
رهبنة على أنغام بيت بوكس.. برازيليتان تخطفان الأنظار بمواهب استثنائية.. فيديو
حققت راهبتان برازيليتان شعبية واسعة بعد أن شاركتا فى غناء ورقص البيت بوكس فى برنامج تليفزيونى كاثوليكى ، وفقا لمجلة سيمانا الإسبانية.
وكانت الأختان ماريزيل كاسيانو وماريسا دي باولا، راهبتان من رهبنة كوبيوسا ريدينساو، تتحدثان عن خلوة روحية على قناة "باي إتيرنو" البرازيلية، عندما ذُكرت أغنية عن الدعوة إلى الحياة الرهبانية، نهضتا وبدأتا عناء ورقص البيت بوكس .
ثم انضم إليهما المُقدّم، الشماس جيوفاني باستوس، مُقلّدًا حركات الراهبة دي باولا في عرضٍ شاهده الملايين على مواقع التواصل الاجتماعي في البرازيل وخارجها.
وقالت الراهبة ماريزيل كاسيانو، التي شاركت في البيت بوكس، -"كانت تلك اللحظة عفوية للغاية، لأنه بمجرد بدء إيقاع، بدأنا فى الرقص على أنعام البيت بوكس ، لذلك فكان الأمر بسيطًا وعفويًا للغاية، وفي الوقت نفسه، كان من المُفاجئ جدًا أن نرى انتشاره على نطاق واسع حتى خارج البرازيل".
وتُكرّس هاتين الراهبتين مجهودهما لخدمة الشباب الذين يُعانون من إدمان المخدرات، وقال كلا منهما إن الموسيقى تعتبر أداة فعالة فى مساعدة المحتاجين.
وقالت ماريزيل كاسيانو: "البيت بوكس والرقص والأغاني نفسها أدوات يستخدمها الله للوصول إلى قلوب من نعمل معهم. وهي تُجدي نفعا.. إنها رائعة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


في الفن
منذ 5 ساعات
- في الفن
قراءة في جوائز مهرجان كان (2): جوائز تنتصر للأقل حظًا
أحسن مخرج وممثل: العميل السري – البرازيل من بين كل أفلام مسابقة كان هذا العام، يمكن توقع استمرار "العميل السري The Secret Agent" للمخرج البرازيلي كليبر ميندوسا فيلو لأطول وقت ممكن في سباق الجوائز وصولًا للأوسكار، لأسباب عديدة منها موضوعه الجذاب عن فترة الديكتاتورية في البرازيل التي كانت موضوعًا لفيلم حقق نجاحًا مماثلًا العام الماضي هو "لا زلت هنا I'm Still Here"، وإيقاعه الشيق الذي لا يحتاج مشاهدًا من نوع خاص كي يتفاعل معه ويتابعه، بل هو أقرب في كثير من أجزائه لإيقاع المسلسلات الرائجة على المنصات الإلكترونية. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا يضاف إلى ذلك قيمة بطله فاجنر مورا، الذي يمكن اعتباره من الآن أحد المرشحين لأوسكار أحسن ممثل. النجم الذي انتشرت شعبيته العالمية منذ لعب دور زعيم عصابات المخدرات الشهير بابلو إسكوبار في المسلسل فائق النجاح "ناركوس Narcos" يظهر هنا في صورة مغايرة تمامًا، كرجل حالم شريف، يحمل ماضيًا يجعله مهددًا بما يفوق قدراته، لكنه يحاول عبر التواصل مع من يشبهونه من المهددين من قبل تحالف الفساد والجريمة في برازيل السبعينيات أن يبلغ النجاة. بينما كانت المنافسة على جائزة أحسن ممثلة محيّرة بين أكثر من دور حمل مورا "العميل السري" وحلّق به بعيدًا، مستغلًا قدرة المخرج ميندوسا فيلو على توجيه الممثلين لإظهار أحسن ما لديهم، وإعادة خلقه لتلك اللحظة الموحشة من تاريخ البرازيل بنجاح مثير للإعجاب، ليكون الناتج فيلمًا كبيرًا، كان الوحيد الذي نال جائزتين من لجنة التحكيم، ناهيك عن فوزه قبلها بساعات بجائزة الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي). فيلم ستسمع اسمه يتردد كثيرًا خلال الأشهر المقبلة. أحسن ممثلة: الأخت الصغيرة – فرنسا بعد منافسة مع عدد من الأدوار