
أسرع لاعبي دوري أبطال أوروبا.. هالاند في الصدارة وثنائي عربي
كشف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" عن قائمة أسرع لاعبي دوري أبطال أوروبا، التي تصدّرها النجم النرويجي إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي بسرعة 36.514 كم/س، وذلك رغم الأداء المتواضع الذي يشهده الفريق الإنجليزي خلال مبارياته التسع الأخيرة التي اكتفى فيها بالتعادل أو الخسارة وخروج الفريق من ثمن نهائي دوري الأبطال.
Through to the next round! 👊🏻 pic.twitter.com/OYB7HQuCKT
— Erling Haaland (@ErlingHaaland) March 1, 2025
وشكّلت القائمة حالة من الصدمة لخلوها من نجم ليفربول محمد صلاح، رغم تألقه الكبير خلال السنوات الماضية بفضل سرعته الهائلة. على الجانب الآخر حلّ النجم المغربي أشرف حكيمي لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي في وصافة القائمة بسرعة 36.47 كم في الساعة، وجاء باقي القائمة كالتالي:
المركز الأول: إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي، بسرعة 36.514 كم في الساعة
المركز الثاني: أشرف حكيمي لاعب فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، بسرعة 36.47 كم في الساعة
المركز الثالث: كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد، بسرعة 36.37 كم في الساعة
المركز الرابع: البرتغالي ماتيوس نونيز لاعب مانشستر سيتي، بسرعة 36.37 كم في الساعة
المركز الخامس: الغيني البيساوي ماما بالدي جناح ستاد بريست، بسرعة 36.02 كم في الساعة
المركز السادس: الألماني نيكولاس كون لاعب سيلتيك الإسكتلندي، بسرعة 35.89 كم في الساعة
المركز السابع: المغربي شمس الدين طالبي لاعب كلوب بروج البلجيكي، بسرعة 35.89 كم في الساعة
المركز الثامن: آدم داجيم لاعب فريق ريد بول سالزبورج، بسرعة 35.56 كم في الساعة
المركز التاسع: إبراهيم عثمان لاعب فريق فينورد، بسرعة 35.56 كم في الساعة
المركز العاشر: عبد القادر خوسانوف لاعب فريق مانشستر سيتي، بسرعة 35.56 كم في الساعة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
توتنهام يتوج بلقب الدوري الأوروبي على حساب مانشستر يونايتد
توج فريق توتنهام ببطولة الدوري الأوروبي، وذلك عقب فوزه الصعب والثمين على مواطنه مانشستر يونايتد بهدف دون رد، مساء يوم الأربعاء، في اللقاء الذي جمع الفريقين، على ملعب سان ماميس في مدينة بلباو الإسبانية. أحرز برينان جونسون هدف السبيرز الوحيد في الدقيقة 42 من عمر اللقاء. وجاء هدف اللقاء الوحيد، بعدما لعبت كرة عرضية إلى داخل منطقة الجزاء لصالح توتنهام من الطرف الأيسر حاول لوك شاو تشتيت الكرة ليلمسها برينان جونسون وتسكن الكرة داخل الشباك. وينتظر توتنهام الفريق الفائز من مواجهة باريس سان جيرمان وإنتر ميلان لمواجهته في مباراة السوبر الأوروبي.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
دي بروين قادر على التألق في بطولة لم تعد «دوري متقاعدين»
قبل أن يودع كيفن دي بروين، لاعب فريق مانشستر سيتي، جماهير فريقه - في المواجهة أمام بورنموث مساء الثلاثاء - ويقول وهو يبكي إنه يأمل أن تتذكره الجماهير بالسعادة والفرحة. كان مديره الفني جوسيب غوارديولا قد قال، في وقت سابق، إن دي بروين لم يعد قادراً على الركض أو على الأقل لم يعد كما كان في السابق! يبدو أن هذا كان رأي غوارديولا الفعلي، الذي أشار بشكل غير مباشر إلى نقص «اللياقة البدنية» كسبب أساسي لاستبعاد النجم البلجيكي من التشكيلة الأساسية للفريق أمام