logo
بالصور: حادثة غريبة.. 'علبة كوكاكولا' تعرّض أكثر قبيلة انعزالية في العالم لخطر الانقراض!

بالصور: حادثة غريبة.. 'علبة كوكاكولا' تعرّض أكثر قبيلة انعزالية في العالم لخطر الانقراض!

ميديا البلد٠٤-٠٤-٢٠٢٥

في واقعة غريبة تحمل طابع الطرافة والخطر معًا، ألقت الشرطة الهندية القبض على السائح الأميركي ميخائيلو فيكتوروفيتش بولياكوف (24 عامًا)، بعد أن تسلل إلى جزيرة نورث سنتينل المحظورة، محاولًا إقامة 'تواصل ثقافي' مع أكثر القبائل انعزالًا في العالم، تاركًا لهم 'هدية حضارية' غير متوقعة: علبة كوكاكولا وجوزة هند.
بحسب صحيفة 'الديلي ميل'، خطط بولياكوف بدقة لرحلته، مستخدمًا قاربًا مطاطيًا ونظام GPS، ليصل إلى الجزيرة فجر السبت بعد رحلة بحرية امتدت 25 ميلًا. أمضى ساعة ينفخ في صافرة، على أمل أن يرد عليه أحد من السكان الأصليين، ثم نزل لبضع دقائق، التقط مقاطع فيديو، جمع عينات، وترك هديته قبل أن يعود أدراجه.
لكن محاولته، التي تبدو ساذجة، كانت تحمل خطرًا هائلًا؛ فالقبيلة التي عاشت في عزلة لنحو 55 ألف عام تُعرف بعدائيتها الشديدة للغرباء، كما أن اقتراب أي شخص منها محظور قانونيًا لحمايتها من الأمراض الحديثة التي قد تفنيها بسبب ضعف مناعتها.
كارولين بيرس، الخبيرة في حقوق السكان الأصليين بمنظمة 'سيرفايفال إنترناشونال'، وصفت تصرف بولياكوف بأنه 'متهور، غبي، وخطير على حياة الآخرين'.
وليست هذه أول محاولة لاختراق الجزيرة؛ ففي عام 2018، قُتل المبشر الأميركي جون تشاو على يد أبناء القبيلة بعد أن حاول تقديم الإنجيل إليهم. واليوم، كرر بولياكوف التجربة، لكن بـ'كوكاكولا بدلًا من الأناجيل'.
السائح الأمريكي اعتُقل فور عودته إلى الشاطئ بعد أن لاحظه الصيادون المحليون، وصادرت السلطات قاربه وكاميرته، بينما أُبلغت السفارة الأميركية بتوقيفه.
(ارم نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم
هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم

ليبانون 24

timeمنذ يوم واحد

  • ليبانون 24

هكذا تعمل إسرائيل على إبعاد أهالي الجنوب عن قراهم

ذكر موقع " الجزيرة"، أنّ الجيش الإسرائيليّ أشعل بعشرات القنابل الفوسفورية الحارقة وباعتداءين منفصلين خلال أقل من 48 ساعة، بساتين الزيتون في بلدة مركبا - قضاء مرجعيون في جنوب لبنان. وعمل حسن منذر مع رجال الإطفاء على إخماد النيران، وأكد أن الجيش الإسرائيلي تعمد إحراق هذه البساتين الناجية من الحرب، حيث أتت النيران على الأشجار المعمّرة من زيتون وسنديان، واختنقت المنطقة برائحة المواد الفوسفورية المؤذية. من جانبها، وثقت "جمعية الجنوبيين الخضر" الناشطة بيئيا هذا الاعتداء بالصور، ويؤكد رئيسها هشام يونس أن أهمية التوثيق تكمن في أنها تفضح الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها إسرائيل ، وكذلك تشكل مادة أساسية لمتابعة المسار القانوني، سواء برفع دعاوى أو تقديم تقارير إلى الجهات المحلية والدولية كالأمم المتحدة والهيئات البيئية والمنظمات الحقوقية. ويقول يونس إن العودة إلى استخدام الفوسفور الأبيض ليست حدثا عرضيا، خاصة أنه الاستهداف الثاني في أقل من 48 ساعة، بل يعبّر عن إستراتيجية ممنهجة تعتمدها إسرائيل لجعل المناطق الحدودية "ميتة" تُمنع فيها العودة، ويصبح البقاء فيها صعبا إن لم يكن مستحيلا. ويُضيف أنّ هذا التصعيد يكشف بوضوح أن إسرائيل كانت ولا تزال تستخدم الإبادة البيئية والزراعية وسيلة ضغط ممنهجة، من خلال القصف المتكرر بالقذائف الفوسفورية. وينوه إلى أن إسرائيل لا تكتفي بحرق المحاصيل وتلويث الأراضي الزراعية وتحويلها إلى بيئات غير صالحة للحياة أو الإنتاج، بل أيضا تُوجّه سلاحا حارقا وكيميائيا قاتلا، مهددة بذلك حياة الأهالي الصامدين أو الذين يستعدون للعودة إلى أرضهم. وطالب الدولة اللبنانية بالتحرك بفاعلية أكبر لمواجهة هذه الاعتداءات المتواصلة، التي تُشكل "خرقا فاضحا للقانون الدولي الإنساني، وتهديدا مباشرا لحق الأهالي في الأرض والحياة". من جهته ، يؤكد حسن منذر أنه تعرض وعشرات الشبان في بلدته مركبا لهجوم من مسيّرة إسرائيلية رمت عليهم قنبلة متفجرة أدت إلى إصابة ابنه وابن عمه بجروح، وأن إسرائيل عمدت عدة مرات إلى رمي قنابل صوتية على تجمعات للمواطنين، ويضيف: "يريدون من هذه الاعتداءات ترويع الناس وإرغامهم على الخروج من البلدة، ولكن هذا لن يثنينا عن العودة إلى ديارنا حتى إن كانت مدمرة". بدوره، يؤكد خضر شيت، ابن بلدة كفركلا مشاهدته لجنود إسرائيليين وهم يطلقون النار قبل أيام قليلة على رجل أعزل كان واقفا أمام سيارته في البلدة، مما أدى إلى إصابته بشكل مباشر في كتفه، وحالته اليوم مستقرة. ويتابع: "منذ بضعة أيام ألقت مسيّرة إسرائيلية قنبلة مسمارية على عائلة كانت تتفقد منزلها المدمر، والحمد لله لم يُصب أحد بأذى، وكذلك ترمي المسيّرات القنابل الصوتية على الناس بشكل مستمر ومتكرر وفي مناطق متفرقة من البلدة والبلدات المحيطة بها، في محاولة لمنع الناس من الوصول إلى أرضها وأرزاقها، وخلق حالة من الرعب لدفعهم إلى المغادرة". (الجزيرة)

120 شهيدا في غزة منذ فجر الجمعة والإحتلال يوسّع عمليات الإبادة
120 شهيدا في غزة منذ فجر الجمعة والإحتلال يوسّع عمليات الإبادة

المردة

timeمنذ 6 أيام

  • المردة

120 شهيدا في غزة منذ فجر الجمعة والإحتلال يوسّع عمليات الإبادة

استشهد 120 فلسطينيا وأصيب أكثر من 200 في القصف الإسرائيلي على القطاع منذ فجر أمس الجمعة، في الوقت الذي بدأت فيه إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت توسيع عملياتها العسكرية في القطاع. وأفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 3 أشخاص وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي على منزل بمنطقة تل الزعتر شمالي قطاع غزة. وقد نقلت جثامين الشهداء والمصابون إلى المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا شمالي القطاع. كما أفاد مراسل الجزيرة في غزة بإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي على محيط برج الأندلس شمال غربي مدينة غزة، ونُقل المصابون إلى قسم الاستقبال والطوارئ بمجمع الشفاء الطبي، بينما وصف أطباء حالة أحدهم بالخطرة. وقال المراسل إن فلسطينيين اثنين استشهدا وأصيب 4 آخرون في قصف شنته مسيّرات إسرائيلية على منطقة معن شرقي مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، كما استشهد 6 وأصيب آخرون في قصف آخر على بلدة بني سهيلا شرقي المدينة ونقل الشهداء والمصابون إلى مستشفى ناصر بخان يونس. وأفادت مصادر فلسطينية كذلك بإصابة 3 فلسطينيين في قصف خيمة قرب أبراج طيبة في المنطقة المصنفة 'إنسانية' غربي مدينة خان يونس، كما شنت طائرات الاحتلال غارات على بلدة القرارة شمال شرقي المدينة. وسقط مصابون أيضا في غارة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين بمحيط مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة. توسع الإبادة الجماعية بغزة ويتزامن ارتفاع عدد الشهداء والمصابين في القطاع مع بدء الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية في قطاع غزة ضمن ما سماها حملة 'عربات جدعون'. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه بدأ خلال الساعات الأخيرة شن ضربات واسعة ونقل قوات للاستيلاء على مناطق يسيطر عليها داخل قطاع غزة. وذكر البيان أن توسيع المعركة في القطاع يهدف إلى تحقيق كافة أهداف الحرب، بما فيها تحرير المحتجزين وتفكيك حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، على حد زعمه. وتهدف عملية 'عربات جدعون' إلى احتلال كامل غزة، وفق ما أفادت به هيئة البث العبرية الرسمية في 5 مايو/أيار الجاري. وكانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد ذكرت أن توسيع العمليات سيحدث بعد انتهاء زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى المنطقة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد بشأن غزة بحلول ذلك الوقت. وقد أنهى ترامب جولته التي استمرت عدة أيام إلى منطقة الخليج، ولم يظهر في الأفق أي اتفاق جديد. ومطلع مايو/أيار، أقر المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر (الكابينت) خطة عملية عربات جدعون، حيث شرعت الحكومة الإسرائيلية لاحقا بالإعداد للعملية من خلال استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط. وتسمى العملية بالعبرية 'ميركافوت جدعون' وتعني 'عربات جدعون' التي تحمل دلالات دينية وتاريخية وعسكرية، حيث أطلقت إسرائيل على إحدى عملياتها في نكبة 1948 اسم 'عملية جدعون' التي هدفت إلى السيطرة على منطقة بيسان الفلسطينية وطرد سكانها. وإطلاق اسم عربات جدعون على عملية توسيع الحرب في غزة يشير إلى طابع الاحتلال المزمع تنفيذه في القطاع ضمن الخطة الإسرائيلية. ووفق ما نقلته هيئة البث العبرية، فإن هذه العملية التي من المرجح أن تستمر بضعة أشهر تتضمن 'الإجلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع'، حيث 'سيبقى الجيش في أي منطقة يحتلها'. وخلال جولة ترامب التي استمرت 3 أيام وغادر من الإمارات في يومها الرابع قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من 378 فلسطينيا، في حصيلة تعادل نحو 4 أضعاف عدد الضحايا في الأيام الأربعة السابقة للجولة، والتي بلغت قرابة 100 شهيد، وفق رصد مراسل الأناضول لبيانات وزارة الصحة بغزة. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 173 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