المتميزة، على رأسها النجمة الأمريكية جينفر لورنس عن فيلم المخرجة لين رامزي "مُت يا حبي Die My Love" والنجمة النرويجية ريناته ريسنفي عن الفيلم الفائز بالجائزة الكبرى "قيمة عاطفية Sentimental Value"، قررت لجنة التحكيم برئاسة النجمة جوليت بينوش منح جائزة أحسن ممثلة لموهبة صاعدة تؤدي دورها التمثيلي الأول على الإطلاق، هي نادية مليتي، بطلة فيلم "الأخت الصغيرة The Little Sister". مثل مخرجة الفيلم الممثلة الفرنسية تونسية الجذور حفصية حرزي تنتمي نادية مليتي إلى جذور جزائرية. لا تمتلك الشابة ذات الثلاثة وعشرين عامًا أي خبرة تمثيلية، لكن حرزي وجدت فيها ضالتها، لتجسد الدور المركب الذي تعيد المخرجة فيه زيارة التساؤلات التي شكلت جانبًا كبيرًا من مسيرتها الفنية: تساؤلات الهوية والمعاصرة، وكيف يمكن أن يتوازى داخل إنسان (خاصة لو كانت امرأة) الارتباط بالجذور والعيش وفقًا لقواعد الحياة الغربية. بطلة الحكاية فاطمة، مراهقة من جذور جزائرية تستعد لترك الدراسة الثانوية ودخول الجامعة، لديها حياة اجتماعية ناجحة وعلاقة جيدة بأسرتها، لكنها تبدأ في إعادة تعريف كل شيء عندما تكتشف ميولها الجنسية، وإنها تنجذب إلى الفتيات لا الرجال. وبالرغم من الموضوع الذي قد يظن البعض أنه لا يخص إلا فئات بعينها من المشاهدين، تتمكن حفصية حرزي من صياغة مسار متشابك لبطلتها، يمكن أن يتفاعل معه كل من يمتلك تساؤلات مقاربة حول الجذور وعلاقتها بالواقع اليومي، بغض النظر عن الرغبات. قد يكون تفوق فاجنر مورا الواضح في جائزة أحسن ممثل هو ما جعل لجنة التحكيم تنتصر للممثلة الصاعدة حتى لا تذهب الجائزتان إلى نجوم عالميين، لكن حتى بهذه الحسابات تظل نادية مليتي من أهم المواهب التي قدمها لنا مهرجان كان، والتي سيكون لها بطبيعة الحال شأن في السينما الفرنسية التي ستفتح لها أبوابها بعد الحصول على الجائزة المرموقة. أحسن سيناريو: أمهات صغيرات – بلجيكا عندما تم الإعلان عن اختيارات المسابقة تسائل البعض عن سر إصرار المهرجان على اختيار أفلام الأخوين البلجيكيين جان لوك وبيير دردان في كل مرة، رغم تقدمهم في العمر وحصولهم على كل ما يمكن نيله من تقدير، فقد توّجا بالسعفة الذهبية مرتين، وبجائزة المهرجان الخاصة للعام 75 (كالتي حصل عليها يوسف شاهين في الدورة 50). لكن مع عرض الفيلم الجديد "أمهات صغيرات Jeunes meres" عرف العالم أن الرجلين السبعينيين لا يزال لديهما ما يمكن تقديمه. حكايات عديدة صغيرة، أبطالها بشعر اعتياديين، صغار في العمر والمكانة، يعيشون على هامش المجتمع: فتيات في عمر المراهقة أو أوائل العشرينيات تحملن وتلدن أطفالًا لا يريدهم أحد، أو على الأقل لا يريدهم بعض ذويهم، فتلجأ الأمهات الصغيرات إلى دار رعاية متخصصة في التعامل مع الحالات المتشابهة، وفيها تتوازي الخطوط الدرامية التي نتعرف فيها على أكثر من أم صغيرة، تعاني كلًا منهم مشكلاتها الخاصة مع الأمومة المبكرة، ليرسم وجودهن معًا صورة كاملة عن معاناة ملايين البشر الذين يعشن في ظروف مماثلة حول العالم، حتى لو انتموا إلى أحد دول العالم الأول. وبينما قد يتساءل البعض عن سر اهتمام رجلان أوروبيان أثرياء بمشكلات الأمهات المراهقات ومنهن ذوات جذور مختلفة، فإن مسيرة الأخوين دردان الحافلة بأعمال تهتم بالمشكلات الاجتماعية التي تشغل الشرائح المختلفة من المجتمع البلجيكي المعاصر تؤكد أصالة إخلاصهما