حلاق نجوم كرة القدم.. شاب تونسي يخطف الأنظار في الرياض
يحرص نجوم الهلال والنصر على الظهور بأفضل شكل، لذلك يعتمد أفضل لاعبي أندية العاصمة الرياض على الحلاق محمد بن نصير لضمان ظهورهم بمظهر جيد مثل أدائهم على أرض الملعب.من هو محمد بن نصير؟ وأصبح نصير وجهة مفضلة للعديد من لاعبي أندية الرياض الذين يحتاجون إلى أسلوب حلاقة جديد وأنيق.
وجهة نجوم كرة القدمخطف الشاب التونسي البالغ من العمر 26 عاما الأنظار في وسائل التواصل الاجتماعي في الفترة الماضية، بعدما ظهر وهو يهتم بمظهر نجوم كرة القدم في العاصمة السعودية.بدأت رحلة محمد بن نصير إلى عالم الحلاقة عندما كان في التاسعة عشرة من عمره، لكنه اتجه إلى الرياض قبل أربعة أعوام تقريبا من ولاية نابل التونسية الشهيرة بالخزف والحصير وتقطير زيوت الزهور.وواصل تخصصه بشغفه المعتاد، وفي لحظة تحول إلى وجهة مفضلة لنجوم كرة القدم حول العالم.محمد بن نصير مع لاعبي النصر محمد بن نصير مع لاعبي النصرأصبح صالون 'فريش فيد ستوديو' وجهة نجوم كرة القدم في الرياض، وهو الذي يتواجد في حي الملقا الشهير.وبدأت قصة الشاب المعروف بـ 'موحا' مع النجوم عندما زاره اللاعب السعودي هتان باهبري، ومنها بدأ النجوم في التوافد إليه.على الرغم من أنه يهتم بمظهر رياض محرز، نجم أهلي جدة، إلا أن المحل بات يستقطب أبرز لاعبي أندية الرياض بحكم أنه يتواجد في العاصمة، كما يحرص على زيارته نجوم العالم الذين يأتون إلى السعودية سواء للمناسبات أو للسياحة.قام الشاب التونسي بقص شعر العديد من اللاعبين من مختلف دول العالم، حتى استعان به لاعبي ميلان وإنتر قبل مباريات السوبر الإيطالي التي أقيمت مؤخرا في الرياض، وذهب إلى فندق البعثتين واهتم بمظهر اللاعبين.اهتم محمد بن نصير بمظهر نجوم ديربي ميلان اهتم محمد بن نصير بمظهر نجوم ديربي ميلانونمت سمعة المحل بشكل كبير في الفترة الأخيرة، وذلك بفضل موهبة نصير…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
المستقبل أفضل بدون الساحرة المستديرة
قد يجوز وصف الدين بأنه أفيون الشعوب في كثير من الأحايين.. أو في نظر بعض المنظرين.. إلا أن كرة القدم صارت هي أفيون شعوب العالم الثالث بحق، وخاصة الشعب المصري. ولا نبالغ إن أطلقنا على اللعبة الشعبية الأولى في العالم هذا الوصف. كم يبلغ مشجعو الكرة على وجه الكرة الأرضية.. لا يقلون عن مليار، خصوصا في دول العالم الثالث، حيث يبلغ الهوس بالكرة ذروته.. فهؤلاء لا يجدون ملهاة أجمل، وأمتع من الكرة.. كرة القدم تعطيهم أحاسيس يفتقدونها؛ الانتصار السريع.. الأداء الممتع.. تنفيس الغضب، والاحتقان.. إضاعة الوقت فيما يعتقدون أنه مفيد.. وهم، في معظمهم، من المتعطلين عن العمل، أو غير المنتجين. لكن لا شك في أن تشجيع كرة القدم يضيع وقتا طويلا.. كان من الممكن استغلاله فيما يفيد.. فلا إنجاز حقيقي