ريال مدريد في فبراير (شباط) الماضي. دي بروين وزوجته واطفاله يودعون جماهير مانشستر سيتي (رويترز) لكن بعض البيانات تشير إلى أن دي بروين لا يزال يركض كما كان في أوج عطائه الكروي، وعندما كان هو مَن يُحفز باقي لاعبي مانشستر سيتي على ممارسة الضغط العالي على المنافسين. وتشير الإحصائيات إلى أن دي بروين ركض بمعدل 11.6 كيلومتر لكل 90 دقيقة في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، مقابل 11.5 كيلومتر لكل 90 دقيقة في موسم 2019 - 2020 بالدوري الإنجليزي الممتاز، وهو الموسم الذي فاز فيه النجم البلجيكي بجائزة أفضل لاعب في الدوري من رابطة اللاعبين المحترفين، قبل أن يفوز بها في الموسم التالي أيضاً. ومع ذلك، فإن سرعته القصوى تحكي قصة أخرى. ففي عام 2022، سجل دي بروين أقصى سرعة للجري في دوري أبطال أوروبا منذ أن بدأ تتبع هذه الإحصائية في عام 2016 بسرعة 39.1 كم في الساعة. أمّا خلال الموسم الحالي، فكانت السرعة القصوى لدي بروين في المسابقات الأوروبية 32.25 كم في الساعة. والأكثر من ذلك، أنه كان على أرض الملعب في أقل من نصف إجمالي الوقت الذي لعبه مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم - في الموسم الماضي، لعب دي بروين 35.7 في المائة فقط. لقد غاب النجم البلجيكي عن 42 مباراة بسبب الإصابات التي تعرض لها في أوتار الركبة خلال هذين الموسمين. ومع ذلك، لا يزال دي بروين قادراً على التألق، كما رأينا جميعاً أمام كريستال بالاس في 12 أبريل (نيسان) الماضي، عندما سجل هدفاً وقدم تمريرة حاسمة وثلاث تمريرات مفتاحية أخرى. وداع بالدموع بين دي بروين وهالاند (رويترز) Cutout قد يختلف دي بروين نفسه مع أسباب رحيله عن مانشستر سيتي، لكن عقده سينتهي بنهاية هذا الموسم عندما يبلغ 34 عاماً، ليضع حداً لواحدة من أفضل مسيرات لاعبي خط الوسط في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بعد عشر سنوات كاملة مع سيتي. من المرجح أن ينتقل دي بروين إلى الدوري الأميركي؛ حيث تتنافس العديد من الفرق بالفعل للتعاقد معه، لأنها تؤمن بشكل قاطع بأنه لا يزال قادراً على التألق في الدوري الأميركي. وإذا توصل أحد هذه الأندية إلى دفع مبلغ مقبول لدي بروين بعد أن كان يحصل على 25.5 مليون دولار (نحو 19.2 مليون جنيه إسترليني) سنوياً مع مانشستر سيتي، فإن اللاعب البلجيكي سيكون إضافة هائلة له، بفضل تمريراته الساحرة وقراءته الرائعة للمباريات. ومن المعروف عن النجم البلجيكي أنه صريح للغاية وليس دبلوماسياً في ردوده، فعندما سألته صحيفة «الغارديان» عما إذا كانت بلجيكا قادرة على الفوز بكأس العالم 2022 قبل انطلاق تلك البطولة، رد على طبيعته وبتلقائية شديدة، قائلاً: «لا أمل، فنحن فريق كبير جداً في السن!»، من الواضح أن هذه التلقائية ستضفي المزيد من اللحظات الغريبة عندما يصطدم بالعديد من غرائب الدوري الأميركي لكرة القدم! لكن التعاقد مع دي بروين سيُعيد إشعال النقاش حول ما إذا كان الدوري الأميركي هو «دوري المتقاعدين» - وهو استمرارٌ لفكرة أن الدوري الأميركي مجرد مكانٍ للنجوم الذين تقدموا في السن ويبحثون عن اللعب في مكان مريح والحصول على الكثير من الأموال، ولا أكثر. هذا النقاش ليس مملاً فحسب، بل هو أيضاً علامة على عدم نضجٍ يكاد يكون لا علاج له في عالم كرة القدم. كما أنه لا يستند إلى الواقع، فالتركيز على الوافدين الأكبر سناً إلى الدوري الأميركي لكرة القدم يتجاهل حقيقة أن الأندية الأميركية تضم العديد من اللاعبين الرائعين الواعدين من