كادير الجابوني يُحيي ذكرى 25 عاماً من العطاء الفني بحفل استثنائي في باريس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
يستعد نجم أغنية الراي، الفنان كادير الجابوني، لإحياء احتفال فني مميز بمناسبة مرور 25 عاماً على مسيرته الفنية، وسيقام الحفل في قاعة "لا سيغال" بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك يوم 29 مايو القادم.
وسيقدم الجابوني لجمهوره خلال الحفل باقة من أروع أعماله التي لاقت نجاحاً كبيراً، بالإضافة إلى فقرات مفاجئة ستضفي المزيد من التألق على الحفل.
ومن المتوقع أن يستقطب الحفل نخبة من أبرز الفنانين والإعلاميين والشخصيات البارزة، إلى جانب جمهور الفنان.
ويعتبر كادير الجابوني من أبرز فناني الراي في الجزائر والعالم، تعاون مع العديد من الفنانين، كما وشارك في العديد من المهرجانات والأحداث الفنية الكبرى.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
"تمنى" تحتفل بعشرين عامًا من الأمل في عشاء أبيض ساحر في قلب بيروت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحتفل جمعية "تمنى"، وهي جمعية لبنانية تُعنى بتحقيق الأمنيات للأطفال المصابين بأمراض مستعصية، بالذكرى العشرين لتأسيسها من خلال عشاء أبيض ساحر يُقام مساء الأول من حزيران 2025 في ساحة النجمة – شارع المعرض، في قلب وسط بيروت التاريخي. وفي لفتة رمزية تعبّر عن الأمل والتجدد، سيتمّ إضاءة ساعة ساحة النجمة بالنور، ليُنير سماء بيروت في أمسية تجسّد مسيرة عقدين من تحقيق الأمنيات، والعطاء، والانسانية. هذا الحدث الاستثنائي، بتصوّر مصمم الحفلات العالمي زياد رافائيل نصار، سيجمع أكثر من 600 ضيف، متّحدين باللون الأبيض وبالهدف النبيل – للاحتفال بمسيرة من السعادة، الأمل، والشفاء. وسيتخلّل الأمسية برنامج موسيقي مميّز بقيادة سفير "تمنى" الموسيقي، DJ رودج، إلى جانب نخبة من أبرز منسّقي الموسيقى في لبنان: أندريه سويد، نزير، وسينثيا لحود. وسيستمتع الضيوف بعشاء راقٍ، وأجواء موسيقية نابضة، ومشاركة في دعم قضية أطفال "تمنّى". منذ تأسيسها عام 2005، تمكّنت "تمنى" من تحقيق أكثر من 2800 أمنية، مانحة الأطفال المصابين بأمراض حرجة لحظات لا تُنسى من الفرح. وسيُخصَّص ريع هذا الحدث بالكامل لتحقيق المزيد من الأمنيات ونشر الأمل.
الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
المون لاسال يحتضن المرحلة الثالثة من الدوري اللبناني لفروسية قفز الحواجز
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اقيمت المرحلة الثالثة من الدوري اللبناني لفروسية قفز الحواجز لعام 2025، على مرمح نادي المون لاسال في عين سعادة، بمشاركة 76 فارساً وفارسة من مختلف الأندية الاتحادية، وبحضور حشد كبير تقدمه رئيس نادي المون لاسال جهاد سلامة ورئيس الاتحاد اللبناني للفروسية فرنسوا كنعان وأعضاء الاتحاد. في النتائج، وضمن منافسات الفئة N البالغ ارتفاع حواجزها 85 سنتمتراً، وبمشاركة 33 فارساً وفارسة، حلّ جواد نقري على "بيرلا" من نادي "هورس هاسياندا" في المركز الأول بـ 51.86 ثانية من دون خطأ، تلاه زميله حسن صيداني على "أفروديت" بـ 56.60 ثانية في المركز الثاني من دون خطأ، وجاءت ماريا فضول على "نوليلي" من "ضبيه كاونتري كلوب" بالمركز الثالث بـ 62.79 ثانية من دون خطأ أيضاً. وفي الفئة E البالغ ارتفاع حواجزها 105 سنتمترات، وبمشاركة 26 فارساً وفارسة، حلّ جواد نقري بالمركز الأول ايضاً على "غولدن" من نادي "هورس هاسياندا" بـ 56.14 ثانية من دون خطأ، تلاه توماس بيطار على "فورلاندو" من "ضبيه كاونتري كلوب" بـ 59:00 ثانية من دون خطأ وجاءت ميكايلا كتوعة على "تسينيا" من نادي "سبرينغ هيلز" ثالثة بـ 63.57 ثانية من دون خطأ أيضاً. وفي الفئة D البالغ ارتفاع حواجزها 115 سنتمتراً، وبمشاركة 10 فرسان وفارسة، جاء توماس بيطار على "فورلاندو" من "ضبيه كاونتري كلوب" بالمركز الأول بـ 60.29 ثانية من دون خطأ، تلاه فريد نقري على "ستارسيني" من نادي "هورس هاسياندا" الذي حلّ ثانياً بـ 65.44 ثانية من دون خطأ، فيما حلّ دانيال نفح على "دييغو" من "ضبيه كاونتري كلوب" ثالثاً، بـ 73.88 ثانية من دون خطأ أيضاً. وفي الفئة C البالغ ارتفاع حواجزها 125 سنتمتراً، وبمشاركة 7 فرسان وفارسة، حلّ جو عبود على "كيارا" من نادي "ضبيه" بالمركز الأول بـ 68.64 ثانية من دون خطأ، وعاد ليسجل على "مكسيموس" زمناً وقدره 77.62 ثانية من دون خطأ. رَأَسَ لجنة الحكام الحكم الدولي سمير سوبرة والميقاتي مارون مهنا، وصمم المسلك نديم شعيب، وتولى مرمح التحمية بول جلخ. وفي ختام المرحلة الثالثة من الدوري اللبناني للفروسية، تصدر نادي ضبيه كاونتري كلوب ترتيب الأندية برصيد 12 نقطة تلاه نادي هورس هاسيندا (9 نقاط) والنادي اللبناني للفروسية (5 نقاط) والمشرف واكستريان سيركل في المركز الرابع برصيد نقطتين لكل منهما.
الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
مرقص في قمة الإعلام العربي: للافادة من الذكاء الاصطناعي مع تلافي محاذيره
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شارك وزير الإعلام بول مرقص في الجلسة الوزارية الحوارية ضمن فعاليات قمة الإعلام العربي، التي عقدت اليوم في مركز دبي التجاري العالمي، إلى جانب عدد من وزراء الإعلام العرب والمسؤولين الكبار في القطاع، أبرزهم وزير الإعلام البحريني الدكتور رمزان النعيمي، وزير الإعلام الكويتي عبد الرحمن المطيري، رئيس مجلس الإعلام في دولة الإمارات العربية المتحدة عبد الله بن محمد الحامد، ورئيس الهيئة الوطنية للإعلام في مصر أحمد المسلماني. وأدارت الحوار الإعلامية هند النقبي من "مؤسسة دبي للإعلام". وفي كلمته خلال القمة، أكد مرقص دور الإعلام في تشكيل الوعي وصناعة المستقبل، مشدداً على أن "الذكاء الاصطناعي لا يمثل تهديداً، بل فرصة حقيقية لتطوير العمل الإعلامي". ودعا إلى "توظيف أدوات هذا الذكاء في إنتاج محتوى عربي أكثر جودة وتفاعلاً، من خلال تحليل البيانات وتقديم محتوى يتماشى مع اهتمامات الجمهور العربي". وقال: "أشدد على مسؤولية المؤسسات الإعلامية في التحقق من المعلومات، ومواجهة فوضى الأخبار المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي بمهنية عالية". وأكد في معرض تساؤله عن إمكان تحقيق إعلام عربي مشترك، أن ذلك "ليس وهماً بل حاجة موضوعية"، داعياً إلى "تفعيل الإرادة السياسية والإعلامية وتعزيز قنوات التكامل والإنتاج المشترك بين الدول العربية". وشدد على أهمية مخاطبة العالم "بلغته من دون التخلي عن الهوية، من خلال مؤسسات إعلامية منفتحة، متخصصة، ومستقلة، وقادرة على المنافسة والتأثير في الساحة العالمية". ودعا مرقص إلى "تجاوز النموذج التقليدي في الإعلام نحو نموذج تحليلي نقدي يفسر الأحداث ويواكب التحولات، فالجمهور لم يعد كما كان، وعلى الإعلام أن يتطور لا لمجاراته فحسب، بل لقيادة هذا التحوّل". وأكد أن "للإعلام دوراً محورياً في التنمية الاجتماعية، حين يعكس هموم الناس ويواكب مشاريع الإصلاح، ويعزز ثقافة المواطنة والحوار"، معتبراً أن الإعلام 'شريك في النهضة وليس مجرد راصد لها". وأشار إلى أن "التحوّل الرقمي بات مسار بقاء وليس ترفاً تنظيمياً، وعلى المؤسسات الإعلامية تحديث بنيتها وتدريب كوادرها لمواكبة التغيرات المتسارعة في البيئة الرقمية، وتحقيق موقع تنافسي عربي في الإعلام العالمي". وفي ختام مداخلته، شدد مرقص على أن "مستقبل الإعلام العربي لن يتحقق إلا بالشراكات والتعاون الحقيقي، وإنشاء منصات إعلامية عربية مشتركة تنقل صورة العالم العربي كما يراها أبناؤه لا كما يراد لها أن تُرسم". وقال: "توحيد الجهود وتبادل الخبرات والمحتوى بين الدول العربية يسهّلان الانتقال إلى الإعلام الرقمي، ويجعلانه أكثر أمناً وفاعلية، ويقلّلان من التحديات المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة، شرط أن نحسن استخدامها ونتّحد في مواجهتها. وما يجمعنا اليوم في قمة الإعلام في دبي ليس فقط حدثاً إعلامياً، بل محطة استراتيجية تجسّد معنى الاتحاد والعمل المشترك من أجل عبور إعلامنا العربي من الإطار التقليدي إلى فضاء التكنولوجيا الحديثة، بأقل خسائر ممكنة وأقصى درجات الاستفادة".
