
هل تذكرون نجمة "ذا فويس كيدز" اللبنانية لين حايك؟.. أصبحت جميلة جداً (صور)
جو 24 :
شاركت نجمة "ذا فويس كيدز" اللبنانيّة لين حايك يوم الأحد الماضي بحفلٍ مميّز أُقيم على المدرج الروماني في زوق مكايل، في الذكرى الأربعين لشهداء الصليب الأحمر اللبناني، وذلك بحضور نحو 3000 شخص.
وحضر الحفل وزير الإعلام اللبناني بول مرقص، ممثلاً رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، إلى جانب عددٍ من المنتسبين والشخصيات الرسميّة والفاعليات الاجتماعيّة الداعمة لأنشطة الصليب الأحمر.
وقدّمت لين أغنية خاصّة بشهداء الصليب الأحمر حملت عنوان "تتنازع الأوطان" عبّرت من خلالها عن تقديرها لتقديماته الإنسانيّة وتضحياته المستمرّة، وسط تفاعلٍ كبير من قبل الحاضرين، في مناسبةٍ حملت طابعًا إنسانيًّا ورسالة دعمٍ مهمّة.
ولفت الجمهور كم أصبحت لين شابة جميلة جداً، وتعمد على نشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
وفازت لين بلقب "ذا فويس كيدز" عام 2016.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
'مولي براون التي لا تغرق'.. قصة بطلة تيتانيك الحقيقية المنسية
#سواليف عندما نذكر #سفينة ' #تيتانيك '، تتبادر إلى الأذهان على الفور #قصة_الحب الخالدة بين جاك وروز، أو ذلك المشهد المؤثر حيث يمسك ليوناردو دي كابريو بكيت وينسلت على مقدمة السفينة. لكن وراء هذه الدراما السينمائية، تكمن قصص حقيقية لا تقل إثارة، ومن أبرزها قصة #مارغريت_براون، المرأة التي تحولت من سيدة ثرية إلى بطلة شعبية بعد أن لعبت دورا محوريا في إنقاذ #الناجين من #الكارثة. وولدت مارغريت توبين في عام 1867 في ميسوري، ونشأت في عائلة فقيرة من المهاجرين الأيرلنديين. وعلى عكس معظم الفتيات في ذلك الوقت، شجعها والداها على التعليم، لكنها اضطرت لترك المدرسة في سن الـ13 للعمل. وانتقلت لاحقا إلى كولورادو، حيث التقت بزوجها، مهندس التعدين جيمس جوزيف براون الذي غير حياتها عندما اكتشف الذهب، لتصبح العائلة مليونيرة بين عشية وضحاها. لكن الثروة لم تبعد مارغريت عن جذورها المتواضعة. فخلال حياتها في دنفر، انخرطت في العمل الخيري، وساعدت الفقراء والمهاجرين، بل وساهمت في إنشاء أول محكمة للأحداث في أمريكا. رحلة تيتانيك: الاختبار الحقيقي في أبريل 1912، كانت مارغريت في زيارة لباريس عندما علمت بمرض حفيدها، فقررت العودة سريعا إلى أمريكا. وكانت السفينة المتاحة هي 'تيتانيك'، فحجزت تذكرة من الدرجة الأولى. وبعد 4 أيام فقط من صعودها على متن السفينة من بلدة شيربورغ الفرنسية، وقعت الكارثة باصطدام السفينة بجبل جليدي. وفي الساعات الأخيرة من الليل في 14 أبريل 1912، بدأت السفينة في الغرق شمال المحيط الأطلسي. وآنذاك، لم تفكر مارغريت في إنقاذ نفسها فقط، بل ساعدت الآخرين في الصعود إلى قوارب النجاة. واستخدمت معرفتها باللغات العديدة للتواصل مع الناجين الذين لم يكونوا يتحدثون الإنجليزية. وبينما كان الركاب في حالة ذعر، قامت بتهدئتهم ووزعت عليهم البطانيات، حتى أنها حاولت إقناع