
قاذفات "سو-34" التكتيكية الروسية تستخدم قنابل معدلة فائقة الدقة
لا تزال قاذفات "سو-34" التكتيكية تزود بوسائل تدمير جديدة. وقد نشرت الشبكات الاجتماعية صورا لمثل هذه الطائرة الحاملة للقنابل الجوية الحائمة بعيدة المدى التي تم تزويدها بأجهزة تعديل المسار.
يذكر أن قاذفات "سو-34" كانت تزود سابقا بقنابل تزن 250 كغ فقط. وظهرت الآن في القوات الجوفضائية الروسية قنابل أكبر وزنا بمقدار الضعف تحملها "سو-34". ويعني ذلك أن قوتها المدمرة ازدادت أيضا، ويمكنها إصابة الأهداف التابعة لتشكيلات نظام كييف من خارج منطقة تأثير دفاعاته الجوية.
إقرأ المزيد "سو-34" الروسية تغير بقنابل جوية على معاقل قوات نظام كييف
جدير بالذكر أن أكبر القنابل وزنا التي تمتلكها القوات الجو- فضائية الروسية هي "فاب – 3000" التي تزن 3000 كغ.
مواصفات قاذفة "سو-34":
الطاقم: طياران.
السرعة القصوى: حوالي 1.8 ماخ (حوالي 2200 كم/ساعة.
مدى الطيران: حوالي 4000 كم بدون تزويد بالوقود جوا.
سقف الطيران: حوالي 15000 متر.
الأسلحة: يمكنها حمل مجموعة واسعة من الأسلحة، بما في ذلك:
القنابل الحائمة مثل FAB-500.
قنبلة "فاب - 500" / ru.wikipedia.org
القنابل الموجهة بالليزر أو الأقمار الصناعية.
صواريخ جو-أرض مثل Kh-29 وKh-59.
صواريخ جو-جو مثل R-73 و R-77 للدفاع الذاتي.
مدفع عيار 30 ملم من طراز "غي شا-31" مع 180 طلقة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
دور البحيرات شديدة الملوحة في تغير المناخ العالمي
وقد أثبت العلماء لأول مرة أن حوالي 55 كغ من غاز الميثان وحوالي 14.7 طن من ثاني أكسيد الكربون تطلق يوميا من سطح بحيرة باسكونتشاك، إحدى أكبر البحيرات شديدة الملوحة في العالم. واتضح للباحثين أن انخفاض تحرر غاز الميثان مرتبط بانخفاض تركيزه في الماء، في حين ارتبطت زيادة كمية ثاني أكسيد الكربون بالنشاط الحيوي للكائنات الحية الدقيقة، وترسيب الأملاح، وانخفاض نشاط التمثيل الضوئي بسبب ارتفاع الملوحة. وبالتالي، فإن تملح المسطحات المائية والتربة في المناطق الجافة من الأرض يمكن أن يصبح مصدرا إضافيا لغازات الدفيئة في الغلاف الجوي التي تساهم في تغير المناخ على الأرض. وقد حدد العلماء كيف تتشكل تدفقات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في بحيرة باسكونتشاك شديدة الملوحة التي تصنف كخزان داخلي، أي أن المواد العضوية التي تدخل مع الماء وتتشكل داخله مباشرة لا يتم غسلها، بل تتراكم تدريجيا. تبلغ ملوحة مياه باسكونتشاك حوالي 300 غرام\لتر، وهو ما يزيد بنحو 20 مرة عن ملوحة البحر الأسود. ويقول الدكتور يوري فيدوروف، مدير المشروع، رئيس قسم الجغرافيا الطبيعية والبيئة وحماية الطبيعة في معهد علوم الأرض بجامعة الجنوب الفيدرالية: "أظهرنا باستخدام بحيرة باسكونتشاك كمثال، أن ملوحة المسطحات المائية وملوحة التربة في المناطق الجافة يمكن أن تصبح مصدرا إضافيا لثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي. وفي الوقت نفسه، من المرجح أن تنخفض انبعاثات غاز الميثان نتيجة لتنشيط عمليات الأكسدة اللاهوائية المعتمدة على الكبريتات في رواسب القاع". ويعتقد الخبراء أن استخدام النتائج التي حصل عليها الباحثون يسمح بأخذ تأثير ومساهمة المسطحات المائية في التوازن العالمي للغازات المسببة للاحتباس الحراري في الاعتبار. المصدر: صحيفة "إزفيستيا" دقت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة اليوم الاثنين ناقوس الخطر من جديد حول التغيرات المناخية في تقريرها للعام 2024. حذرت دراسة جديدة من أن ظاهرة الاحتباس الحراري قد تكلف العالم زهاء 24 تريليون دولار على مدى السنوات الـ 36 المقبلة. يوصف تغير المناخ بأنه أي تغيير طويل الأجل في متوسط أنماط الطقس، سواء على الصعيد العالمي أو الإقليمي.