طوال الـ90 دقيقة، وأزيد، هي عمر المباراة.. فالتشجيع والانشغال وإهلاك الساعات والأيام فيما يعتقدون أنه أمر ممتع يفاقم من أزمة البطالة، وإهدار العمر والإمكانيات. الوجه الآخر للعملة نكتشف أن به مساوئ كثيرة، مثل: التنمر، والمبالغة في إظهار الفرح، وأيضا الحزن.. لدرجة وفاة البعض بعد هزيمة غير متوقعة، أو خسارة مؤلمة، وقد تعددت الأمثلة بهذا الشأن، لا سيما عندما يكون المشجع مريضا. لهجة التعالي، وسلوكيات التكبر تسود بين جماهير الأندية الكبرى.. لا يتقبلون الخسارة، وتسيطر عليهم مشاعر الاستحواذ، والعدوانية، والنظرة الفوقية لمن يشجعون فرقا دون أنديتهم في الثراء، والتكويش على المواهب، والبطولات، والكئوس، بوسائل مشروعة أو غير مشروعة. ما يثبت صحة ما نحاول شرحه، المعارك والخناقات التي نشبت كثيرا بين جماهير المشجعين، على مدار التاريخ منذ اخترعت كرة القدم.. تلك اللعبة المطاطية، الدائرية، التي يتبادل ركلها اثنان وعشرون لاعبا. ماذا تفيد كرة القدم المجتمع والاقتصاد والسياسة؟! لا شيء.. خسائر فادحة لمعظم النوادي.. لدرجة الإفلاس.. خصوصا الأندية الشعبية.. مثل الأوليمبي، والاتحاد السكندري، وأسوان، وغزل المحلة، وبلدية المحلية، والسويس، والإسماعيلي، والقناة، وغيرها كثير جدا. وفي السنوات الأخيرة، نشأت أندية الشركات، وهذه تجربة تشبه تجربة أفلام المقاولات.. في أواخر الستينيات، واستمرت طوال عقد السبعينيات.. وهي أفلام بلا طعم ولا لون ولا رائحة.. مجرد خلطة سبايسي، تعتمد على بعض مسببات الإثارة، وجلب المشاهدين.. لحظات وتنسى من الذاكرة.. لا تترك سوى آثار سيئة، وتغرس لدى الشباب والصغار عادات كارثية، وقد تدمر أجيالا كاملة.. هكذا تلك الأندية الناشئة، بلا جمهور، فتلجأ إداراتها إلى ضخ أموال ببذخ لكي تحشد مشجعين مصطنعين.. يهللون للفريق مضطرين.. أشبه بـ"المرتزقة"! هذه التجربة محكوم عليها بالفشل.. وأتحدى أنها لن تستمر سوى سنوات قليلة.. فلا يعقل أن تصر الشركات، ورجال الأعمال على إنفاق الملايين بلا طائل حقيقي.. أما الخاسر الأكبر فهم جماهير الأندية الشعبية.. الأهلي.. الزمالك.. الإسماعيلي.. المصري.. الاتحاد السكندري.. إلخ. هؤلاء ينقسمون إلى قسمين؛ الأول: تعود على الانتصار، ولا يتقبل الهزيمة، ولا يقتنع بأن يأتي ناديه تاليا.. ولو حدث ذلك لحدث ما لا يحمد عقباه.. إنهم باتوا أسرى للفوز، حتى لو كان زائفا.. ولو كان بأقدام لاعبين مستوردين.. أو أجانب، أو لا ينتمون لناديهم.. هو حب مرضي. إدارة الأندية من هذا النوع تتفهم تماما عقلية جماهيرها، بل وتعمل على تغذية تلك المشاعر غير السوية، فتبذل الغالي والنفيس من أجل جلب لاعبين، مصريين وأجانب، وتحارب المنافسين بكل ما أوتيت من قوة، وتسعى لتسخير القرارات والقواعد والضوابط لصالحها، فعندما كانت هناك أندية تتمتع ببعض الأفارقة المتميزين، وحققت