
سميرة أحمد لـ«الشرق الأوسط»: لا بدّ من منع «الألفاظ غير اللائقة» في الدراما
قالت الفنانة المصرية القديرة سميرة أحمد، إن صورة المرأة في الدراما المصرية يَجِبُ ألّا تستمر بهذه الطريقة التي وصفتها بـ«السيئة»، مع تعرضِّها للضرب، والإهانة، والتنمر في أعمال عدّة عُرضت ولا تزال على الشاشات، مؤكدة أن هذا لا يعكس الحياة الحقيقية في الشارع المصري.
وأضافت في حوارها لـ«الشرق الأوسط» أن «هناك إشكالية متمثلة في تقديم صورة سيئة للمجتمع المصري في أعمال درامية عدّة، وهو أمر يحتاج لوقفة من المسؤولين من أجل العمل على استعادة الدراما المصرية لريادتها. كما أثنت على توجيهات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في معالجة هذا الأمر».
وأوضحت أن «علاج هذا الأمر يتطلب جهداً مشتركاً من الكتابة إلى تفعيل الدور الرقابي بشكل أكثر حزماً، خصوصاً أن الدراما التلفزيونية لا يمكن الالتزام بالتصنيف العمري لها بشكل دقيق، فالأسرة لن تستطيع منع الطفل من الجلوس معها لمشاهدة مسلسل، الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في السماح بإذاعة بعض الألفاظ غير اللائقة، والتي أصبحت جزءاً مما يُقدم الآن».
سميرة أحمد خلال لقائها الرئيس المصري (حساب المنتج صفوت غطاس على «فيسبوك»)
وأشارت الفنانة المصرية إلى أنه رغم احتواء الدراما سابقاً على تجارب جيدة، وأخرى أقل جودة، فإنها اتسمت بوجود ثوابت، مثل عدم التجاوز، بداية من الألفاظ المستخدمة، أو طريقة تناول الموضوعات المختلفة، الأمر الذي جعلها تعيش حتى الآن، وتعتمد عليها الفضائيات لإعادة عرضها، وكذلك المنصات المختلفة.
ووصفت الدراما الرمضانية هذا العام بأنها «احتوت على أعمال جيدة محدودة على المستوى الفني، من بينها (لام شمسية) لأمينة خليل، و(ولاد الشمس) لأحمد مالك وطه دسوقي، بالإضافة إلى (وتقابل حبيب) لياسمين عبد العزيز التي كانت بدايتها الدرامية معي في مسلسل (امرأة من زمن الحب)».
واستعادت سميرة أحمد ذكريات هذه الفترة قائلة: «اخترت وقتها ياسمين بعد أن شاهدتها في الإعلانات، لتجسد دور ابنة شقيقي التي أربِّيها، وكان هذا الاختيار لإيماني بأن في داخلها موهبة فنية كبيرة».
وأوضحت أنها في هذا المسلسل اختارت أيضاً كريم عبد العزيز، وكانت تثق في موهبته، وأنه سيكون نجماً له شأن كبير، لافتة إلى أنها راهنت في الكوميديا على المطرب أحمد فهمي، وياسر جلال بتجربتها «ماما في القسم»، وكان العمل نقطة تحوُّل في مسيرتهما الفنية.
وأضافت: «لم يكن فهمي قد خاض تجربة التمثيل من قبل، واتصلت به عندما شاهدته في أحد اللقاءات التلفزيونية، وطلبته للعمل معي في المسلسل»، لافتة إلى حرصها على دعم الشباب باستمرار في أعمالها الدرامية، والبحث عن أصحاب الموهبة الحقيقية.
