
12.5 ألف مخالفة و1529 حادثاً مرورياً خلال 8 أيام
قامت الإدارة العامة للمرور بحملات ميدانية مكثفة لحماية الأرواح وضبط المستهترين، في الفترة من السبت 05 مايو إلى الجمعة 16 مايو 2025، وأسفرت عن «12449 مخالفة مرورية، إحالة 53 حدثاً إلى نيابة الأحداث، تحويل 47 مستهتراً إلى الحجز التحفظي، وحجز 32 مركبة و3 دراجات لمخالفات جسيمة، ضبط 4 أشخاص بحالة غير طبيعية، توقيف 26 مخالفًا لانتهاء الإقامة و18 شخصاً من دون إثبات هوية، ضبط بائعاً متجولاً و 43 مطلوبًا أمنيًا، حجز 101 مركبة مطلوبة قضائيًا».
كما استقبلت إدارة العمليات 2956 بلاغًا مرورياً منها «175 حادث تصادم بإصابات، و1354 حادثًا بسيطًا».
وأكدت الإدارة العامة للمرور استمرار جهودها اليومية في رصد المخالفات والتعامل الحازم مع كل مستهتر، حفاظًا على الأرواح وضمانًا لسلامة مستخدمي الطريق.
Leave a Comment
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 30 دقائق
- الأنباء
الكويت تدين هجوماً إرهابياً استهدف قاعدة عسكرية في العاصمة الصومالية مقديشو
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين للهجوم الإرهابي الذي استهدف قاعدة عسكرية تابعة للجيش الصومالي في العاصمة مقديشو وأدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى. وأكدت «الخارجية» في بيان لها موقف الكويت الثابت في رفض كافة أشكال العنف والإرهاب، مشددة على أهمية تكثيف الجهود الدولية المشتركة لمحاربة مصادر الإرهاب وعوامل تقويض الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وتقدمت بخالص تعازي ومواساة الكويت لحكومة جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة ولأسر الضحايا متمنية للمصابين الشفاء العاجل.


الأنباء
منذ 30 دقائق
- الأنباء
الكويت تدين هجوماً إرهابياً في مقديشو
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة واستنكار دولة الكويت الشديدين للهجوم الإرهابي الذي استهدف قاعدة عسكرية تابعة للجيش الصومالي في العاصمة مقديشو، وأدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى. وأكدت «الخارجية» في بيان لها موقف دولة الكويت الثابت في رفض كل أشكال العنف والإرهاب، مشددة على أهمية تكثيف الجهود الدولية المشتركة لمحاربة مصادر الإرهاب وعوامل تقويض الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وتقدمت بخالص تعازي ومواساة دولة الكويت إلى حكومة جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة وإلى أسر الضحايا، متمنية للمصابين الشفاء العاجل.


الوطن الخليجية
منذ ساعة واحدة
- الوطن الخليجية
تحقيق فيدرالي مع مدير FBI السابق بتهمة التلميح لاغتيال ترامب
أثار منشور على انستغرام نشره المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) جيمس كومي موجة غضب واسعة، بعد أن عرض صورة لأصداف بحرية على الشاطئ تشكل الرقمين «86 47»، وهو ما اعتبرته جهات رسمية رسالة مشفرة تُفسَّر كدعوة لاغتيال الرئيس دونالد ترامب. ووصف البيت الأبيض المنشور بأنه محاولة واضحة لإصدار أمر باغتيال الرئيس، فيما أكد جهاز الخدمة السرية الأميركية أنه فتح تحقيقاً رسمياً، وأن عملاء سيُرسَلون لاستجواب كومي على خلفية المنشور. الصورة، التي حُذفت لاحقاً