في اختيار موضوع الفيلم، والمستوى المرتفع للعمل قياسًا لبعض أعمالهما الأخيرة يفسر قرار لجنة التحكيم بمنحه جائزة السيناريو في مسابقة حفلت بالنصوص السينمائية المتميزة. جائزة خاصة: بعث – الصين أحد أكثر أفلام المسابقة إثارة للانقسام، فمن بين النقاد والمتابعين من اعتبره تحفة المهرجان الفنية الأولى، ومنهم من رآه عملًا شكلانيًا، عسير المتابعة، تم إدراجه ضمن المسابقة قبل انطلاق المهرجان بأربعة أيام فقط لانبهار إدارة المهرجان بصانعه بي جان، دون أخذ وقت للتفكير في الفيلم نفسه، وهل له مكان وسط مسابقة هذا العام بالفعل، أم أن مكانه الأصح كان عرضًا خاصًا خارج المنافسة. وبالرغم من أن حصول فيلم على جائزة هو تأكيد بديهي على استحقاقه الوجود، فإن طبيعة الجائزة الخاصة التي ابتكرتها لجنة التحكيم ولم تمنحها لعنصر بعينه أو تفسرها بأكثر من كونها "جائزة خاصة"، هو اختيار يؤكد في حد ذاته على صعوبة تصنيف "بعث Resurrection"، الفيلم الذي يحاول صانعه تقديم تحيّة طولها ثلاث ساعات لتاريخ السينما عمومًا، وتاريخ السينما الآسيوية تحديدًا. روبوت يسافر في الزمن، ينتقل من عصر لآخر ليخوض خمس مغامرات تم تصوير كل منها بأسلوب يحاكي مرحلة ما من عمر الفن السابع، ليمثل تجاوز هذه العصور التحية المنشودة لتاريخ الصورة. لكن في سبيل بلوغ الصورة الكلية، على المشاهد أن يتحمل متاهة الأفكار والأحداث التي يلقيه المخرج داخلها. ولعل ذلك ما جعل مراجعة موقع "إندي واير Indiewire" للفيلم تتساءل في عنوانها إذا ما كان الفيلم إعادة تعريف لفن السينما أو اختبارًا لقوة تحمل المُشاهد. لكن حضور هذا التساؤل في حد ذاته يعد توكيدًا على الدور الذي يلعبه مهرجان كان، بعرض الأحدث في عالم السينما، وإثارة الأسئلة الجديدة التي تستحق النقاش حول ما يتعلق بالشكل الفني للفيلم السينمائي. اقرأ أيضا: نجوم فيلم "ريستارت" مفاجأة حفل تامر حسني في دبي #شرطة_الموضة: ملك أحمد زاهر بفستان "نسيم البحر" في أحدث جلسة تصوير … سعره في متناول اليد #شرطة_الموضة: جومانا مراد بإطلالة كاملة من Dior في جلسة تصوير على شاطئ البحر مفيدة شيحة عن سفرها للحج: الظروف مكانتش تقول أن يبقى معايا القدرة المالية ومحدش ييأس من رحمة ربنا لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
مأساة نيمار تتواصل.. طرد بعد هدف ملغى على طريقة مارادونا ويعتذر للجماهير
وجه البرازيلى نيمار دا سيلفا، لاعب سانتوس البرازيلى، رسالة اعتذار إلى زملائه فى الفريق والجماهير، بعد تعرضه للطرد خلال مواجهة بوتافوجو، التى خسرها فريقه بهدف دون مقابل، ضمن منافسات الجولة الحادية عشر من مسابقة الدوري البرازيلى. وتعرض نيمار لموقف صعب خلال مباراة فريقه ضد بوتافوجو في الدوري البرازيلي، حيث تلقى بطاقتين صفراوين تم على إثرهما طرده فى الدقيقة 75 من الشوط الثاني. واعتذر نيمار إلى زملائه في الفريق وجماهير النادي على الطرد الذي اعتبره نقطة تحوّل مؤثرة في سير المباراة. O Neymar já tinha o amarelo, fez o gol com a mão e acabou sendo expulso. Confira: 🔥 Quer ver os gols do #Brasileirão? Então, segue a gente e não perca nenhum lance! 