سميرة أحمد مع زوجها المنتج صفوت غطاس (حسابه على «فيسبوك»)
وعن تكرار الحديث في الأزمات التي لاحقت مسلسل «أميرة في عابدين»، قالت سميرة أحمد: «فوجئت بإعادة الحديث عن أمر مرّت عليه سنوات طويلة؛ لكن في النهاية ما حدث أن رؤية محمد فاضل الإخراجية لم تكن مناسبة مع وجهة نظري، خصوصاً في ترشيحات الأسماء لمن سيقومون بأدوار أبنائي، والمنتج صفوت غطاس (زوجها) كان قد اشترى حقوق إنتاج العمل ليخرج للنور بقيادة المخرج أحمد صقر».
وأضافت أنها بصفتها ممثلة، من حقها أن تختار أو تتوافق مع المخرج في الأدوار التي سيقوم بها أبناؤها أمام الكاميرا حتى تكون هناك حالة من التفاهم، ومصداقية في العمل، معدّة أن هذا الأمر يسهِّل كثيراً من التفاصيل خلال العمل، ويجعل التصوير أكثر مصداقية، وحميمية.
سميرة أحمد في مسلسل «أميرة في عابدين» (يوتيوب)
ويكرّم مؤتمر «مستقبل الدراما في مصر» الذي تنظمه «الهيئة الوطنية للإعلام»، الثلاثاء، الفنانة المصرية سميرة أحمد، تقديراً لمسيرتها الممتدة على مدى أكثر من 7 عقود، ضمن مجموعة من صناع الدراما التلفزيونية.
وعبَّرت سميرة أحمد عن سعادتها بهذا التكريم الذي يأتي من التلفزيون المصري الذي لطالما قدَّم كثيراً من الأعمال الدرامية الهادفة فنياً، والتي ساعدت في بناء المجتمع، وتوعيته. معربة عن أملها في استعادة التلفزيون لهذا الدور مرة أخرى خلال الفترة المقبلة.
وقالت إن رئيس «الوطنية للإعلام»، الكاتب أحمد المسلماني، اتصل بها، وأخبرها بالتكريم، الأمر الذي أسعدها كثيراً، خصوصاً مع حرصها على أن تكون أعمالها الفنية على شاشة التلفزيون المصري باستمرار.
وعن عودتها للدراما التلفزيونية، قالت سميرة أحمد: «لدي مشروع مسلسل عنوانه (بالحب هنعدي) كتبه يوسف معاطي، قد يرى النور قريباً، وهو من الأعمال التي أشعر بحماس كبير لتقديمها؛ لما يحمله من قيم عظيمة أرغب في تقديمها للجمهور».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 21 ساعات
- الشرق الأوسط
الحديث عن طلاق أحمد السقا ومها الصغير يخطف الاهتمام في مصر
أثار الحديث عن طلاق الفنان المصري أحمد السقا، والإعلامية مها الصغير، بعد زواج دام أكثر من 25 عاماً تفاعلاً وجدلاً كبيراً في مصر، وتصدر اسم مها الصغير «التريند» بموقع «غوغل»، الأربعاء، وخصوصاً بعد إعلان الخبر عبر حساب يحمل اسم السقا على «فيسبوك». وكتب السقا عبر حساب منسوب إليه موجهاً حديثه لكل من يسأل عن الأمر، «أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ 6 أشهر، بينما تم الطلاق منذ شهرين تقريباً»، مضيفاً: «حالياً أعيش لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين وأمي وأختي». وأضاف السقا: «سبحان مقلب القلوب»، و«أعتقد أن إعلاني عن الخبر بينما هي تأخرت يعد قمة الاحترام والرقي، ولها كامل الاحترام في توضيح هذه الرغبة قريباً، وتمنياتي لها بالسعادة والنجاح في حياتها المستقبلية، وفي اختياراتها وقرارها الذي فوجئت به مثلكم». أحمد السقا ومها الصغير وابنهما ياسين - حساب السقا بـ«إنستغرام» وتمنى السقا بحسب المنشور المنسوب إليه «التوفيق والستر لأم أولاده»، وفق قوله، مشدداً على«أنه