
«تعال نعيش اللحظة».. نانسي عجرم توجّه رسالةلـ محمد صلاح
شاركت الفنانة نانسي عجرم متابعيها صورة جديدة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، ظهرت خلالها برفقة النجم الدولي المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي.
وأرفقت نانسي الصورة بتعليق قالت فيه: "وأصلًا ده مفيش في إيدينا غير دلوقتي نعيشه... تعال نعيش."
أحدث أعمال نانسي عجرم
طرحت الفنانة نانسي عجرم مؤخرًا أغنيتها الجديدة بعنوان "طول عمري نجمة"، والتي تُعد آخر تعاون جمعها مع الملحن الراحل محمد رحيم.
كما أطلقت نانسي أغنية "من نظرة" عبر قناتها الرسمية على "يوتيوب" وجميع المنصات الموسيقية، والتي لاقت تفاعلًا واسعًا من جمهورها.
نانسي عجرم وأغاني فيلم "مقسوم"
وكانت نانسي قد شاركت أيضًا في فيلم "مقسوم" بتقديم أغنيتين:
"مقسوم" من كلمات تامر مهدي، ألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع Coolpix Boy.
"قلبي يا محتاس" من كلمات منة القيعي، ألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت.
وتواصل نانسي عجرم نشاطها الفني بطرح العديد من الأعمال التي تلقى صدى واسعًا لدى جمهورها في الوطن العربي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
"بين السماء والبحر"... شهادة صمود من قلب غزة إلى لوس أنجلوس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب من تحت الركام، من بين الخيام، ومن داخل مشهد النزوح القاسي في غزة، وُلد مشروع "ما بين السماء والبحر" كمحاولة فلسطينية لتوثيق الألم والكرامة معًا، من دون وسيط، ومن دون خطاب ضحية. وخلف عدسة هذا المعرض، تقف قصة شخصية مؤثرة لمخرج ومصور فلسطيني عاش الحرب بجسده، لا بعدسته فقط. إنه إسماعيل أبو حطب، الذي أصيب إصابة خطيرة في الثاني من تشرين الثاني 2023، خلال عمله الصحفي في برج الغفري وسط غزة. ولكن إصابته لم تكن عابرة، بل فقد على أثرها القدرة على المشي لفترة طويلة، واضطر إلى خوض تجربة النزوح القاسية داخل القطاع بنفسه، هذه المرة كمدني، لا كمصور ومخرج. ويقول أبو حطب إنه "بعد الإصابة، كنت بين الحياة والموت. لكن عندما استعدت وعيي، كان أول ما فكرت به هو الكاميرا. شعرت أن عليّ أن أعود للتوثيق، ليس من أجل الإعلام، بل من أجل الناس الذين يشبهونني". مضيفاً أنني "لم أكن قادرًا على المشي، لكنني تمكنت من التصوير وأنا على الكرسي المتحرك، أو من داخل خيمة النزوح". وفي ذروة العدوان "الإسرائيلي" على غزة، وبعد نجاته من الإصابة، بدأ أبو حطب بتصوير لحظات النزوح اليومية، الحياة داخل الخيام، صمود العائلات، ولحظات الحزن والفرح الصغيرة، مستخدمًا عدسته كأداة للنجاة وللتوثيق في آن. لم يخطط لمعرض فني، لكن الصور والمشاهد التي جمعها تحوّلت لاحقًا إلى مشروع بصري وإنساني بعنوان "ما بين السماء والبحر". ويقول أبو حطب إنني "وثّقت نزوح عشرات الآلاف من العائلات الهاربة من الموت، وجدت في عدسة الكاميرا طوق نجاة. ومن رحم هذه العودة وُلدت منصة BYPA، كمساحة حرة تروي قصص الناجين والنازحين، وخرج أول معرض بعنوان "ما بين السماء والبحر" ليحمل شهادة حيّة من غزة إلى العالم". وانتقل المشروع من رفح وخانيونس إلى مدينة لوس أنجلوس، حيث أقيم معرض فني شارك فيه إسماعيل بنفسه، وقدّم فيه مادته المصوّرة أمام جمهور متنوع من باحثين، فنّانين، طلاب وناشطين. ويشير أبو حطب أنني "اخترت عنوان "بين السماء والبحر" لأنه يُجسّد تمامًا الحالة التي عشناها على شاطئ غزة خلال النزوح القسري. عندما فقدنا كل ملجأ، لم يبقَ لنا سوى البحر من جهة، والسماء من فوقنا—لكن لا هذا ولا ذاك كانا ملاذًا آمنًا. البحر كان محاطًا بالبوارج الحربية الإسرائيلية، والسماء كانت تعج بطائرات الأباتشي والاستطلاع. حتى الهواء أصبح مراقبًا، وكل