إنجازات طيبة على المسوى المحلي والقاري، اجتهد البعض لإجهاض تلك التجربة الناجحة، ونجح للأسف. والقسم الآخر؛ هو جماهير باقي الأندية، وهؤلاء يشعرون بالظلم، والاضطهاد، ويعانون من المحسوبية، وعدم العدالة، والانعزالية، وهي مشاعر مرضية أيضا. نحن نتجه نحو كارثة مجتمعية.. حرب أهلية على نطاق ضيق.. مشاعر غضب، وكراهية، واحتقان، تزداد يوما بعد يوم. يدعم ذلك أجهزة قائمة على اللعبة، تعيش الاستغلال، وتمارس الانحياز الظالم بكل أريحية، دون حياء، وبلا حسيب ولا رقيب! نفس الوجوه.. نفس الشخصيات.. نفس الأسماء، يمارسون لعبة الكراسي الموسيقية، على مقاعد القيادة، دون ضابط ولا رابط! يحدث هذا في الوقت الذي تحقق فيه اللعبات الفردية انتصارات مدوية على المستوى القاري، والعالمي، والأوليمبي.. لكنها للأسف لا تحظى بالتأييد الشعبي الكافي. قبل أيام حقق نجوم مصر في الإسكواش انتصارات هائلة، وفاز مصري ومصرية ببطولة العالم.. هذه الإنجازات تجب كل ما حققته كرة القدم طوال تاريخها الطويل.. رغم كل ما ينفق على الساحرة المستديرة ملايين الجنيهات. هل نتخلى عن هذا الطيش، ونشرع في غرس حب اللعبات الفردية، ذات الجدوى، للصغار، والشباب؟! هل من مشروع قومي، أو مبادرة رئاسية، لنشر لعبات مثل: المصارعة.. رفع الأثقال.. كمال الأجسام.. التنس.. تنس الطاولة.. الإسكواش.. السباحة... إلخ؟! كفانا إهدارا للمال العام، ولا شك أن التخلي التدريجي عن ثقافة التركيز على كرة القدم فقط ستكون فيه فائدة كبرى لمصر والمصريين.. المستقبل سيكون أفضل بدون كرة القدم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
مصراوي
منذ 13 ساعات
- مصراوي
ستوري نجوم كرة القدم.. الحضري في الجيم.. زيزو وزوجته.. بيلينجهام رفقة مودريتش
شارك العديد من نجوم كرة القدم داخل مصر وخارجها، متابعيهم الكثير من الصور والمنشورات عبر حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة. وخلال السطور التالية، نعرض لكم عدد من المنشورات الخاصة لنجوم كرة القدم، شاركوها مع المتابعين. ونشر النجم الإنجليزي جود بيلينجهام، صورة له عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، رفقة زميله بالفريق لوكا مودريتش. وشارك حارس مرمى منتخب مصر السابق عصام الحضري، صورة له عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، خلال قيامه ببعض التدريبات البدنية داخل صالة الجيم. وقام أحمد سيد زيزو لاعب نادي الزمالك، بنشر صورة له عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، رفقة زوجته. كما نشر النجم البرازيلي نيمار، بنشر صورة له عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، خلال تواجده في المران الجماعي لفريق سانتوس. وحرص صالح جمعة لاعب الأهلي السابق، على نشر صورة له عبر حسابه الرسمي على "إنستجرام"، رفقة مجموعة من أصدقائه.