لا يريد الحديث في هذا الأمر كثيراً، من جانب الصفحات الخاصة والصحافة». وتساءل متابعون عن عدم إعلان السقا لخبر الطلاق عبر حساباته الرسمية والموثقة بالسوشيال ميديا. وتفاعل فنانون ومخرجون مصريون مع الخبر وتمنوا السعادة للطرفين. وعلى مدار سنوات الزواج طال الثنائي السقا والصغير، كثير من الإشاعات التي تؤكد انفصالهما أكثر من مرة، آخرها كان العام الماضي، حيث نفى الثنائي الخبر بعد ظهورهما معاً في إحدى المناسبات العامة. من جانبها، لم تعلق مها الصغير على خبر الطلاق الذي أعلنه السقا بشكل مباشر، بينما كتبت عبر حسابها الرسمي بموقع «فيسبوك»، «لا يوجد شيء مبهر في الدنيا مثل وقفة ربنا بجانبك في كل مرة تحتاجه». مها الصغير ووالدها محمد الصغير - حسابها «إنستغرام» ويرى الناقد الفني المصري محمد عبد الخالق أن «اهتمام الناس بخبر طلاق السقا والصغير يعود لكون السقا مثل أي فنان مشهور يهتم الجمهور بمتابعة أخبار حياته الشخصية». وتعليقاً على تصدرهم «التريند»، أوضح عبد الخالق لـ«الشرق الأوسط»، «أن أخبار انفصال أحمد ومها ترددت أكثر من مرة خلال الفترة السابقة، وعلى مدار ما يقرب من 6 أشهر، وكان الثنائي حريصاً على نفيها بشكل قاطع في كل وسائل الإعلام، إلى أن أكد البيان الذي أصدره السقا فجر اليوم ما كان يتردد عن انفصالهما، وكان يحرص على نفيه، وهو ما أضاف اهتماماً مضاعفاً بالقصة». ويضيف عبد الخالق: «ما زاد من غرابة القصة تلك الصياغة التي كتب بها السقا بيانه، التي وجد فيها البعض (جملاً غامضة وأخرى تحمل تأويلات)، وفتحت الباب أمام التكهنات والبحث عن أسباب الطلاق، وانتظار توضيح من الطرف الآخر». وتعمل الإعلامية مها الصغير، وهي ابنة مصفف الشعر الشهير محمد الصغير، بالتقديم التلفزيوني منذ سنوات عبر برنامج «الستات ميعرفوش يكدبوا»، وقبل ذلك عملت في برنامج «It's Show time». وقبل جدل خبر طلاق السقا والصغير أثار انفصال عدد كبير من الفنانين جدلاً واسعاً في مصر. من بينهم، أحمد فهمي وهنا الزاهد، وأحمد العوضي وياسمين عبد العزيز، ويوسف الشريف وإنجي علاء، ونيللي كريم وهشام عاشور، وشيرين وحسام حبيب، وشيري عادل وطارق صبري، وتامر حسني وبسمة بوسيل، وغيرهم. وتأتي هذه الأنباء في الوقت الذي ينتظر الفنان أحمد السقا عرض أحدث أفلامه السينمائية «أحمد وأحمد»، قريباً، الذي يشاركه في بطولته الفنان أحمد فهمي، كما شهد مسلسل «العتاولة 2»، الذي عرض في موسم رمضان الماضي أحدث مشاركاته بالدراما التلفزيونية. يشار إلى أن السقا شارك خلال مشواره الفني الذي بدأه أواخر ثمانينات القرن الماضي، في عدد كبير من الأعمال الفنية من بينها مسلسلات «نصف ربيع الآخر»، «من الذي لا يحب فاطمة»، و«زيزينيا»، و«حلم الجنوبي»، و«رد قلبي» والكثير غيرها. أحمد السقا ومها الصغير- حساب السقا بـ«إنستغرام» الملصق الترويجي لفيلم «أحمد وأحمد»- حساب السقا بـ«فيسبوك»


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
المخرج الإيراني جعفر بناهي في كان بعد 15 عاما.. بحثا عن الهوية والحرية