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
صحيفة بولندية: شاحنات "كاماز " الروسية تزود بمقصورة مدرعة ودرونات "غيران – 2"
وقال الموقع إن هذا الأمر سيساعد في حل مشكلة تعرض المركبات وطواقمها لهجمات الطائرات المسيرة. وتختلف المقصورات المدرعة الجديدة عن نماذج قديمة للشاحنة، حيث تم تركيب المصابيح الأمامية في أسفل المقصورة، وتم وضع مأخذي الهواء على جانبي المقصورة، بينما تم تقسيم الزجاج الأمامي إلى قسمين، ووضعهما داخل إطار مقوى. وفي الآونة الأخيرة تسارع معدل تجهيز الشاحنات الروسية بمقصورات مدرعة بفضل جهود بذلها المجمع الصناعي العسكري الروسي. يذكر أن أجهزة الحماية الإضافية لا تقتصر على شاحنات "كاماز" فحسب، بل وشاحنات "أورال" القوية. ويدل هذا الأمر على أن روسيا تمكنت من استخلاص الدروس من تجربة العملية العسكرية الخاصة، كما يشير التقرير. وأضاف الموقع أن "أحد الأمثلة على ذلك هو زيادة إنتاج شاحنات "كاماز" المدرعة في روسيا. والانتشار الواسع لهذه المركبات سيعزز فرص البقاء لأفراد الطاقم ويحسن حماية المركبات بكاملها. واقترح التقرير الاستفادة من التجربة الروسية في تطوير الجيش البولندي. وجدير بالذكر أن شاحنات "كاماز" المدرعة التي تحمل في صندوقها طائرات مسيرة انتحارية من طراز "غيران-2" لوحظت مؤخرا في أثناء إجراء بروفة عرض عيد النصر في منطقة ألابينو بمقاطعة موسكو.، وتم وضعها على منصات إطلاق . المصدر: روسيسكايا غازيتا شهدت روسيا اليوم الاثنين يوما تاريخيا في قطاع النقل، حيث تم إطلاق شاحنات مسيّرة (بدون سائق) على طول الطريق السريع "M-11 Neva".


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
مجلة أمريكية تشيد بكاسحات الجليد العسكرية الروسية
وجاء في منشور للصحيفة:"كاسحة الجليد العسكرية الروسية الجديدة إيفان بانين جاهزة للاختبار، ويشير ظهورها إلى الاهتمام العسكري المتزايد بالقطب الشمالي. السفن العسكرية الروسية التي تطورها روسيا في إطار المشروع 23550 لديها مقدار إزاحة للمياه يعادل 8500 طن تقريبا، ويمكنها العمل في المياه التي يكسوها جليد تصل سماكته إلى 1.7م، نحن نتحدث عن سفن عسكرية حقيقية كاسحة للجليد مجهزة برادارات لاكتشاف الأهداف البحرية والجوية، ومسلحة بمدافع AK-176MA، ورشاشات، ويمكن تسليحها أيضا بصواريخ مجنحة مضادة للسفن". وأضاف المنشور:" هناك عدد قليل من البلدان التي تمتلك سفنا حربية مسلحة تتمتع بالقدرة على كسر الجليد. النرويج وكندا والدنمارك لديها سفن دوريات عسكرية كاسحة للجليد، لكن هذه السفن غير مجهزة بصواريخ بعيدة المدى، مثل سفينة إيفان بانين الروسية، وإذا حصلت إيفان بانين على الصواريخ المجنحة، فستكون كاسحة الجليد العسكرية الوحيدة في العالم القادرة على ضرب أهداف على مسافة مئات الكيلومترات". وأشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة لا تملك مثل تلك السفن التي تطورها روسيا في إطار المشروع 23550، وأن خفر السواحل الأمريكي لا يملك سوى كاسحتي جليد ثقيلتين هما USCGC Polar Star وUSCGC Healy، وهاتان السفينتان تمتلكان أسلحة دفاعية فقط، ولا تمتلكان قدرات كاسحات الجليد الهجومية الروسية الجديدة. المصدر: روسيسكايا غازيتا رصد الخبراء صاروخا مجنحا غير معروف خلال زيارة عمل قام بها نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف إلى ميدان التجارب "كابوستين يار". ذكرت مجلة The National Interest أن روسيا تجهز القوات الجوية في جيشها بنسخ محسّنة من مقاتلات الجيل الخامس "سو-57". أعلن مصنع "KMZ" الروسي أنه يعمل على مشروع لتطوير سفن وقوارب إمداد بحري لها القدرة على الحركة في المياه المغطاة بالجليد في مناطق القطب الشمالي.