
"solutions by stc" و"Nile" تطلقان "Nile MEA" لتعزيز حلول الشبكات الذكية في المنطقة
في خطوة إستراتيجية تعكس التزام مجموعة stc بتوسيع حلولها وخدماتها التقنية، أعلنت solutions by stc، بالشراكة مع شركة Nile الأمريكية، عن إطلاق المشروع المشترك "Nile MEA"، بهدف تقديم حلول شبكات متطورة وآمنة ومدعومة بالذكاء الاصطناعي تدعم التحول الرقمي وتعزز البنية التحتية الرقمية في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وتجمع Nile MEA بين الخبرات الإقليمية الواسعة والحلول المبتكرة التي تقدمها solutions by stc، وبين نموذج بناء شبكات مؤسسية آمنة (Naas) المتطور الذي تقدمه شركة Nile، وتقدم أيضاً نموذجًا مبتكرًا قائمًا على الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، والأتمتة لتوفير شبكات مرنة، وقابلة للتوسع، وأكثر كفاءة من حيث التكلفة، ويعتمد المشروع المشترك الجديد على نموذج اشتراكات يتيح للمؤسسات بناء شبكة متطورة دون تعقيد ومصممة لتلبية المتطلبات الرقمية المتنامية.
ويعكس إطلاق Nile MEA التزام الشركتين بدعم الابتكار وتعزيز القيمة المقدمة للعملاء، والإسهام في تشكيل مستقبل الشبكات في المنطقة، كما تهدف الشركة إلى تسريع وتيرة التحول الرقمي وتمكين الشركات في المملكة ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا من الوصول إلى الأدوات والتقنيات التي تتيح لها الازدهار ضمن بيئة رقمية عالمية، كما شهد الحدث مشاركة نخبة من رواد القطاع على المستوى العالمي، من بينهم جون تشامبرز، الرئيس التنفيذي السابق لشركة Cisco والرئيس الحالي لـ JC2 Ventures، إلى جانب عدد من الرؤساء التنفيذيين وكبار المسؤولين من شركات رائدة في مجال الشبكات والتقنية، الذين يستعرضون رؤاهم حول مستقبل الشبكات المؤسسية، وأهمية نموذج الشبكة كخدمة (NaaS) في دعم التحول الرقمي وتسريع الابتكار في المنطقة.
وتتماشى هذه الشراكة أيضًا مع رؤية مجموعة stc لتعزيز النمو الرقمي على مستوى المنطقة وتوسيع محفظتها من الحلول التقنية المتقدمة، ومن خلال الدمج بين الخبرات الإقليمية والبنية التحتية المتطورة للمجموعة مع التقنيات الرائدة لشركة Nile، ستسهم Nile MEA في ترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي رائد للابتكار الرقمي وقطاع الاتصالات في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
الرئيس التنفيذي لإنفيديا: القيود الأمريكية على صادرات الرقائق فشلت
أعلن جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، الأربعاء أنّ القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق الإلكترونية إلى الصين "فشلت" بسبب نجاح الشركات في العملاق الآسيوي في تطوير تقنيات محلية. وقال هوانغ للصحافيين في معرض كومبيوتكس للتكنولوجيا في تايبيه إنّ "الشركات المحلية (الصينية) موهوبة للغاية ومصمّمة للغاية، والرقابة على الصادرات منحتها العقلية والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". وأضاف "أعتقد، بشكل عام، أنّ القيود على التصدير كانت فاشلة". وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن (2021-2025)، حظرت الولايات المتحدة بصورة كاملة أو جزئية تصدير الرقائق الأكثر تطورا إلى الصين، بما في ذلك تلك المستخدمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة وأجهزة الكمبيوتر العملاقة. وفي الأسبوع الماضي، تراجعت إدارة الرئيس الحالي دونالد ترامب عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي وكانت ستطال خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكنّ وزارة التجارة الأميركية استبدلت هذه القيود الجديدة بتوصيات "تحذّر" فيها، من بين أمور أخرى، "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". والأربعاء، تعهّدت بكين "الردّ بحزم" على "الترهيب" الذي تحاول واشنطن ممارسته ضدّها عبر فرض السلطات الأميركية قيودا جديدة على الورادات الصينية من الرقائق الإلكترونية المتقدّمة.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
مناقشات السوق السعودي ليوم الأربعاء 21 مايو 2025
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة أمس الثلاثاء على ارتفاع بنسبة 0.3 % ليغلق عند 11438 نقطة (+ 33 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 4.9 مليار ريال. وفيما يخص الأسواق العالمية.. انخفض مؤشر داو جونز الصناعي، أمس، بنسبة 0.27% أو ما يعادل 114 نقطة إلى 42677 نقطة عند الإغلاق. وفي سوق النفط.. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم يوليو بحوالي 0.24% أو ما يعادل 16 سنتاً إلى 65.38 دولار للبرميل. هذه المدونة وضعت لتسجيل ملاحظاتكم وآرائكم حول السوق وتوقعاتكم لهذا اليوم... مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق.. للاطلاع على مفكرة السوق السعودي


