
ليلة النزال من «يو إف سي» تعود إلى أبوظبي 26 يوليو
تنظم دائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي و«يو إف سي» مؤسسة الفنون القتالية المختلطة «ليلة النزال» من يو إف سي - ويتيكر ضد دي ريدر يوم 26 يوليو في الاتحاد أرينا، والتي ستشهد أيضاً مجموعة من النزالات القوية مع أبرز مقاتلي «يو إف سي».
ويستعد روبرت ويتيكر، المصنف خامساً، لمواجهة رينير دي ريدر بنزال في فئة الوزن المتوسط، في إطار الفعالية الرئيسية للنزال.
ويبرز البطل السابق ويتيكر، القادم من نيوساوث ويلز في أستراليا، كأحد أفضل نجوم الوزن المتوسط في «يو إف سي»، ولا سيما مع سجله من 26 انتصاراً، و8 خسارات، وانتصاراته المميزة على يويل روميرو وجاريد كانونير ومارفن فيتوري، ويتطلع ويتيكر للعودة إلى الانتصارات بأداء قوي ضد خصمه الهولندي.
ولمع نجم دي ريدر سريعاً كونه واحداً من أبرز الرياضيين الواعدين بفئة الوزن المتوسط في «يو إف سي» مع سجل حافل بالانتصارات بلغ 26 انتصاراً مقابل 8 خسارات. وانضم الرياضي القادم من بريدا في هولندا إلى يو إف سي في أواخر عام 2024، ليثبت قدراته المميزة في الجرابلينج وحسم النزالات، وحقق مؤخراً فوزاً ساحقاً، وألحق أول خسارة احترافية بمنافسه بو نيكال. ويتابع دي ريدر انطلاقته القوية في تصنيفات الوزن المتوسط، ويسعى إلى مواصلة سلسلة انتصاراته بالفوز على البطل السابق.
تمنح «يو إف سي» عشاق الرياضات القتالية في المنطقة فرصة لا تضاهى لحضور ليلة حافلة بالنزالات القوية والمهارات المذهلة، مع نخبة من ألمع نجوم الرياضة، وأجواء حماسية لا مثيل لها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
فتح باب التسجيل للنسخة 17 من «عالمية أبوظبي للجوجيتسو»
أعلن اتحاد الإمارات للجوجيتسو عن فتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة السابعة عشرة من بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو، التي تقام نوفمبر المقبل في صالة مبادلة أرينا بالعاصمة أبوظبي. وتُعد البطولة واحدة من أبرز الفعاليات على أجندة رياضة الجوجيتسو العالمية، إذ تستقطب نخبة اللاعبين واللاعبات من مختلف دول العالم، وتوفر لهم منصة مثالية لاستعراض مهاراتهم في مختلف الفئات العمرية، ضمن أجواء تنافسية عالية تعكس مكانة أبوظبي كمركز عالمي لرياضة الجوجيتسو. وقال محمد سالم الظاهري، نائب رئيس اتحاد الإمارات للجوجيتسو: من المتوقع أن تستقطب النسخة المقبلة أكثر من 10 آلاف لاعب ولاعبة من دول العالم كافة، في رقم غير مسبوق يؤكد ريادة البطولة ومكانتها الدولية. وأضاف: «تواصل أبوظبي ترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية بفضل دعم القيادة الرشيدة، وتمثّل هذه النسخة محطة استثنائية في تاريخ البطولة، لما تحققه من انتشار وتأثير على الساحة الرياضية محلياً وإقليمياً وعالمياً. وأوضح الظاهري: أن اللجنة المنظمة بدأت في تلقّي استفسارات وطلبات التسجيل من اللاعبين الراغبين في المشاركة، انطلاقاً من أهمية البطولة وخصوصيتها، حيث تمنح المشاركين أعلى عدد من النقاط التصنيفية، وتشكّل محطة حاسمة في مسار التنافس على جائزة أبوظبي العالمية للجوجيتسو، أرفع الجوائز على الساحة الدولية. وتنطلق فعاليات البطولة ببطولة أبوظبي العالمية للهواة من حملة الحزامين الأبيض والأزرق، ومنافسات الباراجوجيتسو لجميع فئات الأحزمة تليها منافسات مهرجان أبوظبي العالمي للجوجيتسو المخصصة لفئات الأطفال والبراعم والأشبال من حملة الحزام الأبيض.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«مبشرة» تحصد السيف الذهبي لهجن أبناء القبائل في ختامي الوثبة
