logo
الأوقاف تحتفل بليلة النصف من شعبان وتحويل القبلة في مسجد أبي العباس المرسي

الأوقاف تحتفل بليلة النصف من شعبان وتحويل القبلة في مسجد أبي العباس المرسي

مصرس١٤-٠٢-٢٠٢٥

نظّمت مديرية الأوقاف بالإسكندرية، اليوم الجمعة، احتفالية دينية بمسجد سيدي أبي العباس المرسي في حي الجمرك، بمناسبة ليلة النصف من شعبان وذكرى تحويل القبلة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام، وذلك بحضور عدد من القيادات التنفيذية والدينية بالمحافظة.
وبدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها تقديم تواشيح وابتهالات دينية أضفت أجواء روحانية على الفعاليات. وشهد الحفل مشاركة اللواء أحمد حبيب، السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسكندرية، إلى جانب عدد من قيادات مديرية الأوقاف.وأكد الدكتور ناجح راجح، وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية، خلال كلمته، أن ذكرى تحويل القبلة تمثل محطة تاريخية مهمة تحمل معاني الطاعة والامتثال لأوامر الله -عز وجل-، مشيرًا إلى أهمية إحياء هذه المناسبات لتعزيز القيم الدينية. وهنأ الشعب المصري بهذه المناسبة، داعيًا الله أن يعيدها على مصر بالخير والاستقرار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء
في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء

الاقباط اليوم

timeمنذ 42 دقائق

  • الاقباط اليوم

في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء

صلى قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسته إلى الكنيسة صباحاليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة. شارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة. وفي عظة القداس قال قداسة البابا: "نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب." 1- المسيح هو الطريق الحقيقي: الذي يؤدي إلى الحياة، "لَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ" (أع 4: 12). 2- المسيح هو طريق الإنسان الوحيد إلى السماء: كل فلسفات العالم تسعى للارتقاء بحياة الإنسان هنا على الأرض ولكنها لا تقوده نحو السماء. أما المسيحية فتبدأ من السماء وتنتهي في السماء، "هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16). 3- بالمسيح الخلاص من الخطية: التي هي مرض الروح، وهو مرض لا نشفى منه إلا بالمسيح. 4- المسيح هو من يقدم لنا الحياة الحقيقية: وليس الحياة الزائفة، فالعالم ملئ بالزيف، أما في المسيح فالحياة حقيقية كاملة، لذا في يطلب من الإنسان أن يعطيه قلبه (حياته) بالكامل "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ" (أم 23: 26). 5- المسيح يعطينا مكانًا في السماء: "أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا" (يو 14: 2) لنحيا فيه معه وفي معية القديسين، وهو ما يجعلنا نفكر في مكاننا في السماء، ونصلي باستمرار في الصلاة الربانية "كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ" (لو 11: 2). ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح. وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء. ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء. ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها. وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده. واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح. وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي. وعقب القداس شهد قداسته الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا. وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان "الحصاد" عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها. وقدم آباء الكنيسة هدية لقداسة البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة. ثم ألقى قداسة البابا كلمة ثناء وشكر للجميع.

حديث القرآن عن فريضة الحج في ملتقى التفسير بالجامع الأزهر .. غدًا
حديث القرآن عن فريضة الحج في ملتقى التفسير بالجامع الأزهر .. غدًا

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

حديث القرآن عن فريضة الحج في ملتقى التفسير بالجامع الأزهر .. غدًا

وقال الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهر ي ب الجامع الأزهر ، إن هذا ال ملتقى يعد فرصة مهمة للتفكر في آيات القرآن الكريم وتدبر معانيه، وفتح مجالات جديدة للبحث في الإعجاز ، مضيفًا أن ال ملتقى سيساهم في تعزيز الوعي الديني و الثقافي لدى المشاركين والدعوة إلى التفكير العميق في النصوص الديني ة. من جهته، أعرب الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر ، عن سعادته بانطلاق هذا ال ملتقى ، مؤكدًا على أهمية الإعجاز القرآن ي في تشكيل هوية الأمة الإسلامية. وقال مدير الجامع الأزهر: "إن الرواق الأزهر ي يسعى دائمًا إلى تقديم المعرفة التي تساهم في بناء مجتمع واعٍ ومتعلم، و ملتقى التفسير هو خطوة جديدة نحو تحقيق هذا الهدف"، لافتًا إلى أن ال ملتقى سيعقد بصفة دورية كل أحد، حيث يستضيف نخبة من العلماء والأساتذة المتخصصين، كما سيتم تخصيص وقت للأسئلة والنقاشات المفتوحة بين المشاركين، مما يتيح لهم فرصة التفاعل وتبادل الأفكار.

وزير الأوقاف ينعي سلطان القراء الشيخ السيد سعيد
وزير الأوقاف ينعي سلطان القراء الشيخ السيد سعيد

المصريين بالخارج

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصريين بالخارج

وزير الأوقاف ينعي سلطان القراء الشيخ السيد سعيد

نعى وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري القارئ الشيخ السيد سعيد ، الملقب سلطان القراء. وتقدم الدكتور أسامة الأزهري - في بيان اليوم - بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة القارئ الراحل، ومحبيه، داعيا الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويرزقه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا، وأن يجعل ما قرأ وما رتل في ميزان حسناته، وأن يكتب له بكل حرف قرأه من كتاب الله نورًا، وأن يجزيه خير الجزاء على ما متع به آذان مستمعيه، في كل أرجاء العالم الإسلامي، وما لمس به قلوبهم، بحسن تلاوته، وخشوع قراءته، فقد كان -رحمه الله- مدرسة خاصة في الصوت والأداء والخشوع. Page 2

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store