قريبًا.. "حفلة الإنس والشياطين" للفخراني عن دار العين

يصدر قريبًا عن دار العين كتاب بعنوان "حفلة الإنس والشياطين" للكاتب محمد الفخراني والكتاب عبارة عن مجموعة قصصية بغلاف تظهر به فتاة تعزف على آلة موسيقية، تُخرج من فواهتها نيران.
دار العين تصدر مجموعة "حفلة الإنس والشياطين" للكاتب محمد الفخراني
ومن مقدمة المجموعة القصصية: كيف ظهرَت كلمة "الشَّغَف" في العالم، أول مَن تسكَّع في الشوارع، العلاقة بين الرعب واللَّعب أوضاع الحب الخَطِرة، حِسُّ السخرية، السلَّم الموسيقي، المشاعر القوية وما يمكن أن تفعله، كلمات تحمي العالم من الوقوع، وغيرها ألعاب وأفكار في الحفلة، حفلة الحياة والعالم والكتابة، الابتكار وإعادة التشكيل وكلُّ ممكن والكلُّ ممكن التسكُّع في العالم بالكتابة، التسكُّع في الكتابة بالعالم، شغَف بالكتابة، والكتابة بشغَف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 3 أيام

• الدستور

محمد الفخراني: الشياطين في قصص المجموعة على غير تَصوُّراتنا عنهم (خاص)

عن مجموعته "حفلة الإنس والشياطين" حفلة الإنس والشياطين، عنوان أحدث إبداعات الكاتب محمد الفخراني، السردية، والمجموعة القصصية، والصادرة قبل أيام عن دار العين للنشر، 'تُقدِّم الإنس والشياطين في علاقات وحيوات جديدة مُغايرة لِما نعتاده أو نتوقَّعه". محمد الفخراني: القصص تُقدِّم الإنس والشياطين في علاقات وحيوات جديدة مُغايرة لِما نعتاده أو نتوقَّعه وتابع الكاتب الروائي والقاص، محمد الفخراني، في تصريحات خاصة لـ 'الدستور': الشياطين في قصص المجموعة على غير تَصوُّراتنا عنهم، أو ما نقرأه، هنا هم مَرْئيون، ويتعاملون مع الإنس في يوميّات الحياة العادية، جيران معًا، ويجلسون في المقهى، ويتسكّعون في الشوارع، ويتبادلون دعوات الطعام والنِّكات والشِّعر والحكايات والتفاصيل اليوميّة، وتجمعهم قصص حب وصداقة، إنها حفلة إعادة تشكيل الحياة وعلاقة الإنس والشياطين، وابتكار احتمالات ومُمْكِنات جديدة. وتابع 'الفخراني' كشفه لملامح مجموعته 'حفلة الإنس والشياطين': "الشَّغف"، كلمة ابتكرَها الإنس، وشيطانة تُسمَّى "الجدَّة الوردة" هي أول من نَسَّقَ باقة ورد، الشياطين أول مَن قاموا بتفسير الأحلام، والإنس أصحاب أول نُكتة، وهناك ظرفاء الإنس والشياطين، يسهرون معًا في مقاهٍ مُخَصَّصة للمفاكهة، "مُخترِعة القُبلات"، و"الماشية على حَلِّ مشاعرها"، "الإنس يستحقون الفرح"، "العالم لن ينهار حتى لو انهار العالم"، "هل تعرف كم أحبك"، وأكثَر كلمتين يُكرِّرهما الإنس في كلامهم، وفي الوقت نفسه هما من أكثر الكلمات التي لا يَعْنُونها لَمّا يقولونها، لكن لَمّا يَعْنُونها فإنّ شيئًا كبيرًا يحدث، وشيئان لا يفعلهما الشياطين أبدًا، ويفعلهما الإنس، العلاقة بين الرعب واللّعب، أوضاع الحب الخطرة، حِسّ السخرية، السلّم الموسيقي، المشاعر القوية وما يمكن أن تفعله، كلمات تحمي العالم من الوقوع، "بقدونس" طبّاخ شيطان وعلاقته برواية "غداء في بيت الطباخة"، "سلوى لطيف" شيطانة شاعرة وعلاقتها برواية "لا تمت قبل أن تحب"، وغيرها ألعاب وأفكار في الحفلة. ألعاب وأفكار في حفلة الحياة والعالم والكتابة، الابتكار وإعادة التشكيل، وكلُّ ممكن، والكلُّ ممكن، التسكُّع في العالم بالكتابة، التسكُّع في الكتابة بالعالم، شغَف بالكتابة، والكتابة بشغَف. افتتاحية في بداية المجموعة: "يحب أن يقرأه الإنس والشياطين والجن والعفاريت والنجوم والطير والحيوان والنهر والبحر والصحراء والشجر والليل والنهار، وظِلٌّ منفرد ليس معروفًا لمن يكون". إطلالة علي منتج محمد الفخراني الإبداعي تجدر الإشارة إلى أن "محمد الفخراني"، كاتب روائي وقاص، وُلِدَ في 23 مارس، عام 1975، صَدَرَ له من قبل: "بنت ليل"، "فاصل للدهشة"، "قبل أن يعرف البحر اسمه"، "قصص تلعب مع العالم"، "طُرُق سريَّة للجموح"، "ألف جناح للعالم"، "عشرون ابنة للخيال"، "مزاج حُرّ"، "أراك في الجنة"، "لا تمت قبل أن تحب"، و"غداء في بيت الطبَّاخة" والتي وفاز عنها بجائزة معرض القاهرة الدولي للكتاب الدورة الخامسة والخمسين للعام 2024.