أميركا الجنوبية والوسطى، والذين يفوق عددهم بكثير عدد اللاعبين البارزين الذين ينتقلون للدوري الأميركي. علاوة على ذلك، فالدوري الأميركي لكرة القدم في موسمه الثلاثين الآن، وبالتالي فهو دوري عريق ومحترم ويفكر بطريقة احترافية. ويجب الإشارة هنا إلى أن الدوري الإنجليزي الممتاز في التسعينات من القرن الماضي كان يتعاقد مع اللاعبين المتقدمين في السن القادمين من الدوري الإيطالي الممتاز، فعلى سبيل المثال لا الحصر انضم جيانفرانكو زولا إلى تشيلسي بعد بلوغه الثلاثين من عمره. وكان جيانلوكا فيالي قد انضم قبل بضعة أشهر وهو في الثانية والثلاثين من عمره. وينطبق الأمر نفسه أيضاً على باولو دي كانيو، وفابريزيو رافينيلي، وبييرلويغي كاسيراغي، الذين كانوا جميعاً في أواخر العشرينات من عمرهم. ومع ذلك، لم يكن أحد يشعر بالقلق على ما يعنيه كل هذا. وداع حزين بين غوارديولا ولاعبه دي بروين (رويترز) وعندما انضم زلاتان إبراهيموفيتش وديفيد بيكهام إلى لوس أنجليس غالاكسي، ازداد الحديث عن وصف الدوري الأميركي بأنه «دوري المتقاعدين». ومع ذلك، عندما استعاد ميلان خدمات زلاتان إبراهيموفيتش بكل سرور بعد فترة لعبه مع غالاكسي - كما حدث مع بيكهام مرتين - لم يتعثر الدوري الإيطالي الممتاز أو يواجه أزمة وجودية! وإذا كان البعض قد رأوا أن الدوري الإيطالي الممتاز قد تراجع كثيراً خلال تلك السنوات، فلم تكن تلك الصفقات هي السبب. لقد سجل زلاتان 34 هدفاً إضافياً في الدوري الإيطالي، ثم اعتزل. واليوم، فإن بعض فرق الدوري الإيطالي الممتاز، مثل ميلان الذي يضم حالياً 6 لاعبين تم التعاقد معهم بشكل مباشر من أندية إنجليزية، تُدير برنامجاً يعتمد على التعاقد مع اللاعبين غير القادرين على اللعب للفرق الستة الكبرى في الدوري الإنجليزي الممتاز. فهل يمثل هذا الأمر أي مشكلة؟ لا، ليس كذلك. إن التعاقد مع لاعبين كبار السن من الأسماء اللامعة لا يعني السعي الحثيث وراء استعادة النفوذ المفقود من قبل هذه الدوريات، بل قد يكون في بعض الأحيان مجرد فرصة لتحسين أداء الفريق من خلال بعض التعاقدات الذكية بأسعار غالباً ما تكون أقل من أسعار اللاعبين في السوق المحلية. ففي إنتر ميامي الأميركي، من الواضح أن ليونيل ميسي وأصدقاءه القدامى يقتربون كثيراً من نهاية مسيرتهم الكروية، لكنهم تمكنوا خلال الموسم الماضي من حصد أكبر عدد من النقاط في موسم واحد في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم. وبينما يتقاضى ميسي وسيرجيو بوسكيتس أجراً جيداً بمعدل مضمون يبلغ نحو 30 مليون دولار، فإن جوردي ألبا ولويس سواريز يحصلان على 1.5 مليون دولار فقط لكل منهما. والآن، لم تعد الأندية الأميركية تعتمد على الأسماء الرنانة من «المحاربين القدامى» الذين يسعون لإنهاء مسيرتهم الكروية بشكل مريح، بل أصبحت أكثر اعتماداً على اللاعبين الذين لا يزالون قادرين على اللعب في أعلى مستوى ممكن من التنافسية. وفي الآونة الأخيرة، تراجع عدد اللاعبين المخضرمين، من أمثال لوثار ماتيوس ورافا ماركيز، الذين ينتقلون لأندية الدوري الأميركي، مقارنة بأولئك الذين يتمتعون بعزيمة كبيرة مثل روبي كين أو تييري هنري، والذين يلعبون بحماس منقطع النظير من أجل تحقيق الفوز بغض النظر عن هوية الفريق الذي يلعبون له. وبغض النظر عن النادي الذي سيتعاقد مع دي بروين، فإنه سيستفيد كثيراً من قدرات وإمكانات النجم البلجيكي، حتى ولو لم يعد يتحلى بنفس سرعته السابقة. وسيكون من الممتع بلا شك رؤية دي بروين وهو يصول ويجول داخل المستطيل