بعد تصاعد الانتقادات، أظهرت الرقمين مكتوبين على الرمال باستخدام الأصداف، وعلّق كومي على الصورة بقوله: «تشكيل جميل للأصداف خلال مشيتي على الشاطئ»، بحسب شبكة Fox News. لكن رغم بساطة المنشور ظاهرياً، أشار منتقدون إلى أن الرقم «86» يُستخدم غالباً في اللغة العامية الأميركية للإشارة إلى التخلص من شخص أو قتله، بينما يُشير الرقم «47» إلى الرئيس الأميركي رقم 47، أي دونالد ترامب. من جانبه، قال كومي في منشور لاحق: «نشرت صورة لأصداف على الشاطئ، ظننت أنها تحمل رسالة سياسية، لم يخطر ببالي أن البعض يربط هذه الأرقام بالعنف، وأنا أعارض العنف بكل أشكاله، ولهذا حذفت الصورة». ورغم ذلك، لم تهدأ العاصفة، فقد أكد مصدر مطلع لـ Fox News، أن جهاز الخدمة السرية على علم بالقضية ويتابعها، وأن محققيه سيتواصلون مع كومي في إطار التحقيق. أما مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، فقد امتنع عن التعليق، لكن مصادر ذكرت أن كبار المسؤولين في المكتب على علم بالمنشور. وقال مدير FBI الحالي كاش باتيل، المُعيّن من قبل ترامب، عبر منصة إكس، إن المكتب على اتصال بجهاز الخدمة السرية ومديره، وسنقدم كل الدعم اللازم في التحقيق، مؤكداً أن الاختصاص الأساسي في هذه القضية يعود للخدمة السرية. ويعيد هذا الحادث إلى الأذهان واقعة تعود إلى عام 2020، حين خضع الممثل الكوميدي جون مولاني لتحقيق من الـFBI بعد أن أشار ضمنياً إلى اغتيال ترامب خلال عرض في برنامج «ساترداي نايت لايف»، حين شبّهه بالديكتاتور الروماني يوليوس قيصر قائلاً: «يوليوس قيصر كان طاغية قوياً لدرجة أن كل أعضاء مجلس الشيوخ قرروا طعنه حتى الموت، وسيكون من المثير للاهتمام لو أعدنا هذا الآن!». ووصف نائب رئيس موظفي البيت الأبيض، تايلور بودويتش، منشور كومي بأنه مثير للقلق الشديد، وقال عبر منصة إكس: «في الوقت الذي يقوم فيه الرئيس ترمب بجولة في الشرق الأوسط، ينشر المدير السابق لمكتب التحقيقات منشوراً يمكن تفسيره بوضوح على أنه دعوة لاغتيال رئيس الولايات المتحدة.. رسالة محفورة في الرمال، هذا مقلق للغاية، ويتم التعامل معه بمنتهى الجدية». وأضاف بودويتش في منشور آخر: «من الجدير بالذكر أن هذا التهديد بالاغتيال جاء في أعقاب الخطاب التاريخي الذي ألقاه الرئيس ترامب في السعودية، والذي أعلن فيه عن نهاية نفوذ المحافظين الجدد ومهندسي التدخلات الدولية». وتابع: «لقد تم استعادة القيادة الأميركية، والسلام بات يلوح في الأفق، وهذا الأمر ترك الدولة العميقة في حالة من اليأس والخطورة، وكومي ليس سوى أحدث وأشد الأمثلة إزعاجاً على لجوئهم إلى التهديدات بالعنف». وأضاف: «يجب على الديمقراطيين أن يدينوا هذه التهديدات، لا أن يؤججوها، وسنظل يقظين، ولن نخاف». وفي لهجة أكثر حدة، دعا النائب الجمهوري تيم بورشيت من ولاية تينيسي، والمدعوم من ترامب في حملة 2024، إلى اعتقال كومي فوراً على خلفية المنشور. وكتب سيباستيان جوركا، مدير مكافحة الإرهاب في مجلس الأمن القومي الأميركي: «مرحبا كومي.. نحن نعمل في مجال مكافحة الإرهاب، وأنت تقول إنك لا تعرف معنى 86؟ ماذا عن البند 879 من الباب 18 في القانون الأميركي؟ لقد ارتكبت جريمة بتهديدك حياة الرئيس دونالد ترامب، والعالم بأسره شاهد على جنايتك».