ربان قاربها بالعودة لإنقاذ المزيد من الضحايا، لكنه رفض خوفا من أن يغرق القارب بسبب الأمواج. وبعد النجاة، لم تتوقف مارغريت عند حد المساعدة على متن سفينة الإنقاذ 'كارباثيا'، بل جمعت تبرعات بلغت 10 آلاف دولار (ما يعادل 250 ألف دولار اليوم) لمساعدة الناجين الفقراء الذين فقدوا كل شيء. وهذه الشجاعة والإنسانية جعلتها تلقب بـ'مولي براون التي لا تغرق'، وألهمت قصتها مسرحية برودواي ناجحة عام 1960، ثم جسدت شخصيتها لاحقا في فيلم 'تيتانيك' (1997)، الممثلة كاثي بيتس. وواصلت مارغريت، وهي أم لطفلين، جهودها الخيرية حتى بعد حادثة تيتانيك الشهيرة، حيث ساعدت ضحايا مذبحة عمال المناجم في كولورادو عام 1914، ودعمت حقوق المرأة وكانت ناشطة في حركة 'حقوق التصويت للنساء'. كما عملت خلال الحرب العالمية الأولى مع الصليب الأحمر لمساعدة الجنود، ونالت وسام 'جوقة الشرف الفرنسية' تقديرا لجهودها الإنسانية. توفيت مارغريت في عام 1932 عن عمر يناهز 65 عاما، تاركة إرثا إنسانيا فريدا. وقد تحول منزلها في دنفر إلى متحف، كما أطلق اسمها على معلم سياحي في 'ديزني لاند' باريس. ولم تكن مارغريت براون مجرد ناجية من 'تيتانيك'، بل كانت نموذجا للإنسانية والشجاعة. وتذكرنا قصتها أن البطولة الحقيقية ليست حكرا على أفلام هوليوود، بل يمكن أن تجسدها شخصيات عادية تصنع مواقف غير عادية في لحظات الأزمات.


جو 24
منذ 15 ساعات
- جو 24
سكارليت جوهانسون والإيراني جعفر بناهي أبرز الوجوه المنتظرة في مهرجان كان
جو 24 : من المنتظر أن تحضر الممثلة الأميركية سكارليت جوهانسون مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى كمخرجة، في حين يواكب المخرج الإيراني المعارض جعفر بناهي عرض أحد أفلامه، في أول ظهور له في مهرجان سينمائي منذ 15 عاما. ويُعدّ عرض فيلم "إليانور ذا غرايت" (Eleanor the Great) الذي تولّت جوهانسون إخراجه أحد أكثر الأحداث المنتظرة في مهرجان كان. وتعد جوهانسون ثاني نجمة هوليودية تعرض فيلما أول لها ضمن قسم "نظرة ما" هذا العام، بعد كريستن ستيوارت مع فيلم "ذا كرونولوجي أوف ووتر" (The Chronology of Water). ويتناول فيلم جوهانسون التي تُعد من الممثلات الأعلى أجرا في السينما الأميركية قصة إليانور مورغينستين (جون سكويب) التي تعود في 94 من عمرها للعيش في نيويورك لتبدأ حياة جديدة بعد عقود قضتها في فلوريدا. وقال المخرج ويس أندرسون الذي شاركت جوهانسون في 3 من أفلامه بينها "ذا فينيشين سكيم" (The Phoenician Scheme) المنافس على جائزة السعفة الذهبية هذا العام، "شاهدتُ فيلمها وأحببته". وتابع مازحا أن "سكارليت تصنع الأفلام منذ مدة ربما أطول من مدة عملي. إنها أصغر مني بنحو 20 عاما، لكنني أعتقد أنها أخرجت فيلما للمرة الأولى عندما كانت في التاسعة". غياب طويل من بين اللحظات المنتظرة في مهرجان كان أيضا مرور جعفر بناهي على السجادة الحمراء. فقد تمكن المخرج الحائز جوائز كثيرة، والذي قضى 7 أشهر مسجونا في إيران في عامي 2022 و2023، من مغادرة طهران مع فريقه للذهاب إلى