الأخضر، كما كان يفعل طوال مسيرته. اللاعب البلجيكي شارك في مباراته رقم 142، والأخيرة له، على ملعب الفريق، مساء الثلاثاء، التي فاز فيها مانشستر سيتي على بورنموث 3 - 1. وكان قريباً من إنهائها بتسجيل هدف ولكن تسديدته اصطدمت بالعارضة في الشوط الأول، قبل أن تقام له مراسم وداع مؤثرة على أرضية الملعب عقب نهاية اللقاء. وظهر جوارديولا وهو يبكي، أثناء عرض مقاطع فيديو تكريمية على الشاشة الكبيرة، شارك فيها عدد من زملاء دي بروين السابقين، مثل سيرخيو أغويرو، وفيرناندينيو، وفينسنت كومباني، بالإضافة إلى أسطورة النادي مايك سامربي، ومعجبين بارزين مثل تييري هنري. وصنع لاعبو مانشستر سيتي والجهاز الفني ممراً شرفياً لدي بروين أثناء دخوله للملعب مع زوجته ميشيل وأطفاله الثلاثة، ولم يتمالك اللاعب البالغ من العمر 33 عاماً نفسه عندما طُلب منه الحديث، لأول مرة. وقال دي بروين: «بالنسبة لي، مانشستر هو بيتي. مانشستر هو المكان الذي وُلد فيه أطفالي الصغار. جئت إلى هنا مع زوجتي ميشيل ولم نتوقع أن نبقى هنا 10 أعوام، وأن نحقق ما حققناه كفريق، مع الدعم من الجماهير وزملائي في الفريق». وقال دي بروين: «أردت الاستمتاع بكرة القدم، وأتمنى، وأعتقد، أن الجميع استمتع. كل الناس دفعتني بقوة من داخل وخارج النادي لأقدم أفضل ما عندي». وأضاف: «هؤلاء الأشخاص الذين تشاهدونهم عبر الشاشة وهؤلاء الأشخاص الذين يقفون أمامي، جعلوني أفضل مما كنت عليه. كان شرفاً كبيراً أن ألعب معهم. صنعت صداقات ستدوم مدى الحياة، وكما تعلمون جميعاً سنعود معاً بالتأكيد». ولدى سؤاله عن الطريقة التي يرغب في أن يتذكره بها الجماهير، قال دي بروين: «بالفرح. أردت أن أمتع الناس، وأن أفوز. هذا الفريق يعمل بقوة، هذا الفريق يريد أن يحقق الانتصارات، وسيفوزون في المستقبل سواء بوجودي أو من دوني». *خدمة «الغارديان»

سعورس
منذ 8 ساعات
- سعورس
استدعاء شرقي لتشكيلة فرنسا لأول مرة
وسيفتقد المنتخب الفرنسي جهود المدافع وليام ساليبا لإصابته في عضلات الفخذ الخلفية والظهير جول كوندي لإصابة في الفخذ، وذلك خلال مواجهة إسبانيا في الدور قبل النهائي في شتوتجارت بألمانيا يوم الخامس من يونيو حزيران. وستلعب فرنسا مع البرتغال أو ألمانيا أما في مباراة تحديد المركز الثالث أو في النهائي بعد ثلاثة أيام. ويقدم شرقي (21 عاما) أداء مميزا في دوري الدرجة الأولى الفرنسي هذا العام، إذ صنع الفارق في الهجوم مع فريقه ليون بعد فترة طويلة من البحث عن ذاته لتقديم إمكاناته الهائلة. وسيشارك العديد من اللاعبين مثل ماركوس تورام وبرادلي باركولا وعثمان ديمبلي وديزريه دوي ووارين زايري-إيمري وبنجامين بافار ولوكا هرنانديز في نهائي دوري أبطال أوروبا بين باريس سان جيرمان وإنتر يوم 31 مايو أيار قبل الانضمام لمعسكر المنتخب. لكن ديشان يعتقد أن تحفيز تشكيلته قبل المباراة لن يكون مشكلة. وقال المدرب الفرنسي "لا أحتاج لتحفيزهم. إسبانيا بالتأكيد أفضل فريق أوروبي، إن لم يكن الأفضل في العالم، بلاعبين يتمتعون بأداء عال للغاية. " برشلونة لم يصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، لذا من المرجح أن تكون (إسبانيا) أكثر نشاطا". وأضاف "بالطبع، هناك الأمين جمال، الذي يُبدع بشكل استثنائي. لكنه ليس الوحيد الذي يجب مراقبته. نعلم جيدا أننا نواجه أحد أفضل الفرق، إن لم يكن الأفضل على الإطلاق، على المستوى الدولي". وتسعى إسبانيا، التي تضم في تشكيلتها عدة لاعبين من برشلونة من بينهم الواعد جمال، للحفاظ على لقبها