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الأسواق الآسيوية تنتعش رغم وجود مخاوف من التوترات الجيوسياسية
ارتفع النفط بعد تقرير لـ "سي إن إن" أفاد بأن معلومات استخباراتية أمريكية، تشير إلى أن إسرائيل تستعد لتنفيذ ضربة على منشآت إيران النووية، كما صعدت أسهم آسيا. في المقابل تراجعت العقود الآجلة لمؤشري "إس آند بي 500" و "ناسداك 100" في تداولات آسيا 0.1%، مقلصة بعضا من خسائرها السابقة خلال اليوم، كما ارتفع كل من الفرنك والين باعتبارهما من الأصول الآمنة، وارتفعت الأسهم الآسيوية 0.5%. التوترات الجيوسياسية قد تزيد من الضغوط على الأسواق التي شهدت هدوء مؤخرا بعد شهر من الاضطرابات التي تسبب بها هجوم الرسوم الجمركية الذي شنه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. بعد أن أنعشت المفاوضات التجارية بين أمريكا والصين التفاؤل، يبحث المستثمرون الآن عن مؤشرات حول ما إذا كان هذا الصعود في الأسهم سيستمر. ويقترب مؤشر "إس آند بي 500" من مستويات يعتبرها بعض المحللين الفنيين مؤشراً على ارتفاع مفرط. محفزات جديدة كبير محللي الأسواق في "كابيتال كوم" كايل رودا كتب "الأسواق متعطشة لمحفزات جديدة تزيد من شهية المخاطرة"، مضيفا "التدفق المنتظم للأنباء المتعلقة بالتجارة تراجع كثيراً، والولايات المتحدة لم تُظهر مؤشرات واضحة بشأن وجود اتفاقات أو مفاوضات حالية". شهدت أسعار النفط تقلبات كبيرة منذ الأسبوع الماضي نتيجة الأخبار المتضاربة حول مصير المحادثات بين إيران والولايات المتحدة، والتي قد تمهد الطريق لعودة كميات أكبر من النفط إلى السوق، في وقت يتوقع فيه وجود فائض في المعروض في وقت لاحق من هذا العام. من شأن أي هجوم إسرائيلي أن يعطل هذا التقدم ويزيد من حدة التوترات في الشرق الأوسط، الذي يوفّر نحو ثلث إمدادات النفط العالمية، وأدت التوترات إلى زيادة الطلب على الأصول الآمنة في تداولات آسيا المبكرة، ما دفع مؤشر الدولار إلى التراجع. خفوت بريق الدولار رئيس استراتيجية العملات الأجنبية في "ويستباك بنك" ريتشارد فرانولوفيتش قال "فقد الدولار بريقه كأصل احتياطي آمن لا يُنازع"، مضيفا "هذه الاضطرابات الجيوسياسية الدورية ستظهر بشكل أوضح في العملات البديلة مثل الين والفرنك في المستقبل". أوضح محللو "مورجان ستانلي" أن ضعف الدولار وانخفاض أسعار الفائدة سيساعدان أسواق الأسهم الآسيوية. وارتفع مؤشر "مورغان ستانلي آسيا-باسيفيك" بنسبة 0.5% يوم الأربعاء، بدعم من شركات التكنولوجيا مثل "تايوان سيميكوندكتور مانيوفاكتشيورينغ"، والشركات المالية مثل مجموعة "ميزوهو" المالية. في الوقت ذاته قال رئيس الفيدرالي في سانت لويس ألبرتو موسالم، إن الرسوم الجمركية قد تثقل كاهل الاقتصاد الأمريكي وتضعف سوق العمل، موضحا أن الفيدرالي قادر على تقديم "استجابة متوازنة" تجمع بين استقرار التضخم وتوفير الوظائف، طالما أن توقعات الأمريكيين بشأن الأسعار المستقبلية تظل ضمن هدف البنك البالغ 2%. ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل يوم الثلاثاء، حيث سلطت مفاوضات الميزانية الأميركية المتعثرة الضوء على تنامي الإنفاق والعجز، مما دفع المتداولين إلى تكثيف رهاناتهم على مزيد من الارتفاع في العوائد. يشعر ترمب بالإحباط من مطالب رفع الحد الأقصى لخصم الضرائب المحلية وضرائب الولايات، بحسب مسؤول في الإدارة الأميركية، ما يشير إلى احتمال وجود طريق مسدود، في وقت يسعى فيه الجمهوريون لتمرير مشروع قانون ضخم لخفض الضرائب. تصاعد الدين الأمريكي يتزايد إقبال المتداولين على الرهانات التي تتوقع صعودا حادا في عوائد سندات الخزانة الأميركية طويلة الأجل، بسبب القلق من تصاعد الدين والعجز الحكومي. ومن بين أبرز هذه الرهانات توقعات ببلوغ عائد السندات لأجل 10 سنوات مستوى 5%. وفي اليابان، وجهت سوق السندات الحكومية إنذاراً للبنك المركزي، مفاده أن تقليص مشتريات السندات يجب أن يتم بحذر شديد، واتضح هذا التحدي الأسبوع الجاري، إذ أحجم المستثمرون عن المشاركة في مزاد للسندات الحكومية، ما أدى إلى ارتفاع حاد في العوائد، في وقت يستعد فيه المشاركون في السوق لاجتماع بنك اليابان الذي سيناقش خطط تقليص برنامج شراء السندات.