الكنانة
منذ 14 ساعات
- الكنانة
محمد صلاح يصل إلى مقر الحفل السنوى لرابطة كُتاب كرة القدم الإنجليزية و يتسلم جائزة أفضل لاعب و الفوز بالكرة الذهبية حلم
كتب وجدي نعمان محمد صلاح: – دائما أشعر بتميز كبير عندما أفوز بشيء يقوله كتاب كرة القدم – سأحاول أن أفوز بجائزة رابطة الكتاب الإنجليزية مرة أخرى لأكون الوحيد الذي فاز بها 4 مرات إيان راش أسطورة ليفربول: – محمد صلاح لاعب رائع داخل وخارج الملعب ويمثل ميزة كبيرة لكل مشجعي ولاعبي ليفربول – محمد صلاح ربما خلال عامين يتخطى أرقام قياسية أخرى ونحن سعداء بكسر تلك الأرقام ويُقام الحفل مساء اليوم الخميس، حيث يتسلّم النجم المصري محمد صلاح، جناح ليفربول، جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024-2025، المقدّمة من رابطة كُتّاب كرة القدم في إنجلترا. ومن المقرر أن يُقام حفل العشاء الكبير في تمام الساعة التاسعة و45 دقيقة مساءً بتوقيت مكة المكرمة (السابعة و45 دقيقة بتوقيت لندن)، وذلك في فندق لاند مارك بالعاصمة البريطانية لندن، بحضور نخبة من نجوم كرة القدم، والمشاهير، وكُتّاب الرياضة. رغم بلوغه 32 عامًا، لا يزال محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ، بعدما سجل 28 هدفًا وقدم 18 تمريرة حاسمة خلال الموسم الجاري، في تأكيد جديد على أنه لا يزال في قمة عطائه. وخلال الأشهر التسعة الماضية فقط، نجح النجم المصري في تحطيم سلسلة من الأرقام القياسية، ومع تمديد عقده مؤخرًا، يبدو مستعدًا لتحقيق المزيد. انجازات صلاح رغم بلوغه 32 عامًا، لا يزال محمد صلاح يواصل كتابة التاريخ، بعدما سجل 28 هدفًا وقدم 18 تمريرة حاسمة خلال الموسم الجاري، في تأكيد جديد على أنه لا يزال في قمة عطائه. وخلال الأشهر التسعة الماضية فقط، نجح النجم المصري في تحطيم سلسلة من الأرقام القياسية، ومع تمديد عقده مؤخرًا، يبدو مستعدًا لتحقيق المزيد. في 22 ديسمبر الماضي، وبعد تعثر ليفربول بتعادلين أمام نيوكاسل وفولهام، استعاد الفريق توازنه بفوز كاسح على توتنهام (6-3)، في مباراة تألق خلالها صلاح بشكل لافت، بتسجيله هدفين وصناعته لهدفين آخرين لكل من دومينيك سوبوسلاي ولويس دياز. هذا الأداء اللافت مكنه من تحقيق رقم قياسي جديد، بعدما أصبح أول لاعب في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز يصل للأرقام المزدوجة (10+ أهداف و10+ تمريرات حاسمة) قبل أعياد الميلاد، وحقق هذا الإنجاز للموسم الرابع تواليًا، والسادس في مسيرته الاحترافية. وفي 23 فبراير، واصل صلاح توهجه، وهذه المرة أمام مانشستر سيتي على ملعب الاتحاد، حين سجل هدفًا ذكيًا من ركلة ركنية وصنع آخر لسوبوسلاي، ليقود ليفربول لانتصار ثمين بنتيجة (2-0). بهذا الأداء، دخل صلاح تاريخ الدوريات الأوروبية الكبرى، كأول لاعب منذ ليونيل ميسي في موسم 2014-2015 يسجل ويصنع في 11 مباراة خلال موسم واحد، كما أصبح أول من يحقق هذا الإنجاز ضد حامل اللقب في مباراتين خلال موسم واحد في البريميرليغ، رافعًا رصيده إلى 15 مساهمة تهديفية أمام فرق بيب جوارديولا. ويتصدر صلاح حاليًا قائمة هدافي الدوري الإنجليزي بـ28 هدفًا، متقدمًا بفارق 6 أهداف عن أقرب منافسيه ألكسندر إيزاك، بينما يلاحقه إيرلينج هالاند صاحب 21 هدفًا، لكن الفرعون المصري في وضع مثالي لمعادلة رقم تييري هنري التاريخي بالفوز بالحذاء الذهبي للمرة الرابعة و تحدث النجم المصري محمد صلاح لاعب فريق ليفربول الإنجليزي، عن فوزه بجائزة أفضل لاعب في البريميرليج، المقدمة من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية. وتسلم صلاح جائزة أفضل لاعب في البريميرليج خلال الموسم الحالي 2024-2025، المقدمة