📲⚽ — Papo de Boleiros 🇧🇷 (@_papoboleiros) June 1, 2025 وتلقى النجم البرازيلى البطاقة الصفراء الثانية بعدما سجل هدفا بيده على طريقة أسطورة كرة القدم الراحل دييجو مارادونا "يد الرب"، إلا أن حكم اللقاء انتبه للخدعة وأشهر الطرد بعد أن ألغى الهدف. وأكد اللاعب بحسب صحيفة "جلوبو" البرازيلية، أن غيابه تسبب فى هزيمة فريقه بنتيجة 1-0، وهو ما أبقى سانتوس في منطقة خطر الهبوط بجدول ترتيب الدوري البرازيلي. وقال نيمار في تصريحاته: "أود أن أعتذر لزملائي ولجماهيرنا الغالية، لقد ارتكبت خطأ وأتحمل مسؤوليته بالكامل. لو لم أُطرد، أنا واثق أننا كنا سنتمكن من تحقيق الفوز والنقاط الثلاث". ورغم تحمله المسؤولية، وجه نيمار انتقادات لاذعة إلى أداء الحكم في المباراة، مشيرًا إلى أن البطاقة الصفراء الثانية كانت صحيحة، لكن البطاقة الأولى كانت بمثابة ظلم، حيث قال: "البطاقة الثانية كانت تستحق، لكن الأولى كانت غير عادلة. لقد ارتكبت خطأً بسيطًا وتلقيت البطاقة على الفور". يُذكر أن عقد نيمار مع نادي سانتوس ينتهي في 30 يونيو المقبل، ولا يزال مستقبل اللاعب مع الفريق غير واضح حتى الآن. ومن المتوقع أن يغيب نيمار عن المباراة القادمة لفريقه أمام فورتاليزا والمقررة يوم 12 يونيو على ملعب أرينا كاستيلاو، بسبب الإيقاف الناتج عن الطرد.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
مأساة نيمار تتواصل.. طرد بعد هدف ملغى على طريقة مارادونا ويعتذر للجماهير
وجه البرازيلى نيمار دا سيلفا، لاعب سانتوس البرازيلى، رسالة اعتذار إلى زملائه فى الفريق والجماهير، بعد تعرضه للطرد خلال مواجهة بوتافوجو، التى خسرها فريقه بهدف دون مقابل، ضمن منافسات الجولة الحادية عشر من مسابقة الدوري البرازيلى. وتعرض نيمار لموقف صعب خلال مباراة فريقه ضد بوتافوجو في الدوري البرازيلي، حيث تلقى بطاقتين صفراوين تم على إثرهما طرده فى الدقيقة 75 من الشوط الثاني. واعتذر نيمار إلى زملائه في الفريق وجماهير النادي على الطرد الذي اعتبره نقطة تحوّل مؤثرة في سير المباراة. O Neymar já tinha o amarelo, fez o gol com a mão e acabou sendo expulso. Confira: 🔥 Quer ver os gols do #Brasileirão? Então, segue a gente e não perca nenhum lance! 📲⚽ — Papo de Boleiros 🇧🇷 (@_papoboleiros) June 1, 2025 وتلقى النجم البرازيلى البطاقة الصفراء الثانية بعدما سجل هدفا بيده على طريقة أسطورة كرة القدم الراحل دييجو مارادونا "يد الرب"، إلا أن حكم اللقاء انتبه للخدعة وأشهر الطرد بعد أن ألغى الهدف. وأكد اللاعب بحسب صحيفة "جلوبو" البرازيلية، أن غيابه تسبب فى هزيمة فريقه بنتيجة 1-0، وهو ما أبقى سانتوس في منطقة خطر الهبوط بجدول ترتيب الدوري البرازيلي. وقال نيمار في تصريحاته: "أود أن أعتذر لزملائي ولجماهيرنا الغالية، لقد ارتكبت خطأ وأتحمل مسؤوليته بالكامل. لو لم أُطرد، أنا واثق أننا كنا سنتمكن من تحقيق الفوز والنقاط الثلاث". ورغم تحمله المسؤولية، وجه نيمار انتقادات لاذعة إلى أداء الحكم في المباراة، مشيرًا إلى أن البطاقة الصفراء الثانية كانت صحيحة، لكن البطاقة الأولى كانت بمثابة ظلم، حيث قال: "البطاقة الثانية كانت تستحق، لكن الأولى كانت غير عادلة. لقد ارتكبت خطأً بسيطًا وتلقيت البطاقة على الفور". يُذكر أن عقد نيمار مع نادي سانتوس ينتهي في 30 يونيو المقبل، ولا يزال مستقبل اللاعب مع الفريق غير واضح حتى الآن. ومن المتوقع أن يغيب نيمار عن المباراة القادمة لفريقه أمام فورتاليزا والمقررة يوم 12 يونيو على ملعب أرينا كاستيلاو، بسبب الإيقاف الناتج عن الطرد.