وأن يتوب العبد توبةً نصوحًا، مستشهدًا بقوله تعالى: "إني لغفارٌ لمن تاب وآمن وعمل صالحًا ثم اهتدى". أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: الله سبحانه وتعالى يغفر جميع الذنوب مهما كانت وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن باب التوبة مفتوح، ولكن لا بد من الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه، مشيرًا إلى أن المسلم قد يقع في الخطأ أثناء يومه أو ليله، لكن المهم هو أن يُسرع إلى الاستغفار وتجديد التوبة دون تأخير. وأشار إلى خطأ شائع لدى البعض، حيث يظن الإنسان أنه إذا أذنب فلا يصح له أن يصلي أو يصوم أو يتصدق، ويقول في نفسه: "أنا عملت ذنوب كثيرة، فمكسوف أقف أصلي". وأضاف: "هذا تفكير خاطئ، بل الواجب على العبد إذا أذنب أن يقترب من الله أكثر، لا أن يبتعد، لأن ترك العبادة مع الذنب يعني أن الإنسان جمع على نفسه مصيبتين: الذنب والبعد عن الله". ودعا كل من أذنب إلى أن يبادر بالعمل الصالح، ويُكثر من الاستغفار، ويُداوم على الطاعات، لأن هذه الأعمال الصالحة تعين الإنسان على التوبة، وتُعيد إليه السكينة والطمأنينة.

مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز  أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها
مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز  أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها

تحيا مصر

timeمنذ ساعة واحدة

  • تحيا مصر

مركز الأزهر للفتوى يوضح أبرز أخطاء الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها

أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، الأخطاء التي قد يقع فيها الحاجّ أثناء أداء المناسك، وكيفية تداركها، بالتزامن مع عيد الأضحى المبارك، لافتًا بأن الحجُّ فريضةٌ تعبّديةٌ وروحيّة عظيمة يقتدي فيها المسلمون بسيدنا رسول الله ﷺ الذي قال حين أدائها: «لِتَأخُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ». [أخرجه مسلم] وفيما يلي أبرز الأخطاء التي يقع فيها الحجاج أثناء مناسك الحج وكيفية تداركها كما ذكرها مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية والتي تتمثل في النقاط الآتية:- -إذا جاوز الحاجّ الميقاتَ قاصدًا بيتَ الله الحرام دون أن يُحرِم، وقبل التَّلبُّس بالنسك رجع إلى الميقات وأحرم، ما دام في استطاعته ذلك، فإن جاوز الميقات وتلبّس ببعض النسك وجب عليه دمٌ. -إذا فَعَل الحاجّ محظورًا من محظورات الإحرام متعمّدًا فعليه الفدية، وهي ذبح شاة؛ أو التصدّق بثلاثة آصُعٍ من طعام على ستة مساكين (ومقدار الصاع 2كيلو و40 جرامًا تقريبًا)، أو صوم ثلاثة أيام لقوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ} [البقرة: ١٩٦]؛ وإذا كان على سبيل السهو أو الجهل بالحكم، كمن غطّى رأسه بغطاء ثم تذكّر أو علم بالحكم فأزاله؛ فلا شيءَ عليه على الراجح. -إذا صَادَ المُحرِمُ صيدًا متعمّدًا ذاكرًا لإحرامه، يُخيَّر بين ذبْحِ مِثل صيده، والتصدُّقِ به على المساكينِ، وبينَ أن يُقوَّمَ الصَّيدُ، ويَشتري بقيمَتِه طعامًا لهم، وهو الجزاء المذكور في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّدًا فَجَزَاءٌ مِثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا لِيَذُوقَ وَبَالَ أَمْرِهِ} [المائدة :95]؛ فإن كان ناسيًا أو وقع منه على سبيل الخطأ فلا شيء عليه. -إذا جامع المُحرمُ زوجتَه قبل الوقوف بعرفة، فَسَدَ حجُّه؛ وعليه كفارة؛ ذبحُ شاةٍ وقيل بدنة، ولا يتحلّل حتى يتمّ حجّه، ثم يقضي من العام القادم؛ يستوي في ذلك العامد والجاهل والسَّاهي والنَّاسي والمكره قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ}. [البقرة: 197] -إذا حدث الجماع بعد رمي جمرة العقبة، فإن الحج يكون صحيحًا، ويتوجب على الحاج أن يكفّر، وذلك يعتمد على قدرته، سواء كانت البدنة أو الشاة. -لا بأس في تكسير الحاج الحصى من الجبال أو اختياره للحصى الكبيرة وغسلها، لكن المستحب أن يكون حجم الحصاة بحجم حبة الحمص أو البندق. -الأصل أن الرمي من شعائر الحج التي ينبغي على المسلم أن يحرص على أدائها بنفسه، ولا يُفوض فيها غيره؛ قال تعالى: { ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}. [الحج: 32] -الاعتقاد بأن ذكر الله والوقوف في المزدلفة يجب أن يكون فقط في مسجد المشعر الحرام غير صحيح، والصحيح أن عرفة ومزدلفة كلاهما موقف. -لاعتقاد بأن قطع الطواف أو السعي عند إقامة الصلاة غير صحيح، والأصل أن ذلك واجب لأداء الصلاة في جماعة، ولتجنب المرور أمام المصلين ومزاحمتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store