تمكن المخرج الإيراني جعفر بناهي من المشاركة شخصيا في مهرجان كان، للمرة الأولى منذ 15 عاما، لتقديم فيلمه الجديد "مجرد حادث"، "It Was Just an Accident" الزاخر بالانتقادات للسلطات في طهران. و ُيعد هذا العرض أول ظهور شخصي لبناهي في مهرجان كان منذ العام 2003 بعد فترة طويلة من المنع من السفر والعمل السينمائي بسبب مواقفه السياسية ورغم رفع الحظر عنه.. الا ًان القيود المفروضة عليه تدفعه متحديا للعمل بسرية داخل إيران.. ومنذ إدانته في عام 2010 بتهمة "الدعاية ضد النظام"، لم يتمكن من حضور أي من هذه الأحداث السينمائية الدولية. ولا أحد يعلم المصير الذي تخبئه له السلطات في طهران بعد عرض هذا الفيلم الروائي الحادي عشر الذي يهاجمها بشكل مباشر وينتقد الإجراءات التعسفية المرتكبة من قبل قوات الأمن. وقد حملت خطوات بناهي (64 عاما) وفريقه على السجادة الحمراء رمزية كبيرة، نظرا لكون المخرج أحد ألمع الأسماء في السينما الإيرانية. وقد اعتاد السينمائي المعروف خصوصا بفيلمي "تاكسي طهران" و"ثلاثة وجوه"، رؤية أعماله تفوز بجوائز في أكبر المهرجانات، لكنه قلّما كان يطلّ أمام الجمهور على السجادة الحمراء. قصة الفيلم فيلم "مجرد حادث" يتناول "قصة رجل اختطفه سجناء سابقون لاقتناعهم بأنه كان يعذّبهم في السجن.. ويقدّم فرصة للتأمل في مبدأ العدالة والانتقام في مواجهة التعسف. هذا الرجل يدعى إقبال، يقود سيارته ليلا برفقة زوجته الحامل، واثناء سياقتة المحفوفة بالمخاطر يصطدم بكلب وسط الطريق، مما يؤدي إلى تعطل سيارته، ويطلب المساعدة من ورشة يملكها وحيد، الذي يعتقد أن إقبال هو الضابط الذي عّذبه في السجن سابًقا .. يبدأ وحيد في مراقبة إقبال ويختطفه، معتزًما دفنه حًيا، لكنه يتردد في تنفيذ خطته ويستعين بعدة أشخاص تعرضوا للتعذيب من قبل نفس الضابط المزعوم، ويتنقلون مًعا في سيارة فان، متسائلين عن هوية الرجل المحتجز وما إذا كان يستحق العقاب. سرية التصوير تم تصوير الفيلم بشكل سري دون الحصول على تصريح رسمي من السلطات الأيرانية، وهو ما يعكس تحدي بناهي للقيود المفروضة عليه في "فيلم حادث بسيط " والفيلم شهادة على إصرار بناهي على التعبير الفني رغم التحديات.. ويعد أضافة قوية الى رصيده السينمائي الذي ُيعرف بجرأته في تناول القضايا الاجتماعية والسياسية. وقال بناهي في مؤتمره الصحفي "الأهم هو أن الفيلم قد أُنتج. لم أُفكر في ما قد يحدث بعد ذلك. أشعر بأني حيّ ما دمت أصنع أفلاما. إن لم أصنع أفلاما، فلن يُهمني ما يحدث لي بعد الآن". البحث عن الحرية وعلى غرار رسولوف، اختار بناهي العمل في الخفاء. وفي تحد للقانون الإيراني، ظهرت العديد من الممثلات في أعماله بشعر مكشوف، كما حدث أخيرا في فيلم "كعكتي المفضلة" للمخرجين مريم مقدم وبهتاش صناعيها اللذين اختير عملهما للمشاركة في مهرجان برلين العام الماضي ثم حُكم عليهما بالسجن مع وقف التنفيذ في إيران بتهمة "الدعاية ضد النظام والترويج للفحشاء". الفيلم مرشح لإحدى جوائز المهرجان وبهذا الفيلم، يصبح بناهي الذي سُجن مرتين في بلاده، مرشحا قويا لنيل جائزة السعفة الذهبية التي تمنحها السبت المقبل لجنة التحكيم برئاسة جولييت بينوش. وكانت الممثلة الفرنسية المعروفة بالتزامها من الداعمين الدائمين لجعفر بناهي.