سائقة تخرج عن السيطرة.. هكذا عاشت نجمة وصديقتها أسوأ لحظات حياتهما (فيديو)
سائقة تخرج عن السيطرة.. هكذا عاشت نجمة وصديقتها أسوأ لحظات حياتهما (فيديو)

ليبانون 24

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون 24

سائقة تخرج عن السيطرة.. هكذا عاشت نجمة وصديقتها أسوأ لحظات حياتهما (فيديو)

تحوّلت رحلة أوبر اعتيادية في مدينة هوليوود بولاية فلوريدا إلى لحظة من الرعب، بعدما أقدمت سائقة على توجيه سلاح ناري نحو مغنية راب صاعدة وصديقتها، في حادثة وثقتها كاميرا هاتف وخلّفت صدمة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي. الحادثة وقعت الثلاثاء الماضي، عندما استقلت مغنية الراب الصاعدة كريسي سيليس، المعروفة بلقب Bomb A Chrissy، سيارة أوبر برفقة صديقتها. وخلال الرحلة، اندلع خلاف حاد بينها وبين السائقة بعد أن حاولت سيليس تقديم إرشادات حول الطريق. ووفقًا لما ظهر في الفيديو المتداول، ردّت السائقة بغضب قائلة: "لست بحاجة لإرشاداتك، لديّ GPS"، قبل أن يتصاعد التوتر بشكل سريع، وتُقدم السائقة على سحب مسدس وتوجيهه مباشرة نحو الراكبتين، مطالبةً إياهما بمغادرة السيارة فورًا. في الفيديو، بدت السائقة تمسك هاتفًا بيد، وسلاحًا باليد الأخرى، بينما ظلت سيليس تحاول تهدئة الوضع وتوثيقه، قائلة: "أنا لا أضايقكِ". A post shared by Bomb Ass Krissy (@krissycelessss) وفي تصريح لمحطة WSVN المحلية، قالت سيليس إنها شعرت بالخوف على حياتها، وكل ما فكرت به في تلك اللحظات كان ابنها الصغير البالغ من العمر 4 سنوات، مؤكدة: "كنت خائفة، أردت فقط أن أخرج من الموقف بسلام من أجل طفلي". من جهتها، وصفت شركة "أوبر" الحادثة بأنها "مقلقة للغاية"، وأعلنت عن تعليق حساب السائقة وفتح تحقيق داخلي لتحديد ملابسات الواقعة. المحامي كارلوس دومينغيز، الموكل بالدفاع عن سيليس، أكد لصحيفة ديلي ميل أنهم يعتزمون رفع دعوى قضائية ضد شركة أوبر، واصفًا ما حدث بأنه "اعتداء مشدد باستخدام سلاح قاتل"، وأضاف: "مهما كانت حدة الخلاف، لا شيء يبرر التهديد بالسلاح". (ارم نيوز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store