حركة تحت القصف محسوبة"، مضيفاً أن "هذا العنوان بالنسبة لي هو أكثر من وصف مكاني؛ هو توصيف لحالة حصار معلّقة بين موتين، لا يمكن التقدّم ولا التراجع. لكنه أيضًا يحمل رمزية البقاء. أن تكون "بين السماء والبحر" هو أن توجد رغم كل شيء، أن تتمسك بالحياة في أضيق المساحات". المعرض نفسه جسّد هذا الشعور: خيمة نُصبت في قلب لوس أنجلوس، لكنها مستوحاة من خيام غزة، ومحاطة بصوت البحر وأزيز الطائرات. كأنها محاصَرة بنفس الطريقة—لكنها تنطق، تشهد، وتروي للعالم ما حدث في المسافة بين السماء والبحر. معرض "بين السماء والبحر" لم تكن مجرد عرض للصور، بل تجربة حسية مكتملة، جمعت بين الصور ومقاطع الفيديو والتسجيلات الصوتية الحيّة من داخل غزة، وفتحت نقاشًا مباشرًا بين الجمهور والمصور حول الرواية الفلسطينية الأصلية. وتقول إحدى منظمات الحدث في BYPA إن "إسماعيل لم يكن ضيفًا، بل كان شاهدًا حيًا. وجوده أضفى على المعرض روحًا مختلفة، لأنه كان يروي من داخل التجربة، لا من خارجها". ويصرّ أبو حطب على أن مشروعه لا يسعى لإثارة الشفقة أو طلب التعاطف، قائلاً إنني "لا أطلب تعاطفًا، بل أقول: انظروا إلينا. لا كضحايا، بل كبشر. الكاميرا لم تكن فقط مهنتي، بل كانت وسيلتي لأثبت أنني ما زلت على قيد الحياة". ما عرضه في لوس أنجلوس لم يكن مجرّد توثيق للدمار، بل لحظات من الحياة المعلّقة: أم تخبز على الحطب، طفل يلعب بين الخيام، ضحكة مسروقة من قلب المأساة، يشدد أبو حطب إلى أن "الغرب اعتاد أن يرى الدمار. أما أنا، فأريدهم أن يروا الإنسان". وبعد النجاح الباهر للمعرض، يلفت أبو حطب إلى أن "ما فاجأني حقًا هو حجم التفاعل. لم أتوقع أن يخيم الناس في قلب لوس أنجلوس داخل خيمة غزة، ويخرجوا باكين، صامتين، عاجزين عن الكلام. كثيرون أخبروني أن الصور لم تكن مجرد توثيق، بل تجربة شعورية كاملة نقلتهم من مدينة غربية آمنة إلى شاطئ مليء بالألم والمقاومة. هذا أثبت لي أن الصورة، عندما تصدر عن تجربة حقيقية، قادرة على اختراق المسافات والجدران والقلوب". ويؤكد أبو حطب على أن "من خلال معرض "ما بين السماء والبحر"، حاولنا أن ننقل غزة كما هي، بحقيقتها المجردة: بلا تزييف، بلا تصنّع، فقط كما عشناها. وحين وصلت هذه الصور إلى لوس أنجلوس، إحدى أكثر مدن العالم رفاهية، حدث ما لم نتوقعه: الناس شعروا بأنهم داخل القصة، داخل الخيمة، داخل النزوح. لأن الألم الإنساني لا يحتاج إلى ترجمة. حين يرى الإنسان إنسانًا آخر يتألم، لا بد أن يشعر. نحن، في النهاية، متشابكون في إنسانيتنا مهما اختلفت لغاتنا وجغرافياتنا". ما هي BYPA؟ BYPA منصة فلسطينية إبداعية غير ربحية تأسست لتكون مساحة حرة للشباب الفلسطيني للتعبير عن قصصهم وهويتهم عبر وسائل متعددة مثل التصوير، السرد القصصي، والوسائط المتعددة. وتسعى BYPA لكسر الصور النمطية السائدة عن الفلسطينيين عبر عرض قصص تركز على الأمل، الإبداع، والصمود رغم الصعوبات. وتوفر المنصة دعمًا وتمكينًا للمبدعين من خلال ورش عمل وبرامج تدريبية ومنح مالية تساعد على إنتاج مشاريع فنية تعكس الثقافة الفلسطينية وتعزز الهوية الوطنية. كما تنظم معارض دولية وبرامج ثقافية تهدف إلى نشر الرواية الفلسطينية على الصعيد العالمي، لتكون صوتًا حقيقيًا وموثوقًا يعكس تنوع التجارب الفلسطينية بين الداخل والشتات. وكشف إسماعيل أبو حطب لـ "الديار" إلى أن معرض "بين السماء والبحر" سيُقام أيضاً في شيكاغو خلال شهر تموز وفي لندن خلال شهر آب. "بين السماء والبحر" ليس مجرد معرض، بل شهادة حيّة وملف إنساني مفتوح، من مصور فلسطيني مشى فوق جرحه، وفتح الكاميرا على وجعٍ لا يُحكى... بل يُرى. فهو صرخة موثّقة بالضوء والظل، تروي تفاصيل الحرب بعيون من عاشها، وتعيد للغزّة صوتها خارج دوامة الأرقام والعناوين العاجلة.