من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، خلال الحفل الذي أقيم اليوم الخميس بإنجلترا. وقال صلاح في تصريحات، عقب حصوله على الجائزة: 'الفوز بهذه الجائزة هو أمر لا يصدق، سأعمل للفوز بهذه الجائزة في العام المقبل، حتى أصبح اللاعب الوحيد في التاريخ الذي يتوج بها 4 مرات'. وأضاف: 'شعرت بحالة كبيرة وقوية من السعادة خلال الموسم الحالي، لم أشعر بها من قبل خاصة وأننا نجحنا في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي، كان لي دور وتأثير كبير في الفوز باللقب'. وتابع: 'كان من الجيد الفوز بلقب الدوري الإنجليزي خلال الموسم الحالي، عقب رحيل مدرب كبير مثل يورجن كلوب عن الفريق، لكننا نجحنا في التتويج بلقب البطولة مع مدير فني جديد وهو ما كنا نؤكد عليه دائما بين اللاعبين وبعضهم'. واختتم صلاح تصريحاته: 'سيكون أمر جيد أن أفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، الجميع لديه فرص متساوية لحصد الجائزة في العام الحالي'. ويحتل محمد صلاح حاليا، صدارة ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي، خلال الموسم الحالي برصيد 28 هدفا، كما أنه يعد أكثر لاعب صناعة للأهداف في البريميرليج خلال الموسم الحالي أيضًا، بتقديمه 18 تمريرة حاسمة. وتوج محمد صلاح، نجم ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في العام من رابطة كتاب كرة القدم، ليصبح ثاني لاعب في التاريخ يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد قيادته ليفربول لتحقيق ثاني ألقابه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال خمسة أعوام. أعلنت رابطة الكتاب عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس' فوز محمد صلاح بالجائزة بعدما حقق صاحب الـ 32 عامًا، إنجازًا استثنائيًا بحصوله على أكبر هامش من الأصوات في هذا القرن، حيث نال نحو 90% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، وهو ما يعكس مدى هيمنته على منافسة هذا العام. وحصل محمد صلاح على 90% من إجمالي الأصوات من إجمالي المشاركين في إختيار أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز 'البريميرليج'، متفوقًا على فيرجيل فان دايك الذي حل ثانياً في القائمة، ثم ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد في المرتبة الثالثة. قاد محمد صلاح فريق ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الموسم الجاري 2024-2025، وللمرة الـ 20 في تاريخ الريدز، كما يتصدر قائمة هدافي المسابقة برصيد 28 هدفًا. شارك محمد صلاح في 37 مباراة مع ليفربول بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، وأحرز 28 هدفًا وقدم 27 تمريرة حاسمة. و تحدث النجم المصري محمد صلاح عن حلمه بالتتويج بالكرة الذهبية على هامش حفل تتويج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي خلال الموسم الحالي 2024 – 2025 من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليز. وأكد محمد صلاح على أن حلمه الفوز بجائزة الكرة الذهبية، قائلا: 'بالطبع سيكون من الرائع الفوز بالكرة الذهبية، الجميع لديه فرصة، لكنني سعيد بتركي أثر دائم مع نادٍ كبير مثل ليفربول'. وأشاد بأسطورة ليفربول إيان راش قائلا: 'أحب إيان راش وأعتقد أنه سيظل الهداف التاريخي للنادي'. وتطرق صلاح إلى مشاعر التحدي التي رافقت الفريق هذا الموسم بعد التغيرات الكبيرة على مستوى الجهاز الفني واللاعبين، قائلاً: 'لم تكن سعادتي فقط بالفوز، بل بتأثيري الكبير في موسم شهد رحيل مدرب كبير ولاعبين مؤثرين. تساءلنا: هل يمكننا تحقيق ذلك مع مدرب جديد؟ ونجحنا في تقديم موسم رائع'. وأضاف: 'لدينا مجموعة قوية من اللاعبين ومدير فني مميز، ونحن أبطال الدوري الآن'. وتوج محمد صلاح، نجم ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في العام من رابطة كتاب كرة القدم، ليصبح ثاني لاعب في التاريخ يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد قيادته ليفربول لتحقيق ثاني ألقابه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال خمسة أعوام. أعلنت رابطة الكتاب عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس' فوز محمد صلاح بالجائزة بعدما حقق صاحب الـ 32 عامًا، إنجازًا استثنائيًا بحصوله على أكبر هامش من الأصوات في هذا القرن، حيث نال نحو 90% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، وهو ما يعكس مدى هيمنته على منافسة هذا العام. وحصل محمد صلاح على 90% من إجمالي الأصوات من إجمالي المشاركين في إختيار أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز 'البريميرليج'، متفوقًا على فيرجيل فان دايك الذي حل ثانياً في القائمة، ثم ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد في المرتبة الثالثة. قاد محمد صلاح فريق ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الموسم الجاري 2024-2025، وللمرة الـ 20 في تاريخ الريدز، كما يتصدر قائمة هدافي المسابقة برصيد 28 هدفًا. شارك محمد صلاح في 37 مباراة مع ليفربول بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، وأحرز 28 هدفًا وقدم 27 تمريرة حاسمة. وأعرب جون كروس، رئيس رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، عن إعجابه الكبير بفوز النجم المصري محمد صلاح بجائزة لاعب العام لموسم 2024-2025، مشيرًا إلى أن تفوقه الكاسح في التصويت يعكس موسمه الاستثنائي مع ليفربول. وقال كروس عبر الموقع الرسمي للرابطة: 'نادرًا ما نجد فائزًا يتمتع بهذه الشعبية مثل محمد صلاح، فوزه الساحق بالجائزة يعكس موسمًا مذهلًا قدمه على المستطيل الأخضر'. وأضاف: 'صلاح يواصل كتابة التاريخ، وكان بلا شك أحد الأسباب الرئيسية وراء تتويج ليفربول بلقبه العشرين في الدوري الإنجليزي.' واختتم حديثه قائلًا: 'كان من دواعي سروري متابعته هذا الموسم، وسنكون في قمة السعادة باستضافته في حفل العشاء الرسمي احتفالًا بهذا الإنجاز المميز.' وتسلم النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي موسم 2024-2025، من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليز. وتوج محمد صلاح، نجم ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في العام من رابطة كتاب كرة القدم، ليصبح ثاني لاعب في التاريخ يفوز بالجائزة ثلاث مرات، بعد قيادته ليفربول لتحقيق ثاني ألقابه في الدوري الإنجليزي الممتاز خلال خمسة أعوام. أعلنت رابطة الكتاب عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس' فوز محمد صلاح بالجائزة بعدما حقق صاحب الـ 32 عامًا، إنجازًا استثنائيًا بحصوله على أكبر هامش من الأصوات في هذا القرن، حيث نال نحو 90% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، وهو ما يعكس مدى هيمنته على منافسة هذا العام. وحصل محمد صلاح على 90% من إجمالي الأصوات من إجمالي المشاركين في إختيار أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز 'البريميرليج'، متفوقًا على فيرجيل فان دايك الذي حل ثانياً في القائمة، ثم ألكسندر إيزاك مهاجم نيوكاسل يونايتد في المرتبة الثالثة. قاد محمد صلاح فريق ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الموسم الجاري 2024-2025، وللمرة الـ 20 في تاريخ الريدز، كما يتصدر قائمة هدافي المسابقة برصيد 28 هدفًا. شارك محمد صلاح في 37 مباراة مع ليفربول بالدوري الإنجليزي هذا الموسم، وأحرز 28 هدفًا وقدم 27 تمريرة حاسمة.