كان، حيث سيواكب عرض فيلم "حادثة بسيطة" (تصادف ساده) الذي صُوّر بشكل سري ومن دون أي تمويل إيراني، ولم تتسرب عنه سوى معلومات محدودة جدا. ولم يشارك بناهي في أي مهرجان دولي منذ 15 عاما حين بدأت مشاكله القضائية في بلاده، والتي حرمته لفترة طويلة من حرية السفر. خلال هذه الفترة، حصل مخرج فيلم "تاكسي طهران" الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2015، وفيلم "3 وجوه" الفائز بجائزة أفضل سيناريو في كان عام 2018، على جائزة خاصة من لجنة التحكيم في البندقية عام 2022 عن فيلم "الدببة غير موجودة". وحكم على بناهي بالسجن 6 سنوات في العام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، مع منعه من إخراج الأفلام أو مغادرة البلاد لمدة 20 عاما، وأُعيد له أخيرا جواز سفره في أبريل/نيسان 2023، فسافر إلى فرنسا حيث تعيش ابنته. وسيُعرض أيضا فيلم "فيوري" (Fuori) الذي يتناول قصة الكاتبة الإيطالية غولياردا سابيينزا التي سُجنت عام 1980 بتهمة السرقة. ويمثل هذا الفيلم الذي أخرجه ماريو مارتونه، وتتولى بطولته فاليريا غولينو، عودةً للمخرج الإيطالي البالغ 65 عاما إلى المسابقة الرسمية لمهرجان كان بعد حضوره للمرة الأولى المهرجان السينمائي الفرنسي عام 2022 مع فيلم "نوستالجيا" (Nostalgia). المصدر : الفرنسية تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 15 ساعات
- جو 24
بعد غيابها عن جلسة رؤية نجلها... محامي جوري بكر يوضح
جو 24 : في تطور جديد للنزاع القانوني بين الفنانة المصرية جوري بكر وطليقها رامي زيان، أصدر محاميها، المستشار محمد محمود جادو، بيانًا رسميًا يوضح فيه أسباب تغيب موكلته عن جلسة رؤية نجلها "تميم"، مشيرًا إلى واقعة اعتداء دفعت زيان إلى مغادرة البلاد. وأوضح البيان أن جوري بكر لم تتلقَّ أي إخطار رسمي بخصوص جلسة الرؤية، مؤكدًا أن أي إجراءات قانونية في هذا السياق يجب أن تستند إلى دعوى صحيحة وعقد زواج موثق، وهو ما لا ينطبق على الحالة الحالية. وشدد المحامي على أن موكلته لم تمنع والد الطفل من رؤيته، بل كانت حريصة على ترتيب لقاءات ودية بين الأب وابنه، بعيدًا عن النزاعات القضائية، حفاظًا على استقرار الطفل النفسي، موضحًا أن آخر زيارة أجراها زيان لابنه كانت في مطلع مايو بمدينة الإسكندرية. لكن تلك الزيارة، وفقًا للبيان، شهدت إهمالًا أدى إلى تدهور صحة الطفل، أعقبه خلاف بين الطرفين تطور إلى اعتداء لفظي وجسدي من الأب على جوري بكر، وتم تحرير محضر بالواقعة يخضع حاليًا لتحقيقات نيابة أول أكتوبر. وأضاف المحامي أن رامي زيان غادر البلاد فور وقوع الحادثة، معتبرًا ذلك محاولة للفرار من المساءلة القانونية، مشيرًا إلى أن الجهات المعنية تتابع القضية وقد تتخذ إجراءات قانونية بحقه. وأكد البيان في ختامه أن جوري بكر لا تزال منفتحة على تسوية الأمور بشكل ودي، شرط التزام الأب بمسؤولياته، مشددة على أن "حق الرؤية هو حق للطفل قبل أن يكون للأب"، ومتسائلة إن كان طليقها يعتزم تنفيذ هذا الحق من خارج مصر. تابعو الأردن 24 على