توجت المطية «مبشرة» بالسيف الذهبي في ختام منافسات هجن أبناء القبائل، ضمن فعاليات المهرجان الختامي السنوي لسباقات الهجن العربية الأصيلة «ختامي الوثبة 2025»، بعاصمة ميادين الهجن بالوثبة في العاصمة أبوظبي. وشهد معالي الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، رئيس اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، بحضور الشيخ راشد بن حمدان بن محمد آل نهيان رئيس هيئة طيران الرئاسة، ختام منافسات هجن أبناء القبائل بالمهرجان، التي أقيمت أمس، وشهد اليوم قبل الأخير من المهرجان إقامة ثمانية أشواط للرموز تنافست خلالها المطايا على رموز الحول والزمول لهجن أبناء القبائل لمسافة ثمانية كيلومترات في الميدان الغربي. ويصل مهرجان ختامي الوثبة التراثي 2025 في نسخته السادسة والأربعين إلى محطته الختامية، اليوم، بعد 12 يوماً حافلة بالمنافسة والإثارة بمشاركة نخبة المطايا وكبرى الشعارات من ملاك الهجن من أبناء الدولة ودول مجلس التعاون الخليجي، إذ يشهد اليوم الأخير منافسات الحول والزمول لهجن أصحاب السمو الشيوخ عبر شوطين رئيسيين من أجل حصد السيف الذهبي. وتألق شعار مانع علي حماد الشامسي في أقوى أشواط هجن أبناء القبائل، ونجح في التتويج بالسيف الذهبي في ختامي الوثبة عن طريق «مبشرة» التي حسمت شوط الحول الذلل المفتوح، بعد أن سيطرت بشكل تام على مجريات السباق باقتدار، وسجلت أفضل توقيت زمني في أقوى أشواط أبناء القبائل بزمن قدره 12:05:43 دقيقة، لتحصد الرمز الأغلى، إضافة إلى الجائزة المالية وقدرها 5 ملايين درهم. وفي الشوط الرئيس للزمول المفتوح، نجح شعار سعيد جابر عبدالله في انتزاع البندقية في ثاني أقوى الأشواط، إلى جانب الجائزة المالية البالغة مليوني درهم، بواسطة «مضبوط» الذي تمكن من خطف المركز الأول في زمن قدره 12:28:90 دقيقة، تاركاً المركز الثاني لـ«مفوض» بشعار المخضرم علي جميل الوهيبي، واحتل المركز الثالث «مباشر» بشعار مانع علي الشامسي. وواصل شعار مانع علي حماد الشامسي التألق وسيطر على شوط الحول المحليات بحصول مطاياه على المركزين الأول والثاني، لينتزع رمز الخنجر، إلى جانب الجائزة المالية وقدرها 2.5 مليون درهم، حيث حلقت «مصيحه» بالناموس بتوقيت 12:13:64 دقيقة، وفي المركز الثاني «اليافل» بنفس شعار الشامسي بتوقيت 12:16:23 دقيقة، وفي المركز الثالث «ساسكو» لناصر عبدالله أحمد المسند التي توجت بنفس الرمز في العام الماضي. وفاز «ضاري» المملوك لمحمد سلطان مرخان الكتبي بناموس ورمز الزمول المحليات، وحصد شداد الشوط، والجائزة المالية وقدرها مليون ونصف المليون درهم، حيث نجح في خطف الرمز في الكيلومتر الأخير مسجلاً توقيتاً زمنياً قدره 12:30:71 دقيقة، تاركاً المركز الثاني لـ «حشيم» لعبد الله حمد نهيان العامري، وجاء في المركز الثالث «غازي» لحمد سيف نعيف العامري. من جهة أخرى، شهدت منافسات الفترة الصباحية إقامة أربعة أشواط للحول والزمول المحليات والمهجنات من فئة الإنتاج، إذ حلقت «هملولة» بشعار مسيعيد سويد بن قران المنصوري بالسيف الفضي في شوط الحول المحليات الإنتاج، إلى جانب مليونين ونصف المليون درهم، مسجلة توقيت قدره 12:19:73 دقيقة، وأهدى «المحيط» شعار علي سهيل اليبهوني الظاهري رمزاً غالياً وتوج ببندقية الزمول المحليات الإنتاج، وبمليون ونصف المليون درهم، بتوقيت 12:45:24 دقيقة. وفازت «آبيه» بشعار محمد فرج عبيد المنصوري بخنجر الحول المهجنات الإنتاج، و2.5 مليون درهم بتوقيت 12:20:48 دقيقة. واختتمت أشواط فئة الإنتاج بتتويج «ريماس» بشعار سعيد فلاح جابر الأحبابي بشداد الزمول المهجنات، بعدما نجح في عبور خط النهاية بزمن 12:37:51 دقيقة.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
عيسى هلال: «فوق هام السحب» فرحة وطنية بإنجاز قاري
وأضاف: وجود ممثل إماراتي في هذا المحفل القاري يعكس مكانة الرياضة الإماراتية وتطورها على كافة المستويات، مشيداً بالدور الريادي للشارقة في دعم الحركة الرياضية إقليمياً وقارياً، ويُعد هذا التتويج الثاني في تاريخ الأندية الإماراتية في بطولة كأس آسيا، ما يعزز حضور الدولة على الساحة الرياضية الدولية، ويؤكد جودة برامج التطوير الرياضي التي تتبناها مؤسسات الدولة.