مصرس

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• مصرس

إعلان أسماء الفائزين بجوائز معرض الدوحة الدولي للكتاب.. اعرفهم

كرمت وزارة الثقافة القطرية، ضمن فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، الفائزين بجوائز المعرض في فئتي النشر والتأليف، بالإضافة إلى جائزة أجمل جناح. وشهدت الجوائز هذا العام منافسة قوية بين دور نشر محلية وعربية ودولية، إلى جانب نخبة من المؤلفين الذين قدموا أعمالاً متميزة.وفاز بجائزة فئة المؤلفين، الكاتب فيصل الأنصاري بجائزة الإبداع عن روايته "نيران توبقال"، في حين نالت الكاتبة القطرية الشابة عذبة المسلماني جائزة الإبداع عن كتابها "الأفق الأندلسي القصي".وجائزة التميز ذهبت للناشر القطري دار الوتد، بينما نالت دار العين المصرية للنشر والتوزيع جائزة التميز للناشر الدولي، وفي مجال كتب الأطفال، ذهبت جائزة الناشر القطري المتميز إلى دار كتاتيب، بينما فازت دار أصالة بجائزة الناشر الدولي المتميز لكتب الأطفال.وفي فئة أجمل جناح في المعرض، فازت مكتبة عبدالعزيز البوهاشم السيد التراثية، التي استقطبت الزوار بعرضها لمجموعة نادرة من الكتب التراثية والطبعات القديمة، لتضيف بعدًا ثقافيًا خاصًا لأجواء المعرض.ويبلغ إجمالي قيمة الجوائز 160 ألف ريال قطري، تمنح بواقع 30 ألف ريال للفئات الأربع الأولى، و40 ألف ريال لأفضل جناح و20 ألف ريال لفئتي أفضل مؤلف وأفضل مؤلف شاب في المعرض.وأكد جاسم أحمد البوعينين، مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب، أن الجائزة تأتي تكريماً للناشرين والمبدعين الذين أسهموا في إثراء الساحة الثقافية، مشيرًا إلى أن الجائزة تُعد رسالة تقدير لكل من يؤمن بقوة الكلمة، ويعمل بإخلاص لبناء مجتمع قارئ ومثقف.وأوضح البوعينين أن وزارة الثقافة تحرص على دعم صناعة النشر المحلية والعربية، انطلاقًا من رؤيتها في نشر المعرفة والعلم، لافتًا إلى أن الجائزة جاءت لتكون منصة تكرّم من أثروا المحتوى العربي، وقدّموا أعمالاً تستحق تسليط الضوء عليها.

نافذة على العالم

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• نافذة على العالم

ثقافة : إعلان أسماء الفائزين بجوائز معرض الدوحة الدولي للكتاب.. اعرفهم

الخميس 15 مايو 2025 11:45 مساءً نافذة على العالم - كرمت وزارة الثقافة القطرية، ضمن فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، الفائزين بجوائز المعرض في فئتي النشر والتأليف، بالإضافة إلى جائزة أجمل جناح. وشهدت الجوائز هذا العام منافسة قوية بين دور نشر محلية وعربية ودولية، إلى جانب نخبة من المؤلفين الذين قدموا أعمالاً متميزة. وفاز بجائزة فئة المؤلفين، الكاتب فيصل الأنصاري بجائزة الإبداع عن روايته "نيران توبقال"، في حين نالت الكاتبة القطرية الشابة عذبة المسلماني جائزة الإبداع عن كتابها "الأفق الأندلسي القصي". وجائزة التميز ذهبت للناشر القطري دار الوتد، بينما نالت دار العين المصرية للنشر والتوزيع جائزة التميز للناشر الدولي، وفي مجال كتب الأطفال، ذهبت جائزة الناشر القطري المتميز إلى دار كتاتيب، بينما فازت دار أصالة بجائزة الناشر الدولي المتميز لكتب الأطفال. وفي فئة أجمل جناح في المعرض، فازت مكتبة عبدالعزيز البوهاشم السيد التراثية، التي استقطبت الزوار بعرضها لمجموعة نادرة من الكتب التراثية والطبعات القديمة، لتضيف بعدًا ثقافيًا خاصًا لأجواء المعرض. ويبلغ إجمالي قيمة الجوائز 160 ألف ريال قطري، تمنح بواقع 30 ألف ريال للفئات الأربع الأولى، و40 ألف ريال لأفضل جناح و20 ألف ريال لفئتي أفضل مؤلف وأفضل مؤلف شاب في المعرض. وأكد جاسم أحمد البوعينين، مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب، أن الجائزة تأتي تكريماً للناشرين والمبدعين الذين أسهموا في إثراء الساحة الثقافية، مشيرًا إلى أن الجائزة تُعد رسالة تقدير لكل من يؤمن بقوة الكلمة، ويعمل بإخلاص لبناء مجتمع قارئ ومثقف. وأوضح البوعينين أن وزارة الثقافة تحرص على دعم صناعة النشر المحلية والعربية، انطلاقًا من رؤيتها في نشر المعرفة والعلم، لافتًا إلى أن الجائزة جاءت لتكون منصة تكرّم من أثروا المحتوى العربي، وقدّموا أعمالاً تستحق تسليط الضوء عليها.