مجلة هي
منذ يوم واحد
- مجلة هي
البدلة الكلاسيكية اختيار ليلى زاهر في أحدث ظهور بعد الزواج.. هل تبدو أكثر نضجا بتلك الصيحة؟
النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر البالغة من العمر 21 عاما؛ خطفت الانتباه في أحدث ظهور لها عبر انستجرام، والذي يعد الظهور الأول منذ زواجها، من هشام جمال في شهر أبريل الماضي، واختارت ليلى أحمد زاهر في إطلالتها الجديدة الظهور ببدلة كلاسيكية، وهي الصيحة التي فضلتها أكثر من مرة مسبقًا وبعض من تلك المرات كانت تبدو فيها أكبر عمرًا من عمرها الحقيقي، فكيف كانت طريقة تنسيقها لها كل مرة؟ تفاصيل أحدث ظهور للنجمة ليلى أحمد زاهر بعد الزواج تألقت النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر في أحدث ظهور لها بعد الزواج، بإطلالة أنيقة وكلاسيكية من توقيع Sandro Paris حيث ارتدت بدلة سوداء كلاسيكية مزدوجة الأزرار بتصميم أنثوي أنيق يبرز قوامها، فجاءت البدلة مكونة من سروال مريح وبليزر متوسط الطول بأكمام طويلة. ليلى أحمد زاهر وأكملت ليلى أحمد زاهر إطلالتها بحقيبة يد ذهبية صغيرة لامعة ذات مقبض معدني أنيق أضفت على الإطلالة لمسة فاخرة، وكانت تلك الإطلالة مناسبة للفنانة الشابة من حيث طريقة تنسيقها، كما أن تلك الصيحة من البدل الكلاسيكية تليق دائما بكافة الأعمار. احدث ظهور لليلى أحمد زاهر إطلالات كلاسيكية باللون الأسود بأسلوب ليلى أحمد زاهر النجمة ليلى أحمد زاهر يبدو وأنها تقع في غرام اللمسات الكلاسيكية التي غالبا ما نراها تسيطر على إطلالاتها في معظم الأوقات بالإضافة إلى عشقها للون الأسود، فقد ظهرت مؤخرا ببدلة كلاسيكية ولكن بتصميم عصري، واختارتها باللون الأسود من Norhan el shoura Designs مكونة من سروال بأرجل فضفاضة تزينها كسرات البليسيه، مع زينة الحلقات المعدنية، مع جاكيت مريح مغلق بحزام معقود حول الخصر، مزين كذلك عند الأكمام بنفس الحلقات المعدنية التي تمتد بجانب التصميم كذلك، ومع ذلك الستايل الشبابي الأنيق انتعلت ليلى حذاء مدبب باللون الأسود مع حقيبة يد مشابهة للبدلة، وقد جاءت تلك الإطلالة عصية وتلائم عمر النجمة الشابة. اناقة ليلى أحمد زاهر واعتمدت ليلى إطلالة مميزة من Temraza، عبارة عن جمبسوت باللون الأسود بتصميم كورسيه محدد للخصر، مع بنطلون بالأرجل الفضفاضة، ومميز بياقة منفصلة بيضاء مزينة بربطة عنق قصيرة، وكلمسة مميزة أرفق الزي بجاكيت قصير مزين بياقة رفيعة بيضاء مدببة الأطراف، وزينتها بأقراط ماسية وخواتم مرصعة، وتعتبر تلك الإطلالة