صوت بيروت
منذ 4 ساعات
- صوت بيروت
ما هي صلة القرابة بين تامر حسني والشامي؟
لاتزال أصداء أغنية 'ملكة جمال الكون' للنجمين تامر حسني والشامي، تغزو مواقع التواصل وتتصدر الترند هذه الأغنية التي تخطّت أكثر من الـ29 مليون مشاهدة، حققت نجاحاً جماهيرياً عقب طرحها خلال الأيام الماضية على قناة كلٍ منهما بموقع 'يوتيوب' وقد أوضح النجم تامر حسني من خلال لقاء تليفزيوني عبْر موقع 'ET بالعربي'، أنه تربطه صلة قرابة بالمطرب الشامي؛ مؤكداً أنه سيكشف عن القصة خلال حفلته المقبلة التي ستجمعهما، بالإضافة إلى دخوله 'جينيس' القياسي كأصغر فنان يحتل قائمة بيلبورد عربية. وكان تامر حسني قد كشف لـ'ET بالعربي'، وذلك بعد نجاحه في إتقان الغناء باللهجة السورية، أنه يحمل أصولاً سورية من والدته، كما كشف عن وجود صلة قرابة تجمعه بالشامي؛ حيث قال: 'أول ما شفته قولتلهم يا جماعة بيفكرني بنفسي أول لما طلعت'. وعن إتقانه الغناء باللهجة السورية، قال تامر حسني: 'أنا أمي سورية، وتشرّفت بأن جميع التعليقات التي جاءتني أكّدت نطقي للهجة السورية جيداً ونطقت الشامي كويس، وبلاد الشام يتكلمون بهذه الطريقة، وسوريا تحديداً اتبسطوا لأنهم يعرفون أن أمي سورية؛ فأنا اللهجة دي جوايا'. وفاجأ تامر كلّ جمهوره ومحبيه ومحبي الشامي عن صلة القرابة التي تجمعهما؛ حيث قال: 'دا موقف أنا هحكي عنه في الحفلة التي ستجمعنا أنا والشامي، وهو ربنا كرمه وعمل نجاح كبير جداً، وأنا لما شفته قلت لهم بيفكرني بنفسي في بداياتي، وعلاقاته مع الجمهور بتفكرني بعلاقتي مع جمهوري، وهي التعصب في الحب والإيمان بالموهبة بالشكل الكبير دا'. وتابع تامر: 'وبعدين اكتشف فجأة أننا أقارب بجد، نحن عائلة واحدة بجد في سوريا من خلال أمي، والقصة تحديداً هحكيها على المسرح في حفلتنا القادمة معاً'.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
نانسي عجرم تُشعل مواقع التواصل بفيديو جديد مثير للجدل
نشرت الفنانة نانسي عجرم مقطع فيديو قصيرًا عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، ظهرت فيه وهي تحتسي كوبًا من النسكافيه وتقوم بتصفيف شعرها بهدوء، دون أن تتحدث أو توضّح أي تفاصيل. الفيديو، الذي رافقته بكلمة واحدة فقط هي: 'قريبًا…'، أثار تفاعلًا واسعًا وتساؤلات بين المتابعين، حيث اعتبره البعض تلميحًا إلى عمل فني جديد، بينما ذهب آخرون إلى أنه قد يكون إعلانًا تجاريًا أو حملة دعائية قادمة. ولم تصدر نانسي أي توضيح إضافي، مما زاد من حالة الفضول والترقّب على مواقع التواصل الاجتماعي، في انتظار ما ستحمله الأيام القليلة المقبلة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News