عصرية أيضًا وناسبت قوام الفنانة الشابة. النجمة ليلى أحمد زاهر إطلالة عصرية بلمسة كلاسيكية باللون الأسود من توقيع Cherry mustafa اعتمدتها ليلى أحمد زاهر من قبل جاءت عبارة عن بجمبسوت أسود لامع بالكامل مزين بالترتر اللامع، وجاء التصميم بقصة ضيقة من الأعلى مع أكمام طويلة وسروال واسع يعزز من أنوثة القوام بأسلوب عصري راقٍ. ليلى أحمد زاهر باطلالة سوداء إطلالة كاجوال بسيطة بلمسات مميزة كلاسيكية على طريقة ليلى أحمد زاهر، التي نسقت في ظهور سابق إطلالة من ماريا بينو مكونة من بنطلون من الدنيم الغامق ذو الخصر العالي والأرجل الواسعة، مع توب أسود مزين بعقدة جانبية في الأسفل، ارتدت فوقه بليزر أنيق باللون الأسود، ميزته فتحات القلوب المحددة بشريط كريستالي عند الذراعين، وأخرى بديلة للجيوب. النجمة الشابة ليلى أحمد زاهر أبرز إطلالات ليلى أحمد زاهر بصيحة البدل من بين الإطلالات التي أطلت بها ليلى أحمد زاهر بصيحة البدل؛ كانت عندما ظهرت ببدلة زهرية من توقيع داليدا عياش، مكونة من ثلاث قطع، بداية من البنطلون الواسع ذو الخصر العالي، مع توب ذو فتحة ياقة مربعة مزين بالورود المتفتحة، يعلوه جاكيت مزينة عند الأكمام بفتحات تتوسطها الورود البارزة من الكشكش مع الجيوب الجانبية، وانتعلت مع بدلتها حذاء فضيا بنعل سميك، لكن أظهرتها تلك الإطلالة بعمر أكبر قليلًا عن عمرها الحقيقي. ليلى أحمد زاهر باطلالة وردية كام ظهرت ليلى أحمد زاهر بإطلالة ملفتة وجريئة حيث ارتدت بدلة مخملية باللون الأزرق الملكي بتصميم عصري مميز يضفي على حضورها لمسة من الفخامة والجرأة، وجاءت القصة الضيقة في الأعلى مع البنطال الواسع بينما أضفى نسيج القماش اللامع تحت الإضاءة لمعة راقية تعكس الثقة والأناقة، لكنها أيضًا بدت في عمر أكبر من عمرها. ليلى أحمد زاهر بظهور سابق كما أطلت أيضا ليلى بصيحة البدلة البيضاء ذات التصميم الهادئ من Mamzi، والمكونة من بنطلون واسع مع جاكيت أوفر سايز، بالياقة العريضة وخط الأزرار المزدوج مع الأكمام الواسعة، واختارت مع تلك البدلة التزين بمجوهرات ماسية مرصعة. ليلى أحمد زاهر معلومات عن ليلى أحمد زاهر ومن المعروف أن ليلى أحمد زاهر ممثلة مصرية، بدأت مسيرتها التمثيلية عام 2008 وكانت تبلغ من العمر حينها خمسة سنوات، توالت أعمالها بعدها ما بين السينما والتلفزيون. عملت في (مسلسل آدم، ومسلسل الفتوة، مسلسل برة الدنيا، مسلسل في بيتنا روبوت) وغيرها من الأعمال التي نالت تفاعل الجمهور. الصور من حساب ليلى أحمد زاهر على انستجرام